من اسوار الملاعب -حسين علي جلال-التحكيم الافريقي مصخرة المباربات التنافسية
من اسوار الملاعب-حسين علي جلال - التحكيم الافريقي مصخرة المباريات التنافسية
هذا ليس رأئي لوحدي بل هو رأئي السواد الاعظم الذي تشرب بحب الهلال وكيانه العظيم في المباراة التي شهدها من داخل اسوار ملعب الوصيف
بعد ان افرط الحكم الزامبي كثيرا ولم يخفي ميوله الجارف نحو الفرقة الحمراء حينما مهد لهم الطريق مفروشا بالورود لكسب نتيجة المباراة غير المستحقة
وبحتسابه ضربتين جزاء لايكاد ان يحتسبها حكم مبتدي في مباربات كرة القدم
نعم وضح ميول الحكم لفرقة المريخ منذ صفارة البداية وحينها تبادلت اطراف الحديث مع احد الزملاء بان المباراة لم نتهي بفوز الهلال وبسبب تربص الحكم
بلاعبي الفرقة الزرقاء في كرات لاتخطئها عين
هناك اندية تضررت من القرارات التحكيمية في مباريات عديدة لكن لم يصل الانحياز السافر الي هذه الدرجة المخجلة في الحالات العدية التي اغفلها الحكم الزامبي
في عكس الحالات العديدة وعدم اتاحة الفرقة الزرقاء من الاستفادة من صالح الهجمة وتعمدة في ارجاع الحالة وضربتي جزاء الوصيف وصرف ضربة جزاء الهلال عندما عرقل ثيران المريخ كاريكا داخل الستة وكانت واضحة مثل وضوح الشمس
وبالاضافة لعكس المخالفة التي اضاحت بخليفة من سماء ملعب الوصيف الي ارضه هل يعقل ان يكون هذا الحكم ادار مباريات تنافسية غير هذه المباراة
نعود الي بيت القصيد بعد دفع غارزيتو بلاعبي لم تحوم حولهم شكوك الكروت والايقافات لمباريات الدور النصف نهائي حيث احتفظ الخبير قارزيتو بستة عناصر هامة يمثلون العصب الاقوي للفرقة الزرقاء
وهم معز محجوب سيف مساوي علاء الدين يوسف وعمر بخيت والمحترف ايكانغا للاحتفاظ بهم الي مواجهة دوجليبا المالي في الثاني من الشهر القادم علي ملعب الهلال فكان لابد ان يغامر غارزيتو ببقية الاعبين
وزج ب جمعة في مرمي الهلال بجانب ثلاثي خط الدفاع صالح الامين وبويا وكايا وفي خط المناورة مهند وخليفة ونذار حامد ويوسف محمد وذلك علي ان يساند مهند الجهة اليسري لدفاع الهلال بينما يرابط يوسف في الجهة اليمني
لمنطقة الهلال الخليفة بينما مثل خط المقدمة الهجومية مدثر كاريكا وسانيه وسادومبا
تحدث المدير الفني للفرقة الهلالية عن مباراة القمة وهي لاتعني له الكثير ويمكن خوضها باي احدي عشر لاعبا في كشف الفريق وهو ينظر ماوراء الاسوار وعينه في جاهزية كتيبته التي رابطت
من خلف كنبه الاحتياطي مع بقية العقد المنظوم الذي اتحف ملعب الوصيف بتمريرات قصيرة وبفنيات عالية رغم بان اهل الوصيف حشدوا معظم لاعبية المحترفين ويفوق عددهم الخمسة
استطاع حبييب الملاييين حصارهم ووصل الي مرمي الحضري مرتين من قدم الغزال الاسمر مهند في احلي واروع الاهداف المستحقة بعرق جبين الاهلة لم يستطيع حارس الفراعنة ان يفعل شي
كما حدث من قيل بهدف سادومبا في مقص المرمي وساني بالراسية القاتلة وبكل امانة نحن لايمكن ان نضع اللوم علي الجهاز الفني بزجه بخط دفاع يلعب لاول مرة بجانب بعضه رغم الهفوات
والفريق يلعب بمحور ارتكاز وحيد وهو نزار حامد اجتاز المدير الفني التجربة بنجاح فني عالي والهلال يتبادل الكرات الممرحلة الجميلة من لمسة واحدة واضافة لعودة قثيارة الكرة السودانية بتوزيع
الهداية التهديفية لمهند وزملائه وبكل تاكيد كان لخروج سادومبا اثر كبير في بقاء النتيجة التي وقعها الحكم الزامبي لفرقة الوصيف بفوزه ب3اهداف مقابل هدفين
حلاوة الاداء جعلت جماهير الهلال تصفق وتهدف للاعبي الفرقة الهلابية طويلا بعد نهاية المباراة بالعرض الموسيقي الذي حير الجماهير الحمراء قبل جماهبر الفرقة الزرقاء
علي ايه حال كما يقول المثل العربي الخيل الاصيل يظهر في اللف الاخير والفريق يتاهب للوصول الي نهائي البطولة وهو امام منازلة صعبة لبطل المجموعة الثانية
وهو فريق دجوليبا المالي والذي خسر مباراته الاخيرة امام بطل الكنغو برازفيل ليوباردس بثلاثة اهداف دون رد وفي تقديري بان يطل مالي
لم يلعب بدوافع فنية نسبة لان المباراة لاتقدم ولاتاخر في صدارته للمجموعة ويبدو بان الفريق احتفظ باعمدة الفرقة لموجهة الموج الازرق
عكس الفريق الكنغولي الذي كشر عن انيابه واظهر فنياته العالية في خط المقدمة وبانت معالم الاداة بعد شهدت المباراة تحولات فنية خاصة
فريق ليوباردس في كيفية بناء الهجمات خلف المدافعين الماليين وترجمة الفرص داخل صندوق الفريق المنافس
اخر الاسوار
مباراة القمة الافريقية بين الهلال والمريخ كشفت المستور عن خفاية التحكيم الافريقي في الانحياز تجاه فرق تسكب عرق اداءها في المستطيل الاخضر
لايختلف اثنان بان الغزال الاسمر مهند الطاهر لعب مباراة العمر امام الوصيف واحرز هدفين في شباك الحضري لم تشهد الملاعب الافريقية والعربية منذ زمن طويل مثلها
غازيتو اشجع مدرب مرة علي تاريخ الهلال وللمرة الثانية يلعب بدون الستة لاعبين اساسيين ويخطف شوط المدربيين الثاني من تحت اقدام البرازيلي ريكاردو
اصبح الهلال قوة ضاربة وذات لياقة بدنية عالية وخاصة في اهم الاشواط وهو الشوط الثاني للمباراة
من اسوار الملاعب-حسين علي جلال - التحكيم الافريقي مصخرة المباريات التنافسية
هذا ليس رأئي لوحدي بل هو رأئي السواد الاعظم الذي تشرب بحب الهلال وكيانه العظيم في المباراة التي شهدها من داخل اسوار ملعب الوصيف
بعد ان افرط الحكم الزامبي كثيرا ولم يخفي ميوله الجارف نحو الفرقة الحمراء حينما مهد لهم الطريق مفروشا بالورود لكسب نتيجة المباراة غير المستحقة
وبحتسابه ضربتين جزاء لايكاد ان يحتسبها حكم مبتدي في مباربات كرة القدم
نعم وضح ميول الحكم لفرقة المريخ منذ صفارة البداية وحينها تبادلت اطراف الحديث مع احد الزملاء بان المباراة لم نتهي بفوز الهلال وبسبب تربص الحكم
بلاعبي الفرقة الزرقاء في كرات لاتخطئها عين
هناك اندية تضررت من القرارات التحكيمية في مباريات عديدة لكن لم يصل الانحياز السافر الي هذه الدرجة المخجلة في الحالات العدية التي اغفلها الحكم الزامبي
في عكس الحالات العديدة وعدم اتاحة الفرقة الزرقاء من الاستفادة من صالح الهجمة وتعمدة في ارجاع الحالة وضربتي جزاء الوصيف وصرف ضربة جزاء الهلال عندما عرقل ثيران المريخ كاريكا داخل الستة وكانت واضحة مثل وضوح الشمس
وبالاضافة لعكس المخالفة التي اضاحت بخليفة من سماء ملعب الوصيف الي ارضه هل يعقل ان يكون هذا الحكم ادار مباريات تنافسية غير هذه المباراة
نعود الي بيت القصيد بعد دفع غارزيتو بلاعبي لم تحوم حولهم شكوك الكروت والايقافات لمباريات الدور النصف نهائي حيث احتفظ الخبير قارزيتو بستة عناصر هامة يمثلون العصب الاقوي للفرقة الزرقاء
وهم معز محجوب سيف مساوي علاء الدين يوسف وعمر بخيت والمحترف ايكانغا للاحتفاظ بهم الي مواجهة دوجليبا المالي في الثاني من الشهر القادم علي ملعب الهلال فكان لابد ان يغامر غارزيتو ببقية الاعبين
وزج ب جمعة في مرمي الهلال بجانب ثلاثي خط الدفاع صالح الامين وبويا وكايا وفي خط المناورة مهند وخليفة ونذار حامد ويوسف محمد وذلك علي ان يساند مهند الجهة اليسري لدفاع الهلال بينما يرابط يوسف في الجهة اليمني
لمنطقة الهلال الخليفة بينما مثل خط المقدمة الهجومية مدثر كاريكا وسانيه وسادومبا
تحدث المدير الفني للفرقة الهلالية عن مباراة القمة وهي لاتعني له الكثير ويمكن خوضها باي احدي عشر لاعبا في كشف الفريق وهو ينظر ماوراء الاسوار وعينه في جاهزية كتيبته التي رابطت
من خلف كنبه الاحتياطي مع بقية العقد المنظوم الذي اتحف ملعب الوصيف بتمريرات قصيرة وبفنيات عالية رغم بان اهل الوصيف حشدوا معظم لاعبية المحترفين ويفوق عددهم الخمسة
استطاع حبييب الملاييين حصارهم ووصل الي مرمي الحضري مرتين من قدم الغزال الاسمر مهند في احلي واروع الاهداف المستحقة بعرق جبين الاهلة لم يستطيع حارس الفراعنة ان يفعل شي
كما حدث من قيل بهدف سادومبا في مقص المرمي وساني بالراسية القاتلة وبكل امانة نحن لايمكن ان نضع اللوم علي الجهاز الفني بزجه بخط دفاع يلعب لاول مرة بجانب بعضه رغم الهفوات
والفريق يلعب بمحور ارتكاز وحيد وهو نزار حامد اجتاز المدير الفني التجربة بنجاح فني عالي والهلال يتبادل الكرات الممرحلة الجميلة من لمسة واحدة واضافة لعودة قثيارة الكرة السودانية بتوزيع
الهداية التهديفية لمهند وزملائه وبكل تاكيد كان لخروج سادومبا اثر كبير في بقاء النتيجة التي وقعها الحكم الزامبي لفرقة الوصيف بفوزه ب3اهداف مقابل هدفين
حلاوة الاداء جعلت جماهير الهلال تصفق وتهدف للاعبي الفرقة الهلابية طويلا بعد نهاية المباراة بالعرض الموسيقي الذي حير الجماهير الحمراء قبل جماهبر الفرقة الزرقاء
علي ايه حال كما يقول المثل العربي الخيل الاصيل يظهر في اللف الاخير والفريق يتاهب للوصول الي نهائي البطولة وهو امام منازلة صعبة لبطل المجموعة الثانية
وهو فريق دجوليبا المالي والذي خسر مباراته الاخيرة امام بطل الكنغو برازفيل ليوباردس بثلاثة اهداف دون رد وفي تقديري بان يطل مالي
لم يلعب بدوافع فنية نسبة لان المباراة لاتقدم ولاتاخر في صدارته للمجموعة ويبدو بان الفريق احتفظ باعمدة الفرقة لموجهة الموج الازرق
عكس الفريق الكنغولي الذي كشر عن انيابه واظهر فنياته العالية في خط المقدمة وبانت معالم الاداة بعد شهدت المباراة تحولات فنية خاصة
فريق ليوباردس في كيفية بناء الهجمات خلف المدافعين الماليين وترجمة الفرص داخل صندوق الفريق المنافس
اخر الاسوار
مباراة القمة الافريقية بين الهلال والمريخ كشفت المستور عن خفاية التحكيم الافريقي في الانحياز تجاه فرق تسكب عرق اداءها في المستطيل الاخضر
لايختلف اثنان بان الغزال الاسمر مهند الطاهر لعب مباراة العمر امام الوصيف واحرز هدفين في شباك الحضري لم تشهد الملاعب الافريقية والعربية منذ زمن طويل مثلها
غازيتو اشجع مدرب مرة علي تاريخ الهلال وللمرة الثانية يلعب بدون الستة لاعبين اساسيين ويخطف شوط المدربيين الثاني من تحت اقدام البرازيلي ريكاردو
اصبح الهلال قوة ضاربة وذات لياقة بدنية عالية وخاصة في اهم الاشواط وهو الشوط الثاني للمباراة
