راى حر
صلاح الاحمدى
جدودنا من الاعلاميين
على شكل من المهاترات التى من شانها ان تزيد الفجوة مابين الاخوة
الصحفيين الرياضيين فى تهكم واضح على المهنة وسلبية على الصحف التى تدخل
كل البيوت فى ظل المتابعة التى فاضت بها الساحة الاجتماعية وفرض مساحة
للصحف الرياضية عند الجمهور ارياضى ثم يقيضلها ان تصحومن غفوتها وتفتح
عينها على دنيا رياضبة جديدة من العلم والاحنراف الاعلامى وهى تتلمس اول
ما تتلمس تراثها الاعلامى
المجيد خاصة فى الصحافة الياضية وتستلهمه من القوة والقدرة وتسي فى هداه
قدما الى غايات الفخار فى مواكب جديدة من العلم من ما لها من التراث نسب
وثيق من قادة كبار الاعلاميين الافذاذ الذين ظلوا يعطوا الصحافة الرياضية
الاعلامية كل جديد ووضعو اللبنات الاولى لها ذات اثر كبير فى الساحة
الاعلامية الرياضية لبعض من تلميذهم الان فى لساحة فلابد ان نعيد ما
تركوه من تراث رياضى صحفى خالى من المهاترات والخلافات الشخصية وعلى
معالجة الخلافات والمشاكل الاعلامية التى تخص ااندية الكبيرة رغم الوانهم
التشجيعية ولكن كان الود موجود ويسودهم الاحترام المتبادل والمفردات
النقدية الطيبة المرحة التى لا تدخل البيوت ولا اماكن العمل وايضا
الاحترامللادارى والاعبوامدرب والمؤسسات الرياضية
ما جعلهم ثروة كبيرة يظل يذكرها التاريخ كلما احندت الخلافات يسن الاخوة
الصحفيين فى المجال الرياضى .
قد تكون تلك الامة الاعلامية الان حديثة عهد ينشاء المعرفة والمجد الاثيل
لا ماضى لها تعتز به وتستوحيه ولاتراث تبنى على اركانه صروحها العتيدة
وهم يخطون فى طريق غير الذى سار فيه افذاذالصحافة الرياضية
لابد ان تلجاالى تراث غيرها من الحفنة الاعلامية التى سبقتها لتستنير
بضياشه فى يقظتها ونهوضها الى جنان الرقى على نحو فعلت صحافة زمان امثال
عمر عبد التام -حسن مختار كورتيناسكندريان عمر حسن طه المجمر ادهم على
سيدصالح شهلابى مصطفى عالم محمود شمس الدين اخمد حسن كمال شداد
لما رات ان لا ماضى لها فى العلم الصحفى الرياضى تنهل من معينه عمدت الى
التراث الافريقى تشيد نهضتها عليه حتى استقام لها كيان قوى خرج منصلبه
هولاء العمالقة فى عالم الصحافة الرياضية وبحد الله كونواتراث عريض غنى
قامعلى اكتافهم دون مل او كل او مهاترات او خصومات او تجريح او من منظور
شخصى.
يكاد لا بفى به الحصر على ما احرق منه وعلى ما زال فى طيات الضياع واغوار
الزمن بغد ان دبت الخلافات والملاسنات فى الوسط الاعلامى الرياضى لقد شرف
الاجداد التراث الماضى وكان المستقبل الذى ينتظره الجميع فمشت فى دربه
حقبة الى يعيد الافاق ومتعرج المسالك الشعاب فاكبره المكبرون وبقى على
الزمن شهادة حق لاجدادنا العلماءفى الصحافة الرياضية ولسان حالهم يقول من
وراء الاجيال المتلاحقة تلك اثارنا تدل علينا فانظروا بعدنا الى الاثار
وهذا الناقد المجيد العظيم الذى نتباهى به الصفوة الاعلامية لاولى زهوا
وخيلاءوتحفه بمجمالى الاعجاب والاجلال كان مفخرتا فى ابان نهضتنا فمن
ينابيعه الزلال استقينا ومن ثمار جنانه قطفنا وتعلمنا منه كيف نمتد عبر
الصحافة الرياضية .
ويخطى من يظن اننا نستطيع ان ننشىء ءحضارة رباضية اعلامبة لا تمت لجدادنا
العلماء فى الصحافة الرياضية يصلة من الصلات قا المنبت الا ارضا قطع ولا
ظهر ابقى
اجدادنا الاعلاميين الرياضيين لم يبنوا تلك الحضارة الرياضية الاعلامبة
التى رفعت شان امتنا الرياضية اعلى عليين والتى غزت العالم العربى قصية
ودانبة فكانت النبراس المنير لا بعد جهد وانقطاع انا الليل واطراف النهار
حتى لنجد فى سيرتهم وجهادهم العبرة المثلى والقدرة الحسنة
نافذة
في بعض الصحفين الرياضين نهج نهج الاجداد وكانت غريزة الانتاج عندهم
مقبولة كابناء جيل عاصروا بعض الافذاذ من الاعلاميين وهم يحزون حزو الابا
والاجداد ويطرسون على اثارهم فيزهى بهم العلم وتفتخر الحقب والاجيال
ويحققون القول القائل
نبنى كما كنت اوئلنا
ونجنى ونعمل مثلما فعلوا
صلاح الاحمدى
جدودنا من الاعلاميين
على شكل من المهاترات التى من شانها ان تزيد الفجوة مابين الاخوة
الصحفيين الرياضيين فى تهكم واضح على المهنة وسلبية على الصحف التى تدخل
كل البيوت فى ظل المتابعة التى فاضت بها الساحة الاجتماعية وفرض مساحة
للصحف الرياضية عند الجمهور ارياضى ثم يقيضلها ان تصحومن غفوتها وتفتح
عينها على دنيا رياضبة جديدة من العلم والاحنراف الاعلامى وهى تتلمس اول
ما تتلمس تراثها الاعلامى
المجيد خاصة فى الصحافة الياضية وتستلهمه من القوة والقدرة وتسي فى هداه
قدما الى غايات الفخار فى مواكب جديدة من العلم من ما لها من التراث نسب
وثيق من قادة كبار الاعلاميين الافذاذ الذين ظلوا يعطوا الصحافة الرياضية
الاعلامية كل جديد ووضعو اللبنات الاولى لها ذات اثر كبير فى الساحة
الاعلامية الرياضية لبعض من تلميذهم الان فى لساحة فلابد ان نعيد ما
تركوه من تراث رياضى صحفى خالى من المهاترات والخلافات الشخصية وعلى
معالجة الخلافات والمشاكل الاعلامية التى تخص ااندية الكبيرة رغم الوانهم
التشجيعية ولكن كان الود موجود ويسودهم الاحترام المتبادل والمفردات
النقدية الطيبة المرحة التى لا تدخل البيوت ولا اماكن العمل وايضا
الاحترامللادارى والاعبوامدرب والمؤسسات الرياضية
ما جعلهم ثروة كبيرة يظل يذكرها التاريخ كلما احندت الخلافات يسن الاخوة
الصحفيين فى المجال الرياضى .
قد تكون تلك الامة الاعلامية الان حديثة عهد ينشاء المعرفة والمجد الاثيل
لا ماضى لها تعتز به وتستوحيه ولاتراث تبنى على اركانه صروحها العتيدة
وهم يخطون فى طريق غير الذى سار فيه افذاذالصحافة الرياضية
لابد ان تلجاالى تراث غيرها من الحفنة الاعلامية التى سبقتها لتستنير
بضياشه فى يقظتها ونهوضها الى جنان الرقى على نحو فعلت صحافة زمان امثال
عمر عبد التام -حسن مختار كورتيناسكندريان عمر حسن طه المجمر ادهم على
سيدصالح شهلابى مصطفى عالم محمود شمس الدين اخمد حسن كمال شداد
لما رات ان لا ماضى لها فى العلم الصحفى الرياضى تنهل من معينه عمدت الى
التراث الافريقى تشيد نهضتها عليه حتى استقام لها كيان قوى خرج منصلبه
هولاء العمالقة فى عالم الصحافة الرياضية وبحد الله كونواتراث عريض غنى
قامعلى اكتافهم دون مل او كل او مهاترات او خصومات او تجريح او من منظور
شخصى.
يكاد لا بفى به الحصر على ما احرق منه وعلى ما زال فى طيات الضياع واغوار
الزمن بغد ان دبت الخلافات والملاسنات فى الوسط الاعلامى الرياضى لقد شرف
الاجداد التراث الماضى وكان المستقبل الذى ينتظره الجميع فمشت فى دربه
حقبة الى يعيد الافاق ومتعرج المسالك الشعاب فاكبره المكبرون وبقى على
الزمن شهادة حق لاجدادنا العلماءفى الصحافة الرياضية ولسان حالهم يقول من
وراء الاجيال المتلاحقة تلك اثارنا تدل علينا فانظروا بعدنا الى الاثار
وهذا الناقد المجيد العظيم الذى نتباهى به الصفوة الاعلامية لاولى زهوا
وخيلاءوتحفه بمجمالى الاعجاب والاجلال كان مفخرتا فى ابان نهضتنا فمن
ينابيعه الزلال استقينا ومن ثمار جنانه قطفنا وتعلمنا منه كيف نمتد عبر
الصحافة الرياضية .
ويخطى من يظن اننا نستطيع ان ننشىء ءحضارة رباضية اعلامبة لا تمت لجدادنا
العلماء فى الصحافة الرياضية يصلة من الصلات قا المنبت الا ارضا قطع ولا
ظهر ابقى
اجدادنا الاعلاميين الرياضيين لم يبنوا تلك الحضارة الرياضية الاعلامبة
التى رفعت شان امتنا الرياضية اعلى عليين والتى غزت العالم العربى قصية
ودانبة فكانت النبراس المنير لا بعد جهد وانقطاع انا الليل واطراف النهار
حتى لنجد فى سيرتهم وجهادهم العبرة المثلى والقدرة الحسنة
نافذة
في بعض الصحفين الرياضين نهج نهج الاجداد وكانت غريزة الانتاج عندهم
مقبولة كابناء جيل عاصروا بعض الافذاذ من الاعلاميين وهم يحزون حزو الابا
والاجداد ويطرسون على اثارهم فيزهى بهم العلم وتفتخر الحقب والاجيال
ويحققون القول القائل
نبنى كما كنت اوئلنا
ونجنى ونعمل مثلما فعلوا