بالمرصاد
الاهتمام المتزايد من قبل اتحاد كرة القدم السودانى بمباراة الهلال والمريخ فى درع الاستقلال متزامنة مع الفئات العالية التى حددها الاتحاد فى اجتماعه الاخير الذى اجل خلاله النظر فى امر الشركة الراعية والقناة الناقلة للدورى الممتاز الذى يبدو انه لن يجد حظه من النقل وهذا موضوع اخر سنتطرق له فى حينه طالما اننا نجرى وراء الاتحاد حتى ايصاله لخشم باب العدم من الجرى وراء القنوات والشركات الراعية التى ربما تتقزم حتى تصل لحلوانى شهير لم يقم قبل ذلك برعاية دورة ناشئين
عموما الاتحاد جعل من نفسه مصدر تهكم فى منابر التواصل الاجتماعى والمنتديات والمجتمعات التى تتحدث عن قمة الاستقلال التى تقام بعد مرور ثلاثين يوما على موعده المفترض ان يكون معبرا
فقد قال احدهم ناحية الفئات العالية لمشاهدة القمة ان الاتحاد يسعى للحصول على اكبر عائد لتسكيت اندية الممتازة التى صارت مثل الطفل فاقد امه وهو رضيع
وقال اخر انها قمة الاستغلال (بالغين وليس الاستقلال)
وقال اخرون ان السودان فى عهد الانقاذ شهد تقسيم الاشياء لمرحلة قدر ظروفك وان كل شئ يمكن ان يمنح بالتقسيط الا مباريات الكرة
وانا اسميتها قمة بفلوس والدورى بلاش
هذا احساسى اتمنى ان لا يصدق فكل القرائن ان لم يتم تداركها تدل على ان الدورى الممتاز سيكون مسخا مشوها الاندية بلا استثناء ستكون مجبرة على تعويض فاقد الصرف الذى ستعانيه مع انطلاق المنافسة وهى منتشية حاليا بالاموال المتدفقة من هنا وهناك من اجل الاعداد والمعسكرات الداخلية والخارجية وعندما ينقطع حبل التغذية السرى هذا بسبب الانتخابات العامة فى ابريل ستكون البطون الخاوية ملت الصراخ وربما استسلمت بعض الاندية مبكرا كما فعل نيل الحصاحيصا العام الماضى
دمتم والسلام
الاهتمام المتزايد من قبل اتحاد كرة القدم السودانى بمباراة الهلال والمريخ فى درع الاستقلال متزامنة مع الفئات العالية التى حددها الاتحاد فى اجتماعه الاخير الذى اجل خلاله النظر فى امر الشركة الراعية والقناة الناقلة للدورى الممتاز الذى يبدو انه لن يجد حظه من النقل وهذا موضوع اخر سنتطرق له فى حينه طالما اننا نجرى وراء الاتحاد حتى ايصاله لخشم باب العدم من الجرى وراء القنوات والشركات الراعية التى ربما تتقزم حتى تصل لحلوانى شهير لم يقم قبل ذلك برعاية دورة ناشئين
عموما الاتحاد جعل من نفسه مصدر تهكم فى منابر التواصل الاجتماعى والمنتديات والمجتمعات التى تتحدث عن قمة الاستقلال التى تقام بعد مرور ثلاثين يوما على موعده المفترض ان يكون معبرا
فقد قال احدهم ناحية الفئات العالية لمشاهدة القمة ان الاتحاد يسعى للحصول على اكبر عائد لتسكيت اندية الممتازة التى صارت مثل الطفل فاقد امه وهو رضيع
وقال اخر انها قمة الاستغلال (بالغين وليس الاستقلال)
وقال اخرون ان السودان فى عهد الانقاذ شهد تقسيم الاشياء لمرحلة قدر ظروفك وان كل شئ يمكن ان يمنح بالتقسيط الا مباريات الكرة
وانا اسميتها قمة بفلوس والدورى بلاش
هذا احساسى اتمنى ان لا يصدق فكل القرائن ان لم يتم تداركها تدل على ان الدورى الممتاز سيكون مسخا مشوها الاندية بلا استثناء ستكون مجبرة على تعويض فاقد الصرف الذى ستعانيه مع انطلاق المنافسة وهى منتشية حاليا بالاموال المتدفقة من هنا وهناك من اجل الاعداد والمعسكرات الداخلية والخارجية وعندما ينقطع حبل التغذية السرى هذا بسبب الانتخابات العامة فى ابريل ستكون البطون الخاوية ملت الصراخ وربما استسلمت بعض الاندية مبكرا كما فعل نيل الحصاحيصا العام الماضى
دمتم والسلام