عمد بعض الصحفيين وكتاب المواقع الالكترونية الى ادانة لاعبي الهلال على اصدارهم بيان عين دراهم وفي رأي ان هذه الأدانة تمثل الغوغائية بعينها لانهم قد نظروا الى الموضوع من جانب واحد وبنوا أحكامهم على بيانات مجلس الادارة للاعلام ، ومجلس ادارة البرير هو الجهة الوحيدة التي لجأت للاعلام ونشر الغسيل على الملأ وادانت الكابتن على صفحات الجرائد ايضا وحتى هذه اللحظة ومنذ بداية الأزمة انحصر تعليق هيثم مصطفى للصحف فقط في جملة واحدة بأن الوقت ليس مناسبا وامام الفريق مباريات في البطولة الافريقية وهو بهذا كان اعقل وانبل من مجلس ادارة نادي الهلال، وكان من الأولى أن يصدر مثل هذا الموقف من مجلس الادارة
لاعبي الهلال هم اهل الوجعة الحقيقين وكل مواقف هيثم كانت ومازالت تدافع عن حقوقهم واراءهم بل يمثل راي نجوم الهلال محور خلاف هيثم مع الادارة . نحن في زمن الاحتراف ولعبة كرة القدم اصبحت بزنس ووقت اللاعب في التمارين والمباريات والاستعداد يمثل جوهر عمله وعيش اسرته ولا مجال هنا للعادات السودانية وتدخلات الاجاويد والوساطات التي يتعامل بها مجلس الهلال حتى وصل الحال باللاعبين الى رفض السفر مع الفريق مما اتضطر رئيس النادي الى دفع مستحقات المحترفين على سلم الطائرة الى جانب ماقدمته ادارة الهلال الى لاعبين محترفين من امثال اتوبونج وتوريه على حساب مستحقات الوطنين المتراكمة لعدة سنوات الى جانب المماطلة والتسويف الذي تنتهجه ادارة البرير في هذا الشان كل هذه الامور هي تمثل اس خلاف هيثم بصفته قائد للفريق مع الادارة وكان من الممكن ان تتولى دائرة الكرة ادارة هذا الملف بين اللاعبين وادارة النادي لو عمد المجلس الموقر الى تعيين اشخاص اهل نزاهة وحيادية في التعامل مع اللاعبين ، وفي راي ان تعين دائرة الكرة من هؤلاء هو ما ادى الى ازكاء نار الفتنة والبغضاء لاستهدافهم المعلوم للجميع الا لمن في عينه رمد ، لقائد الفريق وبعض اعمدة الفريق الاساسيين ، والنتيجة يا هي التدهور المريع في مستوى واداء الفرقة الهلالية , حيث انصرف اللاعبين عن وظيفتهم الاساسية واتجهوا الى اصدار البيانات
لاعبي الهلال يمثل موقف هيثم مصطفى رايهم ومصالحهم والا كيف تفسر مواقف كثير من اللاعبين من هذه القضية فيما ما نفثه البعض من الهواء الساخن من امثال علاء و بكري وحتى المحترفين الاجانب مثل سادمبا
مأمون حسن
لاعبي الهلال هم اهل الوجعة الحقيقين وكل مواقف هيثم كانت ومازالت تدافع عن حقوقهم واراءهم بل يمثل راي نجوم الهلال محور خلاف هيثم مع الادارة . نحن في زمن الاحتراف ولعبة كرة القدم اصبحت بزنس ووقت اللاعب في التمارين والمباريات والاستعداد يمثل جوهر عمله وعيش اسرته ولا مجال هنا للعادات السودانية وتدخلات الاجاويد والوساطات التي يتعامل بها مجلس الهلال حتى وصل الحال باللاعبين الى رفض السفر مع الفريق مما اتضطر رئيس النادي الى دفع مستحقات المحترفين على سلم الطائرة الى جانب ماقدمته ادارة الهلال الى لاعبين محترفين من امثال اتوبونج وتوريه على حساب مستحقات الوطنين المتراكمة لعدة سنوات الى جانب المماطلة والتسويف الذي تنتهجه ادارة البرير في هذا الشان كل هذه الامور هي تمثل اس خلاف هيثم بصفته قائد للفريق مع الادارة وكان من الممكن ان تتولى دائرة الكرة ادارة هذا الملف بين اللاعبين وادارة النادي لو عمد المجلس الموقر الى تعيين اشخاص اهل نزاهة وحيادية في التعامل مع اللاعبين ، وفي راي ان تعين دائرة الكرة من هؤلاء هو ما ادى الى ازكاء نار الفتنة والبغضاء لاستهدافهم المعلوم للجميع الا لمن في عينه رمد ، لقائد الفريق وبعض اعمدة الفريق الاساسيين ، والنتيجة يا هي التدهور المريع في مستوى واداء الفرقة الهلالية , حيث انصرف اللاعبين عن وظيفتهم الاساسية واتجهوا الى اصدار البيانات
لاعبي الهلال يمثل موقف هيثم مصطفى رايهم ومصالحهم والا كيف تفسر مواقف كثير من اللاعبين من هذه القضية فيما ما نفثه البعض من الهواء الساخن من امثال علاء و بكري وحتى المحترفين الاجانب مثل سادمبا
مأمون حسن