رغم الخسارة
خسر منتخنا نهائي سيكافا امام الدولة المضيفة كينيا بهدفين دون رد رغم انعدام عامل الاستعداد وكان الغرض من اجل المشاركة واكتساب الخبرة والاحتكاك بعناصر شابة خلت من معظم نجوم القمة التقلديين فهل اغضيكم هذا الرسوب وهل كانت تلك
الخسارة لها واقع سيئي في النفوس وهل سيخرج من يطالب بتغير الجهاز الفني بقيادة المدرب القادم بقوة مبارك سلمان
والتشكيك في قدرات لاعبي المنتخب والمدير الاداري وهل كان باامكان المنتخب وبعدادة الضعيف وان وجد اعداد ان يحقق البطولة والنتائج التي ترضي طموحات كل القاعدة السودانية في ظل الوضع المتردي وانعدام الدعم المالي للمنتخبات
من الدولة وهل سبق للمنتخب من خلال مشاركته السابقة في ظل الاعداد المتواجد ان وصل الي تلك المرحلة كما حدث في البطولة
الحالية التي وصلنا الي سلم التتويج بعد ان صرحت الجهة المسئولة عن المنتخب والمتمثلة في اتحاد كرة القدم بان المشاركة اتت من اجل صقل الاعبيين الجدد في المستحقات القادمة نعم اقولها بالفم المليان مبروك للسودان مستوي الاعبيين
القادمون بقوة في التنافس الاقليمي والافريقي والفن الذي اثلج صدورنا رغم الخسارة في نهائي المسابقة والكل يعلم الضغوط
الخارجية التي نسجت من اجل احباط عزيمة افراد المنتخب والحرب النفسية والتمثيلية التي جاءت من باب حجز اغراض المنتخب قبل المواجهة بحجة عدم سداد مستحقات الفندق من ممثل اتحاد سيكافا حتي تنكسر معنويات الاعبيين وبالفعل حدث ذلك داخل الملعب وخسرنا رهان النهائي ورغم ذلك كسبنا الكثير كسبنا نجوم لامعة نرجي منهم الكثير ومن ابرزهم المهاجم صلاح الجزولي وفارس ونجم الهلال المدافع الجسور مالك محمد احمد ونذار حامد ومهند الطاهر والحارس الدعيع وبقية العقد الفريد
يجب ان نقف قلبا وغالبا من نجوم المنتخب والمدير الفني مبارك سليمان صاحب البصمة والاراء الفنية الثاقبة في توظيف افراد المنتخب بعد الاداه الجميل والمتوازن في البطولة الحالية واعتقد بان قلة الاعداد ونقص الاعداد وقلة الخبرات وبقليل من التجارب والاحتكاكات واتاحة المباريات يمكن للمنتخب ان يحقق النتائج المرجوه
اخر الاسوار
وصول الاعب الخطير المحترف المالي كولبالي بجانب سيدي بية لتعاقد مع الفرقة الهلالية تعد اضافة لطلوع
الهلال مجدا في السماء والافق الافريقية لابطال افريقيا
ضلنا الوصيف لايحلو له شي من دون يحشر نفسة في مغتنيات الهلال العظيم بعد الاستعاني منذ سنوات بالمدرب الالماني ميكلوس ومرورا بريكاردو البرازيلي والمحترف كلاتشي وهيثم طمبل والباشا وهيثم مصطفي ومجاهد وعلاء يوسف والقائمة تتطول وجاء تراوري محترف الهلال اخر بدعة للوصيف
خسر منتخنا نهائي سيكافا امام الدولة المضيفة كينيا بهدفين دون رد رغم انعدام عامل الاستعداد وكان الغرض من اجل المشاركة واكتساب الخبرة والاحتكاك بعناصر شابة خلت من معظم نجوم القمة التقلديين فهل اغضيكم هذا الرسوب وهل كانت تلك
الخسارة لها واقع سيئي في النفوس وهل سيخرج من يطالب بتغير الجهاز الفني بقيادة المدرب القادم بقوة مبارك سلمان
والتشكيك في قدرات لاعبي المنتخب والمدير الاداري وهل كان باامكان المنتخب وبعدادة الضعيف وان وجد اعداد ان يحقق البطولة والنتائج التي ترضي طموحات كل القاعدة السودانية في ظل الوضع المتردي وانعدام الدعم المالي للمنتخبات
من الدولة وهل سبق للمنتخب من خلال مشاركته السابقة في ظل الاعداد المتواجد ان وصل الي تلك المرحلة كما حدث في البطولة
الحالية التي وصلنا الي سلم التتويج بعد ان صرحت الجهة المسئولة عن المنتخب والمتمثلة في اتحاد كرة القدم بان المشاركة اتت من اجل صقل الاعبيين الجدد في المستحقات القادمة نعم اقولها بالفم المليان مبروك للسودان مستوي الاعبيين
القادمون بقوة في التنافس الاقليمي والافريقي والفن الذي اثلج صدورنا رغم الخسارة في نهائي المسابقة والكل يعلم الضغوط
الخارجية التي نسجت من اجل احباط عزيمة افراد المنتخب والحرب النفسية والتمثيلية التي جاءت من باب حجز اغراض المنتخب قبل المواجهة بحجة عدم سداد مستحقات الفندق من ممثل اتحاد سيكافا حتي تنكسر معنويات الاعبيين وبالفعل حدث ذلك داخل الملعب وخسرنا رهان النهائي ورغم ذلك كسبنا الكثير كسبنا نجوم لامعة نرجي منهم الكثير ومن ابرزهم المهاجم صلاح الجزولي وفارس ونجم الهلال المدافع الجسور مالك محمد احمد ونذار حامد ومهند الطاهر والحارس الدعيع وبقية العقد الفريد
يجب ان نقف قلبا وغالبا من نجوم المنتخب والمدير الفني مبارك سليمان صاحب البصمة والاراء الفنية الثاقبة في توظيف افراد المنتخب بعد الاداه الجميل والمتوازن في البطولة الحالية واعتقد بان قلة الاعداد ونقص الاعداد وقلة الخبرات وبقليل من التجارب والاحتكاكات واتاحة المباريات يمكن للمنتخب ان يحقق النتائج المرجوه
اخر الاسوار
وصول الاعب الخطير المحترف المالي كولبالي بجانب سيدي بية لتعاقد مع الفرقة الهلالية تعد اضافة لطلوع
الهلال مجدا في السماء والافق الافريقية لابطال افريقيا
ضلنا الوصيف لايحلو له شي من دون يحشر نفسة في مغتنيات الهلال العظيم بعد الاستعاني منذ سنوات بالمدرب الالماني ميكلوس ومرورا بريكاردو البرازيلي والمحترف كلاتشي وهيثم طمبل والباشا وهيثم مصطفي ومجاهد وعلاء يوسف والقائمة تتطول وجاء تراوري محترف الهلال اخر بدعة للوصيف