راى حر صلاح الاحمدى
سقوط الاتحاد العام
منذ الان يبدو ظاهراً ومكشوفاً شكل الاتحاد العام لكرة القدم السوداني وما يخفيه من جروح لم تلتئم في مدي لايزيد من سنة. بواسطة قمم حاولت اسعاف الجرح الموضعي وتداعياته وما ينتج مستقبلاً من هذه التداعيات من إهتراء وتأكل وهذه الحالات لم تعد تؤثر فيها معزوفة حفظ الواقع بضبط إيقاعه علي نغمة تفاؤل ولا يسعنا الا أن نشهر قناعاتنا لاتوقعاتنا بأن الاتحاد العام السوداني لكرة القدم لن يقوي بفعل تلك الجروح الذاتية الموضوعية علي النهوض مرة واحدة ودفعة واحدة بثقل جرح يوشك في فرط نزيفة المستمر. ولابد نخمد أخر ماتبقي في روح هذه الامة الرياضية من مناعة ضد الاندثارالرياضى لذلك لن يتمكن وهو مازال أسير سمعته ذائعة الصيت في مجال العلاقات الدولية الرياضية في سابقته ومع وهد ديموقراطية القرار.
لا أحد يقتل الديموقراطية فانت لاتستطيع أن تقتال مجلساً من أوله الي أخره ولكن الديموقراطية تتجمد أطرافها السلبية وتنهار بسوء التغذية وتموت باللامبالاة واللامبالاة معناها أن يقف رئيس مجلس اتحاد عام يدير مقاليد الكرة بالبلاد حائراً بين لا أو نعم ثم يسقط في مكانه فلا قال لا ولا قال نعم! لأنه إمتنع عن ممارسة حقه في أن يكون حراً فماتت الديموقراطية فيه وماتت به أيضاً وكان القرار الاوحد.
لقدحدد الاتحاد العام لاول مرة مهام لجنة الانضباط طوال فترته الزمنية التى هو على مقالد السطلة الكروية بالبلاد فى عمر مجلسه الجديد وبعد التعديلات الكثيرة فى تكوين اللجان التى تستمد قرارها من لجنةالظواهر السالبة ووجهة فى اول مهام لها ضد صدر مجلس الهلال فى شخص الرئيس الذى وجه انتقادات لاتحاد العام لما يكفله له الحق الدميقراطى فى اهلية الحركة الرياضية باعتقاده بان الاتحاد العام له الضلع الاكبرفى تحريك العقوبة الاخيرة بعد ان وجه الاعلام المريخى انتقادات كثيرة للاتحاد العام من خلالل كتاب اعمدته فى جميع الصحف .
لابد ان نحكم العقل دون اللجوا الى ردود الافعال الغير مجدية ولابد ان تكون الحنكة والدراية هى الفيصل فى قضية اختلاف الاراء بين المؤاسسات الرياضية لا الاشخاص كما لابد لا نتعامل بالمثل القائل اذا وقع الثور كترت سكاكينوا
الان القبيلة الرياضية كلها فى جدال ما بين اذا كان رئيس الهلال مذنب ولم تثبت الدلائل والبراهين اقترافه هذه الواقعة ما جعل اختلاف وتباين الاراء عرضة لطمس الحقيقة وعدم ظهورها فى الوسط الرياضى الهلالى بالذات حتى اعضاء المجلس الهلالى المستقيل والتوقف عن النشاط عن مزاولة مهامه كعضوا نشط فى محراب الهلال هم اول من بادروا كمجلس بان رئيس الهلال برءى من واقعة ضرب الحكم الجزائرى
لقد ترتب على ذلك اشياء كثيرة تماسك جبهة الهلال من خلال مجلس مسؤل عن مؤاسسة رياضية تحكومها اسس تربوية المفروض عليها ان يشوبها الشفافية من خلال اعضاء مجلسه حتى نجنب الشعب الهلالى الانقسام .مابين البعض يوكد ان رئيس الهلال قد لكم الحكم الجزائرى واخر ينفى هذه الفعلة الدخيلة على موروثات واخلاق الهلال الكيان
ان الاتحاد العام الذى ظل واقف ساكنا ازاء انطلق هذه الواقعة الان ظل يحرك ساكنا اتجاه رئيس الهلال بعد ان وصفه الاخروون بالضعف الشديد وغابت فيه موازين القانون الرياضى وغابت فيه عدم الاختصاص اتجاه هذه القضية وجعلت الاجتهادات هى الحلقة الدائرة فى الاواسط القانونية الكل يجتهد اجتهاد خاص والعارف لايعرف
نافذة
لا يمكن للاتحاد العام فى هذه الفترة بالذات فى تحريك اى اجرءات اتجاه رئيس الهلال لان له سوابق لم يجنى منه حق او باطل اتجاه قيادات القمة ولاحتى فى عهد كان الاتحاد فيه بعبع لفريقى القمة .تلك التجارب التى وضعت الاداريين فى مذاق اللوان الرياضية التى تعودنا النكونص عنها فى حالة وقوع عرقلة فى مسيرة الدورى الممتاز والتقاضى فى كثير من الاحداث فى الساحة التى كانت تتداوى بالموازنات القانونية
اين الدوائر القانونية فى الاتحاد العام من تلك القضية وماحديثها عنها ؟
نافذة اخيرة
نؤكد ان شعب الهلال مجتمعا وبرغم اختلافاته يحذر رئيس الهلال من مقابلة لجنة الانضباط بالاتحاد العام لاسباب كثيرة ليس الهلال الذى ينكسر عوده وحتى اذا اصدرة هذه اللجنة اى قرار فى حق رئيس الهلال لم يحالفه التوفيق ولا الصدى الرياضى فى الاواسط الرياضية
العمل الادارى معرفة ودراية وشفافية اذا فقد الادارى هذه الصفات لابد ان تاتى فى حساباته ادب الاستقالة واعمل على مراجعة نفسه فى العمل الرياضى
سقوط الاتحاد العام
منذ الان يبدو ظاهراً ومكشوفاً شكل الاتحاد العام لكرة القدم السوداني وما يخفيه من جروح لم تلتئم في مدي لايزيد من سنة. بواسطة قمم حاولت اسعاف الجرح الموضعي وتداعياته وما ينتج مستقبلاً من هذه التداعيات من إهتراء وتأكل وهذه الحالات لم تعد تؤثر فيها معزوفة حفظ الواقع بضبط إيقاعه علي نغمة تفاؤل ولا يسعنا الا أن نشهر قناعاتنا لاتوقعاتنا بأن الاتحاد العام السوداني لكرة القدم لن يقوي بفعل تلك الجروح الذاتية الموضوعية علي النهوض مرة واحدة ودفعة واحدة بثقل جرح يوشك في فرط نزيفة المستمر. ولابد نخمد أخر ماتبقي في روح هذه الامة الرياضية من مناعة ضد الاندثارالرياضى لذلك لن يتمكن وهو مازال أسير سمعته ذائعة الصيت في مجال العلاقات الدولية الرياضية في سابقته ومع وهد ديموقراطية القرار.
لا أحد يقتل الديموقراطية فانت لاتستطيع أن تقتال مجلساً من أوله الي أخره ولكن الديموقراطية تتجمد أطرافها السلبية وتنهار بسوء التغذية وتموت باللامبالاة واللامبالاة معناها أن يقف رئيس مجلس اتحاد عام يدير مقاليد الكرة بالبلاد حائراً بين لا أو نعم ثم يسقط في مكانه فلا قال لا ولا قال نعم! لأنه إمتنع عن ممارسة حقه في أن يكون حراً فماتت الديموقراطية فيه وماتت به أيضاً وكان القرار الاوحد.
لقدحدد الاتحاد العام لاول مرة مهام لجنة الانضباط طوال فترته الزمنية التى هو على مقالد السطلة الكروية بالبلاد فى عمر مجلسه الجديد وبعد التعديلات الكثيرة فى تكوين اللجان التى تستمد قرارها من لجنةالظواهر السالبة ووجهة فى اول مهام لها ضد صدر مجلس الهلال فى شخص الرئيس الذى وجه انتقادات لاتحاد العام لما يكفله له الحق الدميقراطى فى اهلية الحركة الرياضية باعتقاده بان الاتحاد العام له الضلع الاكبرفى تحريك العقوبة الاخيرة بعد ان وجه الاعلام المريخى انتقادات كثيرة للاتحاد العام من خلالل كتاب اعمدته فى جميع الصحف .
لابد ان نحكم العقل دون اللجوا الى ردود الافعال الغير مجدية ولابد ان تكون الحنكة والدراية هى الفيصل فى قضية اختلاف الاراء بين المؤاسسات الرياضية لا الاشخاص كما لابد لا نتعامل بالمثل القائل اذا وقع الثور كترت سكاكينوا
الان القبيلة الرياضية كلها فى جدال ما بين اذا كان رئيس الهلال مذنب ولم تثبت الدلائل والبراهين اقترافه هذه الواقعة ما جعل اختلاف وتباين الاراء عرضة لطمس الحقيقة وعدم ظهورها فى الوسط الرياضى الهلالى بالذات حتى اعضاء المجلس الهلالى المستقيل والتوقف عن النشاط عن مزاولة مهامه كعضوا نشط فى محراب الهلال هم اول من بادروا كمجلس بان رئيس الهلال برءى من واقعة ضرب الحكم الجزائرى
لقد ترتب على ذلك اشياء كثيرة تماسك جبهة الهلال من خلال مجلس مسؤل عن مؤاسسة رياضية تحكومها اسس تربوية المفروض عليها ان يشوبها الشفافية من خلال اعضاء مجلسه حتى نجنب الشعب الهلالى الانقسام .مابين البعض يوكد ان رئيس الهلال قد لكم الحكم الجزائرى واخر ينفى هذه الفعلة الدخيلة على موروثات واخلاق الهلال الكيان
ان الاتحاد العام الذى ظل واقف ساكنا ازاء انطلق هذه الواقعة الان ظل يحرك ساكنا اتجاه رئيس الهلال بعد ان وصفه الاخروون بالضعف الشديد وغابت فيه موازين القانون الرياضى وغابت فيه عدم الاختصاص اتجاه هذه القضية وجعلت الاجتهادات هى الحلقة الدائرة فى الاواسط القانونية الكل يجتهد اجتهاد خاص والعارف لايعرف
نافذة
لا يمكن للاتحاد العام فى هذه الفترة بالذات فى تحريك اى اجرءات اتجاه رئيس الهلال لان له سوابق لم يجنى منه حق او باطل اتجاه قيادات القمة ولاحتى فى عهد كان الاتحاد فيه بعبع لفريقى القمة .تلك التجارب التى وضعت الاداريين فى مذاق اللوان الرياضية التى تعودنا النكونص عنها فى حالة وقوع عرقلة فى مسيرة الدورى الممتاز والتقاضى فى كثير من الاحداث فى الساحة التى كانت تتداوى بالموازنات القانونية
اين الدوائر القانونية فى الاتحاد العام من تلك القضية وماحديثها عنها ؟
نافذة اخيرة
نؤكد ان شعب الهلال مجتمعا وبرغم اختلافاته يحذر رئيس الهلال من مقابلة لجنة الانضباط بالاتحاد العام لاسباب كثيرة ليس الهلال الذى ينكسر عوده وحتى اذا اصدرة هذه اللجنة اى قرار فى حق رئيس الهلال لم يحالفه التوفيق ولا الصدى الرياضى فى الاواسط الرياضية
العمل الادارى معرفة ودراية وشفافية اذا فقد الادارى هذه الصفات لابد ان تاتى فى حساباته ادب الاستقالة واعمل على مراجعة نفسه فى العمل الرياضى
