• ×
الأحد 19 مايو 2024 | 05-18-2024
رأي حر

رأي حر

رأي حر

 0  0  1159
رأي حر
راى حر

صلاح الاحمدى

العين التى بها رمد

خير اسلوب للدعوة الاتحادية هو الكلمة الطيبة فلا ينبقى ان يعتمد قادة الاتحاد على الكلمات الجافة والعبارات .الشديدة واسلوب التشنج.الذى لا ينفر ولا يؤلف..وعلى كل من يتصدى للعمل الادارى الطوعى يجب ان يتخذ جميع المواقع اصدقاء له. وصية جامعة لكل اهل الرياضة فى مجال الادارة توكد الوصية كيفية دعوة الرياضيين الى تقبل الاوضاع الرياضية التى من شانها رفعة مستوى وتطوير الكرة البلاد . وهى كفيلة بنجاح الادارى ما داما ملتزما بها .مخلصا من اجل اسعاد الوسط الرياضى بانجازات والرعاية والايفاء بالوعود التى هي عصبة الرياضة والتى تتمثل فى مد الاندية بالاستحقاقات المطلوبة حتى يكون الاستعداد على مستوى المنافسة.التى عمل الكثيرون من اجل تقويمها ولكنها ظلت باقية فى مكانها لا يطر عليها جديد خاصة فى البطولة وتتباين الفرق فى القاع . من الدعائم الثلاثة التى يجب ان نتحدث عنها التيسير وعدم التعسير على الاندية لان العمل التطوعى الادارى يملك المواصفات التى اذا افتقدت او فقدت سقطة كل القيم والمواريث الادارية التى تجعل كل ادارى يحتل غير مكانه بذلك يكون نصيبه الفشل فى تقديم المردود الذى جاء من اجله . الدعامة الثانية التبشير وعدم التنفير فان الادارى الناجح اذا كان حلوا اللسان بعيدا عن التهجم وعبوس الوجه وكراهية المجتمع الرياضى على اعتماد انه الصالح وغيره لا يعرفون اذا كان الادارى متفائلا مبتهجا بالحياة الرياضية اقبل عليه الرياضين وفتحوا قلوبهم له حتى تخضع الكرة عموما لتقويم يحدد خارطة الموسم من رعاية وبث وميادين وفرق قومية حتى تكون الرسالة. التى يجب ان يؤدونها باوضاع صحيحة لهم فى كل مجال التدريب التحكيم الادارة. خاضعة لورشة جامعة يفنت فيها ادى اربعة عشر موسم كان ولا زال بعيون الخبراء يصيبه الفشل ويصعب تقويمه بمعطيات المواسم الماضية والدور الضعيف من جانب الادارات التى تعاقبت على الاتحاد العام السودانى فى المجال الكروى بالنتائج المدرجة .او حتى على سبيل المنافسة التى التى لم تقوى تدريجيا لا بعد عمل البعض من رجال الاعمال بتبنى بعض الفرق ولكن كان الاستمرار صعب لعدم المؤسسية التى صاحبت العمل الذى تساقط الكثير من رجال الاعمال بعد ولوجهم مجالس الادارات وحتى الاتحادات وجعلوا انفسهم رهينة للفلاشات والمقابلات التلفزونية وصفحات الصحف الرياضية المعنية بالامر الرياضى .ثم اصبحوا ذاكرةالنسيان الرياضى بعد لم يسطتيع الكثير منهم الاستمرار نسبة لان الوضع الرياضى فى بلد مثل السودان من دول العالم الثالث مخصص لبعض الشخصيات التى لا تقدم بل تاخر وليس لها دراية بالرياضة مايجعل كل قبيح عند الوسط الرياضى جميل عندهم . الدعومة الثالثة التطاوع وعدم الاختلاف واشد ما يبتلى به قوم رياضى ان يدب الاختلاف بين ابنائها خصوصا فى حقل الرياضة والادارة يجب ان لا يختلف داراى مع ادارى اخر بحجة ان هذا يرتضى منصبا من المناصب او رايا معينا ويريد ان يفرضه على غيره.فاذا لم يقبله منه تكاثرت الاقلام الموجهة ضده حتى يخضع ويلين . نافذة قد يعيب البعض حديث رئيس الاتحاد بما قدمته الشركة الراعية وقد يكون البعض الاخر يشير الى الفوضى والعشوائية التى انطلقت من بداية الرعاية لشركة سودانى كل موسم وعن هبوط المستوى الفنى الذى ينصب كله فى تقديم مردود جيد للفرق الممثلة فى البطولات الخارجية وذهب البعض بان ما يقوله ويصوره رئيس الاتحاد من كلمات منمقة فى رعاية سودانى يعن استمراريتها بشكلها الحالى الذى لا تخطيه العين التى بها رمد بان كل التنظيمات واللجان العاملة من اجل ترقية الدورى الممتاز كشركة راعية منذ رعايتها لم يحالفها التوفيق .لذلك لابد من ان يكون الجلوس من اجل التجويد والبعد عن الفوضة التى كانت طابع الرعاية نافذة اخيرة الاجتما ع الذى يزعم عقده مع الشركة الراعية يجب ان يكون تقيم التجربة وفشلها وتجويدها خاتمة عجبى .ان كل الوسط الرياضى بعينه رمد ولكنه يرى البعض منه تجربة الممتاز ناجحة
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : رأي حر
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019