* سيكون المغربي التطواني مرشحاً فوق العادة لتجاوز مضيفه فريق الهلال بأم درمان عشية اليوم عندما يواجه الأخير في الجولة الرابعة لدوري المجموعات بدوري ابطال افريقيا وذلك بإستاد الهلال.
* معروف ان المضيف يدخل بفرصتي الفوز، أو التعادل، ليكون قريباً جداً من مربع الذهب في هذه البطولة، إضافة لإمتلاكه لعامل الجمهور الذي لا يبدو مؤثراً على المغاربة الذين عرفوا بجماهيرهم الشرسة عندما يتقابل ابناء البلد الواحد في مختلف الاستحقاقات المحلية.
* أعتقد ان عامل الارض بالنسبة للهلال سيكون تأثيره أشد على الخصم وأبلغ أثراً.
* الارضية السيئة لاستاد الهلال ربما تكون عاملاً فاعلاً يمنح اصحاب الارض الاسبقية والافضلية.
* إذا أراد الجهاز الفني للهلال نيل ما هو إيجابي من خلال مواجهة الليلة عليه التركيز أكثر لخطف التعادل.
* هذه المسألة ستمنح الجهاز الفني الواقعية للتعامل مع خصم يتفوق على المستويين البدني والفني.
* إعتبار أم درمان هي تطوان ستغلق المنافذ على لاعبي المغربي ومن خلال المرتدات يمكن للهلال أن يصل لمرمى الخصم ويصيب الهدف، أما إذا إغتر الكوكي المدير الفني للهلال ولعب مباراة مفتوحة فربما تكون العواقب وخيمة عليه وعلى فريقه.
* ما يميز الكوكي أنه يعرف إمكانيات لاعبيه جيداً مقارنة مع لاعبي الخصم وهو ما جعله يلعب بأسلوب الامتار القصيرة بين لاعبي فريقه لحظة الاستحواذ على الكرة وبشكل أكبر لحظة فقدانها، وهو ما جعله يعود بتعادل ثمين من جولة تطوان السابقة.
* هذه القراءة أوردت ملامحها قبل يومين عندما أشرت إلى حظوظ كل فرق المجموعتين في الصعود لدور الاربعة وعززها أحد الفنيين من المدربين المحليين.
* من النقاط التي تجعل المغربي التطواني أقرب للتفوق هو علمه المسبق أن هذه المباراة تعتبر كلمة الفصل بين زيادة حظوظه للتأهل، أو المغادرة من البطولة.
* إذا خسر المغرب التطواني مباراة اليوم سيتوقف رصيده في نقطتين وسيكون عليه الفوز على مازيمبي الكنغولي في لوممباشي في الجولة الخامسة، ووقتها لن يكون مازيمبي قد ضمن التأهل وهو المعروف بشراسته في معقله، إضافة الى أرتفاع مستواه الفني بشكل كبير عقب انتهاء الجولة الاولى من دور المجموعتين.
* كان مازيمبي الاقرب للفوز عندما واجه التطواني بالمغرب فيما خطف فوزاً ثميناً بالاسكندرية من سموحة.
* وعلى صعيد الفرقة المريخية فأعتقد أن الحظوظ متساوية تماماً قبل مباراة الاحد بإستاد المريخ أمام وفاق سطيف.
* تاريخياً إفراط المريخاب في التفاؤل أدى لنتائج سيئة وخسر الاحمر بأرضه غير ما مرة.
* نكرر دائماً أن لا خوف على المريخ إلا من مدربه الذي أدمن العبث بمقدرات الفريق وتعطيل الطاقات البشرية إما بالابعاد من التشكيلة، أو التوظيف غير السليم للاعبين.
* أصر الاستاذ مزمل ابو القاسم على المضي قدماً في تسميته لمباراة المريخ ووفاق سطيف بأنها مباراة (وفاة سطيف).
* لا أدري أن كان رد مزمل بالامس لشخصي أم لآخر ولكننا نتساءل مجدداً هل تعني هزيمة وفاق سطيف وفاته؟.
* وإذا خسر المريخ لا قدر الله فهل تعني وفاة المريخ؟.
* وماذا لو تعادل الفريقان فهل يعني ذلك أنهما يحتضران؟. أم أن الاحتضار يتعلق بالخاسر في حسابات المواجهات المباشرة؟.
* لا نستبعد أن نرى يوم الأحد النعوش والأكفان محمولة على أعناق الرجال في إستاد المريخ يومها سنطلب من مزمل التعليق على الحدث فقط.
* معروف ان المضيف يدخل بفرصتي الفوز، أو التعادل، ليكون قريباً جداً من مربع الذهب في هذه البطولة، إضافة لإمتلاكه لعامل الجمهور الذي لا يبدو مؤثراً على المغاربة الذين عرفوا بجماهيرهم الشرسة عندما يتقابل ابناء البلد الواحد في مختلف الاستحقاقات المحلية.
* أعتقد ان عامل الارض بالنسبة للهلال سيكون تأثيره أشد على الخصم وأبلغ أثراً.
* الارضية السيئة لاستاد الهلال ربما تكون عاملاً فاعلاً يمنح اصحاب الارض الاسبقية والافضلية.
* إذا أراد الجهاز الفني للهلال نيل ما هو إيجابي من خلال مواجهة الليلة عليه التركيز أكثر لخطف التعادل.
* هذه المسألة ستمنح الجهاز الفني الواقعية للتعامل مع خصم يتفوق على المستويين البدني والفني.
* إعتبار أم درمان هي تطوان ستغلق المنافذ على لاعبي المغربي ومن خلال المرتدات يمكن للهلال أن يصل لمرمى الخصم ويصيب الهدف، أما إذا إغتر الكوكي المدير الفني للهلال ولعب مباراة مفتوحة فربما تكون العواقب وخيمة عليه وعلى فريقه.
* ما يميز الكوكي أنه يعرف إمكانيات لاعبيه جيداً مقارنة مع لاعبي الخصم وهو ما جعله يلعب بأسلوب الامتار القصيرة بين لاعبي فريقه لحظة الاستحواذ على الكرة وبشكل أكبر لحظة فقدانها، وهو ما جعله يعود بتعادل ثمين من جولة تطوان السابقة.
* هذه القراءة أوردت ملامحها قبل يومين عندما أشرت إلى حظوظ كل فرق المجموعتين في الصعود لدور الاربعة وعززها أحد الفنيين من المدربين المحليين.
* من النقاط التي تجعل المغربي التطواني أقرب للتفوق هو علمه المسبق أن هذه المباراة تعتبر كلمة الفصل بين زيادة حظوظه للتأهل، أو المغادرة من البطولة.
* إذا خسر المغرب التطواني مباراة اليوم سيتوقف رصيده في نقطتين وسيكون عليه الفوز على مازيمبي الكنغولي في لوممباشي في الجولة الخامسة، ووقتها لن يكون مازيمبي قد ضمن التأهل وهو المعروف بشراسته في معقله، إضافة الى أرتفاع مستواه الفني بشكل كبير عقب انتهاء الجولة الاولى من دور المجموعتين.
* كان مازيمبي الاقرب للفوز عندما واجه التطواني بالمغرب فيما خطف فوزاً ثميناً بالاسكندرية من سموحة.
* وعلى صعيد الفرقة المريخية فأعتقد أن الحظوظ متساوية تماماً قبل مباراة الاحد بإستاد المريخ أمام وفاق سطيف.
* تاريخياً إفراط المريخاب في التفاؤل أدى لنتائج سيئة وخسر الاحمر بأرضه غير ما مرة.
* نكرر دائماً أن لا خوف على المريخ إلا من مدربه الذي أدمن العبث بمقدرات الفريق وتعطيل الطاقات البشرية إما بالابعاد من التشكيلة، أو التوظيف غير السليم للاعبين.
* أصر الاستاذ مزمل ابو القاسم على المضي قدماً في تسميته لمباراة المريخ ووفاق سطيف بأنها مباراة (وفاة سطيف).
* لا أدري أن كان رد مزمل بالامس لشخصي أم لآخر ولكننا نتساءل مجدداً هل تعني هزيمة وفاق سطيف وفاته؟.
* وإذا خسر المريخ لا قدر الله فهل تعني وفاة المريخ؟.
* وماذا لو تعادل الفريقان فهل يعني ذلك أنهما يحتضران؟. أم أن الاحتضار يتعلق بالخاسر في حسابات المواجهات المباشرة؟.
* لا نستبعد أن نرى يوم الأحد النعوش والأكفان محمولة على أعناق الرجال في إستاد المريخ يومها سنطلب من مزمل التعليق على الحدث فقط.