راى حر
صلاح الاحمدى
نادر مالك رئيس اتحاد الفروسية
كنا حضور فى مؤتمر للاتحاد الفروسية للبطولة الدولية لالتقاط الاوتاد التى تبدا فعاليتها الشهر القادم تحت جوا ساده التفاؤل بالرغم من شح الامكانيات التى اصبحت عنوان بارزا فى كل مؤتمرات المناشط لتقصير واضح تعانى من تلك الشريحة الادارية التى تبذل اقصى الجهود حتى يواكب منشطها المناشط العالمية لقد تحدث سكرتير اتحاد الفروسية عن حجم المعاناة الموجودة فى قيام البطولة الاولى لالتقاط الاوتاد ومدى جحم تلك البطولة معنويا على السودان فى المحافل العالمية وبعد طرح شافى وكافى صب فى عدم رعاية الشركات لمثل هذه البطولات بالاضافة الدعم الحكومى المتمثل فى وزارة الشباب والرياضة بعد اتضح جليا بان البطولة التى قدرة ميزانيتها 600الف جنيه توفرت عن جهد ذاتى لمحبيى اللعبة وهى فى الحقيقة بطولة كبيرة لما تضم من دول كبيرة غربية وعربية ما يعنى ان هنالك مجهود قد تم بذله من اتحاد الفريسية النشط ولقد اقدم الاخوة الاعالمين كطبيعة حالهم بان الوقوف خلف الاتحاد الى ان يتم اخراج البطولة بثوب زاهى يشرف السودان وخصوصا هى اول بطولة تقام فى ارضنا ويقودنا الحديث بان ابطال الفروسية وبعد الفلم التوثيقى الذى عرض على الحاضرين بان له قاعدة قوية فى تلك اللعبة وايضا ابطال مميزين كان مردودهم خارج القطر جيد لذلك تعول عليهم القبيلة الرياضية بتقديم مردود مشرف باسم السودان نافذة ذكر السيد سكرتير اتحاد الفروسية بان البطولة وللاسف دون جؤائز وهو امر نعتبره ان يلاقى صدى كبير فى وسط الشركات الراعية لتقديم المساعدة وتبنى عملية جوائز البطولة حتى يصبح المفقود موجود وهى التى من اجلها يتنافس المنافسون وهى الجوائز المالية ولاهمية ذلك الموضوع يجب ان نمد يد العون لذلك الاتحاد الرائع الذى يقوده كوكبة ادارية عملت ومنذ امد بعيد على ان يكون اسم السودان عاليا بمجهودات ذاتية عموما كلنا مع اتحاد الفروسية فى بطولته القادمة التى تجمع كثير من الدول العربية والغربية حتى يتم تعريفها على ابطال السودان فى ارضهم وفرض مساحات عالية لهم حتى يتم منافسة شريفة تعبر عن كيان واصالة اللاعب السودانى وحقيقة ما زاد اعجابنا بالطرح فى المؤتمر البرامج المصاحب الذى تم ذكره من سكرتير الاتحاد كخطوة فريدة ومعبرة ليعرف الاخوة الضيوف معالم بلادنا الجميلة كما لزم التنويه بان الانجليز اخر مشاركة لهم بالسودان بالمناشط كان عبر كرة القدم بحضور فريق ليفربول الانجليزى ضد منتخب الخرطوم نافذة اخيرة التكريم قيمة معنوية تمجد العطاء والتفانى ورجل الاتحاد واجهة المؤاسسة ومن سمات رجل الادارة الفهم الشمولى لمؤاسسته الرياضية قصدت بتلك المقدمة وانا اختم اسلئة المؤتمر بان يعرف الاستاذ القامة الرياضية نادر ابراهيم مالك كشخصية رياضية عرفت عبر نادى المريخ ووجوده السر بين ابنائه من الاعلامين فى مجال المناشط لاجد عدم الرد من المنصة بعد ان رفض الاستاذ نادر مالك عدم التعليق ولكن بسمحة الرجل المتواضع والذوق السودانى الاصيل وبخبرة الادارى المهول والعارف بكل بواطن الامور الصحفية ما كان منه لا ان انزواء بى ليحدثنى بطيبة خاطر انه تلقى دعوة لذلك لذلك رفض الحديث ولاجد منه ما كنت اريد بانه كان رئيس الاتحاد العام للفروسية قبل ذلك وكا مادار نريد ان ننون بان القامات السامقة التى تلبى الدعوات فى الموتمرات او الاحتفالات الرياضيىة واجبا علينا نحد الاداريين الجدد ان يتم تعريفهم حتى تعلم الاجيال القادمة دورهم. مع علمى التام لم تخلوالبطولة بالدعم من الاستاذ نادر مالك وحقيقة هذا ما اثار حفيظتى وجعلنى اردد سؤال يجب عند كل حضور قامات سامية ان تعرف من قبل القائمون بالامر خاتمة نتمنى ان تلاقى جميع النشاطات التى تقدمه الاتحادات الرياضية بوتيرة واحدة الدعم اللزم من الشركات والرعاية
صلاح الاحمدى
نادر مالك رئيس اتحاد الفروسية
كنا حضور فى مؤتمر للاتحاد الفروسية للبطولة الدولية لالتقاط الاوتاد التى تبدا فعاليتها الشهر القادم تحت جوا ساده التفاؤل بالرغم من شح الامكانيات التى اصبحت عنوان بارزا فى كل مؤتمرات المناشط لتقصير واضح تعانى من تلك الشريحة الادارية التى تبذل اقصى الجهود حتى يواكب منشطها المناشط العالمية لقد تحدث سكرتير اتحاد الفروسية عن حجم المعاناة الموجودة فى قيام البطولة الاولى لالتقاط الاوتاد ومدى جحم تلك البطولة معنويا على السودان فى المحافل العالمية وبعد طرح شافى وكافى صب فى عدم رعاية الشركات لمثل هذه البطولات بالاضافة الدعم الحكومى المتمثل فى وزارة الشباب والرياضة بعد اتضح جليا بان البطولة التى قدرة ميزانيتها 600الف جنيه توفرت عن جهد ذاتى لمحبيى اللعبة وهى فى الحقيقة بطولة كبيرة لما تضم من دول كبيرة غربية وعربية ما يعنى ان هنالك مجهود قد تم بذله من اتحاد الفريسية النشط ولقد اقدم الاخوة الاعالمين كطبيعة حالهم بان الوقوف خلف الاتحاد الى ان يتم اخراج البطولة بثوب زاهى يشرف السودان وخصوصا هى اول بطولة تقام فى ارضنا ويقودنا الحديث بان ابطال الفروسية وبعد الفلم التوثيقى الذى عرض على الحاضرين بان له قاعدة قوية فى تلك اللعبة وايضا ابطال مميزين كان مردودهم خارج القطر جيد لذلك تعول عليهم القبيلة الرياضية بتقديم مردود مشرف باسم السودان نافذة ذكر السيد سكرتير اتحاد الفروسية بان البطولة وللاسف دون جؤائز وهو امر نعتبره ان يلاقى صدى كبير فى وسط الشركات الراعية لتقديم المساعدة وتبنى عملية جوائز البطولة حتى يصبح المفقود موجود وهى التى من اجلها يتنافس المنافسون وهى الجوائز المالية ولاهمية ذلك الموضوع يجب ان نمد يد العون لذلك الاتحاد الرائع الذى يقوده كوكبة ادارية عملت ومنذ امد بعيد على ان يكون اسم السودان عاليا بمجهودات ذاتية عموما كلنا مع اتحاد الفروسية فى بطولته القادمة التى تجمع كثير من الدول العربية والغربية حتى يتم تعريفها على ابطال السودان فى ارضهم وفرض مساحات عالية لهم حتى يتم منافسة شريفة تعبر عن كيان واصالة اللاعب السودانى وحقيقة ما زاد اعجابنا بالطرح فى المؤتمر البرامج المصاحب الذى تم ذكره من سكرتير الاتحاد كخطوة فريدة ومعبرة ليعرف الاخوة الضيوف معالم بلادنا الجميلة كما لزم التنويه بان الانجليز اخر مشاركة لهم بالسودان بالمناشط كان عبر كرة القدم بحضور فريق ليفربول الانجليزى ضد منتخب الخرطوم نافذة اخيرة التكريم قيمة معنوية تمجد العطاء والتفانى ورجل الاتحاد واجهة المؤاسسة ومن سمات رجل الادارة الفهم الشمولى لمؤاسسته الرياضية قصدت بتلك المقدمة وانا اختم اسلئة المؤتمر بان يعرف الاستاذ القامة الرياضية نادر ابراهيم مالك كشخصية رياضية عرفت عبر نادى المريخ ووجوده السر بين ابنائه من الاعلامين فى مجال المناشط لاجد عدم الرد من المنصة بعد ان رفض الاستاذ نادر مالك عدم التعليق ولكن بسمحة الرجل المتواضع والذوق السودانى الاصيل وبخبرة الادارى المهول والعارف بكل بواطن الامور الصحفية ما كان منه لا ان انزواء بى ليحدثنى بطيبة خاطر انه تلقى دعوة لذلك لذلك رفض الحديث ولاجد منه ما كنت اريد بانه كان رئيس الاتحاد العام للفروسية قبل ذلك وكا مادار نريد ان ننون بان القامات السامقة التى تلبى الدعوات فى الموتمرات او الاحتفالات الرياضيىة واجبا علينا نحد الاداريين الجدد ان يتم تعريفهم حتى تعلم الاجيال القادمة دورهم. مع علمى التام لم تخلوالبطولة بالدعم من الاستاذ نادر مالك وحقيقة هذا ما اثار حفيظتى وجعلنى اردد سؤال يجب عند كل حضور قامات سامية ان تعرف من قبل القائمون بالامر خاتمة نتمنى ان تلاقى جميع النشاطات التى تقدمه الاتحادات الرياضية بوتيرة واحدة الدعم اللزم من الشركات والرعاية
