تماس
مستويات متفاوتة لفرق مجموعتي الكونفدرالية!
*بهدوء!
*وفي قراءة اولية!
*بعيدا عن كلمات الغزل والاطناب ورحلة الاوهام الحمراء التي طفحت بها مساحات الصحافة الحمراء صباح امس!
*بعيدا عن الكلمات الجوفاء التي لا تسمن ولا تغني من جوع ومن خلال متابعتي لمباراتي عصر ومساء السبت ورغم ان الحكم على الفريق من مباراة واحدة يعتبر من الصعوبة بمكان الا ان المباراة الاولى تكشف عن بعض الملامح العامة للفريق!
*اكتب بالتاكيد قبل مباراتي الامس بالعاصمة المالية باماكو والتي تجمع قطبي مالي الملعب ودوجليبا وايضا مباراة الهلال ومضيفه الاهلي شندي وان يعتبر الفريقان كتابا مفتوحا لمحبي وعشاق كرة القدم السودانية واعتقد ان الفريقين الى جانب المريخ لا يحتاجان للتبصير والتشريح!
*المباراة الاولى التي جمعت الوداد البيضاوي المغربي بخصمه من الكنغو برازفيل فريق الفهود السوداء تاكد تماما ومنذ البدايات الفارق الشاسع بين الفريقين من ناحية الخبرة والتجربة والتعود على ملاعب القارة السمراء وتاكد اكثر ان الفريق الكنغولي وصل هذه المرحلة المتقدمة من البطولة بطموح لاعبيه ورغبتهم في مواصلة المشوار الافريقي والظهور في محيط الاضواء لدوري المجموعات!
*الوداد المغربي ومنذ البدايات الاولى اجتهد في تحجيم ثورة شباب الفهود المسنودين بقاعدة جماهيرية عريضة وقفت وشجعت وازرت الفريق بقوة واعتمد الفريق المغربي على خبرة لاعبيه في مثل هذه المواعيد بتهدئة الالعاب وقتل الكرة والاستفادة من مرور الوقت الاول للمباراة ورغم ذلك ولوجود مشكلة فعلية في عمق دفاع الوداد افلح اصحاب الارض في غزو الشباك المغربية بهدف مبكر قبل مرور ربع ساعة من شوط اللعب الاول واهدر الفريق الكنغولي اكثر من فرصة بذات الطريقة للتسرع والشفقة وقلة الخبرة!
*مع مرور الوقت نجح عملاق المغرب في تسيير دفة المباراة ونجح في احراز هدف التعادل في وقت صعب وحافظ عليه حتى النهاية!
*سيناريو مباراة ملعب الفهود السوداء كشفت عن حقائق اهمها قدرة الفريق المغربي على الذهاب بعيدا في هذه البطولة خاصة وانه خاض لقاء الامس في ظروف الصيام وسوء ارضية ملعب العاصمة الكنغولية اضافة لتاثر لاعبيه بعدم الدخول الى فورمة المباريات بسبب غياب الدوري المغربي، اما الخصم الكنغولي فاعتقد ان وصوله هذه المرحلة من البطولة يعتبر انجازا يحسب له ولمنظومة لاعبيه والجهاز الفني للفريق وغير ذلك فاعتقد ان الفرقة الكنغولية ستكون سلة مجموعتها!
*المباراة الثانية التي جمعت المريخ بضيفه الانجولي انتر كلوب مساء بالقلعة الحمراء فاعتقد انها لا تحتاج للكثير من التحليل والذي سيجده القاريء في مساحة اخرى باجتهاد الزملاء ولكن الحقيقة التي يجب ان نعترف بها بان الحظ خدم المريخ كثيرا للمرور من هذا الفريق العنيد والذي كان الاكثر تنظيما وترتيبا من حيث الحركة والانتشار داخل المستطيل الاخضر رغم ان مدربه البرتقالي خانته القراءة السليمة لمجريات اللقاء والحمد لله والا لكانت النتيجة على غير ما انتهت عليه ولكن اجمالا فان خروج الفريق صفر اليدين من جولته الاولى بالخرطوم تصب في مصلحة فرقنا السودانية لان خروج هذا الفريق بنقطة من الخرطوم تعني وصوله لدور الاربعة في كل الاحوال ولاحقا ساتحدث بالمزيد من التفصيل بحول الله.
اخر الرميات
*ظروف الطباعة وشهر رمضان المعظم حالا دون انتظار نتيجة مباراة الهلال والارسنال شندي امس والتي سنعود اليها غدا بحول الله بالمزيد من التفصيل!
*ستتوالى الافراح والليالي الملاح بالديار الحمراء عقب الفوز على الانتر!
*والله العظيم (سي الحضري) نجا من غضبة الجمهور الاحمر هو والجهاز الفني للمريخ ورئيس النادي السيد الدكتور جمال الوالي!
*الباشا انقذ الكثير من الرقاب بهدفه الجميل!
*من هو احمدونا؟!
*تعالوا بكرة!
مستويات متفاوتة لفرق مجموعتي الكونفدرالية!
*بهدوء!
*وفي قراءة اولية!
*بعيدا عن كلمات الغزل والاطناب ورحلة الاوهام الحمراء التي طفحت بها مساحات الصحافة الحمراء صباح امس!
*بعيدا عن الكلمات الجوفاء التي لا تسمن ولا تغني من جوع ومن خلال متابعتي لمباراتي عصر ومساء السبت ورغم ان الحكم على الفريق من مباراة واحدة يعتبر من الصعوبة بمكان الا ان المباراة الاولى تكشف عن بعض الملامح العامة للفريق!
*اكتب بالتاكيد قبل مباراتي الامس بالعاصمة المالية باماكو والتي تجمع قطبي مالي الملعب ودوجليبا وايضا مباراة الهلال ومضيفه الاهلي شندي وان يعتبر الفريقان كتابا مفتوحا لمحبي وعشاق كرة القدم السودانية واعتقد ان الفريقين الى جانب المريخ لا يحتاجان للتبصير والتشريح!
*المباراة الاولى التي جمعت الوداد البيضاوي المغربي بخصمه من الكنغو برازفيل فريق الفهود السوداء تاكد تماما ومنذ البدايات الفارق الشاسع بين الفريقين من ناحية الخبرة والتجربة والتعود على ملاعب القارة السمراء وتاكد اكثر ان الفريق الكنغولي وصل هذه المرحلة المتقدمة من البطولة بطموح لاعبيه ورغبتهم في مواصلة المشوار الافريقي والظهور في محيط الاضواء لدوري المجموعات!
*الوداد المغربي ومنذ البدايات الاولى اجتهد في تحجيم ثورة شباب الفهود المسنودين بقاعدة جماهيرية عريضة وقفت وشجعت وازرت الفريق بقوة واعتمد الفريق المغربي على خبرة لاعبيه في مثل هذه المواعيد بتهدئة الالعاب وقتل الكرة والاستفادة من مرور الوقت الاول للمباراة ورغم ذلك ولوجود مشكلة فعلية في عمق دفاع الوداد افلح اصحاب الارض في غزو الشباك المغربية بهدف مبكر قبل مرور ربع ساعة من شوط اللعب الاول واهدر الفريق الكنغولي اكثر من فرصة بذات الطريقة للتسرع والشفقة وقلة الخبرة!
*مع مرور الوقت نجح عملاق المغرب في تسيير دفة المباراة ونجح في احراز هدف التعادل في وقت صعب وحافظ عليه حتى النهاية!
*سيناريو مباراة ملعب الفهود السوداء كشفت عن حقائق اهمها قدرة الفريق المغربي على الذهاب بعيدا في هذه البطولة خاصة وانه خاض لقاء الامس في ظروف الصيام وسوء ارضية ملعب العاصمة الكنغولية اضافة لتاثر لاعبيه بعدم الدخول الى فورمة المباريات بسبب غياب الدوري المغربي، اما الخصم الكنغولي فاعتقد ان وصوله هذه المرحلة من البطولة يعتبر انجازا يحسب له ولمنظومة لاعبيه والجهاز الفني للفريق وغير ذلك فاعتقد ان الفرقة الكنغولية ستكون سلة مجموعتها!
*المباراة الثانية التي جمعت المريخ بضيفه الانجولي انتر كلوب مساء بالقلعة الحمراء فاعتقد انها لا تحتاج للكثير من التحليل والذي سيجده القاريء في مساحة اخرى باجتهاد الزملاء ولكن الحقيقة التي يجب ان نعترف بها بان الحظ خدم المريخ كثيرا للمرور من هذا الفريق العنيد والذي كان الاكثر تنظيما وترتيبا من حيث الحركة والانتشار داخل المستطيل الاخضر رغم ان مدربه البرتقالي خانته القراءة السليمة لمجريات اللقاء والحمد لله والا لكانت النتيجة على غير ما انتهت عليه ولكن اجمالا فان خروج الفريق صفر اليدين من جولته الاولى بالخرطوم تصب في مصلحة فرقنا السودانية لان خروج هذا الفريق بنقطة من الخرطوم تعني وصوله لدور الاربعة في كل الاحوال ولاحقا ساتحدث بالمزيد من التفصيل بحول الله.
اخر الرميات
*ظروف الطباعة وشهر رمضان المعظم حالا دون انتظار نتيجة مباراة الهلال والارسنال شندي امس والتي سنعود اليها غدا بحول الله بالمزيد من التفصيل!
*ستتوالى الافراح والليالي الملاح بالديار الحمراء عقب الفوز على الانتر!
*والله العظيم (سي الحضري) نجا من غضبة الجمهور الاحمر هو والجهاز الفني للمريخ ورئيس النادي السيد الدكتور جمال الوالي!
*الباشا انقذ الكثير من الرقاب بهدفه الجميل!
*من هو احمدونا؟!
*تعالوا بكرة!
