الرسم بالكلمات
الرشيد خالد حمودة
الهلال المهاب يفتح الابواب
* قطع الهلال شوطا كبيرا في مضمار الركض نحو تحقيق الحلم الجميل الذي تنتظره الجماهير منذ صرخة الميلاد الاولى.
* الحلم الذي استعصى في السنوات الخاليه نحسبه قريبا في هذا العام.
* وتفاؤلي هذا يستند على ثقة كبيرة في لاعبي الهلال.
* فهم يدركون جيدا مدى التحدي الذي ينتظرهم.
* وفرسان الازرق قادرين على ترويض اعتي الخصوم.
* وسيجتازون كل الصعاب ويعبرون كل المتاريس .
* وباذن الله تعالى سنعتلي قمم المجد ونتربع على عرش القارة.
* ولكن يجب ان نذكر الاسياد بان نيل المطالب لا يكون بالتمني بل تؤخذ الابطال غلابا.
* فالبسالة والفرسالة مطلوبة في الميدان عشية الاحد.
* والقتال والعزيمة والاصرار يجب ان يكون ديباجة اللقاء.
* ونعلم بان الترجي فريقا قويا ولكن من اراد العلا تسلق جبال الصعاب.
* فالازرق يمتلك عناصر مدججة بخبرات السنين باستطاعتها ان تعود قوية مهابة.
* فعليكم ان تدركوا يا اقمار الهلال بان سانحة كتابة اسمائكم باحرف من نور في سفر الانجازات قد دنت.
* فلا تدعوا الفرصة تتسرب من بين ايديكم بعد مسيرة طويلة وشاقة.
* وقد يقول قائل بان مستوي الهلال الحالي لا يؤهله لانجاز ذلك.
* وذلك قياسا على ما قدمه الازرق في المباريات الماضية .
* اذ لم يرتق المرود الفني لما هو مطلوب ولم يرتفع الاداء لمستوي الاجادة والاتقان.
* وقد احبطت تلك العروض البعيده عن التميز القاعدة الزرقاء.
* وتخوفت من تكرار ذلك المشهد امام عملاق باب سويقة.
* فاللياقة البدنية المتدنية كانت ابرز المعالم السابقة.
* والشرود والتوهان وبطء الايقاع كان ابرز الحاضرين.
* وغياب التكتيكات والخطط كان القاسم المشترك في كل المناسبات.
* فلا وجود البتة لبصمة من قبل المدرب ميشو.
* وكل الاشراقات هي مجرد اجتهاد من قبل اللاعبين.
* ولكن ننتظر ان يكتمل القمر في ليلة الثاني من اكتوبر.
* وهذا ليس ببعيد على بدور الهلال الذين ابدعوا واجادو من قبل امام الافريقي التونسي.
* فجمهورنا الذواق ينتظر يوم الاحد نتيجة رائعة مقرونة بجودة الاداء.
* ولكننا نقول بان مباراة الترجي تختلف في اهميتها عن المباريات السابقة.
* ونذكر بان الازرق قد كان سيئا محليا قبل مباراة الافريقي بدور 16.
* ولكنه انتفض في اللقائين وعبر باب الجديد بامتياز.
* وسيعرض الاسياد ذلك السيناريو مجددا امام الترجي.
* ونقول بان نتيجة المباراة ستوضع على الجراب الازرق بمشيئة الواحد القهار.
* نتمني ان يتمكن ميشو رقم ضيق الوقت من معالجة كل السلبيات.
* ونمنى النفس ان يسعفه الزمن لرفع المناسيب البدنية للاعبين.
* فلاعبو شمال افريقيا يعتمدون في كسب الحوارت الثنائية على القوة واللياقة.
* ونعتقد ان مفأجاة ميشو لمعلول ستكون بالدفع بالغزال.
* فالغزال لاعب حريف ويمكنه احداث الفارق.
* اطحنا باليعقوبي في دور ال16 وسنسقط معلول في نصف النهائي.
* وحينها سنقول الهلال حديد روض الترجي وعملاق باب الجديد .
* ويجب ان نذكر جمهور الهلال المهاب ان المعركة معركة جمهور.
* وان القول الفصل بافواههم.
رسم اخير
* في دور ال16 نجحنا في فتح باب الجديد.
* وفي نصف النهائي سنفتح باب سويقة المغلق.
* فالهلال يمتلك مفاتيح الابواب العصية.
* فالهلال المهاب لا يستعصي علية فتح اي باب.
الرشيد خالد حمودة
الهلال المهاب يفتح الابواب
* قطع الهلال شوطا كبيرا في مضمار الركض نحو تحقيق الحلم الجميل الذي تنتظره الجماهير منذ صرخة الميلاد الاولى.
* الحلم الذي استعصى في السنوات الخاليه نحسبه قريبا في هذا العام.
* وتفاؤلي هذا يستند على ثقة كبيرة في لاعبي الهلال.
* فهم يدركون جيدا مدى التحدي الذي ينتظرهم.
* وفرسان الازرق قادرين على ترويض اعتي الخصوم.
* وسيجتازون كل الصعاب ويعبرون كل المتاريس .
* وباذن الله تعالى سنعتلي قمم المجد ونتربع على عرش القارة.
* ولكن يجب ان نذكر الاسياد بان نيل المطالب لا يكون بالتمني بل تؤخذ الابطال غلابا.
* فالبسالة والفرسالة مطلوبة في الميدان عشية الاحد.
* والقتال والعزيمة والاصرار يجب ان يكون ديباجة اللقاء.
* ونعلم بان الترجي فريقا قويا ولكن من اراد العلا تسلق جبال الصعاب.
* فالازرق يمتلك عناصر مدججة بخبرات السنين باستطاعتها ان تعود قوية مهابة.
* فعليكم ان تدركوا يا اقمار الهلال بان سانحة كتابة اسمائكم باحرف من نور في سفر الانجازات قد دنت.
* فلا تدعوا الفرصة تتسرب من بين ايديكم بعد مسيرة طويلة وشاقة.
* وقد يقول قائل بان مستوي الهلال الحالي لا يؤهله لانجاز ذلك.
* وذلك قياسا على ما قدمه الازرق في المباريات الماضية .
* اذ لم يرتق المرود الفني لما هو مطلوب ولم يرتفع الاداء لمستوي الاجادة والاتقان.
* وقد احبطت تلك العروض البعيده عن التميز القاعدة الزرقاء.
* وتخوفت من تكرار ذلك المشهد امام عملاق باب سويقة.
* فاللياقة البدنية المتدنية كانت ابرز المعالم السابقة.
* والشرود والتوهان وبطء الايقاع كان ابرز الحاضرين.
* وغياب التكتيكات والخطط كان القاسم المشترك في كل المناسبات.
* فلا وجود البتة لبصمة من قبل المدرب ميشو.
* وكل الاشراقات هي مجرد اجتهاد من قبل اللاعبين.
* ولكن ننتظر ان يكتمل القمر في ليلة الثاني من اكتوبر.
* وهذا ليس ببعيد على بدور الهلال الذين ابدعوا واجادو من قبل امام الافريقي التونسي.
* فجمهورنا الذواق ينتظر يوم الاحد نتيجة رائعة مقرونة بجودة الاداء.
* ولكننا نقول بان مباراة الترجي تختلف في اهميتها عن المباريات السابقة.
* ونذكر بان الازرق قد كان سيئا محليا قبل مباراة الافريقي بدور 16.
* ولكنه انتفض في اللقائين وعبر باب الجديد بامتياز.
* وسيعرض الاسياد ذلك السيناريو مجددا امام الترجي.
* ونقول بان نتيجة المباراة ستوضع على الجراب الازرق بمشيئة الواحد القهار.
* نتمني ان يتمكن ميشو رقم ضيق الوقت من معالجة كل السلبيات.
* ونمنى النفس ان يسعفه الزمن لرفع المناسيب البدنية للاعبين.
* فلاعبو شمال افريقيا يعتمدون في كسب الحوارت الثنائية على القوة واللياقة.
* ونعتقد ان مفأجاة ميشو لمعلول ستكون بالدفع بالغزال.
* فالغزال لاعب حريف ويمكنه احداث الفارق.
* اطحنا باليعقوبي في دور ال16 وسنسقط معلول في نصف النهائي.
* وحينها سنقول الهلال حديد روض الترجي وعملاق باب الجديد .
* ويجب ان نذكر جمهور الهلال المهاب ان المعركة معركة جمهور.
* وان القول الفصل بافواههم.
رسم اخير
* في دور ال16 نجحنا في فتح باب الجديد.
* وفي نصف النهائي سنفتح باب سويقة المغلق.
* فالهلال يمتلك مفاتيح الابواب العصية.
* فالهلال المهاب لا يستعصي علية فتح اي باب.
