راى حر
صلاح الاحمدى
الاعارة فى ملعبنا السودانية اصبحت تشكل خصم كبير على الاندية ما يعنى ان اللاعب المعار ذات ثقل وتاثير كبير على الفريق المعار اليه بل اكثر من ذلك اصبح من الاعمدة الاساسية التى ان غابت تدهور الفريق .
نجد ان الفهم الادارى للمعار بانه لاعب زاد عن حوجة الفريق او كلف النادى مبالغ طائلة لذلك وجب التخزين دون الاستغناء عنه وهنا يبحث المجلس الى نادى صديق لاعارته حسب القوانين بالمدة المتفق عليه على ان تكون عودته مرهونة بانتهاء المدة بوجود خانة له ولا اصبح لاعب حر الانتقال .
اثبتت التجارب بان كل اللاعبين المعارين للاندية الصغرى بانهم اثبتوا وجودهم وان الكثير منهم باتت عودتهم مطلب ادارى لما قدموه من موسم جيد مع الفريق المعارين اليه .
ولابد ان نعرج على اهمية اللاعب المعار صاحب المردود الجيد الذى يفيد الفريق المعار اليه كظاهرة اصبحت خصم على الفريق الاخر بعد تالق اللاعب المعار خاصة ان اصبح فى الفريق لاعبين فى بعض الفرق .
يتحدث البعض بان اللاعب المعار اقل همية من اللاعب المتواجد بكشف الفريق وان عودته احيانا تكون طوعية او مطالبة بامداد الاعارة من الفريق الذى بذل فيه مردود جيد بالتالى يفرق الاعب فى تحويله من لاعب التسجيلات حتى فى اجر الرجوع وهى مسالة تخصم من اللاعب المعار الكثير.وقد نجده لا يحالفه الحظ فى تقديم مستوى جيد مع فريقه الاول بالتالى يتم شطبه وهو فى احسن حالة وتضيع موهبته خصوصا اذا كان صغير فى السن .
هنالك ظاهرةظلت تاتى بنتائج عكسية دايما على فرق التاهيلى وهى تسجيل مشاطيب الاندية الكرة بمدة لا تزيد عن ستة اشهر او سنة لاستفادة منهم فى صعود الفريق مقابل اجر كبير ثم يترك له الخيار فى المواصلة. ولكن اصبح بعض الاعبين عبارة عن نقطة انطلاق لكل لفرق التاهيلى فى الدرجات الاربعة وهى ظاهرة قد تخصم الكثير من اللاعبين صغارالسن بالفريق
نافذة
انقضى الموسم الرياضى بكل هاناته الى بر الامان بالرغم بان الموسم 2014يعد من اكبر المواسم تعقيدا فى كل الدرجات
فى الدرجة الثالثة شهد كثير من المصادمات بين الجمهور بل طالت العقوبات بعض الفرق منها سحبها من البطولة والايقاف لبعض اللاعبين والغرامة .اما فى الرجة الثانية نجدها احسن حالا حيث وقعة عدة صدامات مع التحكيم والاحتكاك الخفيف بين جماهير الفرق .الاولى لم تكن احسن من مثيلاتها بعد عدة مواجهات بين اللاعبين والحكام والتراشق بالالفاظ النابئة بين الادارين
طفحت الى السطح عملية التواطؤ بين الاندية بصورة محكمة دون التلاعب بنقاط المباراة وهى ظاهرة اخرى وجديدة على الوسط الرياضى جردت اللاعبين من عملية التواطؤ التى عرفناه من قبل بان التؤاطو يعنى به اللاعبين داخل الميدان مقابل اجر معروف يختار له لاعبين اصحاب خانات موثرة فى الميدان
نافذةاخيرة
يرى بعض اللاعبين الكبار بان الاعارة تقليل من شانه او عملية مكايدة ضده بالرغم يتفق الكثير من اهل الكرة بان الاعاراة تعنى مراجعة اللاعب لنفسه من خلال ما قدمه فى الفريق الاول من مستوى ضعيف ليجد نفسهفى الاعارة ليعود الى فريقه احسن حالا وهذه فكرة جانبها الصواب حتى اصبحت الفرق تسعى الى ارجاع لاعبها المعارالى صفوف الفريق .بالمقابل نجد هناك خصم كبير على اللاعب المعار بالنواحى المالية نظير ما كسبه فى بداية التسجيل ليجد الاعارة تفقده الكثير حتى اذا عاد الى فريقه الاول .
خاتمة
تحديد سقف الاعارة يعنى بوعى تام عدم الفوضى ولكن هنالك بعض الاندية تتلاعب باتفاقات جانبية بشطب اللاعب وتسجيله فى الفريق المعنى شريطة اعادته مرة اخرى اذا قدم مردود جيد لذلك نجد الفرق تقدم على تسجيل عدة لاعبين فى فريق اخر لذلك تعبرىالاعارة تدمير لمواهب كروية .
صلاح الاحمدى
الاعارة فى ملعبنا السودانية اصبحت تشكل خصم كبير على الاندية ما يعنى ان اللاعب المعار ذات ثقل وتاثير كبير على الفريق المعار اليه بل اكثر من ذلك اصبح من الاعمدة الاساسية التى ان غابت تدهور الفريق .
نجد ان الفهم الادارى للمعار بانه لاعب زاد عن حوجة الفريق او كلف النادى مبالغ طائلة لذلك وجب التخزين دون الاستغناء عنه وهنا يبحث المجلس الى نادى صديق لاعارته حسب القوانين بالمدة المتفق عليه على ان تكون عودته مرهونة بانتهاء المدة بوجود خانة له ولا اصبح لاعب حر الانتقال .
اثبتت التجارب بان كل اللاعبين المعارين للاندية الصغرى بانهم اثبتوا وجودهم وان الكثير منهم باتت عودتهم مطلب ادارى لما قدموه من موسم جيد مع الفريق المعارين اليه .
ولابد ان نعرج على اهمية اللاعب المعار صاحب المردود الجيد الذى يفيد الفريق المعار اليه كظاهرة اصبحت خصم على الفريق الاخر بعد تالق اللاعب المعار خاصة ان اصبح فى الفريق لاعبين فى بعض الفرق .
يتحدث البعض بان اللاعب المعار اقل همية من اللاعب المتواجد بكشف الفريق وان عودته احيانا تكون طوعية او مطالبة بامداد الاعارة من الفريق الذى بذل فيه مردود جيد بالتالى يفرق الاعب فى تحويله من لاعب التسجيلات حتى فى اجر الرجوع وهى مسالة تخصم من اللاعب المعار الكثير.وقد نجده لا يحالفه الحظ فى تقديم مستوى جيد مع فريقه الاول بالتالى يتم شطبه وهو فى احسن حالة وتضيع موهبته خصوصا اذا كان صغير فى السن .
هنالك ظاهرةظلت تاتى بنتائج عكسية دايما على فرق التاهيلى وهى تسجيل مشاطيب الاندية الكرة بمدة لا تزيد عن ستة اشهر او سنة لاستفادة منهم فى صعود الفريق مقابل اجر كبير ثم يترك له الخيار فى المواصلة. ولكن اصبح بعض الاعبين عبارة عن نقطة انطلاق لكل لفرق التاهيلى فى الدرجات الاربعة وهى ظاهرة قد تخصم الكثير من اللاعبين صغارالسن بالفريق
نافذة
انقضى الموسم الرياضى بكل هاناته الى بر الامان بالرغم بان الموسم 2014يعد من اكبر المواسم تعقيدا فى كل الدرجات
فى الدرجة الثالثة شهد كثير من المصادمات بين الجمهور بل طالت العقوبات بعض الفرق منها سحبها من البطولة والايقاف لبعض اللاعبين والغرامة .اما فى الرجة الثانية نجدها احسن حالا حيث وقعة عدة صدامات مع التحكيم والاحتكاك الخفيف بين جماهير الفرق .الاولى لم تكن احسن من مثيلاتها بعد عدة مواجهات بين اللاعبين والحكام والتراشق بالالفاظ النابئة بين الادارين
طفحت الى السطح عملية التواطؤ بين الاندية بصورة محكمة دون التلاعب بنقاط المباراة وهى ظاهرة اخرى وجديدة على الوسط الرياضى جردت اللاعبين من عملية التواطؤ التى عرفناه من قبل بان التؤاطو يعنى به اللاعبين داخل الميدان مقابل اجر معروف يختار له لاعبين اصحاب خانات موثرة فى الميدان
نافذةاخيرة
يرى بعض اللاعبين الكبار بان الاعارة تقليل من شانه او عملية مكايدة ضده بالرغم يتفق الكثير من اهل الكرة بان الاعاراة تعنى مراجعة اللاعب لنفسه من خلال ما قدمه فى الفريق الاول من مستوى ضعيف ليجد نفسهفى الاعارة ليعود الى فريقه احسن حالا وهذه فكرة جانبها الصواب حتى اصبحت الفرق تسعى الى ارجاع لاعبها المعارالى صفوف الفريق .بالمقابل نجد هناك خصم كبير على اللاعب المعار بالنواحى المالية نظير ما كسبه فى بداية التسجيل ليجد الاعارة تفقده الكثير حتى اذا عاد الى فريقه الاول .
خاتمة
تحديد سقف الاعارة يعنى بوعى تام عدم الفوضى ولكن هنالك بعض الاندية تتلاعب باتفاقات جانبية بشطب اللاعب وتسجيله فى الفريق المعنى شريطة اعادته مرة اخرى اذا قدم مردود جيد لذلك نجد الفرق تقدم على تسجيل عدة لاعبين فى فريق اخر لذلك تعبرىالاعارة تدمير لمواهب كروية .
