مداد ازرق
محمد ادريس
الكاردينال 25-6
عند وصول الكاردينال الي سدة الحكم في نادي الهلال بدعم لوجسيتي من البرير ولولاه لما كان حصل علي اغلبية عن منافسه صلاح ادريس وللمعلومة الفارق ليس كبير ولو وصل صلاح ادريس في اليوم الذي قطعه علي انصاره لتغيرت قواعد. اللعبة
واستنجاد الكارينال بالبرير في اللحظات الاخيرة لانقاذه من حصار جماعة ايهاب حجازي وازهري وزهره. واستجاب البرير ونزل ميدان المعركة وكتب له النصر
وايقن كردنة يومها وتكشف انه تعرض لخدعة وغش من جماعتة في عضوية مزيفة لا وجود لها في ارض الواقع
ورغم الموقف الشجاع من البرير الا ان الايام كشفت الكاردينال ناكر جميل تنكر لوقفة البرير وقال وصلت لحكم الهلال بعضويتي
والانتخابات الاخيرة كشفت الرجل علي حقيقتةوكاد بسقط امام منافس ضعيف مثل الخندقاوي ليس لديه سابق تجربة في العمل الانتخابي وبدعم المفوضية حقق انتصار مزيف
وجد الكارينال الساحة الهلالية بلا منافس وتكبر وتجبر وتعالا علي انصار الفريق ويلغ به الغرور ونسي اجل الله وراح يشطح وينطح وضرب موعد لنهاية حكمه بالهلال وحدد ربع قرن كفترة لحكم الهلال وتلك مضت منها ستة اعوام وتبقت 19 عاما
وباتت الخمسة وعشرين مصدر سخرية فالرجل نسي مشية الله واصبح يطلق التصريحات
وقراره الاخير بعدم الترشح لفترة قادمة قراءة ناجحة للكاردينال وخطوة في الاتجاه الصحيح لانقاد موقفه ‘الهروب من خسارة متوقعة في الانتخابات القادمة
وكان امينا مع نفسه بحسابات الربح ‘الخسارة وبالمناسبة سخصبة لا ينقصها الذكاء واصدر الفرار الصائب رغم الرجاءات من المجلس الاستشاري
وبمناسبة المجلس الاستشاري المكون من شخصيات تجاوزهم الزمن هولاء المجموعة لابحلو ولابربطوا وماهم الي مجموعة عندما يطول الشوق للكاردينال يذهبوا للونسة والنكات
ومجلس الاستشاري منذ تكوينة لم نسمع يوما حل مشكله ولاتدخل في فضبة هلالية وعمله منصب في خدمة الكاردينال الكارينال قام الكاردبنتال قعد تكريم الكاردينال
وعندما قرر الكارينال الرحيل قلبوها عويل وبكاء فالهلال لابتاثر برحيل احد مهما كان والتاريخ يشهد بذلك رحل البابا ومجيد من الحياه وبقي الهلال وتركه الارباب و لبرير وبرضو بقي الهلال
ويذهب اكاردينال ومن يخلفه ويبقي الهلال وعندما قرر الكاردبنال الرحيل كان وقعبابمنطق الاشياء فالسنة اعوام كانت كزفبة لقيم موقفه فوجد نفسه لايستطيه تقدبم جديد وناخ بعيره وترجل لاتاحة الفرصة
واذا دخلنا في عملية جرد حساب نجد ان الرجل لم يضيف جديد في فوبق كرة القدم وفشل فشلا زريعابسب تعنتة والسيطرة عليه من قبل البعض وتسليم نفسه رهينة لافكارهم وضاع وضيع الهلال
وتخبطه في القرلرات الفنية في التسجيلات والمدربين اكد ذاك وجعل بينه ولاعببن واامدرلين عدم ثقة
الهلال لن يقف عند محطة الكاردينال وهناك رجال وشباب في اانتظار استلام الراية وجاهزبن ومتحمسبن لاداء الضريبة وجاء الدور لكي يتسلم زينة شباب الهلال محمد عثمان الكوارتي الاكثر جاهزية وحماسا وهمة ونشاط فالفرصة من ذهب بعد الاجماع الكببر عليه بات الاقوي لتولي المهة
‘
عندما
محمد ادريس
الكاردينال 25-6
عند وصول الكاردينال الي سدة الحكم في نادي الهلال بدعم لوجسيتي من البرير ولولاه لما كان حصل علي اغلبية عن منافسه صلاح ادريس وللمعلومة الفارق ليس كبير ولو وصل صلاح ادريس في اليوم الذي قطعه علي انصاره لتغيرت قواعد. اللعبة
واستنجاد الكارينال بالبرير في اللحظات الاخيرة لانقاذه من حصار جماعة ايهاب حجازي وازهري وزهره. واستجاب البرير ونزل ميدان المعركة وكتب له النصر
وايقن كردنة يومها وتكشف انه تعرض لخدعة وغش من جماعتة في عضوية مزيفة لا وجود لها في ارض الواقع
ورغم الموقف الشجاع من البرير الا ان الايام كشفت الكاردينال ناكر جميل تنكر لوقفة البرير وقال وصلت لحكم الهلال بعضويتي
والانتخابات الاخيرة كشفت الرجل علي حقيقتةوكاد بسقط امام منافس ضعيف مثل الخندقاوي ليس لديه سابق تجربة في العمل الانتخابي وبدعم المفوضية حقق انتصار مزيف
وجد الكارينال الساحة الهلالية بلا منافس وتكبر وتجبر وتعالا علي انصار الفريق ويلغ به الغرور ونسي اجل الله وراح يشطح وينطح وضرب موعد لنهاية حكمه بالهلال وحدد ربع قرن كفترة لحكم الهلال وتلك مضت منها ستة اعوام وتبقت 19 عاما
وباتت الخمسة وعشرين مصدر سخرية فالرجل نسي مشية الله واصبح يطلق التصريحات
وقراره الاخير بعدم الترشح لفترة قادمة قراءة ناجحة للكاردينال وخطوة في الاتجاه الصحيح لانقاد موقفه ‘الهروب من خسارة متوقعة في الانتخابات القادمة
وكان امينا مع نفسه بحسابات الربح ‘الخسارة وبالمناسبة سخصبة لا ينقصها الذكاء واصدر الفرار الصائب رغم الرجاءات من المجلس الاستشاري
وبمناسبة المجلس الاستشاري المكون من شخصيات تجاوزهم الزمن هولاء المجموعة لابحلو ولابربطوا وماهم الي مجموعة عندما يطول الشوق للكاردينال يذهبوا للونسة والنكات
ومجلس الاستشاري منذ تكوينة لم نسمع يوما حل مشكله ولاتدخل في فضبة هلالية وعمله منصب في خدمة الكاردينال الكارينال قام الكاردبنتال قعد تكريم الكاردينال
وعندما قرر الكارينال الرحيل قلبوها عويل وبكاء فالهلال لابتاثر برحيل احد مهما كان والتاريخ يشهد بذلك رحل البابا ومجيد من الحياه وبقي الهلال وتركه الارباب و لبرير وبرضو بقي الهلال
ويذهب اكاردينال ومن يخلفه ويبقي الهلال وعندما قرر الكاردبنال الرحيل كان وقعبابمنطق الاشياء فالسنة اعوام كانت كزفبة لقيم موقفه فوجد نفسه لايستطيه تقدبم جديد وناخ بعيره وترجل لاتاحة الفرصة
واذا دخلنا في عملية جرد حساب نجد ان الرجل لم يضيف جديد في فوبق كرة القدم وفشل فشلا زريعابسب تعنتة والسيطرة عليه من قبل البعض وتسليم نفسه رهينة لافكارهم وضاع وضيع الهلال
وتخبطه في القرلرات الفنية في التسجيلات والمدربين اكد ذاك وجعل بينه ولاعببن واامدرلين عدم ثقة
الهلال لن يقف عند محطة الكاردينال وهناك رجال وشباب في اانتظار استلام الراية وجاهزبن ومتحمسبن لاداء الضريبة وجاء الدور لكي يتسلم زينة شباب الهلال محمد عثمان الكوارتي الاكثر جاهزية وحماسا وهمة ونشاط فالفرصة من ذهب بعد الاجماع الكببر عليه بات الاقوي لتولي المهة
‘
عندما
