رأي حر
صلاح الأحمدي
كان الله في عون سوار
الحقيقة المرة هي أن الوسط الرياضي مليئ بالتناقضات وكله مجاملات وتحايل وتستر على الاوضاع الخاطئة أي أنه يعمل بطريقة شيلني وأشيلك إنها طريقة لا تعرف سوى المصالح والعلاقات الفردية وما بني على التحايل والتستر لن يستمر .
لذلك أنا أنتقد لأني أؤمن بأن هنالك فجر جديد في ميدان الرياضة فجر تعود فيه الاخلاق الرياضية والكياسة والتروي لأنديتنا وإتحاداتنا وملاعبنا ولذلك لن أسكت إلا إذا رأيت الفجر الجديد .
كان الله في عون حاج ماجد سوار في مهمته الشاقة وهو يعمل بالنهوض بالرياضة وتدبير الميزانية اللازمة للوصول بالرياضة إلى القمة وليستعيد السودان مجده الأول ويكفي أنه أول من أسس الاتحاد الافريقي .
قضية الساعة :
المال لم يعد مشكلة بالنسبة للأندية لو أتخذ كل من يعمل فيه موقفاً موحداً من الاتحاد العام بخصوص الرعايا وتقسيم دخلها في زمنها المحدد أي يعني تكون البداية عندما يأخذ كل نادي نصيبه .
المشكلة يا سادة إعلان الاحتراف هو إحلال المشكلة وعدم جلب لاعبين مميزين يقدمون مردوداً جيداً لا يجذب الجماهير. وفي ظل الاحتراف باللاعبين الممتازين لن تتلفذ المباراة بالامر كما يحدث الآن إلا بموافقة الأندية كلها دون الاخرة وإلا إمتنعت عن اللعب والقضاء يقف بجانبها في هذه الحالة .
في ظل الاحتراف اللاعب لن يتدلع لأن سعره ومرتبه مرتبطان إرتباطاً وثيقاً بمستواه الميداني . في ظل الاحتراف اللاعب لن يأخذ ولن يعطي بل سيأخذ ويعطي . في ظل الاحتراف وضوابطه التي ستضمن للاعب مستقبله .
مطلوب إتحاد جرئ يصدر قراراً بإعلان الاحتراف فوراً في ثوبه جديد لتحديد إمكانية اللاعبين المحترفين في لجنة تحدد قيده في النادي . وعسى أن يستفيد منه الاتحاد العام بالنسبة للفريق القومي وأنا أقول أن التاريخ الرياضي سيسجل أسماء من يصدرون هذا القرار.
يجب أن نتوحد لبزوغ فجر جديد للرياضة بعد أن يتم تلك التعديلات القادمة التي سيكون لها أثر كبير في تغير خارطة الكرة في البلاد لا بد وقفة صلبة من إتحاد الكرة بتنظيم ضوابط وتنظيم لوائح يكون أثرها في المستقبل البعيد والمتابعة الجيدة دون الخضوع لفريق بعينه . كان الله في عون وزير الشباب والرياضة بعد التعديلات الرياضية
صلاح الأحمدي
كان الله في عون سوار
الحقيقة المرة هي أن الوسط الرياضي مليئ بالتناقضات وكله مجاملات وتحايل وتستر على الاوضاع الخاطئة أي أنه يعمل بطريقة شيلني وأشيلك إنها طريقة لا تعرف سوى المصالح والعلاقات الفردية وما بني على التحايل والتستر لن يستمر .
لذلك أنا أنتقد لأني أؤمن بأن هنالك فجر جديد في ميدان الرياضة فجر تعود فيه الاخلاق الرياضية والكياسة والتروي لأنديتنا وإتحاداتنا وملاعبنا ولذلك لن أسكت إلا إذا رأيت الفجر الجديد .
كان الله في عون حاج ماجد سوار في مهمته الشاقة وهو يعمل بالنهوض بالرياضة وتدبير الميزانية اللازمة للوصول بالرياضة إلى القمة وليستعيد السودان مجده الأول ويكفي أنه أول من أسس الاتحاد الافريقي .
قضية الساعة :
المال لم يعد مشكلة بالنسبة للأندية لو أتخذ كل من يعمل فيه موقفاً موحداً من الاتحاد العام بخصوص الرعايا وتقسيم دخلها في زمنها المحدد أي يعني تكون البداية عندما يأخذ كل نادي نصيبه .
المشكلة يا سادة إعلان الاحتراف هو إحلال المشكلة وعدم جلب لاعبين مميزين يقدمون مردوداً جيداً لا يجذب الجماهير. وفي ظل الاحتراف باللاعبين الممتازين لن تتلفذ المباراة بالامر كما يحدث الآن إلا بموافقة الأندية كلها دون الاخرة وإلا إمتنعت عن اللعب والقضاء يقف بجانبها في هذه الحالة .
في ظل الاحتراف اللاعب لن يتدلع لأن سعره ومرتبه مرتبطان إرتباطاً وثيقاً بمستواه الميداني . في ظل الاحتراف اللاعب لن يأخذ ولن يعطي بل سيأخذ ويعطي . في ظل الاحتراف وضوابطه التي ستضمن للاعب مستقبله .
مطلوب إتحاد جرئ يصدر قراراً بإعلان الاحتراف فوراً في ثوبه جديد لتحديد إمكانية اللاعبين المحترفين في لجنة تحدد قيده في النادي . وعسى أن يستفيد منه الاتحاد العام بالنسبة للفريق القومي وأنا أقول أن التاريخ الرياضي سيسجل أسماء من يصدرون هذا القرار.
يجب أن نتوحد لبزوغ فجر جديد للرياضة بعد أن يتم تلك التعديلات القادمة التي سيكون لها أثر كبير في تغير خارطة الكرة في البلاد لا بد وقفة صلبة من إتحاد الكرة بتنظيم ضوابط وتنظيم لوائح يكون أثرها في المستقبل البعيد والمتابعة الجيدة دون الخضوع لفريق بعينه . كان الله في عون وزير الشباب والرياضة بعد التعديلات الرياضية
