راي رياضي
حان وقت الرد
اصبح لاعبو الهلال المميزين هدفا لإدارة نادي المريخ منذ ان تولى جمال الوالي رئاسة النادي قبل اكثر من ثلاثة عشر عاما وحتى يومنا هذا.
سجل المريخ اكثر من 7 لاعبين من الهلال ابرزهم هيثم طمبل والنيجيري كلتشي، وهيثم مصطفى وعلاء الدين يوسف، وبكري المدينة.
لم يكن هدف المريخ من تسجيل لاعبي الهلال، الاستفادة منهم فنيا رغم المليارات التي انفقت عليهم ، بقدر ما كان الهدف هو اضعاف الهلال.
تسجيل طمبل للمريخ بعد رحلة احتراف قصيرة في جنوب افريقيا، ساهم في اضعاف قدرات الهلال الهجومية، لكنه لم يفيد المريخ.
لم يحقق هيثم طمبل مع المريخ اي انجاز ، ولم يكن متميزا معه الا في بعض المباريات المحلية، التي تحسب على اصابع اليد الواحدة.
لو كان هيثم طمبل موجودا بكشوفات الهلال في الفترة التي انتقل فيها للمريخ، لما عانى الفريق الازرق في تحقيق بطولة خارجية.
في الفترة التي غاب فيها طمبل الهداف عن الهلال، كان الهلال يعاني في الهجوم في المباريات الافريقية، وكان بامس الحاجة الى هداف كهيثم.
بعد ذلك نجح المريخ في خطف الهداف الماكر كلتشي في وقت كان الهلال في أمس الحاجة لخدماته، خصوصا في المباريات الخارجية.
اغراءات ادارة المريخ للاعبي الهلال قبل نهاية عقودهم ، جعل البعض منهم يتخاذل مع الفريق الازرق، والبعض الآخر يفقد التركيز.
الامثلة على ذلك كثيرة ولا تحتاج الى دلائل واسانيد لان الشارع الرياضي كله يعرف من هم اللاعبين الذين باعوا الهلال قبل ان ينتقلوا للمريخ.
لم تكن ردة فعل ادارات الهلال تجاه تلك الهجمات المريخية المنظمة على نجوم الهلال المميزين، بحجم الاستهداف الذي يتعرض له النادي.
لم نشهد اي تفاعل من جانب الهلال تجاه المريخ ، ازاء تلك الهجمات،لايقاف تطاولهم على نجوم الهلال، ورد اعتبارهم امام المعتدين.
قد يكون عدم وجود لاعبين مميزين بكشوفات المريخ سببا في عزوف اهل الهلال عن الجري خلفهم، والبحث عن الموهوبين في اندية اخرى.
لكن يبدو ان اهل المريخ اعتقدوا ان ذلك ضعفا، وخيل اليهم ان الهلال لن يكون بمقدوره اغراء اي لاعب مريخي او تحويل مساره الى العرضة شمال.
عندما رغب الهلال في تسجيل علاء الدين يوسف الذي كان يعد من افضل اللاعبين في المريخ قبل اكثر من سبع سنوات، لم يمنعه أحد.
وحينما اصبح النيجيري كلتشي هدفا للهلال، تم تسجيله في الكشوفات الزرقاء رغم ان المريخ وقتها كان قد قطع شوطا بعيدا معه ومع ناديه النيجيري لتسجيله.
ما الذي يمنع ادارة الهلال بقيادة الكاردينال من تسجيل اللاعبين المبرزين حاليا في صفوف المريخ، حتى ولو كان هناك افضل منهم في الخانة.
ولماذا يظل الهلال قابعا في خانة الدفاع رغم انه يملك كل الادوات التي تساعده على الهجوم لتسجيل الاهداف قصيرة وبعيدة المدي.
فالتكن البداية برمضان عجب الذي سينتهي عقده مع المريخ بعد شهور معدودة ، ومن ثم يبدأ التفكير في كيفية ضم بقية المبرزين.
لن تكون هناك مشكلة امام الهلال بعد ان وضح ان رئيس النادي اشرف الكاردينال يملك المال الكاف لتسجيل حتى لاعبين حتى في مستوى رونالدو.
لقد حان الوقت للرد على المريخ بنفس الطريقة التي كان يتعامل بها مع الهلال في السنوات الماضية، حتى يتم اضعافه فنيا ويجرد من افضل عناصره.
وداعية : على الباغي تدور الدوائر.
..Rawa_60@yahoo.com
حان وقت الرد
اصبح لاعبو الهلال المميزين هدفا لإدارة نادي المريخ منذ ان تولى جمال الوالي رئاسة النادي قبل اكثر من ثلاثة عشر عاما وحتى يومنا هذا.
سجل المريخ اكثر من 7 لاعبين من الهلال ابرزهم هيثم طمبل والنيجيري كلتشي، وهيثم مصطفى وعلاء الدين يوسف، وبكري المدينة.
لم يكن هدف المريخ من تسجيل لاعبي الهلال، الاستفادة منهم فنيا رغم المليارات التي انفقت عليهم ، بقدر ما كان الهدف هو اضعاف الهلال.
تسجيل طمبل للمريخ بعد رحلة احتراف قصيرة في جنوب افريقيا، ساهم في اضعاف قدرات الهلال الهجومية، لكنه لم يفيد المريخ.
لم يحقق هيثم طمبل مع المريخ اي انجاز ، ولم يكن متميزا معه الا في بعض المباريات المحلية، التي تحسب على اصابع اليد الواحدة.
لو كان هيثم طمبل موجودا بكشوفات الهلال في الفترة التي انتقل فيها للمريخ، لما عانى الفريق الازرق في تحقيق بطولة خارجية.
في الفترة التي غاب فيها طمبل الهداف عن الهلال، كان الهلال يعاني في الهجوم في المباريات الافريقية، وكان بامس الحاجة الى هداف كهيثم.
بعد ذلك نجح المريخ في خطف الهداف الماكر كلتشي في وقت كان الهلال في أمس الحاجة لخدماته، خصوصا في المباريات الخارجية.
اغراءات ادارة المريخ للاعبي الهلال قبل نهاية عقودهم ، جعل البعض منهم يتخاذل مع الفريق الازرق، والبعض الآخر يفقد التركيز.
الامثلة على ذلك كثيرة ولا تحتاج الى دلائل واسانيد لان الشارع الرياضي كله يعرف من هم اللاعبين الذين باعوا الهلال قبل ان ينتقلوا للمريخ.
لم تكن ردة فعل ادارات الهلال تجاه تلك الهجمات المريخية المنظمة على نجوم الهلال المميزين، بحجم الاستهداف الذي يتعرض له النادي.
لم نشهد اي تفاعل من جانب الهلال تجاه المريخ ، ازاء تلك الهجمات،لايقاف تطاولهم على نجوم الهلال، ورد اعتبارهم امام المعتدين.
قد يكون عدم وجود لاعبين مميزين بكشوفات المريخ سببا في عزوف اهل الهلال عن الجري خلفهم، والبحث عن الموهوبين في اندية اخرى.
لكن يبدو ان اهل المريخ اعتقدوا ان ذلك ضعفا، وخيل اليهم ان الهلال لن يكون بمقدوره اغراء اي لاعب مريخي او تحويل مساره الى العرضة شمال.
عندما رغب الهلال في تسجيل علاء الدين يوسف الذي كان يعد من افضل اللاعبين في المريخ قبل اكثر من سبع سنوات، لم يمنعه أحد.
وحينما اصبح النيجيري كلتشي هدفا للهلال، تم تسجيله في الكشوفات الزرقاء رغم ان المريخ وقتها كان قد قطع شوطا بعيدا معه ومع ناديه النيجيري لتسجيله.
ما الذي يمنع ادارة الهلال بقيادة الكاردينال من تسجيل اللاعبين المبرزين حاليا في صفوف المريخ، حتى ولو كان هناك افضل منهم في الخانة.
ولماذا يظل الهلال قابعا في خانة الدفاع رغم انه يملك كل الادوات التي تساعده على الهجوم لتسجيل الاهداف قصيرة وبعيدة المدي.
فالتكن البداية برمضان عجب الذي سينتهي عقده مع المريخ بعد شهور معدودة ، ومن ثم يبدأ التفكير في كيفية ضم بقية المبرزين.
لن تكون هناك مشكلة امام الهلال بعد ان وضح ان رئيس النادي اشرف الكاردينال يملك المال الكاف لتسجيل حتى لاعبين حتى في مستوى رونالدو.
لقد حان الوقت للرد على المريخ بنفس الطريقة التي كان يتعامل بها مع الهلال في السنوات الماضية، حتى يتم اضعافه فنيا ويجرد من افضل عناصره.
وداعية : على الباغي تدور الدوائر.
..Rawa_60@yahoo.com
لم يقصد المريخ اضعاف الهلال وكل لاعبي المريخ الذين تحولوا الي الهلال تركوا بصمات وساهموا في تقوية فريقك وانه لغباء أن يفكر نادي او شخص في أن تسجيل اللاعبين من النادي الأخر لاضعافه وقمة التخبط وعدم العقلانية في استنباط الحقائق.
الحقيقة التي وراء هذا المقال الاجوف الخالي من الحقائق هو انك تحرش في الكاردينال وتسوق له الاسباب لتسجيل رمضان عجب في الهلال لموهبته وصغر سنه وحوجة الهلال الماسة له واجد انه من الغباء الشديد والخواء الفكري التفكير في ايجاد المبررات الواهية الضعيفة وبكل بساطة اللاعب حر في زمن الاحتراف في اختيار النادي الذي يريد وهو في السوق كما كان بكري المدينة في بداية هذا المؤسم.
ديل جميعا خايبين رجاء لا يسدون الرمق و لا هم تصبيرة من جوع
البركة في الرديف فهو مليء بالدرر و الجواهر
التسجيل ينبغي ان يكون على مستوى افريقياو اللعيبة الافارقة في الدوريات الاوروبية
هذا عبارة عن اطلال... اسكتوا كرنة راقد ليهم والله قال بقولهم...والكاردينال
قالا قال مفاجاتي ستتوالي وشدوا حيلكم ولو مامحتاجين ليهم عشان تفهموا حاجة
قام جيمي، بإعراء الكثيرين من لاعبي الهلال وهم مازالوا في كشوفات نادي الهلال والأمثال كثيرة ومعروفة وما مسرحية رتشاد جاستن ببعيدة عن الازهان.
من لا يهمه مصدر أمواله لا يبالي بالإغراء والخيانة.
حواء الهلال ولاااااده