لم يشهد فريق الكرة بنادي الهلال عملا تدريبيا بهذا النهج العالمى فى تاريخه القريب أو البعيد، وأقول هذا والبلجيكى باتريك الذى يقدم حتى الآن عملا تدريبيا لم يشهده النادى بشهاده عدد من الخبراء والمختصين فى شؤون التدريب.
باتريك مدرب يعمل باحترافية لم تكن موجودة من قبل، والرجل يمضى ببرنامج اعدادى غير من شكل وأداء الفريق وأدخل ثقافة جديدة لم تكن موجودة، وهى المتابعة الدقيقة للاعب فى التدريب وطرق التغذية وبرنامج الراحة . اللاعبون لديهم برنامج تدريبى ليس فى المران فقط بل حتى بعد نهاية التمارين، وهنا وضح الفرق الكبير بين ما كان يحدث فى السابق من تأخير للاعبين وغيابات بعذر وبدونه، وتوقف لاعبين عن التدريبات لدواعى المستحقات. القطاع الرياضى ودائرة الكرة شعلة من النشاط الكل يعمل الجميع يقوم بمهامه بتنظيم ومتابعة وتوفير كل احتياجات الفريق فى التدريب دون تأخير وتنفيذ المهام بدقة عالية، حيث أن الفريق أصبح يؤدي تدريباته على طريقة الأندية الأوربية الكبيرة . الهلال سيجني ثمرات الانضباط والعمل الاحترافى الكبير الذى تم والفريق يمضى للأفضل، أما طرق التدريبات والوسائل التى تتم بها تؤكد ان الازرق استقدم مدربا كبيرا يعمل وفق رؤيته فقط. رأي ونص وخمسة
غياب السودان عن بطولة امم افريقيا سمع به الكثيرون من معلقى مباريات البطولة التى تجرى حاليا.
تناول معلق لقاء الافتتاح السودان ودوره الكبير فى إنشاء الكاف ومشاركاته فى البطولة.
منتخب الكنغو الذى تأهل من مجموعة السودان كان أداؤه أكثر من عادى يغلب عليه الحماس.
لم تناقش إدارة المنتخبات بالاتحاد السودانى لكرة القدم خروج المنتخب من التصفيات وعدم قدرته للوصول للنهائيات.
إدارة المنتخبات الوطنية تتعامل مع الأحداث بـ(القطعة) ولا تدرس أسباب الخروج والإخفاق.
منتخب جزر الرأس الأخضر المعروف بـ(كاب فيرد) والذى قدم مستوى مشرفا، رغم حداثة مشاركاته فى نهائيات الكان، لكنه كان الافضل.
عدد سكان كاب فيرد لا يتعدى (800) ألف شخص أى أقل من المليون نسمة، ورغم ذلك يملكون أكثر من ثلاثمائة محترف فى أوربا وآسيا وامريكا اللاتينية.
اربعة ايام تبقت على موعد اللقاء الكبير بين الهلال والمريخ على درع الاستقلال. المباراة احتفالية، لكنها بالنسبة لجمهور الفريقين والأجهزة الفنية تختلف كثيرا وهى بمثابة مباراة رسمية.
مواجهة القمة أيا كانت المناسبة، يبقى التحدى حاضرا وهزيمة الفريق للآخر تبقى هى أمانى الجمهور.
تصدرت صحف الأمس خبرا مفاده، أن فريقى القمة رفضا البث التلفزيونى للمباراة.
لا أدرى ما السبب ولكن أيا كان السبب، فليس من حق الناديين الكبيرين تحديد نقل المباراة من عدمها.
المباراة احتفالية وعلى درع استقلال السودان، فما الداعى لوضع شروط للبث أو رفضه.
المناسبة وطنية ويجب أن يتعامل العملاقان احتراما لعظمة ومكانة الحدث فى قلوب كل السودانيين.
رأي أخير .
الأهلى شندى ينفى نيته فى التعاقد مع الخبير الوطنى برهان تيه وسبقه فى النفى الرابطة كوستى.
برهان لا زال مدربا عاما للمريخ ومن يريدون إبعاده من الأحمر يروجون لتعاقده فى كل يوم جديد مع ناد جديد.
نتمنى أن يدفع مدربا القمة بلاعبيين وطنيين فى قمة درع الاستقلال .
غير منطقى أن نشاهد اوكرا وجمال سالم وجابسون ووانغا وكوفى سلمون وايمن سعيد ومالك اسحاق فى مباراة على درع استقلال السودان.
هسا دا احتفال بالاستقلال ولا احتفال بالاستقلال. احتمال.. ما بعيد احتمال كبير.
باتريك مدرب يعمل باحترافية لم تكن موجودة من قبل، والرجل يمضى ببرنامج اعدادى غير من شكل وأداء الفريق وأدخل ثقافة جديدة لم تكن موجودة، وهى المتابعة الدقيقة للاعب فى التدريب وطرق التغذية وبرنامج الراحة . اللاعبون لديهم برنامج تدريبى ليس فى المران فقط بل حتى بعد نهاية التمارين، وهنا وضح الفرق الكبير بين ما كان يحدث فى السابق من تأخير للاعبين وغيابات بعذر وبدونه، وتوقف لاعبين عن التدريبات لدواعى المستحقات. القطاع الرياضى ودائرة الكرة شعلة من النشاط الكل يعمل الجميع يقوم بمهامه بتنظيم ومتابعة وتوفير كل احتياجات الفريق فى التدريب دون تأخير وتنفيذ المهام بدقة عالية، حيث أن الفريق أصبح يؤدي تدريباته على طريقة الأندية الأوربية الكبيرة . الهلال سيجني ثمرات الانضباط والعمل الاحترافى الكبير الذى تم والفريق يمضى للأفضل، أما طرق التدريبات والوسائل التى تتم بها تؤكد ان الازرق استقدم مدربا كبيرا يعمل وفق رؤيته فقط. رأي ونص وخمسة
غياب السودان عن بطولة امم افريقيا سمع به الكثيرون من معلقى مباريات البطولة التى تجرى حاليا.
تناول معلق لقاء الافتتاح السودان ودوره الكبير فى إنشاء الكاف ومشاركاته فى البطولة.
منتخب الكنغو الذى تأهل من مجموعة السودان كان أداؤه أكثر من عادى يغلب عليه الحماس.
لم تناقش إدارة المنتخبات بالاتحاد السودانى لكرة القدم خروج المنتخب من التصفيات وعدم قدرته للوصول للنهائيات.
إدارة المنتخبات الوطنية تتعامل مع الأحداث بـ(القطعة) ولا تدرس أسباب الخروج والإخفاق.
منتخب جزر الرأس الأخضر المعروف بـ(كاب فيرد) والذى قدم مستوى مشرفا، رغم حداثة مشاركاته فى نهائيات الكان، لكنه كان الافضل.
عدد سكان كاب فيرد لا يتعدى (800) ألف شخص أى أقل من المليون نسمة، ورغم ذلك يملكون أكثر من ثلاثمائة محترف فى أوربا وآسيا وامريكا اللاتينية.
اربعة ايام تبقت على موعد اللقاء الكبير بين الهلال والمريخ على درع الاستقلال. المباراة احتفالية، لكنها بالنسبة لجمهور الفريقين والأجهزة الفنية تختلف كثيرا وهى بمثابة مباراة رسمية.
مواجهة القمة أيا كانت المناسبة، يبقى التحدى حاضرا وهزيمة الفريق للآخر تبقى هى أمانى الجمهور.
تصدرت صحف الأمس خبرا مفاده، أن فريقى القمة رفضا البث التلفزيونى للمباراة.
لا أدرى ما السبب ولكن أيا كان السبب، فليس من حق الناديين الكبيرين تحديد نقل المباراة من عدمها.
المباراة احتفالية وعلى درع استقلال السودان، فما الداعى لوضع شروط للبث أو رفضه.
المناسبة وطنية ويجب أن يتعامل العملاقان احتراما لعظمة ومكانة الحدث فى قلوب كل السودانيين.
رأي أخير .
الأهلى شندى ينفى نيته فى التعاقد مع الخبير الوطنى برهان تيه وسبقه فى النفى الرابطة كوستى.
برهان لا زال مدربا عاما للمريخ ومن يريدون إبعاده من الأحمر يروجون لتعاقده فى كل يوم جديد مع ناد جديد.
نتمنى أن يدفع مدربا القمة بلاعبيين وطنيين فى قمة درع الاستقلال .
غير منطقى أن نشاهد اوكرا وجمال سالم وجابسون ووانغا وكوفى سلمون وايمن سعيد ومالك اسحاق فى مباراة على درع استقلال السودان.
هسا دا احتفال بالاستقلال ولا احتفال بالاستقلال. احتمال.. ما بعيد احتمال كبير.
بعدين اي مدرب بجي مركب مكنه انضباط لكن بعد شويه ببقى هو زاتو سوداني لمن يتعامل معانا و مع ظروف البلد .. و اول دليل على كدا انو بتمرن مره واحده في اليوم و التمرين كلو ساعتين فقط .. قابلك خواجه بشتغل ساعتين بس في اليوم؟