تماس
جاهزية نجوم الهلال قادت مازدا لكتابة التاريخ!
*اسمعوا!
*عشان ما تغشوا الجمهور المسكين!
*وعشان ما تواصلوا رحلة بيع الاوهام!
*جماهير الاحمر مغلوبة على امرها!
*صبرت كثيرا جدا وشربت من المر ومضغت الحنظل!
*هذه هي الحقيقة!
*مجردة وبدوان ذواق!
*سيمفونية وعزف جماعي خلال الايام القليلة الفائتة في معظم مساحات الاعمدة الحمراء تطالب باقالة البرازيلي هيرون ريكاردو واستبداله بالثنائي الوطني محمد عبدالله مازدا وفاروق جبرة بعد النجاحات التي تحققت مؤخرا على مستوى المنتخبين الاول والرديف.
*عزف جماعي وبلا حدود يتحدث عن عقلية الثنائي الوطني والخبرات التي اكتسبوها ونجاحاتهما الظاهرة للعيان.
*فنون والوان من الغزل وعبارات المديح سكبت باقلام حمراء في شان المدربين الوطنيين محمد عبدالله مازدا وفاروق جبرة لدرجة ان المديح المريخي في مدرب الرديف الغى وجود اللاعبين الذين اكتسبوا الكثير من الخبرة والتمرس في وقت سابق وخاضوا مباريات البطولة العربية الضعيفة!
*لن نبخس الثنائي الوطني مازدا وجبرة حقهما في المديح والغزل الاحمر ولن ننقص من جهودهما في تحسين صورة منتخبي صقور الجديان وتحقيق نتائج طيبة ومشهودة على المستويين القاري والاقليمي ولكن لابد من التوقف هنا وقول كلمة الحق التي لا يريد الاعلام الاحمر الحديث عنها او التطرق اليها خاصة وان الحديث بصراحة يقلل من قيمة مطالبات الاعلام المريخي بضرورة اختيار الثنائي او أي منهما لادارة شئون الفريق في المرحلة الانية واليوم قبل الغد.
*المسكوت عنه في الاعلام الاحمر يتمثل في ان النجاحات التي حققها المدرب محمد عبدالله مازدا يعود الفضل الاول فيها الى اعتماده بشكل اساسي على لاعبي الفرقة الزرقاء والذين يشكلون العمود الفقري لمنتخب صقور الجديان ويكفي ان المباريات المهمة والمفصلية تضم تشكيلتها ستة لاعبين او اكثر من الهلال ولو لا قليل من حياء لاعتمد مازدا بالكامل على لاعبي الفرقة الزرقاء ويكفي شاهدا مباراة ابطال افريقيا الافتتاحية في التصفيات باستاد الهلال والتي اختار لها مازدا عشرة لاعبين من الصفوة الهلالية واشرك سبعة لاعبين في مباراة من العيار الثقيل والاكثر ادهاشا وتاكيدا على علو كعب لاعبي الازرق اختيار المدرب للقائد هيثم مصطفى الذي لم يشارك مع فريقه طوال نصف موسم لاكثر من(30) دقيقة فقط ودخل في توقيت صعب في مباراة زامبيا وصنع الهدف الثاني لسيف مساوي والذي امن النتيجة وقتل الروح المعنوية للرصاصات.
*الحق يقال بان مازدا مدرب جيد وشاطر في قراءة الملعب ان وجد حوله مساعد هاديء لا ينفعل ولكن الحقيقة التي يجب ان يعرفها اعلام المريخ ويعترف بها تتلخص في ان مازدا يحتاج لوجود عناصر متجربة وقوية وتمتلك ذهنية صافية وقدرة على الاستيعاب والتنفيذ، ويبقى السؤال مطروحا هل تضم صفوف الاحمر لاعبين بتلك المواصفات؟
*اذا كانت الاجابة بنعم فسينجح المدرب محمد عبدالله مازدا في قيادة الفريق وان كانت الاجابة غير ذلك فسيكون مصيره الطرد من دخل الملعب كما حدث من قبل في البطولة العربية للاندية بقاهرة المعز ويوم ان تولى الاخ الاعلامي والصحفي الرشيد بدوي عبيد مهمة ادارة شئون الفرقة الحمراء من دكة البدلاء.
*خلاصة القول بان الاعلام الاحمر عليه ان لا يدفن الرؤوس في الرمال وان يتعامل بشفافية مع الواقع المريخي علما بان مشكلة الفريق الفعلية ليست ريكاردو او غيره من المدربين ولكن في نوعية اللاعبين والعناصر التي تضمها كشوفاته اضافة لانطباعية بعض الزملاء وكتاباتهم التي تقلق مضاجع المدربين وتضع بعض اللاعبين امام محرقة الجماهير(وهذه سنعود لها بالتفصيل بحول الله).
اخر الرميات
*ومن الحب ما قتل!
*الانطباعية المفرطة لبعض الزملاء في البيت الاحمر ظلت تشكل خصما بائنا على دفتر رصيد المريخ!
*الاعلامي دوره الابرز يقتصر على توصيل رسالته المهنية بتجرد بعيدا عن حسبة العواطف الضارة!
*مشكلة المريخ الفعلية في(مداراة) اعلامه للسلبيات والنواقص وتمجيد اللاعبين دون وجه حق!
*حوالينا وما علينا!
*بطة نفر!
*الهلال والارسنال على سطح صفيح ساخن!
*الحذر واجب فـ(عيال) دار جعل فريق يجيد احراج اصجاب الارض!
*والله برافو الكوكي وابنائه!
*تعالوا بكرة!
جاهزية نجوم الهلال قادت مازدا لكتابة التاريخ!
*اسمعوا!
*عشان ما تغشوا الجمهور المسكين!
*وعشان ما تواصلوا رحلة بيع الاوهام!
*جماهير الاحمر مغلوبة على امرها!
*صبرت كثيرا جدا وشربت من المر ومضغت الحنظل!
*هذه هي الحقيقة!
*مجردة وبدوان ذواق!
*سيمفونية وعزف جماعي خلال الايام القليلة الفائتة في معظم مساحات الاعمدة الحمراء تطالب باقالة البرازيلي هيرون ريكاردو واستبداله بالثنائي الوطني محمد عبدالله مازدا وفاروق جبرة بعد النجاحات التي تحققت مؤخرا على مستوى المنتخبين الاول والرديف.
*عزف جماعي وبلا حدود يتحدث عن عقلية الثنائي الوطني والخبرات التي اكتسبوها ونجاحاتهما الظاهرة للعيان.
*فنون والوان من الغزل وعبارات المديح سكبت باقلام حمراء في شان المدربين الوطنيين محمد عبدالله مازدا وفاروق جبرة لدرجة ان المديح المريخي في مدرب الرديف الغى وجود اللاعبين الذين اكتسبوا الكثير من الخبرة والتمرس في وقت سابق وخاضوا مباريات البطولة العربية الضعيفة!
*لن نبخس الثنائي الوطني مازدا وجبرة حقهما في المديح والغزل الاحمر ولن ننقص من جهودهما في تحسين صورة منتخبي صقور الجديان وتحقيق نتائج طيبة ومشهودة على المستويين القاري والاقليمي ولكن لابد من التوقف هنا وقول كلمة الحق التي لا يريد الاعلام الاحمر الحديث عنها او التطرق اليها خاصة وان الحديث بصراحة يقلل من قيمة مطالبات الاعلام المريخي بضرورة اختيار الثنائي او أي منهما لادارة شئون الفريق في المرحلة الانية واليوم قبل الغد.
*المسكوت عنه في الاعلام الاحمر يتمثل في ان النجاحات التي حققها المدرب محمد عبدالله مازدا يعود الفضل الاول فيها الى اعتماده بشكل اساسي على لاعبي الفرقة الزرقاء والذين يشكلون العمود الفقري لمنتخب صقور الجديان ويكفي ان المباريات المهمة والمفصلية تضم تشكيلتها ستة لاعبين او اكثر من الهلال ولو لا قليل من حياء لاعتمد مازدا بالكامل على لاعبي الفرقة الزرقاء ويكفي شاهدا مباراة ابطال افريقيا الافتتاحية في التصفيات باستاد الهلال والتي اختار لها مازدا عشرة لاعبين من الصفوة الهلالية واشرك سبعة لاعبين في مباراة من العيار الثقيل والاكثر ادهاشا وتاكيدا على علو كعب لاعبي الازرق اختيار المدرب للقائد هيثم مصطفى الذي لم يشارك مع فريقه طوال نصف موسم لاكثر من(30) دقيقة فقط ودخل في توقيت صعب في مباراة زامبيا وصنع الهدف الثاني لسيف مساوي والذي امن النتيجة وقتل الروح المعنوية للرصاصات.
*الحق يقال بان مازدا مدرب جيد وشاطر في قراءة الملعب ان وجد حوله مساعد هاديء لا ينفعل ولكن الحقيقة التي يجب ان يعرفها اعلام المريخ ويعترف بها تتلخص في ان مازدا يحتاج لوجود عناصر متجربة وقوية وتمتلك ذهنية صافية وقدرة على الاستيعاب والتنفيذ، ويبقى السؤال مطروحا هل تضم صفوف الاحمر لاعبين بتلك المواصفات؟
*اذا كانت الاجابة بنعم فسينجح المدرب محمد عبدالله مازدا في قيادة الفريق وان كانت الاجابة غير ذلك فسيكون مصيره الطرد من دخل الملعب كما حدث من قبل في البطولة العربية للاندية بقاهرة المعز ويوم ان تولى الاخ الاعلامي والصحفي الرشيد بدوي عبيد مهمة ادارة شئون الفرقة الحمراء من دكة البدلاء.
*خلاصة القول بان الاعلام الاحمر عليه ان لا يدفن الرؤوس في الرمال وان يتعامل بشفافية مع الواقع المريخي علما بان مشكلة الفريق الفعلية ليست ريكاردو او غيره من المدربين ولكن في نوعية اللاعبين والعناصر التي تضمها كشوفاته اضافة لانطباعية بعض الزملاء وكتاباتهم التي تقلق مضاجع المدربين وتضع بعض اللاعبين امام محرقة الجماهير(وهذه سنعود لها بالتفصيل بحول الله).
اخر الرميات
*ومن الحب ما قتل!
*الانطباعية المفرطة لبعض الزملاء في البيت الاحمر ظلت تشكل خصما بائنا على دفتر رصيد المريخ!
*الاعلامي دوره الابرز يقتصر على توصيل رسالته المهنية بتجرد بعيدا عن حسبة العواطف الضارة!
*مشكلة المريخ الفعلية في(مداراة) اعلامه للسلبيات والنواقص وتمجيد اللاعبين دون وجه حق!
*حوالينا وما علينا!
*بطة نفر!
*الهلال والارسنال على سطح صفيح ساخن!
*الحذر واجب فـ(عيال) دار جعل فريق يجيد احراج اصجاب الارض!
*والله برافو الكوكي وابنائه!
*تعالوا بكرة!