من اسوار الملاعب -حسين علي جلا ل-لاتظلمو ماذدا
الان وبعد ان هدأت عاصفة التذمر والاستياء الذي اجتاحت اركان الوسط الرياضي بجميع الوانه طوال الايام الماضية بعد اعلان قاضبي جولة المنتخب السوداني والاثيوبي بتأهل المنتخب الاثيوبي
الي نهائيات امم افريقيا 2013 بجنوب افريقيا وذلك بمطالبة البعض بذهاب الجهاز الفني للمنتخب بغير رجعة بسبب خروخ المنتخب بل طالب البعض الاخر ذهاب اتحاد كرة القدم من المسرح الكروي
وبسبب الانتكاسة الادارية في تصفيات كاس العالم حيث تعالت الاصوات الي ابعد من ذلك وطالبت محاسبة المقصريين عقب ردود الافعال الغاضبة بعد اصبح المنتخب خارج المنافستين
بهدوء ومنطقية ايضا اولئك المطالبون باأقصاء ماذدا والتخلص منه ومن برود مبارك سليمان واسماعيل عطا المنان والبحث عن جهاز فني اجنبي اخر عليهم ان يسالوا انفسهم اليس هولاء من ساهمو
في وصول المنتخب الي نهائيات غانا وغينيا والجابون 2008/2012 بعد غاب منتخبنا اكثر من 32 عاما وايضا بعد تمكن الجهاز الفني في تصدر مجموعة تصفيات كاس العالم 2014 حتي الجولة الثانية اي قبل تجريد الثلاث نقاط
اليس هولاء من ساهموا بفاعلية لاتخطئها عين في دفعة المنتخب الوطني الي الواجهة الافريقية من جديد بعد اخر مشاركة لنا في النهائيات عام 1976 باثيوبيا اليس هولاء الذين نشلوا المنتخب
من خرمجة المدير الفني غسطنتين الذي غطس حجر منتخبنا الوطني في تصفيات امم افريقيا الموهلة الي انجولا 2010
في تقديري الشخصي بان موجة الانفعال المسيطر علي الخطاب الاعلامي الحالي تجاه المنتخب الوطني وجهازه الفني لايمكن ان تعيد اللبن المسكوب ولايمكن ان تبني هرما اوتعيد النقاط المفقودة
علي المستويين في تصفبات امم افريقيا 2013 و تصفيات كاس العالم 2014
فالحل اعتقد انه في الجلوس معا وبستفاضة في الحوار الفني وله وجه واحد ولايمكن ان يكون له عدة وجوه
نعم لقد اخفق ماذدا هذه المرة بعد ان تحمل المدير الفني الكثير عن المنتخب في ظل عدم وجود امكانيات مادية وميزانية تنهض بدور منتخباتنا الوطنية فاماذدا عمل في حدود امكانيات
المنتخب الوطني الشحيحة في الاعداد والمعسكرات والمباريات التجربية الضعيفة
اتمني من كل قلبي ان يصحح مسار المنتخب الوطني في الاتجاه الصحيح وان يستفيد اتحاد كرة القدم السوداني من جميع السلبيات التي وقفت عائقا في طريق منتخبنا الوطني لبعود مجددا
الي نهائيات امم افريقا 2015 والوصول الي التصفيات النهائية لكاس العالم 2018 بدولة روسيا
اخر الاسوار
الصدفة الغريبة في تصفيات امم افريقيا 2013 غابت مصر والسودان من البطولة وهما المؤسسين لاتحاد الافريقي 1957
ياتري هل اعد منتخب الناشيين نفسة جيدا لمباراة القادمة في التصفيات الافريقية امام منتخب الجزائر
المواجهة المرتقبة لهلال الملايين في الجولة الاخيرة في الكونفدرالية امام الوصيف تعد من اهم اولويات الهلال لصدارة المجموعة
الان وبعد ان هدأت عاصفة التذمر والاستياء الذي اجتاحت اركان الوسط الرياضي بجميع الوانه طوال الايام الماضية بعد اعلان قاضبي جولة المنتخب السوداني والاثيوبي بتأهل المنتخب الاثيوبي
الي نهائيات امم افريقيا 2013 بجنوب افريقيا وذلك بمطالبة البعض بذهاب الجهاز الفني للمنتخب بغير رجعة بسبب خروخ المنتخب بل طالب البعض الاخر ذهاب اتحاد كرة القدم من المسرح الكروي
وبسبب الانتكاسة الادارية في تصفيات كاس العالم حيث تعالت الاصوات الي ابعد من ذلك وطالبت محاسبة المقصريين عقب ردود الافعال الغاضبة بعد اصبح المنتخب خارج المنافستين
بهدوء ومنطقية ايضا اولئك المطالبون باأقصاء ماذدا والتخلص منه ومن برود مبارك سليمان واسماعيل عطا المنان والبحث عن جهاز فني اجنبي اخر عليهم ان يسالوا انفسهم اليس هولاء من ساهمو
في وصول المنتخب الي نهائيات غانا وغينيا والجابون 2008/2012 بعد غاب منتخبنا اكثر من 32 عاما وايضا بعد تمكن الجهاز الفني في تصدر مجموعة تصفيات كاس العالم 2014 حتي الجولة الثانية اي قبل تجريد الثلاث نقاط
اليس هولاء من ساهموا بفاعلية لاتخطئها عين في دفعة المنتخب الوطني الي الواجهة الافريقية من جديد بعد اخر مشاركة لنا في النهائيات عام 1976 باثيوبيا اليس هولاء الذين نشلوا المنتخب
من خرمجة المدير الفني غسطنتين الذي غطس حجر منتخبنا الوطني في تصفيات امم افريقيا الموهلة الي انجولا 2010
في تقديري الشخصي بان موجة الانفعال المسيطر علي الخطاب الاعلامي الحالي تجاه المنتخب الوطني وجهازه الفني لايمكن ان تعيد اللبن المسكوب ولايمكن ان تبني هرما اوتعيد النقاط المفقودة
علي المستويين في تصفبات امم افريقيا 2013 و تصفيات كاس العالم 2014
فالحل اعتقد انه في الجلوس معا وبستفاضة في الحوار الفني وله وجه واحد ولايمكن ان يكون له عدة وجوه
نعم لقد اخفق ماذدا هذه المرة بعد ان تحمل المدير الفني الكثير عن المنتخب في ظل عدم وجود امكانيات مادية وميزانية تنهض بدور منتخباتنا الوطنية فاماذدا عمل في حدود امكانيات
المنتخب الوطني الشحيحة في الاعداد والمعسكرات والمباريات التجربية الضعيفة
اتمني من كل قلبي ان يصحح مسار المنتخب الوطني في الاتجاه الصحيح وان يستفيد اتحاد كرة القدم السوداني من جميع السلبيات التي وقفت عائقا في طريق منتخبنا الوطني لبعود مجددا
الي نهائيات امم افريقا 2015 والوصول الي التصفيات النهائية لكاس العالم 2018 بدولة روسيا
اخر الاسوار
الصدفة الغريبة في تصفيات امم افريقيا 2013 غابت مصر والسودان من البطولة وهما المؤسسين لاتحاد الافريقي 1957
ياتري هل اعد منتخب الناشيين نفسة جيدا لمباراة القادمة في التصفيات الافريقية امام منتخب الجزائر
المواجهة المرتقبة لهلال الملايين في الجولة الاخيرة في الكونفدرالية امام الوصيف تعد من اهم اولويات الهلال لصدارة المجموعة
