من اسوار الملاعب -حسين علي جلال-حيلكم شوية علي غارزيتو
لااعلم لماذا يستنكر البعض علي نتائج الفريق الهلالي في مبارياته الاخيرة في الدوري الممتاز امام كل من الخرطوم والامل والتي انتهت بالتعادل وخسر الهلال علي اثرها
اربعة نقاط هامة جعلت الايادي فوق القلوب لحسم بطولة الدوري الممتاز واثار مضاجع الاخرون وتسرب الشك اليهم في عدم امكانية تجاوز الفرقة الزرقاء محطة الاهلي
شندي وصول الفريق الي المريع الذهبي في منازلة الجمعة امام الاهلي بملعب الهلال رغم الهجوم الانفعالي للبعض الاخر عقب سلسلة التعادلات الاخيرة نعود وبكل هدوء
الي سابق عهدنا وحسب راي الشخصي بهذا المدرب واجدد قولي فية بانه المدرب الاجدر والانسب لقيادة الفريق في تحقيق الطموحات والبطولات في الساحة المحلية والافريقية
فبرغم من صحة الانتقادات التي طالت هذا المدرب في اسباب اصرارة علي طريقية لعبه ب3/4/3 وهي تعتمد اعتمادا كليا علي ثقل الخطوط الامامية هجوم الفريق علي
حساب مهام المناطق الدفاعية وكانت لها وطئة بعض النتائج غير المرضية في منازلات الفرقة الاخيرة في الممتاز والكونفدرالية واضافة لخروج الفريق من منافسة الابطال
غير ان المحير في منهجية واستراتجية الداهية غارزيتو بان نتائجه ومنذ استلام مهامه في تدريب الفرقة الزرقاء بانها لم تشهد اي خسارة سجلت علي الفريق وهيا تتجاوز
الاريعين واكثر لم يذق الهلال طعم الهزيمة في انجاز اكثر من رائع يحسب للمدرب ويجب هنا ان نعترف وبكل امانة بان الفرنسي كسبنا بضربة القاضية في ارائه الفنية
والمتمثلة في البعد الفني الراقي والاستراتجية العلمية التي ينتهجها غارزيتو وهنا ومن هذا المنطق تثبت الايام لنا انه كان علي حق في طريقة طرحه لفنياته التدربية للكوكبة
ولم تتجاوز فترة عملة عام في عالم تدريب الهلال ويبدو بان الفرنسي مقبل علي انتصار اخر في ارائه والتي تتمثل في قناعته الفنية في عدم اعتمادة علي الاعب بعينه وذلك
لتطبيقة سياسة جاهزية من يبذل ويعطي اكثر حيث بداءت فنياته تظهر يوما بعديوم وذلك بمهارة لاعبيه المتميزين وصبر ادارة الفريق
رغم الخلافات العديدة
وطوال مشاهدتي لمباريات الفريق علي المستويين المحلي والافريقي رايت الروح التفائلية في هذا الموسم لحصد الفريق اغلي البطولات المطروحة في التنافس
بعد القفزة المعتبرة التي حققها الهلال في اخر تحديث لتصنيف الاتحاد الدولي للتاريخ والاحصاء في احتلال الفريق المركز 65 عالميا والثاني افريقيا وعربيا متفوقا
علي فرق عربية كثيرة لها وزنها مثل الاهلي القاهري والهلال السعودي والبقية كثر
وحسب وجهة نظري وفي ظل منهجية الفرنسي غارزيتو التدربية نتوقع ان يمتلك هذا المدرب فرصة التفرد لتحقيق اغلي الالقاب للفريق دون سائر بقية المدربين
الذين عملوا في سلك التدريب الهلالي لمايملكه هذا الفرنسي من ادوات ومعطيات تدريب لايملكهها اي مدرب اخر
اخر الاسوار
مباراة الهلال في الجولة الخامسة في دور المجموعات في الكونفدرالية امام الاهلي شندي مساء الجمعة ستشهد هلالا يسطع في سماء صدارتة المجموعة قبل لقاء الوصيف
المرتقب بملعبة
وقوف كاريكا عن مباراة الاهلي شندي سوف تضع السنغالي ابرهيما سانية تحت دائرة الاضواء والعودة الي اهدافة السنمائية
مباراة الاهلي شندي امام الهلال بملعبة تعطي خط الهلال الخلفي بقيادة صالح الامين ومساوي وعبد الرحمن كايا بجانب بويا الضوء الاخضر لاستعادة الدفاع لمكانتة القوية
في المنافسات الافريقية والمحلية
لااعلم لماذا يستنكر البعض علي نتائج الفريق الهلالي في مبارياته الاخيرة في الدوري الممتاز امام كل من الخرطوم والامل والتي انتهت بالتعادل وخسر الهلال علي اثرها
اربعة نقاط هامة جعلت الايادي فوق القلوب لحسم بطولة الدوري الممتاز واثار مضاجع الاخرون وتسرب الشك اليهم في عدم امكانية تجاوز الفرقة الزرقاء محطة الاهلي
شندي وصول الفريق الي المريع الذهبي في منازلة الجمعة امام الاهلي بملعب الهلال رغم الهجوم الانفعالي للبعض الاخر عقب سلسلة التعادلات الاخيرة نعود وبكل هدوء
الي سابق عهدنا وحسب راي الشخصي بهذا المدرب واجدد قولي فية بانه المدرب الاجدر والانسب لقيادة الفريق في تحقيق الطموحات والبطولات في الساحة المحلية والافريقية
فبرغم من صحة الانتقادات التي طالت هذا المدرب في اسباب اصرارة علي طريقية لعبه ب3/4/3 وهي تعتمد اعتمادا كليا علي ثقل الخطوط الامامية هجوم الفريق علي
حساب مهام المناطق الدفاعية وكانت لها وطئة بعض النتائج غير المرضية في منازلات الفرقة الاخيرة في الممتاز والكونفدرالية واضافة لخروج الفريق من منافسة الابطال
غير ان المحير في منهجية واستراتجية الداهية غارزيتو بان نتائجه ومنذ استلام مهامه في تدريب الفرقة الزرقاء بانها لم تشهد اي خسارة سجلت علي الفريق وهيا تتجاوز
الاريعين واكثر لم يذق الهلال طعم الهزيمة في انجاز اكثر من رائع يحسب للمدرب ويجب هنا ان نعترف وبكل امانة بان الفرنسي كسبنا بضربة القاضية في ارائه الفنية
والمتمثلة في البعد الفني الراقي والاستراتجية العلمية التي ينتهجها غارزيتو وهنا ومن هذا المنطق تثبت الايام لنا انه كان علي حق في طريقة طرحه لفنياته التدربية للكوكبة
ولم تتجاوز فترة عملة عام في عالم تدريب الهلال ويبدو بان الفرنسي مقبل علي انتصار اخر في ارائه والتي تتمثل في قناعته الفنية في عدم اعتمادة علي الاعب بعينه وذلك
لتطبيقة سياسة جاهزية من يبذل ويعطي اكثر حيث بداءت فنياته تظهر يوما بعديوم وذلك بمهارة لاعبيه المتميزين وصبر ادارة الفريق
رغم الخلافات العديدة
وطوال مشاهدتي لمباريات الفريق علي المستويين المحلي والافريقي رايت الروح التفائلية في هذا الموسم لحصد الفريق اغلي البطولات المطروحة في التنافس
بعد القفزة المعتبرة التي حققها الهلال في اخر تحديث لتصنيف الاتحاد الدولي للتاريخ والاحصاء في احتلال الفريق المركز 65 عالميا والثاني افريقيا وعربيا متفوقا
علي فرق عربية كثيرة لها وزنها مثل الاهلي القاهري والهلال السعودي والبقية كثر
وحسب وجهة نظري وفي ظل منهجية الفرنسي غارزيتو التدربية نتوقع ان يمتلك هذا المدرب فرصة التفرد لتحقيق اغلي الالقاب للفريق دون سائر بقية المدربين
الذين عملوا في سلك التدريب الهلالي لمايملكه هذا الفرنسي من ادوات ومعطيات تدريب لايملكهها اي مدرب اخر
اخر الاسوار
مباراة الهلال في الجولة الخامسة في دور المجموعات في الكونفدرالية امام الاهلي شندي مساء الجمعة ستشهد هلالا يسطع في سماء صدارتة المجموعة قبل لقاء الوصيف
المرتقب بملعبة
وقوف كاريكا عن مباراة الاهلي شندي سوف تضع السنغالي ابرهيما سانية تحت دائرة الاضواء والعودة الي اهدافة السنمائية
مباراة الاهلي شندي امام الهلال بملعبة تعطي خط الهلال الخلفي بقيادة صالح الامين ومساوي وعبد الرحمن كايا بجانب بويا الضوء الاخضر لاستعادة الدفاع لمكانتة القوية
في المنافسات الافريقية والمحلية
