حروف كروية
تضحك علي مين يانجم الدين؟
اكد الدكتور نجم الدين المرضي مدير ادارة الرياضة بوزارة الشباب والرياضة عن تنحيه عن منصبه طالبا السيد الوزير ان يحيله الي منصب اخر مبررا ذلك بانه مجرد عن اختصاصاته التي تفرضه عليه الوظيفة وهي محاسبة الاتحادات الرياضية وربط ذلك بقرار الوزير بتكوين لجنة من المفوضية لمساءلة اتحاد كرة القدم في الخطأ الذي وقع فيه باشراك اللاعب سيف مساوي في مباراة زامبيا في المجموعة الرابعة المؤهلة الي نهائئات كاس العالم والتي ادت لخصم النقاط الثلاث التي حصلنا عليها من تلك المباراة.
الدكتور نجم الدين جلس علي هذا المنصب اكثر من عامين خلفا للاستاذ عصلم عطا وظل يتمتع بمخصصات هذا المنصب طوال هذه الفترة من مرتب وسيارة وتبعات اخري وظل يتجول في كل قارات العالم في مؤتمرات وبطولات دون ان يعتذر او يقول ان وزارة المالية لم تصدق له كما يقول لاتحاد الكرة وخلال هذه الفترة ارتكبيت العديد من المخالفات وكونت لها لجان ولم يتقدم سيادته باستقالته او يحتج.
واكتفي فقط بماحدث في مشاركة بعثة السودان في دورة الالعاب العربية بالدوحة وماحدث في دورة الالعاب الاولمبية الاخيرة بلندن وعلي راسها الفضيحة الكبري المتمثلة في تقديم ثلاثة من العداءيين طلب لجوء سياسي بانجلترا فلمذا صمت نجم الدين ولم يحتج بعد كونت لجان محاسبة والسبب سادتي ان سيادته كان علي راس البعثتنين جلس في الدوحة قاربة الشهر وبقي في لندن اكثر من عشرون يوما وفي فندق دون ان يكون هناك لي سبب لبقائه في الدورتين .
ذكرت امس في هذه المساحة ان استقالة دكتور نجم الدين من منصبه سيناريو مرسوم لاعلاقة له لقضية مساوي ولكنه مرتبط بانتخابات اللجنة الاولمبية ليحل محله مولانا محمد عثمان خليفة الذي يسعي لتولي منصب نائب رئيس اللجنة في قائمة الاستاذ هاشم هارون ولو كان نجم الدين يريد الاستقالة بسبب تجريده من مسئولياته كان عليه ان يستقيل نهائيا ولكن قال طلب النحويل لمنصب اخر وكانه لاعب كرة يريد التحول الي خانة جديدة وبالتاكيد اذا وافق السيد الوزير علي نقله لمنصب اخر سيكون الضحية شخص اخر .
كنا سنحترم الدكتور نجم الدين لو استقال بسبب فشل الوزارة في القيام بدورها نحو الرياضة وفشلها حتي في اكمال المدينة الرياضية والمضحك قوله ان اعضاء اتحاد الكرة ان كانوا لايملكون القدرة علي جلب المال لماذا لايتقدموا باستقالاتهم وكأن سيادته يؤدي دوره كاملا في وزارته؟ والفريب ان يسال عن مصدر الاموال التي يصرفها الاتحاد علي المنتخب ؟.
نجم الدين ينطلق من خلافات شخصبة مع قيادة الاتحاد التي اعطته دورسا في كل خلاف وليعلم كم جديد ان الجمعية العمومية التي اتت باغلاتحاد هي الجهة الوحيدة المسئولة عن محاسبنه و قريبا باذن الله اكشف لكم السيناريو الذي يرسم خلف الكواليس لانتخابات اللجنة الاولمبية.
وداعا العملاق الحاج حسين.
فجع الوسط الرياضي بمديتة المناقل امس برحيل احد ابناء المدينة الذين وضعوا بصمة واضحة علي مسيرة كرة القدم في المنطقة كلاعب متميز وادري قدير.
رحل امس الصديق العزيز الحاج حسين السكرتير الاسيق لاتحاد المناقل والذي عرفته منذ الصغر في منتصف السبعينيات من خلال الدورة المدرسية للمدارس الثانوية العامة وانا طالب في مدرسة الكريمت وهو طالب في مدرسة المناقل (2) حيث كان يلعب في خانة حراسة المرمي وقاد فريق مدرسته للفوز باللقب اكثر من مرة ومستواه وقتها لايقل عن حامد بريمة وكنت احرر صحيفة حائطية في المدرسة كتبت عنه بعد ان خسرنا امامهم بهدفين وكان هو نجم المباراة .
وامتدت المعرفة بيننا وهو ادري باتحاد المناقل واخر لقاء كان قبل شهرين تقريبا بعد ان سجل لنا زيارة في الصحيفة وكان دائما مهموما بمنطقته في كل المجالات .
رحم الله الكابتن الحاج حسين والعزاء لاسرته الكبيرة في الوسط الرياضي ولاسرنه الصغيرة ولولا ظروفي الصحيه لذهبت لتقديم العزاء ونسال الله ان يسكنه فسيح جناته مع الشهداء والصديقين وانا للله وانا اليه راجعون.
تضحك علي مين يانجم الدين؟
اكد الدكتور نجم الدين المرضي مدير ادارة الرياضة بوزارة الشباب والرياضة عن تنحيه عن منصبه طالبا السيد الوزير ان يحيله الي منصب اخر مبررا ذلك بانه مجرد عن اختصاصاته التي تفرضه عليه الوظيفة وهي محاسبة الاتحادات الرياضية وربط ذلك بقرار الوزير بتكوين لجنة من المفوضية لمساءلة اتحاد كرة القدم في الخطأ الذي وقع فيه باشراك اللاعب سيف مساوي في مباراة زامبيا في المجموعة الرابعة المؤهلة الي نهائئات كاس العالم والتي ادت لخصم النقاط الثلاث التي حصلنا عليها من تلك المباراة.
الدكتور نجم الدين جلس علي هذا المنصب اكثر من عامين خلفا للاستاذ عصلم عطا وظل يتمتع بمخصصات هذا المنصب طوال هذه الفترة من مرتب وسيارة وتبعات اخري وظل يتجول في كل قارات العالم في مؤتمرات وبطولات دون ان يعتذر او يقول ان وزارة المالية لم تصدق له كما يقول لاتحاد الكرة وخلال هذه الفترة ارتكبيت العديد من المخالفات وكونت لها لجان ولم يتقدم سيادته باستقالته او يحتج.
واكتفي فقط بماحدث في مشاركة بعثة السودان في دورة الالعاب العربية بالدوحة وماحدث في دورة الالعاب الاولمبية الاخيرة بلندن وعلي راسها الفضيحة الكبري المتمثلة في تقديم ثلاثة من العداءيين طلب لجوء سياسي بانجلترا فلمذا صمت نجم الدين ولم يحتج بعد كونت لجان محاسبة والسبب سادتي ان سيادته كان علي راس البعثتنين جلس في الدوحة قاربة الشهر وبقي في لندن اكثر من عشرون يوما وفي فندق دون ان يكون هناك لي سبب لبقائه في الدورتين .
ذكرت امس في هذه المساحة ان استقالة دكتور نجم الدين من منصبه سيناريو مرسوم لاعلاقة له لقضية مساوي ولكنه مرتبط بانتخابات اللجنة الاولمبية ليحل محله مولانا محمد عثمان خليفة الذي يسعي لتولي منصب نائب رئيس اللجنة في قائمة الاستاذ هاشم هارون ولو كان نجم الدين يريد الاستقالة بسبب تجريده من مسئولياته كان عليه ان يستقيل نهائيا ولكن قال طلب النحويل لمنصب اخر وكانه لاعب كرة يريد التحول الي خانة جديدة وبالتاكيد اذا وافق السيد الوزير علي نقله لمنصب اخر سيكون الضحية شخص اخر .
كنا سنحترم الدكتور نجم الدين لو استقال بسبب فشل الوزارة في القيام بدورها نحو الرياضة وفشلها حتي في اكمال المدينة الرياضية والمضحك قوله ان اعضاء اتحاد الكرة ان كانوا لايملكون القدرة علي جلب المال لماذا لايتقدموا باستقالاتهم وكأن سيادته يؤدي دوره كاملا في وزارته؟ والفريب ان يسال عن مصدر الاموال التي يصرفها الاتحاد علي المنتخب ؟.
نجم الدين ينطلق من خلافات شخصبة مع قيادة الاتحاد التي اعطته دورسا في كل خلاف وليعلم كم جديد ان الجمعية العمومية التي اتت باغلاتحاد هي الجهة الوحيدة المسئولة عن محاسبنه و قريبا باذن الله اكشف لكم السيناريو الذي يرسم خلف الكواليس لانتخابات اللجنة الاولمبية.
وداعا العملاق الحاج حسين.
فجع الوسط الرياضي بمديتة المناقل امس برحيل احد ابناء المدينة الذين وضعوا بصمة واضحة علي مسيرة كرة القدم في المنطقة كلاعب متميز وادري قدير.
رحل امس الصديق العزيز الحاج حسين السكرتير الاسيق لاتحاد المناقل والذي عرفته منذ الصغر في منتصف السبعينيات من خلال الدورة المدرسية للمدارس الثانوية العامة وانا طالب في مدرسة الكريمت وهو طالب في مدرسة المناقل (2) حيث كان يلعب في خانة حراسة المرمي وقاد فريق مدرسته للفوز باللقب اكثر من مرة ومستواه وقتها لايقل عن حامد بريمة وكنت احرر صحيفة حائطية في المدرسة كتبت عنه بعد ان خسرنا امامهم بهدفين وكان هو نجم المباراة .
وامتدت المعرفة بيننا وهو ادري باتحاد المناقل واخر لقاء كان قبل شهرين تقريبا بعد ان سجل لنا زيارة في الصحيفة وكان دائما مهموما بمنطقته في كل المجالات .
رحم الله الكابتن الحاج حسين والعزاء لاسرته الكبيرة في الوسط الرياضي ولاسرنه الصغيرة ولولا ظروفي الصحيه لذهبت لتقديم العزاء ونسال الله ان يسكنه فسيح جناته مع الشهداء والصديقين وانا للله وانا اليه راجعون.