حروف كروية
فنرفع شعار معا للنهائي
انتهت مرحلة ربع النهائي بحمد الله وبنجاح كبير من حقنا ان نفاخر به والمتمثل في صعود المريخ والهلال لنصف النهائي عن جدارة واستحقاق بعد ان قدم الفريقيان مايقنع من يتابعهما واستحق نيل الترشيحات بالصعود الي النهائي والفوز باللقب الغالي زان كنا نتمني وجود ممثلنا الثالث والشاطر اهلي شندي في المجموعة الثانية لانه قدم ماؤكد ان صعوده الي ربع النهائي لم يكن صدفة اوضربة حظ.
انتهت مرحلة المجموعات بخيرها وشرها وسعدنا بان كان الختام قمة في الروح الرياضية مسح كل الصور القبيحة التي صاحبت مباراة الذهاب واعادت الوجه الجميل للملاعب والمدرجات السودانية وبالتالي نقول يجب ان نعمل من الان علي استمرار هذه الروح ولنرفع شعار (معا للنهائي) باستمرار مبادرتي شركة سوداني ومجموعة التسامح الرياضي لان صعود الفريقين للنهائي لاياتي فقط بجهد اللاعبين ولكن بتكامل كل الجهود بداية بالدولة ومرورا باتحاد الكرة والاعلام الرياضي الذي يمثل راس الرمح وانتهاء بالجمهور.
انتهت مرحلة المجموعات ودخلنا في (الغريق) نصف النهائي الذي لاتوجد فيه فرصا للتعويض لانه يلعب بخروج المهزوم وبالتالي لابد من الاعداد الجيد الذي يتناسب مع التحدي المنتظر بداية بمعالجة السلبيات التي صاحبت اداء الفريقين في المرحلة السابقة خاصة الاخطاء الدفاعية التي تكاد تتشابه بينهما وايضا هناك علة في خط الوسط في الفرقتين والاطمئنان الوحيد هو في حراسة المرمي في وجود عصام الحضري واكرم الهادي في المريخ والمعز محجوب وجمعة جينارو في الهلال.
ولابد من تفعيل اتفاقية التعاون المبرمة بين ادارتي الناديين بالعمل علي توحيد جهودهما بدعوة فرق للتباري امامها رغم ضيق الوقت وضغط مباريات الدوري مع المساعدة في المحافظة علي الروح الرياضية بالبعد عن التصريحات المستفزة والمشاحنات التي حدثت في الفترة السابقة وصنع منها الاعلام قضية .
واجد نفسي دائما محرجا وانا اتحدث عن الاعلام الذي فكلما اقتربنا من تحقيق الاستقرار يعيدنا البعض للوراء بدليل مانشر في بعض الصحف امس من صور وعبارات تسئ للوطن والمواطن السوداني قبل ان تسئ للمقصود بعد ان عاة نغمة الرشوة وكالعادة في صحف محددة وبالتاكيد والنمؤسف ان هناك اقلام كبيرة سارت علي الدرب .
علينا كاعلام ان نقدم رسالة جديدة ونساهم في تهيئة المناخ للفريقين وتقديم المعلومات والاخبار عن خصميهما وياتي دور اتحاد الكرة في اعادة النظر في برمجة الدوري ويمكن ان يدعو لجمعية عمومية طارئة لتمديد الموسم وهذا لن يضر وحتي لانضيع فرصة قد لاتتكرر.
هي دعوة من جديد للتسامح والتحلي بالروح الرياضية فكرة القدم نصر وهزيمة ومايهمنا ان يصل الفريقان للنهائي وليس المهم من يعتلي العرش الافريقي.
حروف خاصة
ان كنا قد اتنتقدنا الشرطة في احدث ديربي الممتاز فمن الواجب ان نقدم لهم الاشادة ونرفع لهم (الكاب) فقد قدموا نموذج رائع في تامين المباريات ونقول لقائدهم (قرط علي كده).
غدا باذن الله اكتب عن قرار الراحل الامير فيصل بن فهد عندما اتهم مدرب الاهلي فنجادا الحكم عمر المهنا بالرشوة.
فنرفع شعار معا للنهائي
انتهت مرحلة ربع النهائي بحمد الله وبنجاح كبير من حقنا ان نفاخر به والمتمثل في صعود المريخ والهلال لنصف النهائي عن جدارة واستحقاق بعد ان قدم الفريقيان مايقنع من يتابعهما واستحق نيل الترشيحات بالصعود الي النهائي والفوز باللقب الغالي زان كنا نتمني وجود ممثلنا الثالث والشاطر اهلي شندي في المجموعة الثانية لانه قدم ماؤكد ان صعوده الي ربع النهائي لم يكن صدفة اوضربة حظ.
انتهت مرحلة المجموعات بخيرها وشرها وسعدنا بان كان الختام قمة في الروح الرياضية مسح كل الصور القبيحة التي صاحبت مباراة الذهاب واعادت الوجه الجميل للملاعب والمدرجات السودانية وبالتالي نقول يجب ان نعمل من الان علي استمرار هذه الروح ولنرفع شعار (معا للنهائي) باستمرار مبادرتي شركة سوداني ومجموعة التسامح الرياضي لان صعود الفريقين للنهائي لاياتي فقط بجهد اللاعبين ولكن بتكامل كل الجهود بداية بالدولة ومرورا باتحاد الكرة والاعلام الرياضي الذي يمثل راس الرمح وانتهاء بالجمهور.
انتهت مرحلة المجموعات ودخلنا في (الغريق) نصف النهائي الذي لاتوجد فيه فرصا للتعويض لانه يلعب بخروج المهزوم وبالتالي لابد من الاعداد الجيد الذي يتناسب مع التحدي المنتظر بداية بمعالجة السلبيات التي صاحبت اداء الفريقين في المرحلة السابقة خاصة الاخطاء الدفاعية التي تكاد تتشابه بينهما وايضا هناك علة في خط الوسط في الفرقتين والاطمئنان الوحيد هو في حراسة المرمي في وجود عصام الحضري واكرم الهادي في المريخ والمعز محجوب وجمعة جينارو في الهلال.
ولابد من تفعيل اتفاقية التعاون المبرمة بين ادارتي الناديين بالعمل علي توحيد جهودهما بدعوة فرق للتباري امامها رغم ضيق الوقت وضغط مباريات الدوري مع المساعدة في المحافظة علي الروح الرياضية بالبعد عن التصريحات المستفزة والمشاحنات التي حدثت في الفترة السابقة وصنع منها الاعلام قضية .
واجد نفسي دائما محرجا وانا اتحدث عن الاعلام الذي فكلما اقتربنا من تحقيق الاستقرار يعيدنا البعض للوراء بدليل مانشر في بعض الصحف امس من صور وعبارات تسئ للوطن والمواطن السوداني قبل ان تسئ للمقصود بعد ان عاة نغمة الرشوة وكالعادة في صحف محددة وبالتاكيد والنمؤسف ان هناك اقلام كبيرة سارت علي الدرب .
علينا كاعلام ان نقدم رسالة جديدة ونساهم في تهيئة المناخ للفريقين وتقديم المعلومات والاخبار عن خصميهما وياتي دور اتحاد الكرة في اعادة النظر في برمجة الدوري ويمكن ان يدعو لجمعية عمومية طارئة لتمديد الموسم وهذا لن يضر وحتي لانضيع فرصة قد لاتتكرر.
هي دعوة من جديد للتسامح والتحلي بالروح الرياضية فكرة القدم نصر وهزيمة ومايهمنا ان يصل الفريقان للنهائي وليس المهم من يعتلي العرش الافريقي.
حروف خاصة
ان كنا قد اتنتقدنا الشرطة في احدث ديربي الممتاز فمن الواجب ان نقدم لهم الاشادة ونرفع لهم (الكاب) فقد قدموا نموذج رائع في تامين المباريات ونقول لقائدهم (قرط علي كده).
غدا باذن الله اكتب عن قرار الراحل الامير فيصل بن فهد عندما اتهم مدرب الاهلي فنجادا الحكم عمر المهنا بالرشوة.