من اسوار الملاعب -حسين علي جلال -خبرة الهلال الافريقية حسمت الشنداوية
الاداء العام لم يرتقي الي الفنيات المطلوبة وغياب الاطراف من الادوار الهجومية ادي الي غياب سانيه
تمكن الهلال من حسم امر تاهله الي المربع الذهبي في بطولة الكونفدرالية بعد تغلبه علي الاهلي شندي بهدفين دون رد لمهاجمة الزمبابوي ادورد سادومبا
علي مدار الشوطين بعد ان قدم الهلال مباراة لم تكن في المستوي المطاوب ولولا خبرة لاعبي الازرق وتمرس افراده في المشاركات الطويلة
في التنافس الافريقي لكان هناك كلام اخر نعم فاز الهلال علي الاهلي شندي بهدفين دون رد واستعاد الفريق صدارة المجموعة في اداء دون
الوسط بسبب الاخطاء العديدة التي نتجت من حركة الاستلام والتمرير وخاصة المتحرف اكانغا الذي لعب مائلا كثيرا في منطقة الهلال الخلفية في المحور
الايمن بجانب كايا ويوسف محمد حيث اكثر اكانغا من تمريراته غير جيدة والمائلة الي اطراف الملعب دون فاعلية في افتقاده للدقة مماذاد ضغط
الاعبي الاهلي شندي والتي لعب عامل نقص الخبرات والتمرس في مثل هذة المباريات حجرة عثرة في تقدم الفريق الي الدور النصف نهائي
شخصيا توقعت ان يزيح الفريق الهلالي نده الاهلي شندي من الوصول الي الادوار الحاسمة للبطولة عطفا الي عامل الخبرة المتراكمة للاعبي الفريق رغم
الاداء الذي لم يرتقي ان المستوي المامول الذي عرف به الهلال في مجمل مبارياته في مناقسات الكاف
طوال المواسم السابقة ومن خلال مجمل مجريات المباراة كانت هناك اشراقات تاتي من لحظة واخري حيث برع في وسط ملعب الهلال المتالق
خليفة صاحب النزعة الهجومية في منطقة صناعة اللعب وكانت طلعاته تشكل خطورة حقيقية علي مرمي الاهلي شندي بجانب ظهور مهند
الطاهر في منطقة المناورة وتوزيع الكرات لخط المقدمة التي غاب عنه ابراهيما ثانية بسبب الرقابة و قلة التمريرات العرضية
من اطراف الهلال الذي اجاد فيه بويا في المناطق الدفاعية بجانب كايا ايضا وهنا توجد عدة ملاحظات للمدير الفني غارزيتو في خلق
اساليب وابتكار لتعزيز فاعلية خط المقدمة في ترجمة الفرص العديدة الي اهداف وربما تختلف المعايير التكتكية والفنية في المباريات
القادمة والتي سوف تمثل المحور الهام والصعب علي انديتنا بعد ظهور اندية مالي دجوليبا والملعب بجانب المنافس الثالث لوبردس الكنغو
وبكل امانة القادم اصعب ويجب ان يتدارك غارتيزو الموقف بكل حمكة وبتجهيز الفريق وبااسلحته المتاحة في خطي الدفاع
والهجوم بالاستفادة من اخطاء مباراة الامس وخاصة في منطقة بناء الهجمات وتفعيل دور الاطراف الدفاعي والهجومي ولاسيما
بان الهلال لاينقصة الكثبر وبصيص من التركيز يمكن للفريق ان ينافس حتي اخر رمق في الكونفدرالية
اخر الاسوار
جمعة جينارو كان قويا ومنيعا في حماية عرين الهلال امام هجمات ابناء شندي قبل خروجه للعائد معز محجوب
اكانغا كان كثير الاخطاء في التمرير واستحق بطاقة مجانية بسبب التهور
عمر بخيت قدم مرود جيد واغلق منافذ كثيرة في منطقة ادفاع الهلالي
خليفة قدم عطا يستحق عليه الثناء امام ابناء شندي وكايا قدم اوراق اعتماده
غاب دور الاطراف الهجومية في الكرة العرضية واختفي سانية
التركيز وتلافي الاخطاء والسلبيات ومعالجة القصور هو سلاح الهلال في الادوار الحاسمة للبطولة
فريق الاهلي شندي يستحق الثناء والتقدير علي المجهود الجبار الذي صنع به اسمه ب احرف من نور في سابقة لن تتكرر كثيرا من اندية الولايات
في مباراة الوصيف امام الانتر بانجولا هل يصمت الوصيف ام تنهال عليه الضربات بعد غياب طفر ونجم الدين
وجود سفاري في قلب دفاع الوصيف سلاح ذو حدين ومباراة العام الماضي خير دليل بحضور الحضري
الاداء العام لم يرتقي الي الفنيات المطلوبة وغياب الاطراف من الادوار الهجومية ادي الي غياب سانيه
تمكن الهلال من حسم امر تاهله الي المربع الذهبي في بطولة الكونفدرالية بعد تغلبه علي الاهلي شندي بهدفين دون رد لمهاجمة الزمبابوي ادورد سادومبا
علي مدار الشوطين بعد ان قدم الهلال مباراة لم تكن في المستوي المطاوب ولولا خبرة لاعبي الازرق وتمرس افراده في المشاركات الطويلة
في التنافس الافريقي لكان هناك كلام اخر نعم فاز الهلال علي الاهلي شندي بهدفين دون رد واستعاد الفريق صدارة المجموعة في اداء دون
الوسط بسبب الاخطاء العديدة التي نتجت من حركة الاستلام والتمرير وخاصة المتحرف اكانغا الذي لعب مائلا كثيرا في منطقة الهلال الخلفية في المحور
الايمن بجانب كايا ويوسف محمد حيث اكثر اكانغا من تمريراته غير جيدة والمائلة الي اطراف الملعب دون فاعلية في افتقاده للدقة مماذاد ضغط
الاعبي الاهلي شندي والتي لعب عامل نقص الخبرات والتمرس في مثل هذة المباريات حجرة عثرة في تقدم الفريق الي الدور النصف نهائي
شخصيا توقعت ان يزيح الفريق الهلالي نده الاهلي شندي من الوصول الي الادوار الحاسمة للبطولة عطفا الي عامل الخبرة المتراكمة للاعبي الفريق رغم
الاداء الذي لم يرتقي ان المستوي المامول الذي عرف به الهلال في مجمل مبارياته في مناقسات الكاف
طوال المواسم السابقة ومن خلال مجمل مجريات المباراة كانت هناك اشراقات تاتي من لحظة واخري حيث برع في وسط ملعب الهلال المتالق
خليفة صاحب النزعة الهجومية في منطقة صناعة اللعب وكانت طلعاته تشكل خطورة حقيقية علي مرمي الاهلي شندي بجانب ظهور مهند
الطاهر في منطقة المناورة وتوزيع الكرات لخط المقدمة التي غاب عنه ابراهيما ثانية بسبب الرقابة و قلة التمريرات العرضية
من اطراف الهلال الذي اجاد فيه بويا في المناطق الدفاعية بجانب كايا ايضا وهنا توجد عدة ملاحظات للمدير الفني غارزيتو في خلق
اساليب وابتكار لتعزيز فاعلية خط المقدمة في ترجمة الفرص العديدة الي اهداف وربما تختلف المعايير التكتكية والفنية في المباريات
القادمة والتي سوف تمثل المحور الهام والصعب علي انديتنا بعد ظهور اندية مالي دجوليبا والملعب بجانب المنافس الثالث لوبردس الكنغو
وبكل امانة القادم اصعب ويجب ان يتدارك غارتيزو الموقف بكل حمكة وبتجهيز الفريق وبااسلحته المتاحة في خطي الدفاع
والهجوم بالاستفادة من اخطاء مباراة الامس وخاصة في منطقة بناء الهجمات وتفعيل دور الاطراف الدفاعي والهجومي ولاسيما
بان الهلال لاينقصة الكثبر وبصيص من التركيز يمكن للفريق ان ينافس حتي اخر رمق في الكونفدرالية
اخر الاسوار
جمعة جينارو كان قويا ومنيعا في حماية عرين الهلال امام هجمات ابناء شندي قبل خروجه للعائد معز محجوب
اكانغا كان كثير الاخطاء في التمرير واستحق بطاقة مجانية بسبب التهور
عمر بخيت قدم مرود جيد واغلق منافذ كثيرة في منطقة ادفاع الهلالي
خليفة قدم عطا يستحق عليه الثناء امام ابناء شندي وكايا قدم اوراق اعتماده
غاب دور الاطراف الهجومية في الكرة العرضية واختفي سانية
التركيز وتلافي الاخطاء والسلبيات ومعالجة القصور هو سلاح الهلال في الادوار الحاسمة للبطولة
فريق الاهلي شندي يستحق الثناء والتقدير علي المجهود الجبار الذي صنع به اسمه ب احرف من نور في سابقة لن تتكرر كثيرا من اندية الولايات
في مباراة الوصيف امام الانتر بانجولا هل يصمت الوصيف ام تنهال عليه الضربات بعد غياب طفر ونجم الدين
وجود سفاري في قلب دفاع الوصيف سلاح ذو حدين ومباراة العام الماضي خير دليل بحضور الحضري
