راي حر
صلاح الاحمدى
الرديف وسيكافا
بغرض المشاركة فقط وحفظ ماء الوجه السودانى الرياضى بعد الهزائم
المتلاحقة لفرقنا القومية فى كل المحافل الكروية على كل الاصعدة من شباب
ونا شئين الفريق الكبير
عمد اتحاد الكرة على المشاركة فى دورة سيكافا
رغم عدم الاعداد الجاد وغياب المدير الفنى الذى لم يتاكد حتى الان قبول
استقالته او المواصلة رغمما قدمه المدرب الشاطر محمد عبدالله مازدا من
جهد كبير فى السنين الماضية مع الفريق القومى عمل فى حدود الموجود كان
المردود جيد ولكن كان الاختيار بسرعة البرق للاعبين وتخطى لاعبين
الولايات الاخرى وذلك نسبة لضيق الوقت تلك الشماعة التى يعلق عليها
الاتحاد العام الاخفاقات التى تصاحب تجميع الفريق القومى فى عدم روية
واضحة تحدد الاختيار وقيام المعسكرات والتدريبات
على العموم يظل السودان هو الفريق الافريقى الوحيد الذى يلبى الاشتراك فى
اى دورة افريقية دون مرعات سمعة الوطن فى الجاهزية الكاملة والاعداد
الذهنى الكامل باعتبر اى لقاء افريقى للاعبين عبارة عن نزهة يروحون عن
نفسهم
والجهاز الفنى ايضا
يجب ان يعرف الجمهور السودانى بان الفريق الرديف فى اذهان القائمون
بالامر دعامة لفريق قومى جديد بعد تخطى البعض من لاعبين القمة تحت شعار
فريق المستقبل القادم
ولابد ان لا نستعجل النتائج بدايتا بدورة سيكافا حتى نعمل على تكوين فريق
قومى قوى مع الاحلال والابدال عبر لجنة فنية مع اختيار عناصر الخبرة فيها
نافذة
اليوم بشكل جديد وبفريق المستقبل ينازل اشاوس السودان منتخب تنزانيا فى
دورة سيكافا بيوغندا من اجل تحقيق الذات والمواصلة فى بطولة سيكافا لكسب
مزيد من الخبرة
بقيادة المدرب الشاب مبارك سليمان الذى تعول عليها القاعدة الكروية فى
السودان لمحى الاحزان التى صاحبت الفرق القومية من خلال الفريق الرديف
وهى فرصة كبيرة للاعبين المختارين لاثبات وجودهم من خلال بطولة سيكافا
نافذة اخيرة
كاس السودان هذا الموسم يختلف عن سابقه لان اذا فاز الهلال وهو الارجح
حسب الروح المعنوية التى يتحلى بها الفريق وتوقع عودة حلوانى الكرة
السودانية بعد تماثله الشفاء وايضا علاء الدين يوسف بالاضافة للمردود
الجيد الذى قدمه لااللاعبين فى مباراة الاهلى مدنى الاخيرة بروح عالية
قدموا فيها السهل الممتنع خاصة اللاعب يوسف محمد فى خانة وسط الميدان
يكون طالب الاتحاد العام كاسين كاس البطولة الحالية والسابقة وهو حدث
يحصل لاول مرة فى تاريخ الاتحاد العام السودانى اما اذا فاز فريق المريخ
بالبطولة ايضا يكون هنالك كاسين بواقع لكل فريق كاس وايضا الهلال كسبان
ينادى البعض من عدم اشراك الهلال فى نهاية بطولة كاس السودان نكاية فى
الاتحاد العام لعودة فريق المريخ للبطولة بعد انسحابه فى المباراة
الاخيرة مع الهلال فى الموسم السابق
ان مواريث الهلال وادبه الجم يمنعه من عدم المشاركة فى بطولة سمية باسم
السودان المليون ميل مربع مهما كنت الظروف وفى ظل ادارة تتحدى الصعاب
وتعمل على تقارب وجهات النظر فى المحيط الرياضى وتعمل على اسعاد جماهير
الهلال باضافة كاس البطولة الثانية تعويضا لفقدان البطولة الكونفدرالية
هذا الموسم
وحتى تحدد البطولة عملية الاحلال والابدال بالفريق والبقاء للافضل
والاميز والاجدر من اللاعبين
خاتمة
نتمنى لفريق شباب ناصر فى المبارة الفاصلة غدا مع فريق كوبر البحراوى فى
تحديدالفريق المرافق لفريق الزومة حتى يكون الصعود خرطومى كما نشيد
بالجمهور العريض الذى ظل ملازما لفريقى الخرطوم بالموازرة والتشجيع الجاد
كما نشيد اشادة خاصة المشجع الكبير حسين مشجع وادى النيل لوقفته الكبيرة
مع فرق الخرطوم واهل برى الاماب والمحس والدرايسة
صلاح الاحمدى
الرديف وسيكافا
بغرض المشاركة فقط وحفظ ماء الوجه السودانى الرياضى بعد الهزائم
المتلاحقة لفرقنا القومية فى كل المحافل الكروية على كل الاصعدة من شباب
ونا شئين الفريق الكبير
عمد اتحاد الكرة على المشاركة فى دورة سيكافا
رغم عدم الاعداد الجاد وغياب المدير الفنى الذى لم يتاكد حتى الان قبول
استقالته او المواصلة رغمما قدمه المدرب الشاطر محمد عبدالله مازدا من
جهد كبير فى السنين الماضية مع الفريق القومى عمل فى حدود الموجود كان
المردود جيد ولكن كان الاختيار بسرعة البرق للاعبين وتخطى لاعبين
الولايات الاخرى وذلك نسبة لضيق الوقت تلك الشماعة التى يعلق عليها
الاتحاد العام الاخفاقات التى تصاحب تجميع الفريق القومى فى عدم روية
واضحة تحدد الاختيار وقيام المعسكرات والتدريبات
على العموم يظل السودان هو الفريق الافريقى الوحيد الذى يلبى الاشتراك فى
اى دورة افريقية دون مرعات سمعة الوطن فى الجاهزية الكاملة والاعداد
الذهنى الكامل باعتبر اى لقاء افريقى للاعبين عبارة عن نزهة يروحون عن
نفسهم
والجهاز الفنى ايضا
يجب ان يعرف الجمهور السودانى بان الفريق الرديف فى اذهان القائمون
بالامر دعامة لفريق قومى جديد بعد تخطى البعض من لاعبين القمة تحت شعار
فريق المستقبل القادم
ولابد ان لا نستعجل النتائج بدايتا بدورة سيكافا حتى نعمل على تكوين فريق
قومى قوى مع الاحلال والابدال عبر لجنة فنية مع اختيار عناصر الخبرة فيها
نافذة
اليوم بشكل جديد وبفريق المستقبل ينازل اشاوس السودان منتخب تنزانيا فى
دورة سيكافا بيوغندا من اجل تحقيق الذات والمواصلة فى بطولة سيكافا لكسب
مزيد من الخبرة
بقيادة المدرب الشاب مبارك سليمان الذى تعول عليها القاعدة الكروية فى
السودان لمحى الاحزان التى صاحبت الفرق القومية من خلال الفريق الرديف
وهى فرصة كبيرة للاعبين المختارين لاثبات وجودهم من خلال بطولة سيكافا
نافذة اخيرة
كاس السودان هذا الموسم يختلف عن سابقه لان اذا فاز الهلال وهو الارجح
حسب الروح المعنوية التى يتحلى بها الفريق وتوقع عودة حلوانى الكرة
السودانية بعد تماثله الشفاء وايضا علاء الدين يوسف بالاضافة للمردود
الجيد الذى قدمه لااللاعبين فى مباراة الاهلى مدنى الاخيرة بروح عالية
قدموا فيها السهل الممتنع خاصة اللاعب يوسف محمد فى خانة وسط الميدان
يكون طالب الاتحاد العام كاسين كاس البطولة الحالية والسابقة وهو حدث
يحصل لاول مرة فى تاريخ الاتحاد العام السودانى اما اذا فاز فريق المريخ
بالبطولة ايضا يكون هنالك كاسين بواقع لكل فريق كاس وايضا الهلال كسبان
ينادى البعض من عدم اشراك الهلال فى نهاية بطولة كاس السودان نكاية فى
الاتحاد العام لعودة فريق المريخ للبطولة بعد انسحابه فى المباراة
الاخيرة مع الهلال فى الموسم السابق
ان مواريث الهلال وادبه الجم يمنعه من عدم المشاركة فى بطولة سمية باسم
السودان المليون ميل مربع مهما كنت الظروف وفى ظل ادارة تتحدى الصعاب
وتعمل على تقارب وجهات النظر فى المحيط الرياضى وتعمل على اسعاد جماهير
الهلال باضافة كاس البطولة الثانية تعويضا لفقدان البطولة الكونفدرالية
هذا الموسم
وحتى تحدد البطولة عملية الاحلال والابدال بالفريق والبقاء للافضل
والاميز والاجدر من اللاعبين
خاتمة
نتمنى لفريق شباب ناصر فى المبارة الفاصلة غدا مع فريق كوبر البحراوى فى
تحديدالفريق المرافق لفريق الزومة حتى يكون الصعود خرطومى كما نشيد
بالجمهور العريض الذى ظل ملازما لفريقى الخرطوم بالموازرة والتشجيع الجاد
كما نشيد اشادة خاصة المشجع الكبير حسين مشجع وادى النيل لوقفته الكبيرة
مع فرق الخرطوم واهل برى الاماب والمحس والدرايسة