بالمرصاد
افتونا يا اهل المفوضية
البيان الذى قام بتوزيعه الاستاذ النعمان حسن على اعضاء عمومية اللجنة
الاولمبية واطلقوا عليه بيان الفهلوة عندما حدد النعمان مدير رياضة
الخرطوم محمد عثمان خليفة وهو فى ذات الوقت رئيس لاتحاد الجمباز السودانى
توقع الجميع ان يحضر الجمعية ممثلا لاتحاده على اعتبار انه قانونى واحد
قادة حملة هاشم هارون المؤثرين ولكنه تراجع بعد صدور البيان وفى هذه
النقطة يجب ان نتوقف برهة لنبين ان خليفة حتى تاريخه كان ممثلا لاتحاده
وتم تسليم التفويض للمفوضية مع الاتحادات قبل 72 ساعة فكيف سمحت المفوضية
بتبديله؟
الاجابة على هذا السؤال تقودنا مباشرة الى منع الصحافيين من حضور عملية
الفرز وهى بدعة استحدثها احمد عبد القادر كما قلنا انحيازا لهاشم هارون
ورغم تبريرات المفوضية بان حضور نجم الدين مدير ادارة الرياضة المستقيل
لعمومية العاب القوى خاصة الفرز والاقتراع جلبت لهم كثير من المشاكل
وانها لم ترى اسلم من ابعاد الجميع سوى اعضاء الجمعية لكن الشاهد ان هناك
موظفين معروفون بتوجهاتهم وميولاتهم التى ظلوا يفصحوا بها قبل وبعد
الجمعية كانوا حضورا ودون ان تكون لهم اى مهام فما تفسير عبدد القادر
واتهامه هذه المرة انه استجاب لرغبة هاشم هارون؟
نعود للبيان ونقول ان النعمان اعتذر عما ورد فيه بحجة اتصال من محمد
عثمان اكد له براته من الاتهام المنسوب اليه باجبار المقترعين على اداء
القسم بالتصويت لمجموعة هاشم هارون ولو كانت البينات تنفى بهذه السهولة
لما سميت بيانات استاذى الجليل لانه ببساطة كان بامكانك الاتصال بالشخص
المعنى قبل الدخول فى توجيه مثل هذه التهم الجزافية الخطيرة رغم تغليفها
بالفهلوة خاصة ان خليفة كان احد اعضاء غرفة العمليات التى تضم التجديف
والجمباز والسلة والجودو والهوكى وغيرها من اتحادات التوالى القائلة بان
هارون رئيس طوالى
ولانك سردت فى مقال الاعتذار ان خليفة حدد لك اصحاب الفعلة الحقيقيون كان
الاجدر وانت سيد العارفين الاشارة اليهم حتى لو عن طريق الفهلوة التى
استحدثتها باشارتك لافعال خليفة واخترت لها اسم متين لا يمكن لاى قانونى
ان ياخذه ضدك ولو كان خليفة وهو قانونى اصبحنا نشك فى ناحيته بعد الذى
حدث ان كان حقا او افتراء لانه ببساطة ان كان قانونيا لما سكت عن الاتهام
او حتى الاعتراف بتحديده لمن فعل اى لم ينفى ان هناك ممارسة تمتوهذا اخطر
من الاتهام
فى تقديرى ان البيان ونفيه منحا اللجنة الاولمبية عدة دروس وهى تعمل على
اختيار اللجان والمكتب التنفيذى بان صراعا محتدما سيدور فالنعمان ما فعل
ذلك الا لقطع الطريق على خليفة للوصول للمكتب التنفيذى وما سكت الخليفة
الا لكسب ود النعمان هذا مع التدخل السريع لهاشم هارون لقتل الفتنة فى
مهدها كانه يقوللنعمان وخليفة انكم ابناء معسكرى وصراعكم ساكون المتضرر
الوحيد منه وهكذا ستشهد الايام القادمات اظع مما نتصور
مرصد اخير
ماذا قصد السلاوى نائب الرئيس الجديد للجنة بحديثه الاهتمام بالمراة هل
لان المياه عادت لمجاريها مع المراة الوحيدة باللجنة الاولمبية ومنحته
السيدتان الوحيدان فى الجمعية صوتيهما غدا نحدثكم عن هذه الناحية
دمتم والسلام
افتونا يا اهل المفوضية
البيان الذى قام بتوزيعه الاستاذ النعمان حسن على اعضاء عمومية اللجنة
الاولمبية واطلقوا عليه بيان الفهلوة عندما حدد النعمان مدير رياضة
الخرطوم محمد عثمان خليفة وهو فى ذات الوقت رئيس لاتحاد الجمباز السودانى
توقع الجميع ان يحضر الجمعية ممثلا لاتحاده على اعتبار انه قانونى واحد
قادة حملة هاشم هارون المؤثرين ولكنه تراجع بعد صدور البيان وفى هذه
النقطة يجب ان نتوقف برهة لنبين ان خليفة حتى تاريخه كان ممثلا لاتحاده
وتم تسليم التفويض للمفوضية مع الاتحادات قبل 72 ساعة فكيف سمحت المفوضية
بتبديله؟
الاجابة على هذا السؤال تقودنا مباشرة الى منع الصحافيين من حضور عملية
الفرز وهى بدعة استحدثها احمد عبد القادر كما قلنا انحيازا لهاشم هارون
ورغم تبريرات المفوضية بان حضور نجم الدين مدير ادارة الرياضة المستقيل
لعمومية العاب القوى خاصة الفرز والاقتراع جلبت لهم كثير من المشاكل
وانها لم ترى اسلم من ابعاد الجميع سوى اعضاء الجمعية لكن الشاهد ان هناك
موظفين معروفون بتوجهاتهم وميولاتهم التى ظلوا يفصحوا بها قبل وبعد
الجمعية كانوا حضورا ودون ان تكون لهم اى مهام فما تفسير عبدد القادر
واتهامه هذه المرة انه استجاب لرغبة هاشم هارون؟
نعود للبيان ونقول ان النعمان اعتذر عما ورد فيه بحجة اتصال من محمد
عثمان اكد له براته من الاتهام المنسوب اليه باجبار المقترعين على اداء
القسم بالتصويت لمجموعة هاشم هارون ولو كانت البينات تنفى بهذه السهولة
لما سميت بيانات استاذى الجليل لانه ببساطة كان بامكانك الاتصال بالشخص
المعنى قبل الدخول فى توجيه مثل هذه التهم الجزافية الخطيرة رغم تغليفها
بالفهلوة خاصة ان خليفة كان احد اعضاء غرفة العمليات التى تضم التجديف
والجمباز والسلة والجودو والهوكى وغيرها من اتحادات التوالى القائلة بان
هارون رئيس طوالى
ولانك سردت فى مقال الاعتذار ان خليفة حدد لك اصحاب الفعلة الحقيقيون كان
الاجدر وانت سيد العارفين الاشارة اليهم حتى لو عن طريق الفهلوة التى
استحدثتها باشارتك لافعال خليفة واخترت لها اسم متين لا يمكن لاى قانونى
ان ياخذه ضدك ولو كان خليفة وهو قانونى اصبحنا نشك فى ناحيته بعد الذى
حدث ان كان حقا او افتراء لانه ببساطة ان كان قانونيا لما سكت عن الاتهام
او حتى الاعتراف بتحديده لمن فعل اى لم ينفى ان هناك ممارسة تمتوهذا اخطر
من الاتهام
فى تقديرى ان البيان ونفيه منحا اللجنة الاولمبية عدة دروس وهى تعمل على
اختيار اللجان والمكتب التنفيذى بان صراعا محتدما سيدور فالنعمان ما فعل
ذلك الا لقطع الطريق على خليفة للوصول للمكتب التنفيذى وما سكت الخليفة
الا لكسب ود النعمان هذا مع التدخل السريع لهاشم هارون لقتل الفتنة فى
مهدها كانه يقوللنعمان وخليفة انكم ابناء معسكرى وصراعكم ساكون المتضرر
الوحيد منه وهكذا ستشهد الايام القادمات اظع مما نتصور
مرصد اخير
ماذا قصد السلاوى نائب الرئيس الجديد للجنة بحديثه الاهتمام بالمراة هل
لان المياه عادت لمجاريها مع المراة الوحيدة باللجنة الاولمبية ومنحته
السيدتان الوحيدان فى الجمعية صوتيهما غدا نحدثكم عن هذه الناحية
دمتم والسلام