هجمات مرتدة
عمر عطية
الخبير ما زدا يستحق الدعم والمساندة ياسعادة الوزير
*الناظر الي اداء الخبير محمد عبدالله مازدا مع المنتخب الوطني يجد انه حافل بالانجازات والتي لاينكرها الا مكابر ويكفيه فخرا انه عاد لنهائيات الامم الافريقية بعد غياب طويل واعقبه بتأهل ثاني هذا العام .
*مازدا حصل علي بطولة سيكافا وفي عهده اصبحت صقور الجديان من المنتخبات القوية في القارة السمراء ولها قيمتها ووزنها واصبح يعمل لها الف حساب .
*قاد الخبير امس الاول المنتخب الوطني الي مربع الكبار في بطولة سيكافا بعد فوزه المستحق علي بورندي بهدفين دون مقابل ورغم ذلك ذكر حاج ماجد سواروزير الشباب والرياضه ان تأهل المنتخب لنهائيات غينيا والجابون كان عن طريق الصدفة .
*قال الوزير ذلك في الوقت الذي كان السلام الوطني يعزف للمنتخب الوطني وهو يتأهب لاداء احدي مبارياته في سيكافا ويقاتل من اجل سمعة الكرة السودانية فانتقاده للاعبين والجهاز الفني لم يكن مبررا ولم يكن في الوقت المناسب.
*ذكر حاج ماجد ان المنتخب يحتاج الي مراجعة وبه خلل واضح وراي ان الانسب المدرب الاجنبي ، فاين الخلل و المنتخب يمضي من نصر الي نصر رغم افتقاده لعموده الفقري لظروف الاصابات والايقافات وتراجع المستوي وقلة العطاء .
*إن حديث الوزير احبط اللاعبين وهدم روحهم المعنوية لانهم كانوا ينتظرون من يهنئهم ويحفزهم ويرفع من روحهم المعنوية بعد ان قهروا الصعاب وتأهلوا الي مربع الذهب وما الذي دفع سعادة الوزير للحديث بطريقة فنية ولماذا في هذا الوقت تحديدا ؟؟
*لماذا يفضل الوزير المدربين الاجانب وينحاز اليهم رغم انهم لم يحققوا شيئا وكان رحلتهم مليئة بالفشل والاخفاقات في مقدمتهم وزاريك وقسطنطين، فالاول جعل المنتخب حقل تجارب والثاني حارب لاعبيه الكبار وخلف وراءه مجموعة من المشاكل والخلافات .
*الدول من حولنا تحتفل بالمدربين الوطنيين وتسعي الي تكريمهم وتقييمهم وتدعم المنتخبات الوطنية وتوفر مستلزماتها فلماذا تنتقدون يا سعادة الوزير الجهاز الفني وتقللون من شأنه رغم انه يسير في الوقت الصحيح والمستوي يتصاعد ولازلنا نأمل في الافضل في سبيل التتويج بلقب البطولة ؟
هجمات مباشرة
*قال كابتن مازدا ان اداء وزير الشباب والرياضة ضعيف ولم يقدم للرياضة ماكان يصبو اليه الرياضيون وانه لم يقدم شيئا يذكر لصقور الجديان .
*هل ساهم الوزير سوار في اكمال البنيات التحتية ولماذا لم يكتمل العمل حتي الان في المدينة الرياضية ذلكم الحلم الذي طال انتظاره ؟؟
*مذا فعل المدربون الاجانب الذين تعاقبوا علي تدريب المنتخب الوطني رغم ان الوزارة اقامت لهم المعسكرات وصرفت عليهم الدولارات ووفرت لهم كل شي .
*ان المدربين الوطنيين الذين يشرفون علي منتخبان بلدانهم يجدون كل التقدير والاحترام فلماذا لايجد نظرائهم في بلادنا سوي الانتقاد والتهميش والاحباط ؟؟
اخر الهجمات
*تهرب البرير من المثول امام لجنة الانظباط بالاتحاد الافريقي دليل ادانة واضح بانه فعلها ولكم الحكم الجزائري ولا داعي للانكار والتهرب .
*لماذا انكر مجلس الهلال الفعلة الشنيعة ولماذا تقدم باستئناف اذا كان رئيسه يرفض المثول ؟
*لماذا لم يتم تطبيق قرار الايقاف حتي الان علي رئيس الهلال فهو يمارس نشاطه الرياضي بصورة طبيعية بما في ذلك دخول الاستادات والتقاط الصورة التذكارية مع نجوم تسجيلات الفريق .
وبكره الشوق بيجمعنا
عمر عطية
الخبير ما زدا يستحق الدعم والمساندة ياسعادة الوزير
*الناظر الي اداء الخبير محمد عبدالله مازدا مع المنتخب الوطني يجد انه حافل بالانجازات والتي لاينكرها الا مكابر ويكفيه فخرا انه عاد لنهائيات الامم الافريقية بعد غياب طويل واعقبه بتأهل ثاني هذا العام .
*مازدا حصل علي بطولة سيكافا وفي عهده اصبحت صقور الجديان من المنتخبات القوية في القارة السمراء ولها قيمتها ووزنها واصبح يعمل لها الف حساب .
*قاد الخبير امس الاول المنتخب الوطني الي مربع الكبار في بطولة سيكافا بعد فوزه المستحق علي بورندي بهدفين دون مقابل ورغم ذلك ذكر حاج ماجد سواروزير الشباب والرياضه ان تأهل المنتخب لنهائيات غينيا والجابون كان عن طريق الصدفة .
*قال الوزير ذلك في الوقت الذي كان السلام الوطني يعزف للمنتخب الوطني وهو يتأهب لاداء احدي مبارياته في سيكافا ويقاتل من اجل سمعة الكرة السودانية فانتقاده للاعبين والجهاز الفني لم يكن مبررا ولم يكن في الوقت المناسب.
*ذكر حاج ماجد ان المنتخب يحتاج الي مراجعة وبه خلل واضح وراي ان الانسب المدرب الاجنبي ، فاين الخلل و المنتخب يمضي من نصر الي نصر رغم افتقاده لعموده الفقري لظروف الاصابات والايقافات وتراجع المستوي وقلة العطاء .
*إن حديث الوزير احبط اللاعبين وهدم روحهم المعنوية لانهم كانوا ينتظرون من يهنئهم ويحفزهم ويرفع من روحهم المعنوية بعد ان قهروا الصعاب وتأهلوا الي مربع الذهب وما الذي دفع سعادة الوزير للحديث بطريقة فنية ولماذا في هذا الوقت تحديدا ؟؟
*لماذا يفضل الوزير المدربين الاجانب وينحاز اليهم رغم انهم لم يحققوا شيئا وكان رحلتهم مليئة بالفشل والاخفاقات في مقدمتهم وزاريك وقسطنطين، فالاول جعل المنتخب حقل تجارب والثاني حارب لاعبيه الكبار وخلف وراءه مجموعة من المشاكل والخلافات .
*الدول من حولنا تحتفل بالمدربين الوطنيين وتسعي الي تكريمهم وتقييمهم وتدعم المنتخبات الوطنية وتوفر مستلزماتها فلماذا تنتقدون يا سعادة الوزير الجهاز الفني وتقللون من شأنه رغم انه يسير في الوقت الصحيح والمستوي يتصاعد ولازلنا نأمل في الافضل في سبيل التتويج بلقب البطولة ؟
هجمات مباشرة
*قال كابتن مازدا ان اداء وزير الشباب والرياضة ضعيف ولم يقدم للرياضة ماكان يصبو اليه الرياضيون وانه لم يقدم شيئا يذكر لصقور الجديان .
*هل ساهم الوزير سوار في اكمال البنيات التحتية ولماذا لم يكتمل العمل حتي الان في المدينة الرياضية ذلكم الحلم الذي طال انتظاره ؟؟
*مذا فعل المدربون الاجانب الذين تعاقبوا علي تدريب المنتخب الوطني رغم ان الوزارة اقامت لهم المعسكرات وصرفت عليهم الدولارات ووفرت لهم كل شي .
*ان المدربين الوطنيين الذين يشرفون علي منتخبان بلدانهم يجدون كل التقدير والاحترام فلماذا لايجد نظرائهم في بلادنا سوي الانتقاد والتهميش والاحباط ؟؟
اخر الهجمات
*تهرب البرير من المثول امام لجنة الانظباط بالاتحاد الافريقي دليل ادانة واضح بانه فعلها ولكم الحكم الجزائري ولا داعي للانكار والتهرب .
*لماذا انكر مجلس الهلال الفعلة الشنيعة ولماذا تقدم باستئناف اذا كان رئيسه يرفض المثول ؟
*لماذا لم يتم تطبيق قرار الايقاف حتي الان علي رئيس الهلال فهو يمارس نشاطه الرياضي بصورة طبيعية بما في ذلك دخول الاستادات والتقاط الصورة التذكارية مع نجوم تسجيلات الفريق .
وبكره الشوق بيجمعنا