• ×
الجمعة 17 مايو 2024 | 05-16-2024
رأي حر

رأي حر

رأي حر

 0  0  1142
رأي حر
راى حر
صلاح الاحمدى
جدودنا من الاعلاميين
على شكل من المهاترات التى من شانها ان تزيد الفجوة مابين الاخوة
الصحفيين الرياضيين فى تهكم واضح على المهنة وسلبية على الصحف التى تدخل
كل البيوت فى ظل المتابعة التى فاضت بها الساحة الاجتماعية وفرض مساحة
للصحف الرياضية عند الجمهور ارياضى ثم يقيضلها ان تصحومن غفوتها وتفتح
عينها على دنيا رياضبة جديدة من العلم والاحنراف الاعلامى وهى تتلمس اول
ما تتلمس تراثها الاعلامى
المجيد خاصة فى الصحافة الياضية وتستلهمه من القوة والقدرة وتسي فى هداه
قدما الى غايات الفخار فى مواكب جديدة من العلم من ما لها من التراث نسب
وثيق من قادة كبار الاعلاميين الافذاذ الذين ظلوا يعطوا الصحافة الرياضية
الاعلامية كل جديد ووضعو اللبنات الاولى لها ذات اثر كبير فى الساحة
الاعلامية الرياضية لبعض من تلميذهم الان فى لساحة فلابد ان نعيد ما
تركوه من تراث رياضى صحفى خالى من المهاترات والخلافات الشخصية وعلى
معالجة الخلافات والمشاكل الاعلامية التى تخص ااندية الكبيرة رغم الوانهم
التشجيعية ولكن كان الود موجود ويسودهم الاحترام المتبادل والمفردات
النقدية الطيبة المرحة التى لا تدخل البيوت ولا اماكن العمل وايضا
الاحترامللادارى والاعبوامدرب والمؤسسات الرياضية
ما جعلهم ثروة كبيرة يظل يذكرها التاريخ كلما احندت الخلافات يسن الاخوة
الصحفيين فى المجال الرياضى .
قد تكون تلك الامة الاعلامية الان حديثة عهد ينشاء المعرفة والمجد الاثيل
لا ماضى لها تعتز به وتستوحيه ولاتراث تبنى على اركانه صروحها العتيدة
وهم يخطون فى طريق غير الذى سار فيه افذاذالصحافة الرياضية
لابد ان تلجاالى تراث غيرها من الحفنة الاعلامية التى سبقتها لتستنير
بضياشه فى يقظتها ونهوضها الى جنان الرقى على نحو فعلت صحافة زمان امثال
عمر عبد التام -حسن مختار كورتيناسكندريان عمر حسن طه المجمر ادهم على
سيدصالح شهلابى مصطفى عالم محمود شمس الدين اخمد حسن كمال شداد
لما رات ان لا ماضى لها فى العلم الصحفى الرياضى تنهل من معينه عمدت الى
التراث الافريقى تشيد نهضتها عليه حتى استقام لها كيان قوى خرج منصلبه
هولاء العمالقة فى عالم الصحافة الرياضية وبحد الله كونواتراث عريض غنى
قامعلى اكتافهم دون مل او كل او مهاترات او خصومات او تجريح او من منظور
شخصى.
يكاد لا بفى به الحصر على ما احرق منه وعلى ما زال فى طيات الضياع واغوار
الزمن بغد ان دبت الخلافات والملاسنات فى الوسط الاعلامى الرياضى لقد شرف
الاجداد التراث الماضى وكان المستقبل الذى ينتظره الجميع فمشت فى دربه
حقبة الى يعيد الافاق ومتعرج المسالك الشعاب فاكبره المكبرون وبقى على
الزمن شهادة حق لاجدادنا العلماءفى الصحافة الرياضية ولسان حالهم يقول من
وراء الاجيال المتلاحقة تلك اثارنا تدل علينا فانظروا بعدنا الى الاثار
وهذا الناقد المجيد العظيم الذى نتباهى به الصفوة الاعلامية لاولى زهوا
وخيلاءوتحفه بمجمالى الاعجاب والاجلال كان مفخرتا فى ابان نهضتنا فمن
ينابيعه الزلال استقينا ومن ثمار جنانه قطفنا وتعلمنا منه كيف نمتد عبر
الصحافة الرياضية .
ويخطى من يظن اننا نستطيع ان ننشىء ءحضارة رباضية اعلامبة لا تمت لجدادنا
العلماء فى الصحافة الرياضية يصلة من الصلات قا المنبت الا ارضا قطع ولا
ظهر ابقى
اجدادنا الاعلاميين الرياضيين لم يبنوا تلك الحضارة الرياضية الاعلامبة
التى رفعت شان امتنا الرياضية اعلى عليين والتى غزت العالم العربى قصية
ودانبة فكانت النبراس المنير لا بعد جهد وانقطاع انا الليل واطراف النهار
حتى لنجد فى سيرتهم وجهادهم العبرة المثلى والقدرة الحسنة
نافذة
في بعض الصحفين الرياضين نهج نهج الاجداد وكانت غريزة الانتاج عندهم
مقبولة كابناء جيل عاصروا بعض الافذاذ من الاعلاميين وهم يحزون حزو الابا
والاجداد ويطرسون على اثارهم فيزهى بهم العلم وتفتخر الحقب والاجيال
ويحققون القول القائل
نبنى كما كنت اوئلنا
ونجنى ونعمل مثلما فعلوا
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : رأي حر
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019