الثقه الايجابيه
لماذا يفتقد لاعبينا الثقه في انفسهم عند المراحل الاخيره من البطولات ويشعرون بالدونيه التي تجعلهم يعجزون عن تحقيق البطولات القاريه ..
وهل تتوفر الامكانيات التي يذخر بها كيان كبير مثل الهلال لاندية مثل الملعب المالي او مازيمبي الكنغولي الذين لعبا على كأس السوبر مطلع هذا العام ؟
اذا مالذي ينقص الهلال ليكون متواجدا في كأس السوبر بدلا عن دوري الاربعه ودوري المجموعات الذين نحسبهما انجازا لفريق يمتلك الامكانيات لذلك ..
اما ان لنا نكمل نقص القادرين عن التمام ونسمو بطموحاتنا وافكارنا وعطائنا لنتجاوز كبوات الماضي ونفتح صفحات جديده للانجاز ..
مالذي يجعل لاعبي انديه لا تمتلك نصف امكانيات الهلال تحقق البطولات والانجازات ويعجز لاعبينا بكل زخمهم الاعلامي والجماهيري عن كسر حاجز المستحيل بالممكن ..
وحتى متى يظل لاعبونا يتفاعلون مع الاحداث تحت تأثير التعبئة الجماهيريه التي هي مثل جرعات البنج زيادتها تؤدي للوفاة ونقصانها يثير الالم ..
لماذا لا يكتسب لاعبونا الثقه التي تشعرهم بان فريقهم فريق بطولات ولا ينقص عن الفرق الكبيرة في شئ بل يتفوق عليها في بعض الاشياء ..
لماذا تكون ثقة لاعبينا مقرونه بالتعبة الجماهيريه او باستفزاز قدراتهم والهاب الحماس فيهم ولماذا تهتز ثقتهم ويستسلمون لضغط الخصم ويحبطون بسرعه ..
متى سنتخلص من الثقه الانفعاليه التي ترتبط باحداث معينة وتزول متى ما زالت هذه الاحداث او تزداد حتى تفقد معانيها وتصل الى حد الاستهتار ..
لماذا لاتثبت الثقه عند لاعبينا في حدها المعقول والمنطقي الذي يتوافق مع العقل والواقع وتظل في حالة يأس وفقدان او في حالة زيادة ضارة تجعلنا في الحالتين نقف عند بوابة الانجازات ولا نصل .
قبل مواجهة الرابع عشر من نوفمبر يجب ان يقف لاعبينا على حقيقة امكانياتهم بكل ابعادها المنطقيه والواقعيه ثم يسعون الى معالجة السلبيات فيها بما يتوافق مع الحلول المطروحه للاطاحة بالخصم ..
وعليهم ان يعلموا بان لاعبي الصفاقصي الذين يحققون البطولات والانجازات لاتفوقون عليهم في شئ سوى الثقة والطموح والنظر الى الاشياء بعين الواقع ..
هذا الشئ سيكسب اللاعبين الثقه الايجابيه التي تجعلهم يعرفون حدود امكانياتهم وحدود امكانيات الخصم واسهل الطرق لغزو شباكه واقصائه من المنافسه ويجعلهم يدخلون الى اجواء المباراة بالراحه النفسيه المطلوبه وبسرعه عاليه جدا ..
اما الاعتماد على الحماس والدوافع المعنويه وحدها دون تمعن وترشيد ودون تبصير بالسلبيات ونقاط الضعف الحقيقية في امكانياتهم وامكانيات الخصم فهو لايعدو عن كون انه طاقات غير مرشده قد تقود الى الطريق السليم وقد لا تقود ..
متفرقات
حقق الوصيف فوزا صعبا على فريق الخرطوم ومع ذلك يتحدث اعلامه عن التحكيم الاجنبي للقاء القمة وعن استفادة الهلال من تأجيل اللقاء ..
وهل يمتلك الوصيف طموحا في تحقيق البطوله على حساب الهلال وفريقه يترنح من مباراة لاخرى على ملعبه وبين وجماهيره ويحقق الفوز بشق الانفس على المورده والخرطوم ..
ما تفعله ادارة الوصيف واعلام الوصيف لا يعدو كون انه (فرفرة) مذبوح لاتقدم ولا تؤخر ولا تغير في مسار الاحداث وربما كانت حركة من اجل تحريك المياه الراكده بعد ان ابتعد الوصيف عن دائرة الاضواء واصبحت كل الاهتمامات تتجه نحو الهلال ..
ثم انه متى انتصر الوصيف على الهلال تحت قيادة تحكيم اجنبي ام انها (الشلاقه) التي تورد الوصيف موارد التهلكه ..
انصح الوصيفاب بعدم التصعيد الاعلامي ومحاولة ابراز العضلات التي كثيرا ما تخذلهم عند المحك واللحظات الحرجه وليعلموا ان انتصار الهلال باذن الله عليهم لايعدو كون انه مسألة وقت
لماذا يفتقد لاعبينا الثقه في انفسهم عند المراحل الاخيره من البطولات ويشعرون بالدونيه التي تجعلهم يعجزون عن تحقيق البطولات القاريه ..
وهل تتوفر الامكانيات التي يذخر بها كيان كبير مثل الهلال لاندية مثل الملعب المالي او مازيمبي الكنغولي الذين لعبا على كأس السوبر مطلع هذا العام ؟
اذا مالذي ينقص الهلال ليكون متواجدا في كأس السوبر بدلا عن دوري الاربعه ودوري المجموعات الذين نحسبهما انجازا لفريق يمتلك الامكانيات لذلك ..
اما ان لنا نكمل نقص القادرين عن التمام ونسمو بطموحاتنا وافكارنا وعطائنا لنتجاوز كبوات الماضي ونفتح صفحات جديده للانجاز ..
مالذي يجعل لاعبي انديه لا تمتلك نصف امكانيات الهلال تحقق البطولات والانجازات ويعجز لاعبينا بكل زخمهم الاعلامي والجماهيري عن كسر حاجز المستحيل بالممكن ..
وحتى متى يظل لاعبونا يتفاعلون مع الاحداث تحت تأثير التعبئة الجماهيريه التي هي مثل جرعات البنج زيادتها تؤدي للوفاة ونقصانها يثير الالم ..
لماذا لا يكتسب لاعبونا الثقه التي تشعرهم بان فريقهم فريق بطولات ولا ينقص عن الفرق الكبيرة في شئ بل يتفوق عليها في بعض الاشياء ..
لماذا تكون ثقة لاعبينا مقرونه بالتعبة الجماهيريه او باستفزاز قدراتهم والهاب الحماس فيهم ولماذا تهتز ثقتهم ويستسلمون لضغط الخصم ويحبطون بسرعه ..
متى سنتخلص من الثقه الانفعاليه التي ترتبط باحداث معينة وتزول متى ما زالت هذه الاحداث او تزداد حتى تفقد معانيها وتصل الى حد الاستهتار ..
لماذا لاتثبت الثقه عند لاعبينا في حدها المعقول والمنطقي الذي يتوافق مع العقل والواقع وتظل في حالة يأس وفقدان او في حالة زيادة ضارة تجعلنا في الحالتين نقف عند بوابة الانجازات ولا نصل .
قبل مواجهة الرابع عشر من نوفمبر يجب ان يقف لاعبينا على حقيقة امكانياتهم بكل ابعادها المنطقيه والواقعيه ثم يسعون الى معالجة السلبيات فيها بما يتوافق مع الحلول المطروحه للاطاحة بالخصم ..
وعليهم ان يعلموا بان لاعبي الصفاقصي الذين يحققون البطولات والانجازات لاتفوقون عليهم في شئ سوى الثقة والطموح والنظر الى الاشياء بعين الواقع ..
هذا الشئ سيكسب اللاعبين الثقه الايجابيه التي تجعلهم يعرفون حدود امكانياتهم وحدود امكانيات الخصم واسهل الطرق لغزو شباكه واقصائه من المنافسه ويجعلهم يدخلون الى اجواء المباراة بالراحه النفسيه المطلوبه وبسرعه عاليه جدا ..
اما الاعتماد على الحماس والدوافع المعنويه وحدها دون تمعن وترشيد ودون تبصير بالسلبيات ونقاط الضعف الحقيقية في امكانياتهم وامكانيات الخصم فهو لايعدو عن كون انه طاقات غير مرشده قد تقود الى الطريق السليم وقد لا تقود ..
متفرقات
حقق الوصيف فوزا صعبا على فريق الخرطوم ومع ذلك يتحدث اعلامه عن التحكيم الاجنبي للقاء القمة وعن استفادة الهلال من تأجيل اللقاء ..
وهل يمتلك الوصيف طموحا في تحقيق البطوله على حساب الهلال وفريقه يترنح من مباراة لاخرى على ملعبه وبين وجماهيره ويحقق الفوز بشق الانفس على المورده والخرطوم ..
ما تفعله ادارة الوصيف واعلام الوصيف لا يعدو كون انه (فرفرة) مذبوح لاتقدم ولا تؤخر ولا تغير في مسار الاحداث وربما كانت حركة من اجل تحريك المياه الراكده بعد ان ابتعد الوصيف عن دائرة الاضواء واصبحت كل الاهتمامات تتجه نحو الهلال ..
ثم انه متى انتصر الوصيف على الهلال تحت قيادة تحكيم اجنبي ام انها (الشلاقه) التي تورد الوصيف موارد التهلكه ..
انصح الوصيفاب بعدم التصعيد الاعلامي ومحاولة ابراز العضلات التي كثيرا ما تخذلهم عند المحك واللحظات الحرجه وليعلموا ان انتصار الهلال باذن الله عليهم لايعدو كون انه مسألة وقت