بهدوء
البكاء على الحضرى يدمر ياسين !
اتخذ مجلس المريخ القرار الصحيح والسليم والمنطقى فى قضيته العادلة ضد عصام الحضرى وذلك بتصعيد الامر الى الفيفا عبر الاتحاد العام والمطالبة بكافة حقوقه المادية واتخاذ العقوبة المناسبة فى حق الحارس الحضرى بعدما اخل ببنود العقد وارتكب مجموعة من التجاوزات كافية فى ان تفرض عليه عقوبة الايقاف مرة اخرى ,, مجلس المريخ مد حبال الصبر للحضرى وتعامل معه باخلاق الفرسان الاوفياء ولم يقصر فى الاستجابة لكل طلباته السابقة حتى اصبح المحترف السوبر المدلل الذى يحظى بالغالى والنفيس مما لايتوفر لزملائه من المحترفين الاخرين للدرجة التى اصبح استمراره ووجوده فى المريخ محل عدم ترحيب من جانب عدد من اللاعبين الذين جاهر بعضهم خلال الفترة الاخيرة برفضهم عودته من جديد لانهم كما وصفوه سيكون خميرة عكننة فى النادى ووسط اللاعبين فى هذه المرحلة الهامة والحساسة من مسيرة الفريق الذى يتطلع الى تحقيق طموحات جماهيره فى استرداد لقب الدورى الممتاز من جديد ,, اللجوء الى الفيفا يختم مسيرة الحضرى مع المريخ وربما يكتب نهايته فى ملاعب كرة القدم لاسيما وان كل الحيثيات التى يستند عليها المريخ فى شكواه التى سلمها الى الاتحاد العام كافية فى ان توقع عليه عقوبة الايقاف المشددة هذه المرة لاسيما وان الحضرى لديه ملف زاخر بالسوابق وافتعال المشاكل واثارة الازمات فى كل الاندية التى انضم اليها فهو خبير فى مثل هذه المشاكل كما يصفه ابناء جلدته من الاعلاميين والمدربين الذين تعاملوا معه خلال مسيرته بالنادى الاهلى وفى مقدمتهم المدرب مصطفى يونس الذى نعته بكثير من الاوصاف بحكم علاقته معه وحذر المريخ من التراخى معه خاصة عقب سفره الاخير الى القاهره ورفضه العودة من جديد ,, فالازمة الاخيرة مع المريخ اثبتت بالفعل ان الحضرى عدو نفسه ولايعرف كيف يحافظ على علاقته كمحترف مع اللاعبين وحتى مع المسؤولين فى النادى الذى يتعاقد معه وخير مثال على ذلك تصريحاته الاخيرة التى حملت مجموعة من الاكاذيب حاول ان يجمل بها موقفه البائس والضعيف وهو يدعى بان المسؤولين فى مطار الخرطوم اخطروه بانه محظور من السفر مما اضطره الدخول فى مشادات معهم على مرأى ومسمع المسافرين ومرة اخرى يدعى بان له مستحقات مالية وانه لم يتسلم رواتب 9 اشهر كاملة !! وهذه اكبر فرية تكشف زيف الحضرى ومحاولته فى ان يتخارج من المريخ باى صيغة واسلوب فامثال الحضرى اذا لم يتسلموا راتب شهر واحد لاحدث ثورة فى النادى لاتقل عن ثورات الربيع العربى فكيف له ان يصبر تسعة اشهر كاملة دون ان يتسلم جنيها واحدا كما يدعى !! وهى اكاذيب فندها السيد جمال الوالى رئيس النادى فى تصريحاته خلال الايام الماضية والتى توجها اخيرا بموقفه القوى فى رفض مقابلة وكيل الحضرى شيحه الذى يحاول ان يلعب دور حمامة السلام على حساب ماينص عليه عقد اللاعب مع النادى ,, وهذا الوكيل تحديدا اعتقد انه قد لعب دورا سلبيا فيما وصلت اليه العلاقة من تدنى بين الحضرى والمريخ لانه شريك اساسى فى الترويج للعروض الوهمية التى يروج لها فى كل مرة يعجز فيها الحضرى عن اقناع رئيس النادى باطلاق سراحه حتى وصلت العلاقة بين المريخ وحارسه لهذه المرحلة من التوتر التى دفعت ادارة النادى اللجوء الى الفيفا بحثا عن استرداد حقوقها المادية من الحارس المتمرد ,, فقد اتخذ جمال الوالى القرار السليم الذى تأخر كثيرا فى عدم الجلوس مع هذا الشيحه ورفض الاستماع الى مايريد قوله لانه يعمل بالمكشوف من اجل مصلحته فى تسويق الحضرى الى ناد اخر ومن ثم الحصول على عمولة اخرى بعدما قبض المعلوم من قبل من جيب جمال الوالى ,, لا احد فى المريخ كان يرغب فى ان تنتهى مسيرة حارس افريقيا الاول مع المريخ على هذا النحو وبهذه الطريقة التى لم يعرفها المريخ فى تاريخه المشرف ومعاملته الكريمة مع كل المحترفين الاجانب الذين سبق وان ارتدوا شعاره منذ تطبيق الاحتراف فى السودان ,ولكن ما باليد حيله ,, وتبقى كلمة اخيرة نقولها ( للحضراب ) بان مسيرة المريخ ماضية بدون الحضرى وعليكم بتشجيع وتحفيز بديله ياسين بدلا من تثبيط عزيمته وتخزيله بذرف الدموع على الحضرى !
البكاء على الحضرى يدمر ياسين !
اتخذ مجلس المريخ القرار الصحيح والسليم والمنطقى فى قضيته العادلة ضد عصام الحضرى وذلك بتصعيد الامر الى الفيفا عبر الاتحاد العام والمطالبة بكافة حقوقه المادية واتخاذ العقوبة المناسبة فى حق الحارس الحضرى بعدما اخل ببنود العقد وارتكب مجموعة من التجاوزات كافية فى ان تفرض عليه عقوبة الايقاف مرة اخرى ,, مجلس المريخ مد حبال الصبر للحضرى وتعامل معه باخلاق الفرسان الاوفياء ولم يقصر فى الاستجابة لكل طلباته السابقة حتى اصبح المحترف السوبر المدلل الذى يحظى بالغالى والنفيس مما لايتوفر لزملائه من المحترفين الاخرين للدرجة التى اصبح استمراره ووجوده فى المريخ محل عدم ترحيب من جانب عدد من اللاعبين الذين جاهر بعضهم خلال الفترة الاخيرة برفضهم عودته من جديد لانهم كما وصفوه سيكون خميرة عكننة فى النادى ووسط اللاعبين فى هذه المرحلة الهامة والحساسة من مسيرة الفريق الذى يتطلع الى تحقيق طموحات جماهيره فى استرداد لقب الدورى الممتاز من جديد ,, اللجوء الى الفيفا يختم مسيرة الحضرى مع المريخ وربما يكتب نهايته فى ملاعب كرة القدم لاسيما وان كل الحيثيات التى يستند عليها المريخ فى شكواه التى سلمها الى الاتحاد العام كافية فى ان توقع عليه عقوبة الايقاف المشددة هذه المرة لاسيما وان الحضرى لديه ملف زاخر بالسوابق وافتعال المشاكل واثارة الازمات فى كل الاندية التى انضم اليها فهو خبير فى مثل هذه المشاكل كما يصفه ابناء جلدته من الاعلاميين والمدربين الذين تعاملوا معه خلال مسيرته بالنادى الاهلى وفى مقدمتهم المدرب مصطفى يونس الذى نعته بكثير من الاوصاف بحكم علاقته معه وحذر المريخ من التراخى معه خاصة عقب سفره الاخير الى القاهره ورفضه العودة من جديد ,, فالازمة الاخيرة مع المريخ اثبتت بالفعل ان الحضرى عدو نفسه ولايعرف كيف يحافظ على علاقته كمحترف مع اللاعبين وحتى مع المسؤولين فى النادى الذى يتعاقد معه وخير مثال على ذلك تصريحاته الاخيرة التى حملت مجموعة من الاكاذيب حاول ان يجمل بها موقفه البائس والضعيف وهو يدعى بان المسؤولين فى مطار الخرطوم اخطروه بانه محظور من السفر مما اضطره الدخول فى مشادات معهم على مرأى ومسمع المسافرين ومرة اخرى يدعى بان له مستحقات مالية وانه لم يتسلم رواتب 9 اشهر كاملة !! وهذه اكبر فرية تكشف زيف الحضرى ومحاولته فى ان يتخارج من المريخ باى صيغة واسلوب فامثال الحضرى اذا لم يتسلموا راتب شهر واحد لاحدث ثورة فى النادى لاتقل عن ثورات الربيع العربى فكيف له ان يصبر تسعة اشهر كاملة دون ان يتسلم جنيها واحدا كما يدعى !! وهى اكاذيب فندها السيد جمال الوالى رئيس النادى فى تصريحاته خلال الايام الماضية والتى توجها اخيرا بموقفه القوى فى رفض مقابلة وكيل الحضرى شيحه الذى يحاول ان يلعب دور حمامة السلام على حساب ماينص عليه عقد اللاعب مع النادى ,, وهذا الوكيل تحديدا اعتقد انه قد لعب دورا سلبيا فيما وصلت اليه العلاقة من تدنى بين الحضرى والمريخ لانه شريك اساسى فى الترويج للعروض الوهمية التى يروج لها فى كل مرة يعجز فيها الحضرى عن اقناع رئيس النادى باطلاق سراحه حتى وصلت العلاقة بين المريخ وحارسه لهذه المرحلة من التوتر التى دفعت ادارة النادى اللجوء الى الفيفا بحثا عن استرداد حقوقها المادية من الحارس المتمرد ,, فقد اتخذ جمال الوالى القرار السليم الذى تأخر كثيرا فى عدم الجلوس مع هذا الشيحه ورفض الاستماع الى مايريد قوله لانه يعمل بالمكشوف من اجل مصلحته فى تسويق الحضرى الى ناد اخر ومن ثم الحصول على عمولة اخرى بعدما قبض المعلوم من قبل من جيب جمال الوالى ,, لا احد فى المريخ كان يرغب فى ان تنتهى مسيرة حارس افريقيا الاول مع المريخ على هذا النحو وبهذه الطريقة التى لم يعرفها المريخ فى تاريخه المشرف ومعاملته الكريمة مع كل المحترفين الاجانب الذين سبق وان ارتدوا شعاره منذ تطبيق الاحتراف فى السودان ,ولكن ما باليد حيله ,, وتبقى كلمة اخيرة نقولها ( للحضراب ) بان مسيرة المريخ ماضية بدون الحضرى وعليكم بتشجيع وتحفيز بديله ياسين بدلا من تثبيط عزيمته وتخزيله بذرف الدموع على الحضرى !
