رأي حر
صلاح الأحمدي
دمعة صبحي والإذاعة الرياضية
حافز الفوز لأبطال الهلال اليوم
لقد سقطت دمعة سخية معبرة عن مدى عشق الهلال حتى للذين غادروه.
وهي تعبر عن حب وتفاني ووفاء اللاعب السابق وتعطى معاني كثيرة ومدلولات في عشق الهلال. سقطت هذه الدمعة في موقع رياضي كان صاحبها عبدالمعز جبارة لاعب الهلال السابق الملقب بصبحي. وهو يتحدث بمرارة عن المرحلة القادمة عن بطولة الأبطال وكيف يتتوج الهلال للمبارة النهائية من خلال مبارتي الترجي لقد انزل دمعة من خلال اجتراره لمشوار الهلال في البطولة الإفريقية بعد أن كان غاب قوسين أو أدنى لذلك كانت دمعة نعول عليها كثيراً ودافعاً لأشاوس الهلال في مشوارهم القادم نحو البطولة ونيل الكأس حتى تختلط دمعاتهم سخية مع دمعة صبحي وهي تبشرنا بنيل كأس الأبطال.
بعد التجلي لاعبين سابقين يعشقون الهلال وهم يقدمون عصارة جهدهم من خلال تقديم النصائح للاعبي الهلال وتملؤهم ثقة بأن أخوانهم اللاعبين لم يخذلوهم في مباراة الترجي التونسي حتى تعود دمعة صبحي علينا بالخير وتمتزج مع لاعبين الهلال بعد التأهل ونيل الكأس لتصبح نهراً يعلن عن شواطئ جديدة للهلال في القارة الإفريقية.
الإذاعة الرياضية هذه الإذاعة التي ولدت بأسنانها والتي ظلت تقدم الروائع في كل المحافل الرياضية ونخص منها الهلال هي الدافع الثاني لفوز أبطال الهلال على فريق الترجي اليوم بما تبثه من أناشيد حماسية وتقديم التوعية الكروية من خلال إستضافتها لخبراء كرويين وقدماء لاعبين ليقدما كل خبراتهم مت أجل أن يفوز الهلال اليوم بعدد وافر من الأهداف تكون معينته في مباراة الإياب.
كما عودتنا دائماً وهي تقف مع الهلال من خلال طاقمها المشبع بالروح الرياضية رغم ألوانه.
أنا شخصياً أتفاءل لان الإذاعة الرياضية التي قدمت كثيراً من النفرات الرياضية لفريق الهلال تختلف الآن بعد أن تشبعت بالخبرة الحماسية والتصاقها بالجمهور الرياضي . الإذاعة الرياضية التي دخلت كل بيت من كل منافذه وبكل حضورها من البرامج الرياضية والاجتماعية والثقافية.
اليوم دمعة صبحي ونفرة الإذاعة الرياضية 104 هي أكبر حافز لفوز الأبطال اليوم بإذن الله
صلاح الأحمدي
دمعة صبحي والإذاعة الرياضية
حافز الفوز لأبطال الهلال اليوم
لقد سقطت دمعة سخية معبرة عن مدى عشق الهلال حتى للذين غادروه.
وهي تعبر عن حب وتفاني ووفاء اللاعب السابق وتعطى معاني كثيرة ومدلولات في عشق الهلال. سقطت هذه الدمعة في موقع رياضي كان صاحبها عبدالمعز جبارة لاعب الهلال السابق الملقب بصبحي. وهو يتحدث بمرارة عن المرحلة القادمة عن بطولة الأبطال وكيف يتتوج الهلال للمبارة النهائية من خلال مبارتي الترجي لقد انزل دمعة من خلال اجتراره لمشوار الهلال في البطولة الإفريقية بعد أن كان غاب قوسين أو أدنى لذلك كانت دمعة نعول عليها كثيراً ودافعاً لأشاوس الهلال في مشوارهم القادم نحو البطولة ونيل الكأس حتى تختلط دمعاتهم سخية مع دمعة صبحي وهي تبشرنا بنيل كأس الأبطال.
بعد التجلي لاعبين سابقين يعشقون الهلال وهم يقدمون عصارة جهدهم من خلال تقديم النصائح للاعبي الهلال وتملؤهم ثقة بأن أخوانهم اللاعبين لم يخذلوهم في مباراة الترجي التونسي حتى تعود دمعة صبحي علينا بالخير وتمتزج مع لاعبين الهلال بعد التأهل ونيل الكأس لتصبح نهراً يعلن عن شواطئ جديدة للهلال في القارة الإفريقية.
الإذاعة الرياضية هذه الإذاعة التي ولدت بأسنانها والتي ظلت تقدم الروائع في كل المحافل الرياضية ونخص منها الهلال هي الدافع الثاني لفوز أبطال الهلال على فريق الترجي اليوم بما تبثه من أناشيد حماسية وتقديم التوعية الكروية من خلال إستضافتها لخبراء كرويين وقدماء لاعبين ليقدما كل خبراتهم مت أجل أن يفوز الهلال اليوم بعدد وافر من الأهداف تكون معينته في مباراة الإياب.
كما عودتنا دائماً وهي تقف مع الهلال من خلال طاقمها المشبع بالروح الرياضية رغم ألوانه.
أنا شخصياً أتفاءل لان الإذاعة الرياضية التي قدمت كثيراً من النفرات الرياضية لفريق الهلال تختلف الآن بعد أن تشبعت بالخبرة الحماسية والتصاقها بالجمهور الرياضي . الإذاعة الرياضية التي دخلت كل بيت من كل منافذه وبكل حضورها من البرامج الرياضية والاجتماعية والثقافية.
اليوم دمعة صبحي ونفرة الإذاعة الرياضية 104 هي أكبر حافز لفوز الأبطال اليوم بإذن الله