كلمات لها معنى
فرحة ولادة الكبر
عندما يمن الله على احد كبار السن بمولود بعد ان بلغ من العمر عتيا ،تكون فرحته غير مسبوقة ومبالغ فيها وهنا يتم وصفها بفرحة بولادة الكبر
واخوتنا في العرضة جنوب بالأمس جابو شوارع العاصمة المثلثة بالطبول والاعلام الحمراء والصفراء فرحاً ببطولة الدوري الممتاز والفوز بالدرع وليس (الكأس)
وكل من شاهد السيارات وهي تجوب العاصمة والاعلام ترفرف من فوقها والحناجر تهتف واخرون يصرخون تظن ان المريخ قد اتى بكأس العالم للأندية الأبطال وليس درع الدوري الممتاز في السودان والمصنف من اضعف الدوريات في افريقيا والعرب كافة بما فيها الصومال
لم يقتصر الفرح والهليلة والزغاريد والصراخ والعويل على العاصمة فقط ....بل امتد حتى الولايات التي خرج في بعض مدنها قليل من الاخوة المريخاب الباحثين عن الفرحة التي غابت عنهم كثيراً بفعل الضربات التي يوجهها لهم ابو الهل داخالياً وافريقياً كل موسم
غنا بالأمس في الاستاد فنانيين كبار بعدما قبضوا المعلوم وهذا من حقهم ورقص اهل المريخ كبارهم وصغارهم حد البكاء والنحيب والكل يهنئي الآخر حتى خلنا ان المريخ نال كأس افريقيا ونحن ماعارفين ،وان خروجه من الدوري التمهيدي (قبل الروضة )كان مجرد كاميرا خفية وبس ..وان وصول الهلال لدور الأربعة كان مجرد وهم نعيشه نحن في العرضة شمال حيث الأناقة والجمال ( مش جمال الوالي )
حالة من الفرح عاشتها الجموع الحمراء بالأمس وهي معزورة بحق بعدما حرموا من الفرح سنين عددا حتى صار لقب الوصيف علامة ثابته في العرضة جنوب ... نعم حق على اهل المريخ الفرح الخرافي هذا ونجد لهم العزر فيما ذهبوا اليه من تعبير فرائحي خاصة وان المولود (اقصد الدرع ) جاء بعد كبر
آخر المعاني
فرحة اهل المريخ بدرع الدوري الممتاز لاتعادلها الا فرحة اخوتنا في مدينة برشولنا الاسبانية وفريقها يحقق الثلاثية الموسم الماضي
نشرت الصحف المريخية بالأمس خبراً عن اصابة يعاني منها اللاعب العاجي كواكو لمجرد انه قدم للخرطوم لاجراء اختبارات توطئة لقيده في كشوفات الهلال
التشكيك في صحة لاعب اياً كان مستواه الفني من قبل الصحف المريخية يحسب لصالح الهلال لا المريخ ...ومنذ متى قدمت صحف المريخ نصيحة لوجه الله للهلال خصمهم الأول
مدرب حراس ناشئي فريق حرس الحدود المصري السوداني هاشم فرح التقيته بالأمس صدفة في محل القادسية للمعدات الرياضية واشاد بالحارس المتميز بهاء الدين محمد عبد الله وطالب اللاعب بضرورة بث الثقة في نفسه بحسبانه من افضل الحراس في السودان الى جانب المعز محجوب
مولانا عصمت محمد يوسف افتى في قضية اللاعب احمد ضفر وهو شاهد اثبات وقال لي ان ان ضفر اقسم على المصحف امامه ورئيس نادي النيل والأمين البرير والزميل الجمصي شهودا على ذلك
فرحة ولادة الكبر يالرشيد اخوي بتسوي اكتر من كدي....ليه كدة يابرنس تعزب الناس ديل وكل موسم ترفع كأس ومرة درع لامن جاتك فلايت....سنة يا الاسبقتي
فرحة ولادة الكبر
عندما يمن الله على احد كبار السن بمولود بعد ان بلغ من العمر عتيا ،تكون فرحته غير مسبوقة ومبالغ فيها وهنا يتم وصفها بفرحة بولادة الكبر
واخوتنا في العرضة جنوب بالأمس جابو شوارع العاصمة المثلثة بالطبول والاعلام الحمراء والصفراء فرحاً ببطولة الدوري الممتاز والفوز بالدرع وليس (الكأس)
وكل من شاهد السيارات وهي تجوب العاصمة والاعلام ترفرف من فوقها والحناجر تهتف واخرون يصرخون تظن ان المريخ قد اتى بكأس العالم للأندية الأبطال وليس درع الدوري الممتاز في السودان والمصنف من اضعف الدوريات في افريقيا والعرب كافة بما فيها الصومال
لم يقتصر الفرح والهليلة والزغاريد والصراخ والعويل على العاصمة فقط ....بل امتد حتى الولايات التي خرج في بعض مدنها قليل من الاخوة المريخاب الباحثين عن الفرحة التي غابت عنهم كثيراً بفعل الضربات التي يوجهها لهم ابو الهل داخالياً وافريقياً كل موسم
غنا بالأمس في الاستاد فنانيين كبار بعدما قبضوا المعلوم وهذا من حقهم ورقص اهل المريخ كبارهم وصغارهم حد البكاء والنحيب والكل يهنئي الآخر حتى خلنا ان المريخ نال كأس افريقيا ونحن ماعارفين ،وان خروجه من الدوري التمهيدي (قبل الروضة )كان مجرد كاميرا خفية وبس ..وان وصول الهلال لدور الأربعة كان مجرد وهم نعيشه نحن في العرضة شمال حيث الأناقة والجمال ( مش جمال الوالي )
حالة من الفرح عاشتها الجموع الحمراء بالأمس وهي معزورة بحق بعدما حرموا من الفرح سنين عددا حتى صار لقب الوصيف علامة ثابته في العرضة جنوب ... نعم حق على اهل المريخ الفرح الخرافي هذا ونجد لهم العزر فيما ذهبوا اليه من تعبير فرائحي خاصة وان المولود (اقصد الدرع ) جاء بعد كبر
آخر المعاني
فرحة اهل المريخ بدرع الدوري الممتاز لاتعادلها الا فرحة اخوتنا في مدينة برشولنا الاسبانية وفريقها يحقق الثلاثية الموسم الماضي
نشرت الصحف المريخية بالأمس خبراً عن اصابة يعاني منها اللاعب العاجي كواكو لمجرد انه قدم للخرطوم لاجراء اختبارات توطئة لقيده في كشوفات الهلال
التشكيك في صحة لاعب اياً كان مستواه الفني من قبل الصحف المريخية يحسب لصالح الهلال لا المريخ ...ومنذ متى قدمت صحف المريخ نصيحة لوجه الله للهلال خصمهم الأول
مدرب حراس ناشئي فريق حرس الحدود المصري السوداني هاشم فرح التقيته بالأمس صدفة في محل القادسية للمعدات الرياضية واشاد بالحارس المتميز بهاء الدين محمد عبد الله وطالب اللاعب بضرورة بث الثقة في نفسه بحسبانه من افضل الحراس في السودان الى جانب المعز محجوب
مولانا عصمت محمد يوسف افتى في قضية اللاعب احمد ضفر وهو شاهد اثبات وقال لي ان ان ضفر اقسم على المصحف امامه ورئيس نادي النيل والأمين البرير والزميل الجمصي شهودا على ذلك
فرحة ولادة الكبر يالرشيد اخوي بتسوي اكتر من كدي....ليه كدة يابرنس تعزب الناس ديل وكل موسم ترفع كأس ومرة درع لامن جاتك فلايت....سنة يا الاسبقتي