...هل يستقيل قادة الإتحاد العام..
مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
والإتحاد الدولي يكشف (سوأة) إتحادنا (الفاشل) حقيقة فتلك تعد فضيحة كبري علي كل منتمي للأتحاد وأجهزته الفنية مداراتها بالأستقالة الإختيارية فتلك فضيحة تتجاوز الإتحاد الي الدولة ذاتها بل ذلك فساد لابد أن يجد الحساب الرادع والمحاسبة القاسية التي تعيد الإمور الي نصابها وتشفي الصدور التي تعلقت نياطها بالآمال في بلوغ كأس العالم ولكن جهل قادة الأتحاد أجهض الحلم وأودي به الي الحطام سبعين خريفا ..
الفضيحة مجلجلة والأستقالات وحدها لاتكفي دون المحاسبة المطلوبة وكما كنت أقول دائما فأن قادة الإتحاد يتعاملون مع إدارة للعبة ليس بغرض الإصلاح وأنما لتحقيق المكاسب ومحاولة تجميل الصور ،فقد بدأت المنتخبات إعدادها باكرا لكأس العالم بأقامة المعسكرات والتهيؤ لتلك المرحلة التي يسعي لها كل الدول وذلك مطلب مشروع لابد أن يقابل بالإعداد الجاد والسعي المتواصل والتحفيز والتدعيم المستمر الذي يجعل من غاية التأهل مطلبا رئيسا وشرطا لابد أن يجد التنفيذ علي أرض الواقع ولكن في حالة (حلاتنا) فأن المنتخب أستغل في تكوينه أسوأ إستغلال ولعل فقه الترضيات طغي علي أن يفطن قادة الأتحاد وجهازهم الفني للاعب الموقوف ومراجعة السجلات بغية الإعداد المطلوب والنظر الجاد ولكن الفضيحة يفطن لها الفريق المنافس في غياب تام عن أجهزتنا الفنية والإدارية التي لم يكن في يدها سوي التأكيد والتدعيم الوثوقي بأيقاف اللاعب .
الي متي تظل رياضتنا وكورتنا تفتقر الي الي التنظيم والسعي الجاد نحو التطوير فمانشاهده اليوم هو عشوائية صريحة لاتستحق أن ندفن لها رؤؤسنا في الرمال وكأن الأمر لايعنينا .فالأمر يلزمنا والعشوائية التي نتبعها تفقدنا أمل التأهل وتقضي علي الطموح الشحيح الذي تسرب في حجرات التشاؤم ولكن فضيحة الإتحاد العام وجهل الجهاز الفني وغياب أجهزة التنسيق جعل من أملنا الشحيح فضيحة لابد أن يضع كل مسؤؤل فيها في قفص المحاسبة والتقصير فقد أضاعوا الأحلام وبددوا سحب الآمال .
ولو طبقنا قواعد المحاسبة وإجراءات التقصير لكنا قد أستدبرنا من أمرنا مانستقبل ولطغي التنظيم والتنسيق علي تلك العشوائية التي قد تخطئ وتصيب ولكن خطأها أفدح ينم عن جهل فاضح وعشوائية فاحشة لاتنظر للأمام وأنما كل نظرها يقبع في اللحظة وتركز علي ماتحت الأرجل ولو نظرت لأدركت أن المنتخبات إنما تعد للغايات المطلوبة ولاتعد لأداء الواجب والوقوف عند حدود الإمكانيات والحمد لله أن الأمكانيات اليوم غائبة عن دفتر الإتحاد ولكنها الفضيحة المجلجلة فضيحة إشراك لاعب موقوف .
علي قادة الأتحاد أن يستقيلوا أن كان أسلوب إدارتهم للكرة يعتمد علي العشوائية الفاحشة التي تنسف الجهود وتقضي علي الآمال فقد إستبشر الجمهور خيرا وهو يضغط علي تشاؤمه من أجل مساندة المنتخب والحلم الحقيقي بالرغبة في التأهل للنهائيات وذاك مطلب مشروع للشعوب ولكن قادة الإتحاد وأجهزته الفنية يجهضون حصاد الآمال في غياب التنسيق وفي ظل وجود قمة الفساد الكروي المتمثل في فضيحة إشراك لاعب موقوف ..
مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
والإتحاد الدولي يكشف (سوأة) إتحادنا (الفاشل) حقيقة فتلك تعد فضيحة كبري علي كل منتمي للأتحاد وأجهزته الفنية مداراتها بالأستقالة الإختيارية فتلك فضيحة تتجاوز الإتحاد الي الدولة ذاتها بل ذلك فساد لابد أن يجد الحساب الرادع والمحاسبة القاسية التي تعيد الإمور الي نصابها وتشفي الصدور التي تعلقت نياطها بالآمال في بلوغ كأس العالم ولكن جهل قادة الأتحاد أجهض الحلم وأودي به الي الحطام سبعين خريفا ..
الفضيحة مجلجلة والأستقالات وحدها لاتكفي دون المحاسبة المطلوبة وكما كنت أقول دائما فأن قادة الإتحاد يتعاملون مع إدارة للعبة ليس بغرض الإصلاح وأنما لتحقيق المكاسب ومحاولة تجميل الصور ،فقد بدأت المنتخبات إعدادها باكرا لكأس العالم بأقامة المعسكرات والتهيؤ لتلك المرحلة التي يسعي لها كل الدول وذلك مطلب مشروع لابد أن يقابل بالإعداد الجاد والسعي المتواصل والتحفيز والتدعيم المستمر الذي يجعل من غاية التأهل مطلبا رئيسا وشرطا لابد أن يجد التنفيذ علي أرض الواقع ولكن في حالة (حلاتنا) فأن المنتخب أستغل في تكوينه أسوأ إستغلال ولعل فقه الترضيات طغي علي أن يفطن قادة الأتحاد وجهازهم الفني للاعب الموقوف ومراجعة السجلات بغية الإعداد المطلوب والنظر الجاد ولكن الفضيحة يفطن لها الفريق المنافس في غياب تام عن أجهزتنا الفنية والإدارية التي لم يكن في يدها سوي التأكيد والتدعيم الوثوقي بأيقاف اللاعب .
الي متي تظل رياضتنا وكورتنا تفتقر الي الي التنظيم والسعي الجاد نحو التطوير فمانشاهده اليوم هو عشوائية صريحة لاتستحق أن ندفن لها رؤؤسنا في الرمال وكأن الأمر لايعنينا .فالأمر يلزمنا والعشوائية التي نتبعها تفقدنا أمل التأهل وتقضي علي الطموح الشحيح الذي تسرب في حجرات التشاؤم ولكن فضيحة الإتحاد العام وجهل الجهاز الفني وغياب أجهزة التنسيق جعل من أملنا الشحيح فضيحة لابد أن يضع كل مسؤؤل فيها في قفص المحاسبة والتقصير فقد أضاعوا الأحلام وبددوا سحب الآمال .
ولو طبقنا قواعد المحاسبة وإجراءات التقصير لكنا قد أستدبرنا من أمرنا مانستقبل ولطغي التنظيم والتنسيق علي تلك العشوائية التي قد تخطئ وتصيب ولكن خطأها أفدح ينم عن جهل فاضح وعشوائية فاحشة لاتنظر للأمام وأنما كل نظرها يقبع في اللحظة وتركز علي ماتحت الأرجل ولو نظرت لأدركت أن المنتخبات إنما تعد للغايات المطلوبة ولاتعد لأداء الواجب والوقوف عند حدود الإمكانيات والحمد لله أن الأمكانيات اليوم غائبة عن دفتر الإتحاد ولكنها الفضيحة المجلجلة فضيحة إشراك لاعب موقوف .
علي قادة الأتحاد أن يستقيلوا أن كان أسلوب إدارتهم للكرة يعتمد علي العشوائية الفاحشة التي تنسف الجهود وتقضي علي الآمال فقد إستبشر الجمهور خيرا وهو يضغط علي تشاؤمه من أجل مساندة المنتخب والحلم الحقيقي بالرغبة في التأهل للنهائيات وذاك مطلب مشروع للشعوب ولكن قادة الإتحاد وأجهزته الفنية يجهضون حصاد الآمال في غياب التنسيق وفي ظل وجود قمة الفساد الكروي المتمثل في فضيحة إشراك لاعب موقوف ..
