على صفيح ساخن نادر التوم
لى متين لى متيييييييييين؟؟
تسخينه: ما كفاهو العذاب ال هو فيه؟
منذ ان رايت الاخ هيرون ريكاردو يتثاءب قبل بداية انطلاق لقاء الزعيم مع الخرطوم الوطنى
ادركت ان المباراة ستكون(ناعسة) وفاتره ورتيبه ومملة وخفت حقيقة قبل إنطلاق المباراة
رغم ان من كانوابجانبى حاولوا انيعقدوا مقارنة بين ابو الريك ومورينيهو الذى ظل يؤكد انه مساهر فى التشكيلة
قلنا(إحتماااال) رغم ان تلك التشكيلة التى بدأ بها ما محتاجه سهر قلنا ربما ساهر ريكاردو لذلك
واداء اللاعبين لم يكن باى حال من الاحوال افضل من ريكاردو فقد كان التثاؤب والتشهق والجرجرة يسوده
كأن اللاعبين قد أجبروا على اداء هذه المباراة.. اداء فاتر وشرود ذهنى عميق منذ الانطلاق
تمريرات حاطئة ومساحات شاسعة وتفسح بالكامل للاعبى الوطنى وكانما المباراة مقامة فى ملعبهم
فرص ضائعة بالجملة للوطنى لم يستفد منها الفريق بسبب التسرع والشفقة وعدم التصديق
ولو ان تلك الاهداف ولجت لكانت كارثة ولهزمنا الوطنى فى استادنا بمثل النتيجة التى هزم بها مازيمبى الوصيف فى المعبرة
وفى خواتيم الشوط الاول يسجل الخرطوم هدفه الاول ويتواصل الاداء الفاتر من المريخ ويدرك الوطنى التعادل
يتألق كلتشى وينقذ الموقف ويحرز الهدف الثالث الذى اعلن فوز المريخ لكنه لم يبث الإطمئنان فى نفوس الجماهير التى إستاءت من ما يحصل
ريكاردو بدا بتشكيلة غريبة واراح عددا من الاساسيين وكنا نظن ان من يلعب كله اساسى ويمكن ان يقدم ويفيد المريخ
وكان الاجدى ان يلعب بالتشكيلة الجاهزة اولا والتى يخوض بها_نفسها_ المباراة القادمة افريقيا امام بلاتنيوم
اكرم الهادى واصل إستهتاره العجيب والممرض(الزول دا بكتلنا وبقعد) بدأ استهتاره منذ البداية وحتى صافرة الحكم
ولستادرى لماذاعاد هذا اللاعب وزغبير الى المريخ مره اخرى وكان يس قد استبسل وبدا ينسجم هل عادوا لاذانا؟؟
دعونا من حكاية نشجع اللاعبين والكلام الغريب دا فقد منح آلاف من الفرص وهو يواصل الإستهتار مع انه مميز فهل نتقلب فى نيراننا حسب مزاجه هو؟؟
وسط المريخ لا يزال(شاراعا) واسعا وبه مساحات وفراغات كبيرة جدا والدفاع لايزال يقدم الهدايا الثنائية حتى كدنا نطلق عليه عمو هدايا
ان هذا لشئ عجاب_والله_ المريخ فى المفخرة التى تمتلئ بصفوته ومشجعيه لا يستطيع ان يحسم مبارياته فى الدورى المحلى؟
اذن كيف يكون الحال فى التنافس الافريقي والفرق ستكون اشرس واقوى وهى لن تضيع فرصا كتلك التى اضاعها الخرطوم؟؟
هذا ما جعل جماهيرنا(الوفية) ونحن تتخوف جدا قبل اللقاء المرتقب والمنتظر والحاسم مع بلاتنيوم
واذا لعبتم بهذه الطريقة فان معاناة الموسم السابق فى انتظارنا.. الة متى تلعبون بلا روح؟؟ تؤدون شوطا بنفس وشوطا بدون نفس؟؟
تتقدمون بهدف فتتراجعون وتمنحون الحصم فرصة التعديل بل والتقدم عليك ومن ثم تفتشوا للتعادل؟؟
الى متى هذا اللعب الكحيان والاداء اللا مسؤول ولماذا يغير ريكاردو طريقته ويفقد بوصلته ويفشل فى توظيف لاعبيه؟؟
لماذا(كما عرف عنه) لا يستقر على تشكيلة واحدة ولا يصحح الاخطاءالمتكررة ولا يبعد العناصر المستهترة؟؟ ولم لا يحافظ على تقدمه؟؟
الحرطوم فريق منظم(امام المريخ) وعنيد جدا حينما يقابله لكنه عموما فريق مميز وقد كشف سوءات المريخ التى لن تغطى الا بالجدية والاجتهاد
عموما الحمد لله خرج من المباراة بالنقاط الثلاث(شفتو وصلنا وين؟؟) وندق ونقرع كل اجراس الإنذار والتنبيه للفريق ان اعملوا حسابكم!
لا تحلموا
اتمنى الا يتوقع الحالمون ان تفرمل الموردة الوصيف اليوم فذاك حلم بعيد المنال وغير قابل للتحقيق
والموردة التى (تموت) وتستبسل امام الزعيم توهن وتضعف وتصبح بلا روح امام الهلال
لا دفاعها يدافع لا وسطها يربط الخطوط لا هجومها يولج الكرات فى شباك الهلال ولو كانت خاويه
الهلال سيحسم الموردة(من بدرى) وسيتخطاها بعدد زافر من الاهداف ولن يكون هذا جديدا
هناك احتمالات لان يقدم الموردة كرة قوية وان يعمل(عنكبه) مع الوصيف لكن هذا مثل احتمال ذهاب الوصيف لليابان.. ما تتعبوا خيالكم واحلامكم
وبهذه الطريقة الله يستر علينا من مباراة الاسبوع السابع فبعروضكم هذه اغريتم الوصيف على ان يهزمكم
لانه وبصراحة شديدة يمتلك رحا وعزيمة اكثر منكم ويستبسلون لاجل فريقهم(الما قاعد يديهم قروش)... الله يستر!
التعليق والتلفزة
فى مبارراة الامس كان الاداء الفنى لتلفزيون السودان مترددا جدا
وكان المعلق يصيح بعد ان تستقر الكرة فى الشباك بدقيقة معلنا عن هدف
او معلنا عن استلام الحارس للكرة فمنحنا غما بعد غم وهم فوق همهمة وجعلنا بعيدين مثل لاعبى المريخ
اما التلفزة فحدث ولا حرج الإعادة تاتى بلقطة من الشوط الفات واللقطة المنتظرة لا تات وتاتى غيرها
واحيانا يظهر شريط اسود واحيانا تضلم واحيانا نشوف فرق غير المتباريه كوره كلها نايمه ونعسانه؟ مريخ على تعليق على تلفزة؟؟
تسديدات
فى هذا العام يجد المريخ الحظ الذى فقده كثيرا جدا فهل يستمر؟
واصل كلتشى مشوار الهداف وواصل ساكواها اهدافه وانانيته
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتاريخ
ويا مريخ بتكتلنا وتقعد.. وكلنا مريخاب
آخر قطرة: خليكم جادين!
وهذه بصمتى
لى متين لى متيييييييييين؟؟
تسخينه: ما كفاهو العذاب ال هو فيه؟
منذ ان رايت الاخ هيرون ريكاردو يتثاءب قبل بداية انطلاق لقاء الزعيم مع الخرطوم الوطنى
ادركت ان المباراة ستكون(ناعسة) وفاتره ورتيبه ومملة وخفت حقيقة قبل إنطلاق المباراة
رغم ان من كانوابجانبى حاولوا انيعقدوا مقارنة بين ابو الريك ومورينيهو الذى ظل يؤكد انه مساهر فى التشكيلة
قلنا(إحتماااال) رغم ان تلك التشكيلة التى بدأ بها ما محتاجه سهر قلنا ربما ساهر ريكاردو لذلك
واداء اللاعبين لم يكن باى حال من الاحوال افضل من ريكاردو فقد كان التثاؤب والتشهق والجرجرة يسوده
كأن اللاعبين قد أجبروا على اداء هذه المباراة.. اداء فاتر وشرود ذهنى عميق منذ الانطلاق
تمريرات حاطئة ومساحات شاسعة وتفسح بالكامل للاعبى الوطنى وكانما المباراة مقامة فى ملعبهم
فرص ضائعة بالجملة للوطنى لم يستفد منها الفريق بسبب التسرع والشفقة وعدم التصديق
ولو ان تلك الاهداف ولجت لكانت كارثة ولهزمنا الوطنى فى استادنا بمثل النتيجة التى هزم بها مازيمبى الوصيف فى المعبرة
وفى خواتيم الشوط الاول يسجل الخرطوم هدفه الاول ويتواصل الاداء الفاتر من المريخ ويدرك الوطنى التعادل
يتألق كلتشى وينقذ الموقف ويحرز الهدف الثالث الذى اعلن فوز المريخ لكنه لم يبث الإطمئنان فى نفوس الجماهير التى إستاءت من ما يحصل
ريكاردو بدا بتشكيلة غريبة واراح عددا من الاساسيين وكنا نظن ان من يلعب كله اساسى ويمكن ان يقدم ويفيد المريخ
وكان الاجدى ان يلعب بالتشكيلة الجاهزة اولا والتى يخوض بها_نفسها_ المباراة القادمة افريقيا امام بلاتنيوم
اكرم الهادى واصل إستهتاره العجيب والممرض(الزول دا بكتلنا وبقعد) بدأ استهتاره منذ البداية وحتى صافرة الحكم
ولستادرى لماذاعاد هذا اللاعب وزغبير الى المريخ مره اخرى وكان يس قد استبسل وبدا ينسجم هل عادوا لاذانا؟؟
دعونا من حكاية نشجع اللاعبين والكلام الغريب دا فقد منح آلاف من الفرص وهو يواصل الإستهتار مع انه مميز فهل نتقلب فى نيراننا حسب مزاجه هو؟؟
وسط المريخ لا يزال(شاراعا) واسعا وبه مساحات وفراغات كبيرة جدا والدفاع لايزال يقدم الهدايا الثنائية حتى كدنا نطلق عليه عمو هدايا
ان هذا لشئ عجاب_والله_ المريخ فى المفخرة التى تمتلئ بصفوته ومشجعيه لا يستطيع ان يحسم مبارياته فى الدورى المحلى؟
اذن كيف يكون الحال فى التنافس الافريقي والفرق ستكون اشرس واقوى وهى لن تضيع فرصا كتلك التى اضاعها الخرطوم؟؟
هذا ما جعل جماهيرنا(الوفية) ونحن تتخوف جدا قبل اللقاء المرتقب والمنتظر والحاسم مع بلاتنيوم
واذا لعبتم بهذه الطريقة فان معاناة الموسم السابق فى انتظارنا.. الة متى تلعبون بلا روح؟؟ تؤدون شوطا بنفس وشوطا بدون نفس؟؟
تتقدمون بهدف فتتراجعون وتمنحون الحصم فرصة التعديل بل والتقدم عليك ومن ثم تفتشوا للتعادل؟؟
الى متى هذا اللعب الكحيان والاداء اللا مسؤول ولماذا يغير ريكاردو طريقته ويفقد بوصلته ويفشل فى توظيف لاعبيه؟؟
لماذا(كما عرف عنه) لا يستقر على تشكيلة واحدة ولا يصحح الاخطاءالمتكررة ولا يبعد العناصر المستهترة؟؟ ولم لا يحافظ على تقدمه؟؟
الحرطوم فريق منظم(امام المريخ) وعنيد جدا حينما يقابله لكنه عموما فريق مميز وقد كشف سوءات المريخ التى لن تغطى الا بالجدية والاجتهاد
عموما الحمد لله خرج من المباراة بالنقاط الثلاث(شفتو وصلنا وين؟؟) وندق ونقرع كل اجراس الإنذار والتنبيه للفريق ان اعملوا حسابكم!
لا تحلموا
اتمنى الا يتوقع الحالمون ان تفرمل الموردة الوصيف اليوم فذاك حلم بعيد المنال وغير قابل للتحقيق
والموردة التى (تموت) وتستبسل امام الزعيم توهن وتضعف وتصبح بلا روح امام الهلال
لا دفاعها يدافع لا وسطها يربط الخطوط لا هجومها يولج الكرات فى شباك الهلال ولو كانت خاويه
الهلال سيحسم الموردة(من بدرى) وسيتخطاها بعدد زافر من الاهداف ولن يكون هذا جديدا
هناك احتمالات لان يقدم الموردة كرة قوية وان يعمل(عنكبه) مع الوصيف لكن هذا مثل احتمال ذهاب الوصيف لليابان.. ما تتعبوا خيالكم واحلامكم
وبهذه الطريقة الله يستر علينا من مباراة الاسبوع السابع فبعروضكم هذه اغريتم الوصيف على ان يهزمكم
لانه وبصراحة شديدة يمتلك رحا وعزيمة اكثر منكم ويستبسلون لاجل فريقهم(الما قاعد يديهم قروش)... الله يستر!
التعليق والتلفزة
فى مبارراة الامس كان الاداء الفنى لتلفزيون السودان مترددا جدا
وكان المعلق يصيح بعد ان تستقر الكرة فى الشباك بدقيقة معلنا عن هدف
او معلنا عن استلام الحارس للكرة فمنحنا غما بعد غم وهم فوق همهمة وجعلنا بعيدين مثل لاعبى المريخ
اما التلفزة فحدث ولا حرج الإعادة تاتى بلقطة من الشوط الفات واللقطة المنتظرة لا تات وتاتى غيرها
واحيانا يظهر شريط اسود واحيانا تضلم واحيانا نشوف فرق غير المتباريه كوره كلها نايمه ونعسانه؟ مريخ على تعليق على تلفزة؟؟
تسديدات
فى هذا العام يجد المريخ الحظ الذى فقده كثيرا جدا فهل يستمر؟
واصل كلتشى مشوار الهداف وواصل ساكواها اهدافه وانانيته
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتاريخ
ويا مريخ بتكتلنا وتقعد.. وكلنا مريخاب
آخر قطرة: خليكم جادين!
وهذه بصمتى
