حروف كروية
وزارة الشباب واهدار المال العام
تعتبر وزارة الشباب والرياضة اكثرالحقائب الوزارية التي تشهد في كل تعديل تعين وجه جديد بعد ان اصبحت وزارة للترضيات الحزبية بعد ان تعاقب عليها من العام 1989 وحتي الان قرابة التسعة وزراء ليس من بينهم من ينتمي للمجتمع الرياضي باستثناء اللواء ابراهيم نايل ايدام بل ان اغلب قياداتها الادارية لايفهموون في العمل الرياضي وجي بهم فقط في محاول للسيطرة علي الرياضة بينما وضعت الكوادر الرياضية التي كانت موجودة قبل الانقاذ علي الهامش والمعاش الاجباري تحت بند الصالح العام.
ولهذا فشل كل الوزراء المتعاقبين في تقديم اي بصمة علي الرياضة في كل مناشطها وميزانية الوزراة تذهب فقط للسفريات الخارجية بسبب وبدون سبب ومؤتمرات داخلية لاتقدم بل تؤخر عجلة الرياضة وكل وزير يقضي فترته ويرتكب الكثير من الاخطاء ويغادر دون ان يجد من يحسابه ولو فتح ملف المدينة الرياضية فقط لاودع اغليهم خلف القضبان بجانب الكثير من المخالفات .
وقد كشفنا العديد من المخالفات التي تتطلب المحاسبة ولكن للاسف لااحد يسمع او يتحرك ولو تحرك تسمع عن تكوين لجنة محاسبة للتمويه وحتي الان لم نسمع باي قرارت للجنة محاسبة وشخصيا اثرت الكثير من القضايا التي يمليها علينا ضميرنا وامانة الكلمة ولكن لا احد يتحرك واذكر منها فقط غير المدينة الرياضية مايدور في بعثاتنا الرياضية التي يهدر فيها المال العام بطريقة تمثل فسادا واضحا يفرض علي الوزير محاسبة من ارتكبه.
قبل فترة وفي هذه المساحة اشرنا الي مندوب الوزراة الذي تم اخيتاره لمرافقة بعثة العاب القوي المشاركة في بطولة العالم بكوريا الحنوبية والذي اخذ النثريات بالدولار والتي تشمل الاقامة والاعاشة ولكن سيادته سافر في اخر يوم للبطولة وعاد في اليوم الثاني رغم ان ماخذه من مال مقابل كل ايام البطولة زائدا يوم قبل وبعد كما هي اللائحة ولكن لم نسمع اي رد فعل وواصل هذا الشخص عمله بعد ان (نام )بالمال العام وبالعملة الصعبة.
وتطرقنا لماحدث في دورة الالعاب العربية الاخيرة بالدوحة من فضائح ارتكبت باسم الوطن وعن الاموال الطائلة التي صرفت في غير محلها وعلي راسها سفر جيش جرار من الوزارة كلف خزينة الدولة الكثير مقابل الاقامة والاعاشة والنثريات ودار حديث فارق التذاكر التي ارسلت من اللجنة الاولمبية القطرية وعن تحويلات باسم اللاعبين واشياء اخري ولكن ماتت القضية بل يطل علينا وكيل الوزارة ويقول لن نرد ونحن نمارس عبادة رغم ان الذي حدث يخاف الشرع .
وللاسف تواصلت المخالفات وتكرر نفس الشريط مع بعثة العاب القوي المشاركة في بطولة الصالات التي اقيمت قبل ايام بتركيا وشارك فيها لاعبان فقط هما اسماعيل احمد اسماعيل ورباح تخيلوا رافقهم اربعة اداريين بينهم مندوب الوزارة ولكن هذا المندورب اكمل اجراءته بعد ان غادر اللاعبين وسافر الي تركيا بعد خرجنا من المنافسة وبالطبع تسلم نثريات وبدلات وعاد ولن يحسابه احد .
في الوقت الذي تتحدث فيه الدولة عن ترشيد الصرف ومحاربة الفساد وعدم اهدار المال العام تستمتع قيادات وزارة الشباب بالسفر فيما لايفيد ونكرر سؤالنا في كل مرة ماذا تفعل هذه الحشود البشرية في كل مكاتب الوزارة وافرعها داخل هذه المكاتب والحصيلة الرياضية صفر في كل شئ.
وضح ان شعار الوزارة (ان كنت من منسوبي وازارة الشباب والرياضة افعل ماشئت فلن يسال احد).
وزارة الشباب واهدار المال العام
تعتبر وزارة الشباب والرياضة اكثرالحقائب الوزارية التي تشهد في كل تعديل تعين وجه جديد بعد ان اصبحت وزارة للترضيات الحزبية بعد ان تعاقب عليها من العام 1989 وحتي الان قرابة التسعة وزراء ليس من بينهم من ينتمي للمجتمع الرياضي باستثناء اللواء ابراهيم نايل ايدام بل ان اغلب قياداتها الادارية لايفهموون في العمل الرياضي وجي بهم فقط في محاول للسيطرة علي الرياضة بينما وضعت الكوادر الرياضية التي كانت موجودة قبل الانقاذ علي الهامش والمعاش الاجباري تحت بند الصالح العام.
ولهذا فشل كل الوزراء المتعاقبين في تقديم اي بصمة علي الرياضة في كل مناشطها وميزانية الوزراة تذهب فقط للسفريات الخارجية بسبب وبدون سبب ومؤتمرات داخلية لاتقدم بل تؤخر عجلة الرياضة وكل وزير يقضي فترته ويرتكب الكثير من الاخطاء ويغادر دون ان يجد من يحسابه ولو فتح ملف المدينة الرياضية فقط لاودع اغليهم خلف القضبان بجانب الكثير من المخالفات .
وقد كشفنا العديد من المخالفات التي تتطلب المحاسبة ولكن للاسف لااحد يسمع او يتحرك ولو تحرك تسمع عن تكوين لجنة محاسبة للتمويه وحتي الان لم نسمع باي قرارت للجنة محاسبة وشخصيا اثرت الكثير من القضايا التي يمليها علينا ضميرنا وامانة الكلمة ولكن لا احد يتحرك واذكر منها فقط غير المدينة الرياضية مايدور في بعثاتنا الرياضية التي يهدر فيها المال العام بطريقة تمثل فسادا واضحا يفرض علي الوزير محاسبة من ارتكبه.
قبل فترة وفي هذه المساحة اشرنا الي مندوب الوزراة الذي تم اخيتاره لمرافقة بعثة العاب القوي المشاركة في بطولة العالم بكوريا الحنوبية والذي اخذ النثريات بالدولار والتي تشمل الاقامة والاعاشة ولكن سيادته سافر في اخر يوم للبطولة وعاد في اليوم الثاني رغم ان ماخذه من مال مقابل كل ايام البطولة زائدا يوم قبل وبعد كما هي اللائحة ولكن لم نسمع اي رد فعل وواصل هذا الشخص عمله بعد ان (نام )بالمال العام وبالعملة الصعبة.
وتطرقنا لماحدث في دورة الالعاب العربية الاخيرة بالدوحة من فضائح ارتكبت باسم الوطن وعن الاموال الطائلة التي صرفت في غير محلها وعلي راسها سفر جيش جرار من الوزارة كلف خزينة الدولة الكثير مقابل الاقامة والاعاشة والنثريات ودار حديث فارق التذاكر التي ارسلت من اللجنة الاولمبية القطرية وعن تحويلات باسم اللاعبين واشياء اخري ولكن ماتت القضية بل يطل علينا وكيل الوزارة ويقول لن نرد ونحن نمارس عبادة رغم ان الذي حدث يخاف الشرع .
وللاسف تواصلت المخالفات وتكرر نفس الشريط مع بعثة العاب القوي المشاركة في بطولة الصالات التي اقيمت قبل ايام بتركيا وشارك فيها لاعبان فقط هما اسماعيل احمد اسماعيل ورباح تخيلوا رافقهم اربعة اداريين بينهم مندوب الوزارة ولكن هذا المندورب اكمل اجراءته بعد ان غادر اللاعبين وسافر الي تركيا بعد خرجنا من المنافسة وبالطبع تسلم نثريات وبدلات وعاد ولن يحسابه احد .
في الوقت الذي تتحدث فيه الدولة عن ترشيد الصرف ومحاربة الفساد وعدم اهدار المال العام تستمتع قيادات وزارة الشباب بالسفر فيما لايفيد ونكرر سؤالنا في كل مرة ماذا تفعل هذه الحشود البشرية في كل مكاتب الوزارة وافرعها داخل هذه المكاتب والحصيلة الرياضية صفر في كل شئ.
وضح ان شعار الوزارة (ان كنت من منسوبي وازارة الشباب والرياضة افعل ماشئت فلن يسال احد).
:::::::::::::::::::::::::::::::
من الادارة :
نسعد بتواصلك مع كفر و وتر لكن اذا تكررت تعليقاتك بهذا الشكل فسنضطر مجبرين لحجب الايبي الخاص بك
مع خالص التحية