دورة دبي والفائدة المرجوة
بانت نفحات كروجر من عصاريها وتحرر لاعبو المريخ من كل الضغوط الكاربونية وارتفعت معنوياتهم بعد رحيل الكارثة كربنه .
قدموا عرضا قويا امام الوحدة وعادت لهم الثقة المفقودة .
وفي اولي مبارياته في دورة دبي خسر المريخ بهدف بعد مباراة لم يقدم فيها الفريق العرض المنتظر .
ما زال المريخ يعاني من اختلاف ادائه من مباراة لاخري حيث قدم الفريق عرضا رائعا امام الوحدة بكل الدوري الامارتي وقل مستواه امام فريق الوصل
لماذا يتأرجح ويتذبذب مستوي المريخ من مباراة الي اخري بل ومن شوط الي اخر .
تكررت الاخطاء السابقة خاصة في الهدف الذي دخل شباك المريخ من كرة معكوسة في ظل غياب التغطية والمراقبة .
فقد لاعبو المريخ التركيز والروح وكان يمكن لهم الفوز بسهولة علي فريق الوصل لو لعبوا بمسئولية .
علي العموم تجربة قوية للمريخ نتمني ان يستفيد منها خاصة امامه مباراة الاهلي يوم الخميس القادم .
المدرب كروجر ينتظره عمل كبير ويجب ان نهيئ له الجو المناسب من اجل العمل بهدوء .
يجب علي كل الزملاء الاعلامين البعد عن انتقاد المدرب والعمل علي توفير الجو المساعد له لتحقيق الاهداف المرجوة .
دورة دبي الدولية هي فرصة سانحة للجهاز الفني واللاعبين للخروج من الظروف السيئة التي يعيشها الفريق بعد الخروج المر من بطولات الكاف ونتمني ان يستفيد المريخ من الاحتكاك مع فرق قوية تكون خير معين له في منافسات الممتاز .
ويجب علي كل المريخاب الاوفياء ان يلتفوا حول فريقهم وان يتفاكروا بهدوء وبعقل عن مشاكل المريخ ولماذا وصل الي هذه المرحلة اين هي روح المريخ اين الغيرة علي الشعار لقد توفر للاعبي المريخ كل معينات التي تحقق النجاح المطلوب واصبح لاعبي المريخ يعيشون في ترف ونعيم وبالرغم من ذلك كانت المحصلة صفرا اذا هنالك اسباب يجب معرفتها ومناقشتها ووضع الحلول الناجحة لها .
نبارك لهلال السودان فوزه الباهر علي اتحاد ليبيا .
الزميلة الكاتبة ملاذ حسين بصحيفة الخرطوم تحدثت عن الاغتراب وشنت هجوما كاسحا وغير مبرر عن المغتربين واتهمتهم بانهم السبب المباشر لكل مشاكل السودان وتناست عمدا عن الدور الكبير والمهم الذي يقوم به المغتربين في تدعيم وتقوية الاقتصاد السوداني المهم كلامها كثير وهذا ليس مجالا للرد عليها فقد وصلتني مكالمات ورسائل كثيرة من عدد كبير من المغتربين يشجبون ويستنكرون تطاول الكاتبة علي شريحة المغتربين ومن هؤلاء اسرد رد المغترب بمدينة جده الاخ عبدالله الحمدي الذي ارسل لي رسالة يقول فيها -- الي صاحبة عمود تفاصيل بجريدة الخرطوم اعرف ان مقالك تفوح منه روائح عجيبة رشحت فئة المغتربين الذين صار اغترابهم موضه وليس هدف علي حسب تعبيرك وطلبت منا ان لا نطلب من السارق ان يراجع ضميره لانه وجد ابواب الدار اصحابها غائبون أي منطق هذا يا كاتبه الذي يشجع الحرامي علي سرقة كل بيت اهله غائبون , وقلت ان المغتربين مقصرين في تربية ابنائهم الذين لا يعلمون شيئا عن الوطن اقول لك ان كلامك جانبه الصواب فالمغتربين واسرهم لهم ارتباط وثيق بالسودان وباهليهم وتوجد منتديات ثقافية واجتماعية كثيرة في كل دول المهجر وخاصة في المملكة العربية السعودية ولو تابعت قنوات النيل الازرق والشروق ومراسي الشوق لعرفت معني الوطنية ولو جلست مع ابناء المغتربين لتعلمت منهم كيف تكتبي مقالا عن الغربة والاغتراب لكن يبدو ان نضوجك الفكري يحتاج الي نار هادئة حتي يستوي ويبدو انك تبحثين عن الشهرة ولكن ليس علي حساب الشرفاء من ابناء وطنك الذين رفعوا اسم السودان عاليا عبر كل دول المهجر ولو كتبت عن كريمات تفتيح البشرة والسستم كان اجدي لك نتمني لك الهداية وعندما تكتبين خاطبي العقل قبل النفس هي سطور بعث بها الاخ عبدالله نرجو ان يكون فيها الرد الشافي علي تهكمك وسخريتك من المغتربين وشكرا . ومن يريد الاطلاع علي المقال المذكور الذي نشر في جريدة الخرطوم يوم الخميس الموافق 12/8/2010
بانت نفحات كروجر من عصاريها وتحرر لاعبو المريخ من كل الضغوط الكاربونية وارتفعت معنوياتهم بعد رحيل الكارثة كربنه .
قدموا عرضا قويا امام الوحدة وعادت لهم الثقة المفقودة .
وفي اولي مبارياته في دورة دبي خسر المريخ بهدف بعد مباراة لم يقدم فيها الفريق العرض المنتظر .
ما زال المريخ يعاني من اختلاف ادائه من مباراة لاخري حيث قدم الفريق عرضا رائعا امام الوحدة بكل الدوري الامارتي وقل مستواه امام فريق الوصل
لماذا يتأرجح ويتذبذب مستوي المريخ من مباراة الي اخري بل ومن شوط الي اخر .
تكررت الاخطاء السابقة خاصة في الهدف الذي دخل شباك المريخ من كرة معكوسة في ظل غياب التغطية والمراقبة .
فقد لاعبو المريخ التركيز والروح وكان يمكن لهم الفوز بسهولة علي فريق الوصل لو لعبوا بمسئولية .
علي العموم تجربة قوية للمريخ نتمني ان يستفيد منها خاصة امامه مباراة الاهلي يوم الخميس القادم .
المدرب كروجر ينتظره عمل كبير ويجب ان نهيئ له الجو المناسب من اجل العمل بهدوء .
يجب علي كل الزملاء الاعلامين البعد عن انتقاد المدرب والعمل علي توفير الجو المساعد له لتحقيق الاهداف المرجوة .
دورة دبي الدولية هي فرصة سانحة للجهاز الفني واللاعبين للخروج من الظروف السيئة التي يعيشها الفريق بعد الخروج المر من بطولات الكاف ونتمني ان يستفيد المريخ من الاحتكاك مع فرق قوية تكون خير معين له في منافسات الممتاز .
ويجب علي كل المريخاب الاوفياء ان يلتفوا حول فريقهم وان يتفاكروا بهدوء وبعقل عن مشاكل المريخ ولماذا وصل الي هذه المرحلة اين هي روح المريخ اين الغيرة علي الشعار لقد توفر للاعبي المريخ كل معينات التي تحقق النجاح المطلوب واصبح لاعبي المريخ يعيشون في ترف ونعيم وبالرغم من ذلك كانت المحصلة صفرا اذا هنالك اسباب يجب معرفتها ومناقشتها ووضع الحلول الناجحة لها .
نبارك لهلال السودان فوزه الباهر علي اتحاد ليبيا .
الزميلة الكاتبة ملاذ حسين بصحيفة الخرطوم تحدثت عن الاغتراب وشنت هجوما كاسحا وغير مبرر عن المغتربين واتهمتهم بانهم السبب المباشر لكل مشاكل السودان وتناست عمدا عن الدور الكبير والمهم الذي يقوم به المغتربين في تدعيم وتقوية الاقتصاد السوداني المهم كلامها كثير وهذا ليس مجالا للرد عليها فقد وصلتني مكالمات ورسائل كثيرة من عدد كبير من المغتربين يشجبون ويستنكرون تطاول الكاتبة علي شريحة المغتربين ومن هؤلاء اسرد رد المغترب بمدينة جده الاخ عبدالله الحمدي الذي ارسل لي رسالة يقول فيها -- الي صاحبة عمود تفاصيل بجريدة الخرطوم اعرف ان مقالك تفوح منه روائح عجيبة رشحت فئة المغتربين الذين صار اغترابهم موضه وليس هدف علي حسب تعبيرك وطلبت منا ان لا نطلب من السارق ان يراجع ضميره لانه وجد ابواب الدار اصحابها غائبون أي منطق هذا يا كاتبه الذي يشجع الحرامي علي سرقة كل بيت اهله غائبون , وقلت ان المغتربين مقصرين في تربية ابنائهم الذين لا يعلمون شيئا عن الوطن اقول لك ان كلامك جانبه الصواب فالمغتربين واسرهم لهم ارتباط وثيق بالسودان وباهليهم وتوجد منتديات ثقافية واجتماعية كثيرة في كل دول المهجر وخاصة في المملكة العربية السعودية ولو تابعت قنوات النيل الازرق والشروق ومراسي الشوق لعرفت معني الوطنية ولو جلست مع ابناء المغتربين لتعلمت منهم كيف تكتبي مقالا عن الغربة والاغتراب لكن يبدو ان نضوجك الفكري يحتاج الي نار هادئة حتي يستوي ويبدو انك تبحثين عن الشهرة ولكن ليس علي حساب الشرفاء من ابناء وطنك الذين رفعوا اسم السودان عاليا عبر كل دول المهجر ولو كتبت عن كريمات تفتيح البشرة والسستم كان اجدي لك نتمني لك الهداية وعندما تكتبين خاطبي العقل قبل النفس هي سطور بعث بها الاخ عبدالله نرجو ان يكون فيها الرد الشافي علي تهكمك وسخريتك من المغتربين وشكرا . ومن يريد الاطلاع علي المقال المذكور الذي نشر في جريدة الخرطوم يوم الخميس الموافق 12/8/2010
