ذج (جاهلة ) من الإعلام العربي تظهر بين الفينة والأخرى تحتل مكاناً عبر الفضائيات او الصحف المنتشرة وجدت فرصتها لإيقاع الوقيعة بين الشعوب العربية بما تطرح من اراء نشاز تصيب التفرقة بكلمات جارحة مغلفة (بفايتمين )..(العنصرية ) والنظرة الضيقة التي لا تتعدي (بنطال ) احدهم
*وبالامس القريب ارسل لي صديق مقال لجاهل اخر بالتأريخ يدعي معلول كاتب بالإصدارة الورقية ( الصباح) تهجم وتحكم علي السودان واحقيته في ان يعتلي قائمة الاندية الافريقية بروزا ومتباكيا علي انديته وداعيا لحملة انقاذ عاجل للبطولة الافريقية
*ولعلي ابدأ بمنح هذا ( المتعجرف الجاهل ) معلومة ربما تكون غائبة عنه او تجاهلها حتي يعلم تاريخ منتخبه ومنتخب السودان الذي تحدث عنه بصورة تصغيريه !! فالسودان يامعلول كبير بقيادته وريادته وافكاره ورجاله ولعل المعلول التونسي الكاتب طابقت افعاله اسمه تماما من العلة والمرض التي ينسب لها
*ومع احترامنا لإخوتنا في تونس الخضراء الذين نكن لهم اخلاقا ساميه وافعال قيمة الا اننا سنرد لهذا المريض المعلول لعله يتشبع بشهد سوداني يشفي مرضه ويزيح (علته )
*وما احقية تونس لتتقدم علي السودان وما هو تقدمها في مجال الرياضية الذي بنيت عليه رائك وطرحك فلو كنت فعلا تركن للتأريخ والاحقية فالسودان هو الاحق علي وجه المقارنة مع دويلتك صغيرة المساحة
*السودان هو صاحب الفكرة يامعلول في هذا التأسيس للاتحاد الافريقي الجامع بواسطة الدكتور عبدالحليم الرئيس الفخري للاتحاد الافريقي ودعنا نقفز عن هذه النقطة فهي كافية وقاضية ان تجعلك تنزوي خجلا وانت تتهجم علي السودان
*دعنا ايضا نركن للبطولات الافريقية للمنتخبات والتي وصفت المنتخب السوداني فيها بالضعيف ولا احقية لا نديته في التمثيل
*السودان حقق البطولة الافريقية في العام (1970) في حين ان تونس فازت بالبطولة 2004بعد (34) عام من فوز السودان بها أي ان لكل منتخب بطولة في حصيلته فأين تفوق منتخبك ؟
*السودان هو الوصيف في الاعوام (53/59) وتونس هي الوصيف في الاعوام (65/96) فاين التفوق يامعلول ؟! وقد حصل السودان علي المركز الثالث في البطولة الافريقية عام 57 وتونس المركز الثالث في العام (1962) !!!فعن أي احقية واي تاريخ يتحدث صاحب هذا المقال المعلول والمغلوط والذي تجني فيه علي السودان وعلي انديته علي اعتبار خروج الاندية التونسية من المنافسة الافريقية الاولي وكأن هذا المعلول لا يملك اولا يعرف المعلومة ان ناديه الاول الترجي خرج علي يد فريق سوداني هو المريخ اما كان له ان يظهر افضليته واحقيته علي المريخ ان كان يستحقها
*مع الاسف الشديد ان امثال المعلول والذين تجاهلنا تهجمهم علي السودان واستفزازاتهم كثر فهم لا يرون في السودان شيئا جميلا بالرغم من الكثير والكثير من الاشياء الملموسة التي قدمها السودان وعكست بصورة جيدة العروبة في اسمي معانيها
*سنرد علي هذا المتطاول وغيره من المشككين في إمكانيات وقدرة السودان والانسان السوداني في كل المجالات وبهذه النظرة التي تتملكهم وتتسم بالتعالي دون مراعاة لشعور الاخوة التي تربطنا بهم بالإضافة للعقيدة
*والمعلول هذا ليس لوحده من يحتاج (لسوط ) لا (صوت ) يعيده للطريق الصحيح ليدرك تماما ان مثل هذه الآراء توسع الشقة وتباعد المسافات بين الشعوب العربية فليت تجنيه هذا وصرخته كانت فخرا بالسودان وبناديه الهلال والمريخ وبما قدما في البطولة
*ولعل هذا المعلول المريض لا يدرك تماما تاريخ الهلال وعدد المرات التي وصل فيها للأدوار المتقدمة حتي جاء اللقب المستحق (عملاق افريقيا )
*هذه النماذج تحتاج لمن يعيدها للصواب وعدم السكوت في الرد عليهم فقد عكسوا صورة قاتمة صورة ضعف وهوان تبرز الرجل العربي بصورة مسخ في العصور الجاهلية بهذه الكيفية وهذه العنصرية
*ما يجمع السودان وتونس كبير وما يستحقه المعلول المريض الكثير فكلمة اعتذار وحدها لا تكفي علي ما جره قلم جائر ظالم في حق السودان وانديته متطاولا علي تأريخ حاوي حافل واحقية بالتقدم والفخر
*هذه الغوغائية والسخرية التي يتعامل بها البعض وخاصة اولئك الذين ينتشرون في الفضائيات عن السودان وانسان السودان تحتاج لرادع حتي يعرفوا قيمة الانسان السوداني تاريخا وفعلا
*هل نجد العذر ونصمت كما صمتنا من قبل عن امثال المعلول وغيره من الذين يمارسون الكذب الاعلامي الرخيص بمشهد درامي يدعو للتعجب
*امثال المعلول الذي ذكرني بحادثة استضافة السودان لفاصلة مصر والجزائر واخرجها في اجمل ثوب ليأتي بعض الاعلام المصري ويصور الاحداث بصورة منافية ليعتذر اخيرا بعد ان القمناهم جميعا بمقالات اعادتهم لجادة الطريق وانا يا معلول من اولئك النفر الذين وصلتني رسائل اعتذار من بعض الاعلاميين المصرين والحادبين علي المصلحة تؤطر لعلاقة متينة وتستنكر ما اتي
*اذكر تماما يامعلول انني كتبت قصيده عن العروبة بعنوان
أتت عروبتي
إني لأحزن وابكي الأيام أراجع تاريخا مجيدا تليد ...في لحظة العثرات ومن فوهة البنادق أتت عروبتي تفتخر
أتت عروبتي بصنع الرجال بإرث المحبة وقوة العباد... بلسما يداوي جميع الجراح يطوف خيرا ويكسر الجدار
لا افرق لا أقدم لا أؤخر فانا سوداني الجنس ومصري الهوى...جزائري أنا بلغة العروبة وعربي أنا أزيد افتخار
إخوة العرب كلمة لا تمسح بجرة قلم أو كرة تركل بقدم...وا أسفي علي من تبري منها أراد انشطار وقال انكسار
وشكري نهرا من المعاني لأصوات العقل التي تنادي عروبتي لا...تقاتل هنا تبث الرسائل يا مصر لا ياجزائر الحرائر
أقولها أنادي أتت عروبتي هكذا بالفطرة غاصت ها هنا....أتت عروبتي هكذا واستمدت وارتوت إرثا عميقا من كواسر
دعوتي أحبتي في مصر أو جزائر من سودان العز لكل ثائر...فلنراجع التاريخ ونذكر الملاحم من هو العدو ومن هو المناصر
ولنشهد الحقيقة ولنمنع الجريمة وننصر العروبة ونشجب الوقيعة...مصر والجزائر ملاذ كل حائر وفكرا يدعم عروبة المصاير
أتت عروبتي هكذا فلن أدعو إخوتي هنا فيكفي اللسان وقوة الإنسان...من ارض السودان أنادي يامصر لا ياجزائر الحرائر
*هكذا نتعامل يامعلول مع العروبة فإني افتخر ان بدمي عروبة وافريقيا تضمني افتخر بها وافاخر زهوا لاقول انا سوداني انا افريقي ؟
*افريقيا التي تفتخر انديتها التي جاء منها السودان وتكتب عن انجاز السودان في صحفها نفخر بها فهل تريد انت وامثالك من المعلولين ان تبتر عروبتنا بطرحكم وفكركم النشاز
*قف يامعلول ولتراجع نفسك وما مهرت فالسودان لا يحتاج لخط دفاع وتأريخ دولة لا تمسحه اراء مريضه لمعلول
كلمات حرة
*قال (معلول) ان هنالك تقصير من المسؤولين عن البطولة الافريقية تجاه البطولة علي اساس خروج انديته ودخول السودان ولم يوضح لنا التقصير في انديته وتدهورها وتقدم السودان
*قال المعلول اسماً والمريض طرحا ان الفرق العريقة غابت عن البطولة الام للنخبة ولعل المسكين لايعرف ان اكثر من ستة او سبعة اندية في الممتاز السوداني تفوق قدما وتأريخا اقدم انديته التونسية فأين العراقة
*ذكر المعلول ان اندية الترجي ومازيمي وانيمبا والزمالك والترجي والصفاقصي والوداد هي الاندية الافريقية مع ان كل هذه الاندية تبارت مع الهلال ونالت علقتها في نفس البطولة وخرجت علي يد الهلال وتجاهل هلال السودان (لعلة ) ومرض في نفسه
*أي طعم خاص للبطولة ان تنافست فيها اندية تونس ومصر وغابت عنها اندية السودان والجزئر التي لم تذكرها
*الدوري السوداني الذي نال نصيبه من تهكم وتهجم المعلول حتي وان كان ضعيفا او يفوز به فريقان فقد اخرج لنا منافسين الان هم ثالث ورابع افريقيا في حين ان فرقك التي تتباكي عنها لم تتحصل علي أي مركز وخرجت صفرا كبيرا
*اتفق مع المعلول ان البطولة اسمها الابطال ويمثلها الابطال ونحمد الله ان ابطالنا هلالا بدرا ومريخا ساطع هم ثالث ورابع افريقيا
*حكاية .. امثال اصحاب الآراء الساخرة كثر والمساحات التي تتاح لهم يجب ان تقلص حتي لا تصل وتصبح وبالا علينا وعلي السودانيين جميعا هي دعوة ان تحتلوا المساحات الواسعة من الفضائيات العربية المنتشرة فهي مكانكم الطبيعي فلا لغة تقف امامكم اجادة ولا تعليما فنحن كثر عقل وكثر منطق
*وللمعلول السودان كبير وعملاق برشا برشا
*وبالامس القريب ارسل لي صديق مقال لجاهل اخر بالتأريخ يدعي معلول كاتب بالإصدارة الورقية ( الصباح) تهجم وتحكم علي السودان واحقيته في ان يعتلي قائمة الاندية الافريقية بروزا ومتباكيا علي انديته وداعيا لحملة انقاذ عاجل للبطولة الافريقية
*ولعلي ابدأ بمنح هذا ( المتعجرف الجاهل ) معلومة ربما تكون غائبة عنه او تجاهلها حتي يعلم تاريخ منتخبه ومنتخب السودان الذي تحدث عنه بصورة تصغيريه !! فالسودان يامعلول كبير بقيادته وريادته وافكاره ورجاله ولعل المعلول التونسي الكاتب طابقت افعاله اسمه تماما من العلة والمرض التي ينسب لها
*ومع احترامنا لإخوتنا في تونس الخضراء الذين نكن لهم اخلاقا ساميه وافعال قيمة الا اننا سنرد لهذا المريض المعلول لعله يتشبع بشهد سوداني يشفي مرضه ويزيح (علته )
*وما احقية تونس لتتقدم علي السودان وما هو تقدمها في مجال الرياضية الذي بنيت عليه رائك وطرحك فلو كنت فعلا تركن للتأريخ والاحقية فالسودان هو الاحق علي وجه المقارنة مع دويلتك صغيرة المساحة
*السودان هو صاحب الفكرة يامعلول في هذا التأسيس للاتحاد الافريقي الجامع بواسطة الدكتور عبدالحليم الرئيس الفخري للاتحاد الافريقي ودعنا نقفز عن هذه النقطة فهي كافية وقاضية ان تجعلك تنزوي خجلا وانت تتهجم علي السودان
*دعنا ايضا نركن للبطولات الافريقية للمنتخبات والتي وصفت المنتخب السوداني فيها بالضعيف ولا احقية لا نديته في التمثيل
*السودان حقق البطولة الافريقية في العام (1970) في حين ان تونس فازت بالبطولة 2004بعد (34) عام من فوز السودان بها أي ان لكل منتخب بطولة في حصيلته فأين تفوق منتخبك ؟
*السودان هو الوصيف في الاعوام (53/59) وتونس هي الوصيف في الاعوام (65/96) فاين التفوق يامعلول ؟! وقد حصل السودان علي المركز الثالث في البطولة الافريقية عام 57 وتونس المركز الثالث في العام (1962) !!!فعن أي احقية واي تاريخ يتحدث صاحب هذا المقال المعلول والمغلوط والذي تجني فيه علي السودان وعلي انديته علي اعتبار خروج الاندية التونسية من المنافسة الافريقية الاولي وكأن هذا المعلول لا يملك اولا يعرف المعلومة ان ناديه الاول الترجي خرج علي يد فريق سوداني هو المريخ اما كان له ان يظهر افضليته واحقيته علي المريخ ان كان يستحقها
*مع الاسف الشديد ان امثال المعلول والذين تجاهلنا تهجمهم علي السودان واستفزازاتهم كثر فهم لا يرون في السودان شيئا جميلا بالرغم من الكثير والكثير من الاشياء الملموسة التي قدمها السودان وعكست بصورة جيدة العروبة في اسمي معانيها
*سنرد علي هذا المتطاول وغيره من المشككين في إمكانيات وقدرة السودان والانسان السوداني في كل المجالات وبهذه النظرة التي تتملكهم وتتسم بالتعالي دون مراعاة لشعور الاخوة التي تربطنا بهم بالإضافة للعقيدة
*والمعلول هذا ليس لوحده من يحتاج (لسوط ) لا (صوت ) يعيده للطريق الصحيح ليدرك تماما ان مثل هذه الآراء توسع الشقة وتباعد المسافات بين الشعوب العربية فليت تجنيه هذا وصرخته كانت فخرا بالسودان وبناديه الهلال والمريخ وبما قدما في البطولة
*ولعل هذا المعلول المريض لا يدرك تماما تاريخ الهلال وعدد المرات التي وصل فيها للأدوار المتقدمة حتي جاء اللقب المستحق (عملاق افريقيا )
*هذه النماذج تحتاج لمن يعيدها للصواب وعدم السكوت في الرد عليهم فقد عكسوا صورة قاتمة صورة ضعف وهوان تبرز الرجل العربي بصورة مسخ في العصور الجاهلية بهذه الكيفية وهذه العنصرية
*ما يجمع السودان وتونس كبير وما يستحقه المعلول المريض الكثير فكلمة اعتذار وحدها لا تكفي علي ما جره قلم جائر ظالم في حق السودان وانديته متطاولا علي تأريخ حاوي حافل واحقية بالتقدم والفخر
*هذه الغوغائية والسخرية التي يتعامل بها البعض وخاصة اولئك الذين ينتشرون في الفضائيات عن السودان وانسان السودان تحتاج لرادع حتي يعرفوا قيمة الانسان السوداني تاريخا وفعلا
*هل نجد العذر ونصمت كما صمتنا من قبل عن امثال المعلول وغيره من الذين يمارسون الكذب الاعلامي الرخيص بمشهد درامي يدعو للتعجب
*امثال المعلول الذي ذكرني بحادثة استضافة السودان لفاصلة مصر والجزائر واخرجها في اجمل ثوب ليأتي بعض الاعلام المصري ويصور الاحداث بصورة منافية ليعتذر اخيرا بعد ان القمناهم جميعا بمقالات اعادتهم لجادة الطريق وانا يا معلول من اولئك النفر الذين وصلتني رسائل اعتذار من بعض الاعلاميين المصرين والحادبين علي المصلحة تؤطر لعلاقة متينة وتستنكر ما اتي
*اذكر تماما يامعلول انني كتبت قصيده عن العروبة بعنوان
أتت عروبتي
إني لأحزن وابكي الأيام أراجع تاريخا مجيدا تليد ...في لحظة العثرات ومن فوهة البنادق أتت عروبتي تفتخر
أتت عروبتي بصنع الرجال بإرث المحبة وقوة العباد... بلسما يداوي جميع الجراح يطوف خيرا ويكسر الجدار
لا افرق لا أقدم لا أؤخر فانا سوداني الجنس ومصري الهوى...جزائري أنا بلغة العروبة وعربي أنا أزيد افتخار
إخوة العرب كلمة لا تمسح بجرة قلم أو كرة تركل بقدم...وا أسفي علي من تبري منها أراد انشطار وقال انكسار
وشكري نهرا من المعاني لأصوات العقل التي تنادي عروبتي لا...تقاتل هنا تبث الرسائل يا مصر لا ياجزائر الحرائر
أقولها أنادي أتت عروبتي هكذا بالفطرة غاصت ها هنا....أتت عروبتي هكذا واستمدت وارتوت إرثا عميقا من كواسر
دعوتي أحبتي في مصر أو جزائر من سودان العز لكل ثائر...فلنراجع التاريخ ونذكر الملاحم من هو العدو ومن هو المناصر
ولنشهد الحقيقة ولنمنع الجريمة وننصر العروبة ونشجب الوقيعة...مصر والجزائر ملاذ كل حائر وفكرا يدعم عروبة المصاير
أتت عروبتي هكذا فلن أدعو إخوتي هنا فيكفي اللسان وقوة الإنسان...من ارض السودان أنادي يامصر لا ياجزائر الحرائر
*هكذا نتعامل يامعلول مع العروبة فإني افتخر ان بدمي عروبة وافريقيا تضمني افتخر بها وافاخر زهوا لاقول انا سوداني انا افريقي ؟
*افريقيا التي تفتخر انديتها التي جاء منها السودان وتكتب عن انجاز السودان في صحفها نفخر بها فهل تريد انت وامثالك من المعلولين ان تبتر عروبتنا بطرحكم وفكركم النشاز
*قف يامعلول ولتراجع نفسك وما مهرت فالسودان لا يحتاج لخط دفاع وتأريخ دولة لا تمسحه اراء مريضه لمعلول
كلمات حرة
*قال (معلول) ان هنالك تقصير من المسؤولين عن البطولة الافريقية تجاه البطولة علي اساس خروج انديته ودخول السودان ولم يوضح لنا التقصير في انديته وتدهورها وتقدم السودان
*قال المعلول اسماً والمريض طرحا ان الفرق العريقة غابت عن البطولة الام للنخبة ولعل المسكين لايعرف ان اكثر من ستة او سبعة اندية في الممتاز السوداني تفوق قدما وتأريخا اقدم انديته التونسية فأين العراقة
*ذكر المعلول ان اندية الترجي ومازيمي وانيمبا والزمالك والترجي والصفاقصي والوداد هي الاندية الافريقية مع ان كل هذه الاندية تبارت مع الهلال ونالت علقتها في نفس البطولة وخرجت علي يد الهلال وتجاهل هلال السودان (لعلة ) ومرض في نفسه
*أي طعم خاص للبطولة ان تنافست فيها اندية تونس ومصر وغابت عنها اندية السودان والجزئر التي لم تذكرها
*الدوري السوداني الذي نال نصيبه من تهكم وتهجم المعلول حتي وان كان ضعيفا او يفوز به فريقان فقد اخرج لنا منافسين الان هم ثالث ورابع افريقيا في حين ان فرقك التي تتباكي عنها لم تتحصل علي أي مركز وخرجت صفرا كبيرا
*اتفق مع المعلول ان البطولة اسمها الابطال ويمثلها الابطال ونحمد الله ان ابطالنا هلالا بدرا ومريخا ساطع هم ثالث ورابع افريقيا
*حكاية .. امثال اصحاب الآراء الساخرة كثر والمساحات التي تتاح لهم يجب ان تقلص حتي لا تصل وتصبح وبالا علينا وعلي السودانيين جميعا هي دعوة ان تحتلوا المساحات الواسعة من الفضائيات العربية المنتشرة فهي مكانكم الطبيعي فلا لغة تقف امامكم اجادة ولا تعليما فنحن كثر عقل وكثر منطق
*وللمعلول السودان كبير وعملاق برشا برشا
دا مش المعلول ....ده المخبول....