تأجيل القمة مجاملة للمريخ
- أتذكر تماماً انه عقب فراغ لجنة البرمجة من وضع برمجة بطولة الممتاز خرج علينا سكرتير الاتحاد مجدي شمس الدين بتصريحات مفادها أن اتحاده في سبيل تطوير بطولة الممتاز والنهوض بالكرة السودانية سيتعامل مع الممتاز بطريقة جديدة وهي عدم تأجيل أي مباراة في البطولة، اللهم إلا لظرف استثنائي على ارتباط وعلاقة بمنتخبنا الوطني أو مشاركة أحد الأندية في البطولة الإفريقية.
- وبدأ الممتاز واستمر كما يهوى الاتحاد ويشتهي سكرتيره مجدي شمس الدين ولم تطرأ على الدورة الأولى تأجيلات مخلة للمباريات، وبالتالي لم يكن لها تأثير واضح على قدسية المنافسة بين الأندية التي معظمها أدى مباريات وفق البرمجة المطروحة مع مراعاة ظروف مشاركة الهلال والمريخ والخرطوم في البطولة الافريقية ومباريات المنتخب الوطني.
- وما بين الدورتين حدث ماحدث من انتقالات وتحركات مشبوهة هنا وهناك بعد أن شعر الاتحاد والمقربين له أن لفة الدورة الثانية للممتاز، ربما لا تكون في صالح المريخ في حالة ادائه لمباراته امام الهلال في الاسبوع الثاني لاسيما أن فريقه خرج بحالة نفسية سيئة من الدورة الاولى بالرغم من تصدره لها وأسوأ من فترة التسجيلات التكميلية على عكس الهلال الذي يعيش استقراراً إدارياً و فنياً لم يشهد له مثيل. لذلك، مارس الاتحاد بوصايا من الذين دعموه في الانتخابات، لأن مجلس البرير أيام انتخاباته كان خارج مجلس الهلال بالنظر من جديد في تأجيل موعد مباراة القمة بدواع غير منقنعة وسط ترحيب كبير من المريخ واعتراض وانتقاد من الهلال الذي أصلاً هو الذي كان يفترض أن يطالب بهذا التأجيل، لأن أمامه مباريات صعبة في مشواره في دوري مجموعات أبطال إفريقيا.
- ولا ندري إلى متى يجتهد اتحاد معتصم جعفر في دعم مجلس جمال الوالي وناديه المريخ إن كان فائزاً أو خاسراً ولكن حتى ولو وجد المريخ دعماً غير محدود من الكاف والفيفا واتحاد جعفر لن يستطيع الظفر بالممتاز ولا الهلال في مباراة القمة المرتقبة.
· أجراس متفرقة:
- شدني حديث أمين خزينة الهلال محمد المأمون في الصحف والذي قال فيه إنه جاء للهلال داعماً وليس دائناً.. وأحسب انه حديث ليس في محله، لأن أمين الخزينة الهمام ليس لديه ما يدفعه لخزينة النادي وإن كان فعلاً يملك مايدفعه لما تصرف مع حافز تسجيل الكاميروني اتوبونج بطريقة (تجار السوق)، حيث قام بعد استلامه لمبلغ المليون دولار بتوريده في حسابه الخاص بالبنك، في حين أن المبلغ أصلاً لم يسحب من خزينة النادي.. وعلى القارئ أن يفهم.
- محمد المأمون جديد عهد بالعمل الإداري في الأندية و الهلال عبر التاريخ لم يعرف النادي أمين خزينة داعماً.
- مرشح رئاسة انتخابات اتحاد ألعاب القوى القيادي بدوي الخير هو أفضل من يقود مجلس إدارة الاتحاد في المرحلة المقبلة بعد أن تعطلت أفكار مجلس الإدارة الحالي من التجديد والتطوير.
- من الذي سرق الهاتف الخاص بمدرب المريخ حسام البدري والحمد لله لم نسمع في الهلال أي نوع من هذا العبث غير الأخلاقي وفي المريخ معروفة من زمن الحارس المشطوب.
· جرس أخير:
- الهلال جاهز في كل الأحوال للمريخ
- أتذكر تماماً انه عقب فراغ لجنة البرمجة من وضع برمجة بطولة الممتاز خرج علينا سكرتير الاتحاد مجدي شمس الدين بتصريحات مفادها أن اتحاده في سبيل تطوير بطولة الممتاز والنهوض بالكرة السودانية سيتعامل مع الممتاز بطريقة جديدة وهي عدم تأجيل أي مباراة في البطولة، اللهم إلا لظرف استثنائي على ارتباط وعلاقة بمنتخبنا الوطني أو مشاركة أحد الأندية في البطولة الإفريقية.
- وبدأ الممتاز واستمر كما يهوى الاتحاد ويشتهي سكرتيره مجدي شمس الدين ولم تطرأ على الدورة الأولى تأجيلات مخلة للمباريات، وبالتالي لم يكن لها تأثير واضح على قدسية المنافسة بين الأندية التي معظمها أدى مباريات وفق البرمجة المطروحة مع مراعاة ظروف مشاركة الهلال والمريخ والخرطوم في البطولة الافريقية ومباريات المنتخب الوطني.
- وما بين الدورتين حدث ماحدث من انتقالات وتحركات مشبوهة هنا وهناك بعد أن شعر الاتحاد والمقربين له أن لفة الدورة الثانية للممتاز، ربما لا تكون في صالح المريخ في حالة ادائه لمباراته امام الهلال في الاسبوع الثاني لاسيما أن فريقه خرج بحالة نفسية سيئة من الدورة الاولى بالرغم من تصدره لها وأسوأ من فترة التسجيلات التكميلية على عكس الهلال الذي يعيش استقراراً إدارياً و فنياً لم يشهد له مثيل. لذلك، مارس الاتحاد بوصايا من الذين دعموه في الانتخابات، لأن مجلس البرير أيام انتخاباته كان خارج مجلس الهلال بالنظر من جديد في تأجيل موعد مباراة القمة بدواع غير منقنعة وسط ترحيب كبير من المريخ واعتراض وانتقاد من الهلال الذي أصلاً هو الذي كان يفترض أن يطالب بهذا التأجيل، لأن أمامه مباريات صعبة في مشواره في دوري مجموعات أبطال إفريقيا.
- ولا ندري إلى متى يجتهد اتحاد معتصم جعفر في دعم مجلس جمال الوالي وناديه المريخ إن كان فائزاً أو خاسراً ولكن حتى ولو وجد المريخ دعماً غير محدود من الكاف والفيفا واتحاد جعفر لن يستطيع الظفر بالممتاز ولا الهلال في مباراة القمة المرتقبة.
· أجراس متفرقة:
- شدني حديث أمين خزينة الهلال محمد المأمون في الصحف والذي قال فيه إنه جاء للهلال داعماً وليس دائناً.. وأحسب انه حديث ليس في محله، لأن أمين الخزينة الهمام ليس لديه ما يدفعه لخزينة النادي وإن كان فعلاً يملك مايدفعه لما تصرف مع حافز تسجيل الكاميروني اتوبونج بطريقة (تجار السوق)، حيث قام بعد استلامه لمبلغ المليون دولار بتوريده في حسابه الخاص بالبنك، في حين أن المبلغ أصلاً لم يسحب من خزينة النادي.. وعلى القارئ أن يفهم.
- محمد المأمون جديد عهد بالعمل الإداري في الأندية و الهلال عبر التاريخ لم يعرف النادي أمين خزينة داعماً.
- مرشح رئاسة انتخابات اتحاد ألعاب القوى القيادي بدوي الخير هو أفضل من يقود مجلس إدارة الاتحاد في المرحلة المقبلة بعد أن تعطلت أفكار مجلس الإدارة الحالي من التجديد والتطوير.
- من الذي سرق الهاتف الخاص بمدرب المريخ حسام البدري والحمد لله لم نسمع في الهلال أي نوع من هذا العبث غير الأخلاقي وفي المريخ معروفة من زمن الحارس المشطوب.
· جرس أخير:
- الهلال جاهز في كل الأحوال للمريخ