مداد ازرق
محمد ادريس
أكمل فرسان الهلال الجاهزية لحسم معركة باتا بالمقبرة والكل عزيمة وإصرار من أجل تحقيق الفوز في المباراة التى تمثل تحد جديد للهلال لعبور الملاوي علي شاكلة الزنزباري فالملاوي لن يكون أقل مستوي من الزنزباري علي الإطلاق ولديه من الخبرة لمجاراة الهلال وسبق له مقارعة الهلال من قبل عندما كان باتا قبل تعديل إسمه لبينغ وخطورة الفريق تتمثل خارج يعلب خارج قواعده ونتائجه الإيجابية يحققها خارج ملعبه فالحذر مطلوب
*المشاكل المالية والصراعات الإدارية التى يعاني منها الملاوي يجب إن تكون دافعاً وليس تراجعاً فالحذر مطلوب من الفريق الذي يقاتل بلا مال ولا مجلس فالهلال ذات يوم تعرض لنفس الأزمة عندما إستقال صلاح إدريس وشكي اللاعبين لطوب الأرض وخرج هيثم مصطفي ببيان الجوع والفريق يومها كان يتأهب للسفر الي ليبيا لمواجهة الأهلي يومها عاد الهلال منتصراً بهدفين مقابل هدف وقدم مباراة كبيرة وفي ذات العام اقترب من النهائي كثيرا وكان اقرب من الصفاقصي في تلك المباراة
*ليس بالمال وحده تحقق البطولات والإنتصارات إن لم تتوفر روح الحماس والعزيمة والإصرار لدي اللاعبين لن يستطيع الفريق التقدم خطوة فالهلال يعلب بإسمه الكبير خبرة لاعبيه وشراسة جمهوره فالهلال تعود علي اللعب في كل الظروف فهذا يطلب منا إحترام خصما وعدم الإكتراث لمشاكله التى يعاني والتي قد تنصب في مصلحة الهلال وربما إنعسكت سلبا فذلك يجب اللتعامل مع المباراة ومع الخصم بحزمه بعيدا الإستهار والتهاون فالمرحلة الحالية لا تقبل الإستهتار فالهلال في مرحلة إنطلاقة تتطلب من الجميع الوقوف خلف الفريق في هذه المرحلة
*عودة روح الحماس والقتال والعزيمة للاعبي الهلال في الدوري الممتاز وأمام الميرغني والأهلي مدني مؤشر جيد يؤكد أن الهلال يسير في الطريق الصحيح ويمضي بثبات في مراحل متقدمة وحسم المباراة لن يكون تحت إقدام اللاعبين فقط فدور الجماهير يمثل الورقة الرابحة التى ترجح كفة الهلال في المواجهة ومعروف علي مر التاريخ جمهور الهلال صاحب الكملة في المعارك الحاسمة كما عودنا
*ما يجعل القاعدة أكثر طمأنينة علي تحقيق الفوز الروح والإنسجام بين الجهاز الفني الثلاثي النقر أخوان وخالد فضلاً عن قربهم من اللاعبين والتعرف علي كل كبيرة وصغيرة أعاد الثقة للمجموعة وأصبح اللاعبين علي قلب قائد واحد علي عكس ما كان عليه الفريق في السابق من مشاكل وسط اللاعبين وعدم رغبة في المدرب ادي الي فراغ كبير بين اللاعبين والجهاز الفني انتفي في عهد النقر أخوان والمعلم
*الهلال في مرحلة تتطلب وقفة الجميع من أجل الكيان بعيداً عن التحزب والتطرف والطواف علي حساب الفريق المتضرر الأول من تلك الممارست التى أدت الي تقسيم الهلال لشيعة و أحزاب ومعركة الغد أمام الملاوي فرض عين علي كل هلالي حادب علي المصلحة تفرض علية الوقفة الصلبة من أجل الهلال وهو أحوج ما يكون في هذه الأيام لوقفة ومساندة جماهيره
*وأكثر ما يبعث الطمأنينة وجود مجلس الإدارة بجانب الفريق والوقوف علي كل صغيرة وكبيرة ومتابعة التمارين وتهيئ الأجواء ولعل لقاء اللاعبين برئيس النادي بمزرعته يمثل أكبر مكسب وداعم معنوي لعبور الفريق الملاوي فالكاردينال كرس جهوده خلال الأيام الفائتة من العودة بالفريق الي سكة الإنتصارات
*خالد بخيت وضع وصفته السحرية في التدربيات الخاصة بالمهاجمين ونجح في خلق قوة هجومية ضاربة كانت نتاجها الفوز علي الميرغني والاهلي كما نجح في المعالجة النفسية ولدية الكثير من المفاجآت في مباراة الغد
نقا ط نقاط نقاط
*عزم رئيس الهلال علي قرار الإنسحاب من الدوري عانق أشواق الجماهير الزرقاء التي تؤييد خطوة الرئيس
*دفاع رئيس الهلال عن مكتسبات وحقوق الكيان لا تراجع عنها وقرار الإنسحاب سيكون الأقوي في تاريخ النادي إذا لم يتراجع الكاردينال
*الجماهير إستعدت لمعركة الغد وحشدت الجميع للوقوف خلف الفريق
* شكرا للقطب الفخيم و الهلالي الغيور نور الدين الدولي بحضوره الجميل لمران الهلال لرفع الروح المعنوية للاعبين لحسم معركة الأحد و الدولي يعد القطب الاول للهلال دعما للمجلس ووقوفاً خلف الفريق
* الطوفان على خط النار في المدرجات بقيادة ابوروف ونيس وبقية الجنود الاشاوس الذين يزلزلون الأرض تحت أقدام الخصم في مباراة الغد
*ظل مجلس إدارة نادي حلة حمد المنتهي فترتة يتماطل في تسليم المجلس المنتخب برئاسة العميد (م)محمد حمدنا الله ولا أدري لماذا التلكؤ في عملية التسليم والتسلم بعد حسم معركة الأنتخابات
*والسؤال الذي يفرض نفسه لماذا لم تقم المفوضية فور إعلان المجلس الجديد بتسلمه مقاليد الإدارة وهي المعنية بهذا الأمر وحل المشكلة بدلا من موقفها الضعيف البعيد عن الحيادية
نقطة اخيرة
الملاوي في المقبرة مدفون مدفون
محمد ادريس
أكمل فرسان الهلال الجاهزية لحسم معركة باتا بالمقبرة والكل عزيمة وإصرار من أجل تحقيق الفوز في المباراة التى تمثل تحد جديد للهلال لعبور الملاوي علي شاكلة الزنزباري فالملاوي لن يكون أقل مستوي من الزنزباري علي الإطلاق ولديه من الخبرة لمجاراة الهلال وسبق له مقارعة الهلال من قبل عندما كان باتا قبل تعديل إسمه لبينغ وخطورة الفريق تتمثل خارج يعلب خارج قواعده ونتائجه الإيجابية يحققها خارج ملعبه فالحذر مطلوب
*المشاكل المالية والصراعات الإدارية التى يعاني منها الملاوي يجب إن تكون دافعاً وليس تراجعاً فالحذر مطلوب من الفريق الذي يقاتل بلا مال ولا مجلس فالهلال ذات يوم تعرض لنفس الأزمة عندما إستقال صلاح إدريس وشكي اللاعبين لطوب الأرض وخرج هيثم مصطفي ببيان الجوع والفريق يومها كان يتأهب للسفر الي ليبيا لمواجهة الأهلي يومها عاد الهلال منتصراً بهدفين مقابل هدف وقدم مباراة كبيرة وفي ذات العام اقترب من النهائي كثيرا وكان اقرب من الصفاقصي في تلك المباراة
*ليس بالمال وحده تحقق البطولات والإنتصارات إن لم تتوفر روح الحماس والعزيمة والإصرار لدي اللاعبين لن يستطيع الفريق التقدم خطوة فالهلال يعلب بإسمه الكبير خبرة لاعبيه وشراسة جمهوره فالهلال تعود علي اللعب في كل الظروف فهذا يطلب منا إحترام خصما وعدم الإكتراث لمشاكله التى يعاني والتي قد تنصب في مصلحة الهلال وربما إنعسكت سلبا فذلك يجب اللتعامل مع المباراة ومع الخصم بحزمه بعيدا الإستهار والتهاون فالمرحلة الحالية لا تقبل الإستهتار فالهلال في مرحلة إنطلاقة تتطلب من الجميع الوقوف خلف الفريق في هذه المرحلة
*عودة روح الحماس والقتال والعزيمة للاعبي الهلال في الدوري الممتاز وأمام الميرغني والأهلي مدني مؤشر جيد يؤكد أن الهلال يسير في الطريق الصحيح ويمضي بثبات في مراحل متقدمة وحسم المباراة لن يكون تحت إقدام اللاعبين فقط فدور الجماهير يمثل الورقة الرابحة التى ترجح كفة الهلال في المواجهة ومعروف علي مر التاريخ جمهور الهلال صاحب الكملة في المعارك الحاسمة كما عودنا
*ما يجعل القاعدة أكثر طمأنينة علي تحقيق الفوز الروح والإنسجام بين الجهاز الفني الثلاثي النقر أخوان وخالد فضلاً عن قربهم من اللاعبين والتعرف علي كل كبيرة وصغيرة أعاد الثقة للمجموعة وأصبح اللاعبين علي قلب قائد واحد علي عكس ما كان عليه الفريق في السابق من مشاكل وسط اللاعبين وعدم رغبة في المدرب ادي الي فراغ كبير بين اللاعبين والجهاز الفني انتفي في عهد النقر أخوان والمعلم
*الهلال في مرحلة تتطلب وقفة الجميع من أجل الكيان بعيداً عن التحزب والتطرف والطواف علي حساب الفريق المتضرر الأول من تلك الممارست التى أدت الي تقسيم الهلال لشيعة و أحزاب ومعركة الغد أمام الملاوي فرض عين علي كل هلالي حادب علي المصلحة تفرض علية الوقفة الصلبة من أجل الهلال وهو أحوج ما يكون في هذه الأيام لوقفة ومساندة جماهيره
*وأكثر ما يبعث الطمأنينة وجود مجلس الإدارة بجانب الفريق والوقوف علي كل صغيرة وكبيرة ومتابعة التمارين وتهيئ الأجواء ولعل لقاء اللاعبين برئيس النادي بمزرعته يمثل أكبر مكسب وداعم معنوي لعبور الفريق الملاوي فالكاردينال كرس جهوده خلال الأيام الفائتة من العودة بالفريق الي سكة الإنتصارات
*خالد بخيت وضع وصفته السحرية في التدربيات الخاصة بالمهاجمين ونجح في خلق قوة هجومية ضاربة كانت نتاجها الفوز علي الميرغني والاهلي كما نجح في المعالجة النفسية ولدية الكثير من المفاجآت في مباراة الغد
نقا ط نقاط نقاط
*عزم رئيس الهلال علي قرار الإنسحاب من الدوري عانق أشواق الجماهير الزرقاء التي تؤييد خطوة الرئيس
*دفاع رئيس الهلال عن مكتسبات وحقوق الكيان لا تراجع عنها وقرار الإنسحاب سيكون الأقوي في تاريخ النادي إذا لم يتراجع الكاردينال
*الجماهير إستعدت لمعركة الغد وحشدت الجميع للوقوف خلف الفريق
* شكرا للقطب الفخيم و الهلالي الغيور نور الدين الدولي بحضوره الجميل لمران الهلال لرفع الروح المعنوية للاعبين لحسم معركة الأحد و الدولي يعد القطب الاول للهلال دعما للمجلس ووقوفاً خلف الفريق
* الطوفان على خط النار في المدرجات بقيادة ابوروف ونيس وبقية الجنود الاشاوس الذين يزلزلون الأرض تحت أقدام الخصم في مباراة الغد
*ظل مجلس إدارة نادي حلة حمد المنتهي فترتة يتماطل في تسليم المجلس المنتخب برئاسة العميد (م)محمد حمدنا الله ولا أدري لماذا التلكؤ في عملية التسليم والتسلم بعد حسم معركة الأنتخابات
*والسؤال الذي يفرض نفسه لماذا لم تقم المفوضية فور إعلان المجلس الجديد بتسلمه مقاليد الإدارة وهي المعنية بهذا الأمر وحل المشكلة بدلا من موقفها الضعيف البعيد عن الحيادية
نقطة اخيرة
الملاوي في المقبرة مدفون مدفون
