بالمرصاد
ان يخلط طفل ماء الشرب مع مياه المجارى ليست تلك بمشكلة لان فاعلها طفل وكفى اوان تخلط ام بين مواليدها التؤم ايضا ليست هناك مشكلة ولكن تبقى المشكلة ان خلط الماذون اوراق الزيجات الجماعية كما حدث قبل ذلك وتم اكتشاف الخطاء على استقبال الفنادق
وكذلك المشكلة فى ان يخلط رجل حمل درجة الدكتوراة الفخرية بين الحكم والامثال والماثورات الشعبية والقران الكريم فيقول العارف عزو مستريح وينسبه للقران الكريم
اما الادهى والامر ان يسعى سكرتير النادى الرياضى الكبير للزود عن القائل وكانه سكرتيره الشخصى وليس سكرتير كيان من اقصاه لاقصاه استنكر الواقعة وتحسر على مستوى اللغة والمعرفة والثقافة التى يحملها الرجل القائد لاكبر احزاب السودان كما يقول عشاق النادى الكبير
لقد سعى البعض للدفاع عن الرئيس حتى وهو فى هذه الدرجات من الهوان والاستهانة بالسامعين والمتوجين له رئيسا كانهم يدافعوا عن سياساته الادارية التى اودت بالنادى لهذا الدرك ولو صدر الخلط من اى شخص غير القائل لما اثار خلطه اهتمام احد لكن ان يبدر من قيادى ممسك بملفات مهمة فى الحركة الاسلامية فهذا ما يسترعى الانتباه والاشارة لموت هذا الكيان الذى يصعد نفس قيادته حينما يروا رجل وامراة حتى لو كانت ام وابنها ويهيمون على رؤسهم عندما يعدم مفكر فى قامة الشهيد محمود محمد طه تراهم مبتهجون كانهم حرروا القدس ولكن حينما يتعثر لسان خاذن اموالهم ويخلط بين كلام الله والناس كل الناس لا يحركوا ساكنا حتى لو باضعف الايمان كانهم متفقون معه على النهج اوانهم معلميه
واطرف تعليق على هذه الفاجعة كان تخوف احدهم ان يصلى القائل بطلع البدر علينا ولكن افظع رد فعل كان من سكرتير النادى وبدلا ان يذهب للاتحاد العام للاعتراض على برمجة الممتاز فى ظل معسكر فريقه الخارجى الذى صرف عليه الملايين او تاجيل لقاء القمة الى ختام المؤسم بدلا عن التمسك بالقرعة خاصة ان نده مواجه بمباريات حاسمة وصعبة معها كل الاحتمالات واردة خاصة عدم الصعود من المجموعة وحينها سياتى الند منكسرا لمباراة القمة وسيكون نادى القائل فى احسن حالاته اعدادا وروح معنوية بدلا عن ذلك - ذهب السكرتير مدافعا عن الرئيس وكان ما قاله بيان يخص الكيان
مرصد اخير
غدا استمعوا لشرح الاصفهانى لكل المعانى
العارف عزو مستريح وعلى قدر اهل العزم تاتى العزائم ومن شب على شئ شاب عليه
دمتم والسلام
ان يخلط طفل ماء الشرب مع مياه المجارى ليست تلك بمشكلة لان فاعلها طفل وكفى اوان تخلط ام بين مواليدها التؤم ايضا ليست هناك مشكلة ولكن تبقى المشكلة ان خلط الماذون اوراق الزيجات الجماعية كما حدث قبل ذلك وتم اكتشاف الخطاء على استقبال الفنادق
وكذلك المشكلة فى ان يخلط رجل حمل درجة الدكتوراة الفخرية بين الحكم والامثال والماثورات الشعبية والقران الكريم فيقول العارف عزو مستريح وينسبه للقران الكريم
اما الادهى والامر ان يسعى سكرتير النادى الرياضى الكبير للزود عن القائل وكانه سكرتيره الشخصى وليس سكرتير كيان من اقصاه لاقصاه استنكر الواقعة وتحسر على مستوى اللغة والمعرفة والثقافة التى يحملها الرجل القائد لاكبر احزاب السودان كما يقول عشاق النادى الكبير
لقد سعى البعض للدفاع عن الرئيس حتى وهو فى هذه الدرجات من الهوان والاستهانة بالسامعين والمتوجين له رئيسا كانهم يدافعوا عن سياساته الادارية التى اودت بالنادى لهذا الدرك ولو صدر الخلط من اى شخص غير القائل لما اثار خلطه اهتمام احد لكن ان يبدر من قيادى ممسك بملفات مهمة فى الحركة الاسلامية فهذا ما يسترعى الانتباه والاشارة لموت هذا الكيان الذى يصعد نفس قيادته حينما يروا رجل وامراة حتى لو كانت ام وابنها ويهيمون على رؤسهم عندما يعدم مفكر فى قامة الشهيد محمود محمد طه تراهم مبتهجون كانهم حرروا القدس ولكن حينما يتعثر لسان خاذن اموالهم ويخلط بين كلام الله والناس كل الناس لا يحركوا ساكنا حتى لو باضعف الايمان كانهم متفقون معه على النهج اوانهم معلميه
واطرف تعليق على هذه الفاجعة كان تخوف احدهم ان يصلى القائل بطلع البدر علينا ولكن افظع رد فعل كان من سكرتير النادى وبدلا ان يذهب للاتحاد العام للاعتراض على برمجة الممتاز فى ظل معسكر فريقه الخارجى الذى صرف عليه الملايين او تاجيل لقاء القمة الى ختام المؤسم بدلا عن التمسك بالقرعة خاصة ان نده مواجه بمباريات حاسمة وصعبة معها كل الاحتمالات واردة خاصة عدم الصعود من المجموعة وحينها سياتى الند منكسرا لمباراة القمة وسيكون نادى القائل فى احسن حالاته اعدادا وروح معنوية بدلا عن ذلك - ذهب السكرتير مدافعا عن الرئيس وكان ما قاله بيان يخص الكيان
مرصد اخير
غدا استمعوا لشرح الاصفهانى لكل المعانى
العارف عزو مستريح وعلى قدر اهل العزم تاتى العزائم ومن شب على شئ شاب عليه
دمتم والسلام