اجراس واستفهام
حافظ مسند
انصاف البرير وعشم الوالي
لم يكن قرارمحكمة الاستئناف بحق رئيس الهلال الامين البرير عاديا وله مدلولات عميقة بعد ان رفضت قرار رئيس المجلس العلي للشباب والرياضة المكلف بايقافه وتكوين لجنة لتقصي الحقائق حول احداث حكم مباراة الهلال والترجي التونسي لان القرار في مضمونه اعاد للبيت الهلالي استقراره لاسيما ان القريق امام تحديات عظام مع بداية اعداد الموسم الجديد ويحتاج لرجال اوفياء بقامة البرير بعد ان هرب كل اولئلك الذين يدعون حبهم للهلال
اظن ان كل الاهله رحبوا بقرار محكمة الاستنافات الذي منح البرير صلاحية ادارة النادي دون الالتفات الي قرار الكاف الذي لن يكون له اي تاثير علي عمل مجلس الهلال الداخلي لان الكاف مهما تطاول لا يستطيع ان يتدخل في قرار داخلي يخص ادارة النادي
وللامانة ان قرار محكمة الاستئنافات يفسر ان قرار الوزير المكلف السابق كانت له اغراض خاصة بزعزعة استقرار نادي الهلال لذلك جاء صوت الحق المبين ليوضح عدم شرعية وقانونية قرارات الوزير الولائي المكلف
ان الهلال يحتاج الي جهد كل انبائه الذين ظنو بمعاقبة البرير يمكن ان تفضي لهم الساحة ليفعلو فيها ما يشاء وعليهم ان ييغنو انه لا مناص الا من التعاون مع البرير من اجل المصلحة الكيان وتقديم يد العون له من اجل خدمة الهلال الكيان
اجراس متفرقة
جلسة مطولة جمعتني بالاستاذ جمال محمد احمد الذي يعمل صحفيا في اللجنة الاولمبية القطرية وتناقشتنا في كثير من الهم السوداني فيما يتعلق بمشاكل بهثات السودان التي شاركت في بطولة الالعاب العربية وشعرت من حديثه انه غاضب جدا من خرمجة الاولمبية السودانية في اعداد البعثات وتاسف جدا للسوء التي وصلت لها الالعاب المختلفة
ضحكت وانا استمع للضجة الكبري التي افتعلها الصحفي الرقم باحد الفنادق القطرية عندما طالبته الادارة بقيمة اقامتة واعاشته بالدولار بعد ان رفض ان يدفع فلسا واحد الا ان تدخل الاستاذ عبد الله المري الصحفي القطري وعضو الاتحاد العربي ورئيس ادارة القسم الراياضي بالراية القطرية وقام بدفع المبلغ من حر ماله
جرس اخير
تخيلوا ان جمال الوالي لم يفقد العشم في اعادة الحضري الي كشوفات فريقه المريخ حاجة تجنن
حافظ مسند ..الدوحة
حافظ مسند
انصاف البرير وعشم الوالي
لم يكن قرارمحكمة الاستئناف بحق رئيس الهلال الامين البرير عاديا وله مدلولات عميقة بعد ان رفضت قرار رئيس المجلس العلي للشباب والرياضة المكلف بايقافه وتكوين لجنة لتقصي الحقائق حول احداث حكم مباراة الهلال والترجي التونسي لان القرار في مضمونه اعاد للبيت الهلالي استقراره لاسيما ان القريق امام تحديات عظام مع بداية اعداد الموسم الجديد ويحتاج لرجال اوفياء بقامة البرير بعد ان هرب كل اولئلك الذين يدعون حبهم للهلال
اظن ان كل الاهله رحبوا بقرار محكمة الاستنافات الذي منح البرير صلاحية ادارة النادي دون الالتفات الي قرار الكاف الذي لن يكون له اي تاثير علي عمل مجلس الهلال الداخلي لان الكاف مهما تطاول لا يستطيع ان يتدخل في قرار داخلي يخص ادارة النادي
وللامانة ان قرار محكمة الاستئنافات يفسر ان قرار الوزير المكلف السابق كانت له اغراض خاصة بزعزعة استقرار نادي الهلال لذلك جاء صوت الحق المبين ليوضح عدم شرعية وقانونية قرارات الوزير الولائي المكلف
ان الهلال يحتاج الي جهد كل انبائه الذين ظنو بمعاقبة البرير يمكن ان تفضي لهم الساحة ليفعلو فيها ما يشاء وعليهم ان ييغنو انه لا مناص الا من التعاون مع البرير من اجل المصلحة الكيان وتقديم يد العون له من اجل خدمة الهلال الكيان
اجراس متفرقة
جلسة مطولة جمعتني بالاستاذ جمال محمد احمد الذي يعمل صحفيا في اللجنة الاولمبية القطرية وتناقشتنا في كثير من الهم السوداني فيما يتعلق بمشاكل بهثات السودان التي شاركت في بطولة الالعاب العربية وشعرت من حديثه انه غاضب جدا من خرمجة الاولمبية السودانية في اعداد البعثات وتاسف جدا للسوء التي وصلت لها الالعاب المختلفة
ضحكت وانا استمع للضجة الكبري التي افتعلها الصحفي الرقم باحد الفنادق القطرية عندما طالبته الادارة بقيمة اقامتة واعاشته بالدولار بعد ان رفض ان يدفع فلسا واحد الا ان تدخل الاستاذ عبد الله المري الصحفي القطري وعضو الاتحاد العربي ورئيس ادارة القسم الراياضي بالراية القطرية وقام بدفع المبلغ من حر ماله
جرس اخير
تخيلوا ان جمال الوالي لم يفقد العشم في اعادة الحضري الي كشوفات فريقه المريخ حاجة تجنن
حافظ مسند ..الدوحة