كفاكم ايها الاداريون
بوادر شرار يريد لها البعض ان تصبح نارا تلتهم استقرار الهلال تحت بند البكاء على ديمقراطية الهلال المسلوبه ..
نعم نرفض التعيين ونحب الديمقراطيه ولكن هل حافظنا على الديمقراطية التي كانت بايدينا لا بايدي غيرنا ..
ماذا فعلنا من اجل الديمقراطية ولاعبونا يشكون لطوب الارض من قل المعينات وشح الامكانيات وغياب الحوافز والمرتبات الا من بعض المجهودات الفرديه لرجل او رجلين من كيان يضم ملايين الرجال ..
وماذا قدمنا للديمقراطية واداريونا يتناحرون عبر اجهزة الاعلام المسموعه والمقروءة والمرئية وبكل اسف لاعبونا هم من يغطون الفراغ الذي ينجم عن هذه الصراعات بعطائهم وتفانيهم من اجل الشعار وكأنه من ضمن مسئولياتهم ادارة الاداريين واداء مهامهم وتحمل تبعات اغلاطهم ..
لا اعاد الله على الهلال ديمقراطيته اذا كانت ستعيده للاعتماد على رجل او رجلين او فئة محدوده من الناس فالاعتماد على الحكومه التي تمثل كل الشعب افضل من الاعتماد على افراد وذلك ليس تقليلا من شأن رجالا قدموا للهلال ولكن تجارب الافراد مع الهلال جعلته ذليلا في بعض الاحيان ونحن لانرضى لمحبوبنا ان يبدو كذلك .
سنستمع للاصوات التي تبكي على ديمقراطية الهلال وكأننا لم نستمع الى شئ لأن الوقت الحالي ليس وقت بكاء على ديمقراطية وانما هو وقت عطاء وتأسيس لهلال يعتمد على موارده التي يمكن ان تدعم وتقوي ديمقراطيته لاحقا ..
الان لا نريد ان نبكي على ديمقراطيتنا المسلوبه ولكن نريد ان نبكي على تاريخنا الطوبل الذي لم نزينه ببطوله قاريه وكلما اقرتبنا من هذا الهدف انشغلنا بالامور الانصرافيه وتركنا غايتنا الاساسيه ..
هذا العام قبل الديمقراطية نريد كأس الكونفدراليه وعلى اداريونا الذين يعانون من اعراض فقد الديمقراطية المكتسبه ان يصبروا قليلا فالديمقراطية (ملحوقه ) ..
يجب علينا جميعا ان نحافظ على وحدة الصف في هذه المرحله وان نسعى بكلياتنا للحفاظ على وحده الهلال وتماسكه في هذا التوقيت الحرج والحساس جدا..
حلم البطوله الخارجيه الان يبدو قريبا ويجب ان لا نبتعد منه بالاختلاف والجدل الذي يؤخر ولا يقدم ويجب ان لانهتم بمن احرز للهلال انجازا لاننا في النهاية مجتمع واحد والانجاز يحسب لنا جميعا ..
يجب علينا ان ندعم ونساند كل من تقدم الصفوف لخدمة الهلال بنية سليمة او كلف بها وهو اهل لذلك فنجاح الهلال نجاحنا جميعا وخسارته خسارتنا جميعا ..
يجب ان نفصل السياسه عن الرياضه وان نعلم ان الحكومه اذا كانت لاتريد بالهلال خيرا لما تدخلت وانقذته من التمزق والفقر وشح الامكانيات في الوقت الذي اختفى فيه معظم الرجال الا فئة قليله ..
الان نتمنى ان تقوم الدوله ببناء بنيات الهلال وتطوير موارده ووضع شروط لمن يريدون الترشح لادارة الهلال في الجمعية العموميه القادمة من بينها القدرة الماليه والصبر على تحمل المسئولية ..
مباريات ما بعد الصيام
اتمنى ان تفطن دائرة الكرة والجهاز الفني للهلال لمعالجة الاثار التي تترتب على اللاعبين بعد انتهاء الشهر الكريم من تغيير في مواعيد الطعام ومواعيد النوم ..
فكثيرا ما يتأثر لاعبونا بدنيا وذهنيا في اواخر الشهر الكريم وما بعده بسبب ارهاق الصيام وتغيير نمط الحياة في الشهر الكريم
وفي مرات عديده خرجنا من بطولات كنا الاقرب الى تحقيقها والظفر بلقبها بسبب عدم التنظيم والمعالجات السليمة اثناء وبعد نهاية شهر رمضان ..
وكانت المحصله ان خسرنا امام المجد السوري وفرطنا على ارضنا امام النجم وخسرنا من مازيمبي بخماسيه ..
اتمنى ان تجد الجهات المسئولة في الهلال بالتعاون مع اللاعبين علاجا لهذه الظاهره وان تضع في اعتبارها الاداء الغير مقنع للهلال امام دجوليبا المالي الاحد الفائت ..
تحقيق البطولات الخارجيه يحتاج الى تنظيم دقيق والتازام واهتمام من قبل اللاعبين ببرامج الراحه والغذاء والنوم ..
بلاشك الهلال يتملك لاعبين يتميزون بخبرة كبيرة ويدركون اهمية هذه الاشياء وعلينا كمجتمع هلالي ان نهيئ لهم هذه الاجواء على المستوى العام والخاص
بوادر شرار يريد لها البعض ان تصبح نارا تلتهم استقرار الهلال تحت بند البكاء على ديمقراطية الهلال المسلوبه ..
نعم نرفض التعيين ونحب الديمقراطيه ولكن هل حافظنا على الديمقراطية التي كانت بايدينا لا بايدي غيرنا ..
ماذا فعلنا من اجل الديمقراطية ولاعبونا يشكون لطوب الارض من قل المعينات وشح الامكانيات وغياب الحوافز والمرتبات الا من بعض المجهودات الفرديه لرجل او رجلين من كيان يضم ملايين الرجال ..
وماذا قدمنا للديمقراطية واداريونا يتناحرون عبر اجهزة الاعلام المسموعه والمقروءة والمرئية وبكل اسف لاعبونا هم من يغطون الفراغ الذي ينجم عن هذه الصراعات بعطائهم وتفانيهم من اجل الشعار وكأنه من ضمن مسئولياتهم ادارة الاداريين واداء مهامهم وتحمل تبعات اغلاطهم ..
لا اعاد الله على الهلال ديمقراطيته اذا كانت ستعيده للاعتماد على رجل او رجلين او فئة محدوده من الناس فالاعتماد على الحكومه التي تمثل كل الشعب افضل من الاعتماد على افراد وذلك ليس تقليلا من شأن رجالا قدموا للهلال ولكن تجارب الافراد مع الهلال جعلته ذليلا في بعض الاحيان ونحن لانرضى لمحبوبنا ان يبدو كذلك .
سنستمع للاصوات التي تبكي على ديمقراطية الهلال وكأننا لم نستمع الى شئ لأن الوقت الحالي ليس وقت بكاء على ديمقراطية وانما هو وقت عطاء وتأسيس لهلال يعتمد على موارده التي يمكن ان تدعم وتقوي ديمقراطيته لاحقا ..
الان لا نريد ان نبكي على ديمقراطيتنا المسلوبه ولكن نريد ان نبكي على تاريخنا الطوبل الذي لم نزينه ببطوله قاريه وكلما اقرتبنا من هذا الهدف انشغلنا بالامور الانصرافيه وتركنا غايتنا الاساسيه ..
هذا العام قبل الديمقراطية نريد كأس الكونفدراليه وعلى اداريونا الذين يعانون من اعراض فقد الديمقراطية المكتسبه ان يصبروا قليلا فالديمقراطية (ملحوقه ) ..
يجب علينا جميعا ان نحافظ على وحدة الصف في هذه المرحله وان نسعى بكلياتنا للحفاظ على وحده الهلال وتماسكه في هذا التوقيت الحرج والحساس جدا..
حلم البطوله الخارجيه الان يبدو قريبا ويجب ان لا نبتعد منه بالاختلاف والجدل الذي يؤخر ولا يقدم ويجب ان لانهتم بمن احرز للهلال انجازا لاننا في النهاية مجتمع واحد والانجاز يحسب لنا جميعا ..
يجب علينا ان ندعم ونساند كل من تقدم الصفوف لخدمة الهلال بنية سليمة او كلف بها وهو اهل لذلك فنجاح الهلال نجاحنا جميعا وخسارته خسارتنا جميعا ..
يجب ان نفصل السياسه عن الرياضه وان نعلم ان الحكومه اذا كانت لاتريد بالهلال خيرا لما تدخلت وانقذته من التمزق والفقر وشح الامكانيات في الوقت الذي اختفى فيه معظم الرجال الا فئة قليله ..
الان نتمنى ان تقوم الدوله ببناء بنيات الهلال وتطوير موارده ووضع شروط لمن يريدون الترشح لادارة الهلال في الجمعية العموميه القادمة من بينها القدرة الماليه والصبر على تحمل المسئولية ..
مباريات ما بعد الصيام
اتمنى ان تفطن دائرة الكرة والجهاز الفني للهلال لمعالجة الاثار التي تترتب على اللاعبين بعد انتهاء الشهر الكريم من تغيير في مواعيد الطعام ومواعيد النوم ..
فكثيرا ما يتأثر لاعبونا بدنيا وذهنيا في اواخر الشهر الكريم وما بعده بسبب ارهاق الصيام وتغيير نمط الحياة في الشهر الكريم
وفي مرات عديده خرجنا من بطولات كنا الاقرب الى تحقيقها والظفر بلقبها بسبب عدم التنظيم والمعالجات السليمة اثناء وبعد نهاية شهر رمضان ..
وكانت المحصله ان خسرنا امام المجد السوري وفرطنا على ارضنا امام النجم وخسرنا من مازيمبي بخماسيه ..
اتمنى ان تجد الجهات المسئولة في الهلال بالتعاون مع اللاعبين علاجا لهذه الظاهره وان تضع في اعتبارها الاداء الغير مقنع للهلال امام دجوليبا المالي الاحد الفائت ..
تحقيق البطولات الخارجيه يحتاج الى تنظيم دقيق والتازام واهتمام من قبل اللاعبين ببرامج الراحه والغذاء والنوم ..
بلاشك الهلال يتملك لاعبين يتميزون بخبرة كبيرة ويدركون اهمية هذه الاشياء وعلينا كمجتمع هلالي ان نهيئ لهم هذه الاجواء على المستوى العام والخاص