الأسوأ في تاريخ الموردة
- قصة الموردة في مبارياتها أمام المريخ فصولها محزنة ومثيرة للشفقة، بعد أن هوى الفريق إلى درك سحيق من سوء المستوى الفني ليخسر مباراته أمام المريخ بخمسة أهداف دون مقابل في الممتاز ويخسر معها الجسارة والحضارة التي عرف بها الفريق.
- قصة الموردة جد حزينة؛ لأن كل من شاهدها أمام الهلال وتخسر بعد أداء مقنع 0/2 يتقين انها ستعود مجدداً إلى ملأ ضلع القمة الثالث ولكنها فاجأت الجميع بمستواها الباهت أمام المريخ، في حين انها تضم في صفوفها أميز لاعبي منتخب الشباب الذي حقق نتائج باهرة في تصفيات إفريقيا.
- إن الموردة بهذه النتيجة السالبة خصمت كثيراً من تاريخها العريض المليء بالمشاهد القوية أمام طرفي القمة، وأيضاً خصمت فنياً من بطولة الممتاز التي كنا نطمع أن تكون كل مستويات الآن فيها كمستوى مباراة الهلال أمام الأهلي أو الموردة والهلال.
- وبالتأكيد فإن التاريخ سجل للموردة هذه الغثيان والهزل المريع امام المريخ، ولن يغفل لمجلس إدارتها أو لاعبيها انهم حرموا من أهل حي الموردة وعشاق الفريق من الفرحة وإعادة نغمة " مورداب احبكم" التي نطقت بها الجماهير بعد الأداء المسؤول والقوي والرائع الذي قدمه الفريق أمام الهلال. والموردة عبر تاريخها، لم يفرح جمهورها اكثر من الفوز على طرفي القمة الهلال والمريخ، ولكن مهزلتها امام المريخ جعلت الفريق كأنه نادٍ من الدرجة الثانية، بل قل الثالثة.
- والمريخ نفسه لم يكن بالمستوى الفني الذي يمكنه من تسجيل كل هذا الكم الكثيف من الاهداف في شباك الموردة التي كان لاعبوها بأخطائهم يفتحون كل الطرق والممرات أمام رماة المريخ.
- إن مجلس إدارة الموردة بقيادة بروفيسور تميم ينبغي، أن يحاسب نفسه قبل اللاعبين للخسارة المذلة أمام المريخ، وإن كان فعلاً يبحث عن مصالح فريقه فعليه أن يتنحى اليوم قبل الغد بعد أن فشل في إعادة جزء يسير من السيرة الأولى لهذا الكيان الكبير.
· أجراس متفرقة
- هزيمة الموردة أمام المريخ لم تهز مجلس الإدارة، أو تميم لكنها خصمت من الجهاز الفني واللاعبين.
- لم أكذب عندما قلت خلال هذه المساحة، إن الموردة في السابق قبل مجلس تميم كانت أسداً على المريخ ونعامة أمام الهلال، ولكنها الآن تحولت إلى النقيض لذلك تماماً لأسباب نعلمها ولا نريد الإفصاح عنها.
- أسوأ مباراة في الدورة الثانية للممتاز حتى الآن، هي مباراة المريخ والموردة ولم نكن نتمنى أن تشارك الموردة وتكون طرفاً في هذا السوء.
· جرس أخير
-"مورداب احبكم".. يا تميم غادر وفوراً.. "بي دربكم".!
- قصة الموردة في مبارياتها أمام المريخ فصولها محزنة ومثيرة للشفقة، بعد أن هوى الفريق إلى درك سحيق من سوء المستوى الفني ليخسر مباراته أمام المريخ بخمسة أهداف دون مقابل في الممتاز ويخسر معها الجسارة والحضارة التي عرف بها الفريق.
- قصة الموردة جد حزينة؛ لأن كل من شاهدها أمام الهلال وتخسر بعد أداء مقنع 0/2 يتقين انها ستعود مجدداً إلى ملأ ضلع القمة الثالث ولكنها فاجأت الجميع بمستواها الباهت أمام المريخ، في حين انها تضم في صفوفها أميز لاعبي منتخب الشباب الذي حقق نتائج باهرة في تصفيات إفريقيا.
- إن الموردة بهذه النتيجة السالبة خصمت كثيراً من تاريخها العريض المليء بالمشاهد القوية أمام طرفي القمة، وأيضاً خصمت فنياً من بطولة الممتاز التي كنا نطمع أن تكون كل مستويات الآن فيها كمستوى مباراة الهلال أمام الأهلي أو الموردة والهلال.
- وبالتأكيد فإن التاريخ سجل للموردة هذه الغثيان والهزل المريع امام المريخ، ولن يغفل لمجلس إدارتها أو لاعبيها انهم حرموا من أهل حي الموردة وعشاق الفريق من الفرحة وإعادة نغمة " مورداب احبكم" التي نطقت بها الجماهير بعد الأداء المسؤول والقوي والرائع الذي قدمه الفريق أمام الهلال. والموردة عبر تاريخها، لم يفرح جمهورها اكثر من الفوز على طرفي القمة الهلال والمريخ، ولكن مهزلتها امام المريخ جعلت الفريق كأنه نادٍ من الدرجة الثانية، بل قل الثالثة.
- والمريخ نفسه لم يكن بالمستوى الفني الذي يمكنه من تسجيل كل هذا الكم الكثيف من الاهداف في شباك الموردة التي كان لاعبوها بأخطائهم يفتحون كل الطرق والممرات أمام رماة المريخ.
- إن مجلس إدارة الموردة بقيادة بروفيسور تميم ينبغي، أن يحاسب نفسه قبل اللاعبين للخسارة المذلة أمام المريخ، وإن كان فعلاً يبحث عن مصالح فريقه فعليه أن يتنحى اليوم قبل الغد بعد أن فشل في إعادة جزء يسير من السيرة الأولى لهذا الكيان الكبير.
· أجراس متفرقة
- هزيمة الموردة أمام المريخ لم تهز مجلس الإدارة، أو تميم لكنها خصمت من الجهاز الفني واللاعبين.
- لم أكذب عندما قلت خلال هذه المساحة، إن الموردة في السابق قبل مجلس تميم كانت أسداً على المريخ ونعامة أمام الهلال، ولكنها الآن تحولت إلى النقيض لذلك تماماً لأسباب نعلمها ولا نريد الإفصاح عنها.
- أسوأ مباراة في الدورة الثانية للممتاز حتى الآن، هي مباراة المريخ والموردة ولم نكن نتمنى أن تشارك الموردة وتكون طرفاً في هذا السوء.
· جرس أخير
-"مورداب احبكم".. يا تميم غادر وفوراً.. "بي دربكم".!