أجراس واستفهام
جياد إنتهى كلاعب كرة
من نعم الله على الهلال أن غرفة تسجيلاته سارعت بشطب اللاعب محمد جياد من كشوفات الفريق بعد 72 ساعة من قرار تسجيله لأنه حاول الدفاع عن قرار شطبه والذي جاء لقرار الكشف الطبي بطريقه أساء فيها للهلال الكيان وأدخل طبيب الفريق د. عباس عبد الكريم والذي كان قد أخضعه للكشف الطبي مؤكداً سلامته في حرج مع مجلس الهلال لا سيما بعد أن أخضع اللاعب لكشف طبي آخر أكد انه مصاب في الركبة ولن يستطيع تقديم شيء يفيد الفريق مما دعى مجلس الهلال لشطبه غير مأسوفاً عليه حتى يبعد نفسه من فضيحة إزدواجية التقارير الطيبة التي بلاشك أدخلت طبيب الفريق د. عباس عبد الكريم في خانة المتهم الاول فيما حدث من شطب لجياد. ... وصراحة أن جياد الذي ملأ الصحف الحمراء هجوماً على التقرير الطبي الذي أكد عدم اصابته لا يستحق أن يكون لاعباً بالهلال لأنه لم يتعامل برؤية مستقبلية مع قرار شطبه لان مجلس الهلال ربما يكون هو الذي رأى وهو صاحب القرار في ذلك أن يستغنى عن جياد في هذه المرحلة التي لا يحتاج الفريق فيها لخدماته وللأمانة انه لو لم يشطب لن يستطيع أن يقوم بشىء للهلال في إحدى مجموعات افريقيا لانه ليس بمستوى لاعب الهلال الحاليين ويحتاج لثلاث سنوات ليستطيع التألقم على اسلوب الفريق والإنسجام مع اللاعبين.
وحسناً فعل مجلس الهلال أن قام بشطب جياد حتى يتيح الفرصة للاعب أكثر تأهيلا لقيادة الفريق في دوري مجموعات أبطال افريقيا لأن أمثال جياد لو كانوا سينفعون الهلال لما فكر مجلس الادارة في استقدام محترفين أجانب.
إن جياد حرر شهادة عدم إعادته للهلال مجدداً وجوده في كشوفات الفريق من عدمها لن تضيف تاريخاً جديداً للهلال ولا أتفق البتة مع الذين يعتبرون تسجيل جياد وشطبه فضيحة هلالية لأن الهلال به رجال يفكرون بعقلية واسعة هدفهم الأول والأخير الإرتقاء بالهلال الكيان .
أجراس مفترقة:
الإعلام الأحمر حاول أن يعمل من جياد بطلا للتسجيلات بهدف تسجيله في فترة التسجيلات الرئيسية نقول لهم مبروك جياد مقدماً .
جياد اختار الفريق الخطأ في تسجيله لاندية القمة حسب علمي أن الهلال صرف النظر عن جياد لأنه يملك البديل الجاهز.
جرس أخير:
جياد للأسف إنتهى كلاعب كرة.
جياد إنتهى كلاعب كرة
من نعم الله على الهلال أن غرفة تسجيلاته سارعت بشطب اللاعب محمد جياد من كشوفات الفريق بعد 72 ساعة من قرار تسجيله لأنه حاول الدفاع عن قرار شطبه والذي جاء لقرار الكشف الطبي بطريقه أساء فيها للهلال الكيان وأدخل طبيب الفريق د. عباس عبد الكريم والذي كان قد أخضعه للكشف الطبي مؤكداً سلامته في حرج مع مجلس الهلال لا سيما بعد أن أخضع اللاعب لكشف طبي آخر أكد انه مصاب في الركبة ولن يستطيع تقديم شيء يفيد الفريق مما دعى مجلس الهلال لشطبه غير مأسوفاً عليه حتى يبعد نفسه من فضيحة إزدواجية التقارير الطيبة التي بلاشك أدخلت طبيب الفريق د. عباس عبد الكريم في خانة المتهم الاول فيما حدث من شطب لجياد. ... وصراحة أن جياد الذي ملأ الصحف الحمراء هجوماً على التقرير الطبي الذي أكد عدم اصابته لا يستحق أن يكون لاعباً بالهلال لأنه لم يتعامل برؤية مستقبلية مع قرار شطبه لان مجلس الهلال ربما يكون هو الذي رأى وهو صاحب القرار في ذلك أن يستغنى عن جياد في هذه المرحلة التي لا يحتاج الفريق فيها لخدماته وللأمانة انه لو لم يشطب لن يستطيع أن يقوم بشىء للهلال في إحدى مجموعات افريقيا لانه ليس بمستوى لاعب الهلال الحاليين ويحتاج لثلاث سنوات ليستطيع التألقم على اسلوب الفريق والإنسجام مع اللاعبين.
وحسناً فعل مجلس الهلال أن قام بشطب جياد حتى يتيح الفرصة للاعب أكثر تأهيلا لقيادة الفريق في دوري مجموعات أبطال افريقيا لأن أمثال جياد لو كانوا سينفعون الهلال لما فكر مجلس الادارة في استقدام محترفين أجانب.
إن جياد حرر شهادة عدم إعادته للهلال مجدداً وجوده في كشوفات الفريق من عدمها لن تضيف تاريخاً جديداً للهلال ولا أتفق البتة مع الذين يعتبرون تسجيل جياد وشطبه فضيحة هلالية لأن الهلال به رجال يفكرون بعقلية واسعة هدفهم الأول والأخير الإرتقاء بالهلال الكيان .
أجراس مفترقة:
الإعلام الأحمر حاول أن يعمل من جياد بطلا للتسجيلات بهدف تسجيله في فترة التسجيلات الرئيسية نقول لهم مبروك جياد مقدماً .
جياد اختار الفريق الخطأ في تسجيله لاندية القمة حسب علمي أن الهلال صرف النظر عن جياد لأنه يملك البديل الجاهز.
جرس أخير:
جياد للأسف إنتهى كلاعب كرة.