الشوالي انصف الهلال
في تصحريات قوية لاتعرق لونية الاندية ولا الولاءات الضيقة قال المعلق العربي المعروف الشوالي ان بطل ابطال افريقيا سيكون اما الترجي التونسي او الهلال السوداني مشيرا الي ان الهلال يعتبر قوة ضاربة لانه سضم لاعبين صقلتهم تجربة الوصول للمربع الذهبي لهذا المجلة واثني علي نجما الفريق المرعب سادمبا ووصف قيثارة الكرة السودانية هيثم مصطفي بسوبر استار لما يملكه اللاعب من مواهب فذه في اتقان التمريرات القاتلة
حديث الشوالي اوقفني كثيرا لعدد اسباب لانه جاء من خبير يدرك مواطن قوة الكرة العربية والافريقية وياتي مع انطلاقة تدريبات الهلال الاعدادية لمبارة الترجي التونسي والتي ستنطلق حسب قرار الجهاز الفني غدا السبت ويتخلله معسكر خارجي لاعداد الفريق بالصورة التي تمكنه من تحقيق رغبات جماهيرة في هذا المرحلة الحاسمة من ابطال افريقيا لاسيما وانه علي بعد خطوتين او اقل منها للوصول للهدف الغالي الفوز بكاس البطولة
وللامانه ان حديث الشوالي الذي تزامن مع وصول بعثة الهلال من المغرب امس حرك كل قواعد الفريق واشاع التفااؤل في كل ارجائه وازاح تشاؤم النتائج السابقة ما يعني بان الهلال يمكن بسهولة اجتياز عقبة الترجي التونسي والوصل الي كاس البطولة وانتزاعة من انيمبا النيجيري او الوداد المغربي
علي كل حال احسب ان حديث الشوالي انصف الهلال تمام ووضعه في نقطة تلاقي مع التحدي والاصرار والصمود لمجابهة مرحلة الترجي التونسي وما بعدها لكن الهلال يملك قدرات وافرة بشرية وفكرية لاجتياز اي عقبة تعترض طريقة ولكن كل مصيبته اعين الحساد التي تلاحق الفريق مع كل انتصار افريقي يحققه ولكن احسب ان مجلس الادارة واللاعبين سضعون اعتبار خاصة لمبارة الترجي وما بعدها وتحقيق الفوز زالاتنطلاقة للظفر بكاس البطولة ما يجعل حساد وشمات الفريق لايعرفون علي اي منقلب ينقلبون
اجراس متفرقة
اقول للتاريخ انا ضد طرح رئيس الهلال الامين البرير بدعوة كبار اقطاب النادي للالتفاف جول الفريق ودعمه في المربع الذهبي لابطال افريقيا
اقول ضد هذا الطرح لانني اعلم تمام ان صلاح ادريس لو حضر من تلقاء نفسة وجاء الي النادي لدعم الفريق اول من يعترض علي هذه الخطوة هو البرير
وقول ضد ايضا لانني اعلم ان كثير من اقطاب الهلاال شحنو اللاعبين في مثل هذه المباريات الحاسمة والحساسة بضخ الموال في حاله الفوز وكانت النتيجة اداء عكسي تمام في كل مباراة خاضة الفريق
من الافضل للبرير ان يتحمل مسؤليه هذه المرحلة وانه بدعو كبار اقطاب الفريق كمن يحاول ان يحمل معه الاخرين مشرلية السقوط ان حدث لا قدر الله
جرس اخير
اتحاد الخرطوم في صراع داخلي عنيف وربنا يستر من الانقسام
في تصحريات قوية لاتعرق لونية الاندية ولا الولاءات الضيقة قال المعلق العربي المعروف الشوالي ان بطل ابطال افريقيا سيكون اما الترجي التونسي او الهلال السوداني مشيرا الي ان الهلال يعتبر قوة ضاربة لانه سضم لاعبين صقلتهم تجربة الوصول للمربع الذهبي لهذا المجلة واثني علي نجما الفريق المرعب سادمبا ووصف قيثارة الكرة السودانية هيثم مصطفي بسوبر استار لما يملكه اللاعب من مواهب فذه في اتقان التمريرات القاتلة
حديث الشوالي اوقفني كثيرا لعدد اسباب لانه جاء من خبير يدرك مواطن قوة الكرة العربية والافريقية وياتي مع انطلاقة تدريبات الهلال الاعدادية لمبارة الترجي التونسي والتي ستنطلق حسب قرار الجهاز الفني غدا السبت ويتخلله معسكر خارجي لاعداد الفريق بالصورة التي تمكنه من تحقيق رغبات جماهيرة في هذا المرحلة الحاسمة من ابطال افريقيا لاسيما وانه علي بعد خطوتين او اقل منها للوصول للهدف الغالي الفوز بكاس البطولة
وللامانه ان حديث الشوالي الذي تزامن مع وصول بعثة الهلال من المغرب امس حرك كل قواعد الفريق واشاع التفااؤل في كل ارجائه وازاح تشاؤم النتائج السابقة ما يعني بان الهلال يمكن بسهولة اجتياز عقبة الترجي التونسي والوصل الي كاس البطولة وانتزاعة من انيمبا النيجيري او الوداد المغربي
علي كل حال احسب ان حديث الشوالي انصف الهلال تمام ووضعه في نقطة تلاقي مع التحدي والاصرار والصمود لمجابهة مرحلة الترجي التونسي وما بعدها لكن الهلال يملك قدرات وافرة بشرية وفكرية لاجتياز اي عقبة تعترض طريقة ولكن كل مصيبته اعين الحساد التي تلاحق الفريق مع كل انتصار افريقي يحققه ولكن احسب ان مجلس الادارة واللاعبين سضعون اعتبار خاصة لمبارة الترجي وما بعدها وتحقيق الفوز زالاتنطلاقة للظفر بكاس البطولة ما يجعل حساد وشمات الفريق لايعرفون علي اي منقلب ينقلبون
اجراس متفرقة
اقول للتاريخ انا ضد طرح رئيس الهلال الامين البرير بدعوة كبار اقطاب النادي للالتفاف جول الفريق ودعمه في المربع الذهبي لابطال افريقيا
اقول ضد هذا الطرح لانني اعلم تمام ان صلاح ادريس لو حضر من تلقاء نفسة وجاء الي النادي لدعم الفريق اول من يعترض علي هذه الخطوة هو البرير
وقول ضد ايضا لانني اعلم ان كثير من اقطاب الهلاال شحنو اللاعبين في مثل هذه المباريات الحاسمة والحساسة بضخ الموال في حاله الفوز وكانت النتيجة اداء عكسي تمام في كل مباراة خاضة الفريق
من الافضل للبرير ان يتحمل مسؤليه هذه المرحلة وانه بدعو كبار اقطاب الفريق كمن يحاول ان يحمل معه الاخرين مشرلية السقوط ان حدث لا قدر الله
جرس اخير
اتحاد الخرطوم في صراع داخلي عنيف وربنا يستر من الانقسام