صحافتنا.. خلي الطبق مستور
كاذب من يعتقد أن صحافتنا الرياضية تتمتع بكامل الصحة والعافية.
موهوم من يراها تقدم الأداء الذي يخدم البلاد والعباد.
مجافي للحقيقة من يخالها تقوم بأدوارها كسلطة رابعه وأجهزه رقابية وتوجيهية وأداة لخدمة المتلقي بالكيفية المعروفة في كل العالم.
لا يا عزيزي صحافتنا الرياضية تهدم ولا تبني هي مخزن للأمراض.
إسأل عن تغييب الحقائق والإستماته في الدفاع عن الباطل ولن تذهب بعيدآ ستجد نفسك في صدارة المعنيين.
إسأل عن العصبية والفتن ورمي الناس بما ليس فيهم ستجد الصحافه تعج بما يخجل القلم عن كتابتها.
راجع ما كتب علي أيام الكان ستعرف إلي أين وصل بنا الحال المائل.
عزيزي نحن نحرض الجمهور لكل ماهو سئ في الميادين الخضراء التي من المفترض أن تكون ساحات للحب والتسامح والتنافس الشريف.
إزدادت الهوة في الإتساع بين المريخ والهلال وتصاعدت الخلافات الحارقه بينهما والحرب بينهما مفتوحة علي كل الإحتمالات تحت رعاية الصحافه عينها وسنذهب لما هو أسوأ من ذلك ولا تقول لي إتفاقيات ولا هدنات يا هذا نحن نغرق.
حتي المسؤلين محتارون من صحافتنا وليس ببعيد الأزمه التي كادت أن تطيح بالرؤوس الكبيرة من أصحاب الأقلام وعدد من الصحف لولا العناية الإلهية.
لا ترخيص لصحف جديده ومن أراد أن يصدر صحيفة عليه أن يلجأ لشراء اسماء وأصول الصحف المغلقه وهذا ليس إعتباطآ لكن الواقع مع الرغبة في عدم زيادة العدد.
فنيآ لا جديد صفحات تقليدية وتكرار قاتل لافكار أكل عليها الزمن علي شاكلة (كاريكا عزف المزيكا).
لا دهشه في التعاطي مع الأخبار لا متعه في التقارير لا روعه في الحوارات ولا جمال في المانشيتات.
تقليدية وروتين قاتل حد الغثيان.
نحن نغرق يا عزيزي.
نحن نغرق معنا الجمهور لدرك سحيق.
صحافة الإداريين هل سمعت بها ؟ أظنك رائدها.
يوم واحد تلقاهو في سابع أرضين بالليل يدفع الصباح تلقاهو أوجه من يمشي علي قدمين.
هذه هي الصحافه الرياضية سئتم أم أبيتم
كاذب من يعتقد أن صحافتنا الرياضية تتمتع بكامل الصحة والعافية.
موهوم من يراها تقدم الأداء الذي يخدم البلاد والعباد.
مجافي للحقيقة من يخالها تقوم بأدوارها كسلطة رابعه وأجهزه رقابية وتوجيهية وأداة لخدمة المتلقي بالكيفية المعروفة في كل العالم.
لا يا عزيزي صحافتنا الرياضية تهدم ولا تبني هي مخزن للأمراض.
إسأل عن تغييب الحقائق والإستماته في الدفاع عن الباطل ولن تذهب بعيدآ ستجد نفسك في صدارة المعنيين.
إسأل عن العصبية والفتن ورمي الناس بما ليس فيهم ستجد الصحافه تعج بما يخجل القلم عن كتابتها.
راجع ما كتب علي أيام الكان ستعرف إلي أين وصل بنا الحال المائل.
عزيزي نحن نحرض الجمهور لكل ماهو سئ في الميادين الخضراء التي من المفترض أن تكون ساحات للحب والتسامح والتنافس الشريف.
إزدادت الهوة في الإتساع بين المريخ والهلال وتصاعدت الخلافات الحارقه بينهما والحرب بينهما مفتوحة علي كل الإحتمالات تحت رعاية الصحافه عينها وسنذهب لما هو أسوأ من ذلك ولا تقول لي إتفاقيات ولا هدنات يا هذا نحن نغرق.
حتي المسؤلين محتارون من صحافتنا وليس ببعيد الأزمه التي كادت أن تطيح بالرؤوس الكبيرة من أصحاب الأقلام وعدد من الصحف لولا العناية الإلهية.
لا ترخيص لصحف جديده ومن أراد أن يصدر صحيفة عليه أن يلجأ لشراء اسماء وأصول الصحف المغلقه وهذا ليس إعتباطآ لكن الواقع مع الرغبة في عدم زيادة العدد.
فنيآ لا جديد صفحات تقليدية وتكرار قاتل لافكار أكل عليها الزمن علي شاكلة (كاريكا عزف المزيكا).
لا دهشه في التعاطي مع الأخبار لا متعه في التقارير لا روعه في الحوارات ولا جمال في المانشيتات.
تقليدية وروتين قاتل حد الغثيان.
نحن نغرق يا عزيزي.
نحن نغرق معنا الجمهور لدرك سحيق.
صحافة الإداريين هل سمعت بها ؟ أظنك رائدها.
يوم واحد تلقاهو في سابع أرضين بالليل يدفع الصباح تلقاهو أوجه من يمشي علي قدمين.
هذه هي الصحافه الرياضية سئتم أم أبيتم