راى حر
صلاح الاحمدى
مشروع الاهتمام بالصغار هدية
بدات المؤتمر الذى اقامه الاتحاد العام لكرة القدم السودانى متفائلا وخرجت منه محبطا وبين التفاؤل والاحباط مساحة كبيرة من الاتفاق على الهدف العام الذى ابتغيته من لقاء الدكتور بلمحسن الملوشى وهذا الهدف تمثل فى معرفة الجديد من الاتحاد الدولى وهدفه من وطموحه المشروع فى ترقية الاتحاد السودانى والمجال الكروى بالبنيات التحتية من ميادين الخماسيات والعمل على تطوير وتجويد الاداء فى السلك الادارى والاهتمام بالصغار وتعليمهم ولكن الدكتور معتصم جعفررئيس الاتحاد العام فاجانى بانه لا امل فى ان يرى مشروع الصغار النور غريبا من خلا ل سرده العام لمشروع الهدف الثالث لان لازال يجرى العمل على ترسيخ روؤيته بصورة توضح مهام كل هئية معنية بامورها والتنوير والتقدم بقطاع الصغار تلك ماساة تنوع الادارات فى قطاع الصغار واظن كان الوضع يختلف لوانه يمثل رافد محدد هو الكيان الاصيل الذى يعنى بكرة القدم فى السودان الاتحاد العام يعارض وفق مبادئ ومعطيات مشتركة لان تعدد الاطياف والكيانات تسمح بالانقسام .بالخروج .بقامة التوزنات للحفاظ على التمثيل لجميع الهئيات البراعم والصغار ليصبح الاتحاد العام كما هو الاقرب الى الحفاظ لا تختلط الاوراق تماما كم يدور الان ولا معارضا تماما ولا هو من ناحية ثانية مهادن تماما او خافت الصوت لذلك كان حديث رئيس الاتحاد فى الاهتمام بالصغار يريد به كسب ارضاء جديد ويحتمل مساحة واسعة وممثلوه فى مشروع تعليم الصغار نافذة حتى اريحك فقط ولا تشغل بالك لا اعتقد ان هناك حزبا معارض معارضة حقيقية للسياسات الاتحادية فى قطاع الصغار غيرهيئة البراعم والناشيئن والاتحاد السودانى للناشيئن والاتحاد السودانى على حد تعبير رئيسه فتداول السلطة فى مجال الصغار لمشروع الهدف الذى اغره الاتحاد الدولى كبير وعظيم ويتتطلب تغير كاملا فى الاليات الادارية والفنية وارادة القائمون على على الحزب الحاكم لان تداول السلطة فى مجال الصغار ليس مسالة سهلة وبالتالى نحن ندعوا الى هيكلة البراعم والناشئين بانتخابات حرة ونزيهة تعطى كل ذوحق حقه ولى يتحقق مبدا تداول الادوار ليرى المشروع الحيوى الذى نعتبره ضربة قوية وجهها الاتحاد الدولى لنا لاختبارقدراتنا الادارية فى المجال الرياضى كمشروع كبير يتوجب التكاتف نافذة يجب ان نعرف ان هيئة البراعم والناشيئن والاتحاد السودانى للناشيئن هم جسم مكمل للاتحاد العام اداريا وفنيا حسب الرؤية العامة ولاعتبارات كثيرة حول الاتحاد العام عطف تلك المؤسات عمل على اشراك الرئيس السابق لها ضمن مجموعة الاتحاد حتى يتم تقارب المسافات ولكن لم تاتى تلك الخطوة بجديد دب خلاف كثير ما بين الاتحاد العام والمؤسسات المعنية فى عملية الادارة وخلص البعض بان الاتحاد جهة فنية فقط من اجل ذلك مر رئيس الاتحاد مرور الكرام على الاهتمام بالصغار فى مشلروع الهدف الثالث الذى يتضمن الااهتما بالصغار كاهم بند يقدمه الاتحاد الدولى والذى تحدث وافاض فيه الدكتور الملوشى وهو يثمن دور رئيس الجمهورية برعاية المشروع وجب التعديل فى الدوائر الاتحادية ما يواكب الدور لالاعظم لاتحاد يدير مقاليد الكرة بالبلاد وفرض هيمنته على الامور الحيوية كمشروع الصغار باسرع وقت خاتمة يجب ان ترتمى كل المؤسسات المعنية بالصغار الى احضان الاتحاد العام السودانى لكرة القدم وهو المناط بالدور الكبير فى تتطوير الرياضة بعيدا عن السياسة على ان تظل التنقية مستمرة بين الادارين والفنيين لهؤلا الصغار لان الفشل الذى حالف تلك المؤسسات واضح وباين لا يحتاج الى دليل الان الميادين التى شيدت بمال الدولة اصبحت خرابة حتى الميادين الجيدة سطت عليها اندية واصبحت المؤسسات صورية وليس لها حراك يذكر بل اصبحت المحليات صاحبت المردود الاكبر مشروع الصغار هدية يجب لا تفويته
صلاح الاحمدى
مشروع الاهتمام بالصغار هدية
بدات المؤتمر الذى اقامه الاتحاد العام لكرة القدم السودانى متفائلا وخرجت منه محبطا وبين التفاؤل والاحباط مساحة كبيرة من الاتفاق على الهدف العام الذى ابتغيته من لقاء الدكتور بلمحسن الملوشى وهذا الهدف تمثل فى معرفة الجديد من الاتحاد الدولى وهدفه من وطموحه المشروع فى ترقية الاتحاد السودانى والمجال الكروى بالبنيات التحتية من ميادين الخماسيات والعمل على تطوير وتجويد الاداء فى السلك الادارى والاهتمام بالصغار وتعليمهم ولكن الدكتور معتصم جعفررئيس الاتحاد العام فاجانى بانه لا امل فى ان يرى مشروع الصغار النور غريبا من خلا ل سرده العام لمشروع الهدف الثالث لان لازال يجرى العمل على ترسيخ روؤيته بصورة توضح مهام كل هئية معنية بامورها والتنوير والتقدم بقطاع الصغار تلك ماساة تنوع الادارات فى قطاع الصغار واظن كان الوضع يختلف لوانه يمثل رافد محدد هو الكيان الاصيل الذى يعنى بكرة القدم فى السودان الاتحاد العام يعارض وفق مبادئ ومعطيات مشتركة لان تعدد الاطياف والكيانات تسمح بالانقسام .بالخروج .بقامة التوزنات للحفاظ على التمثيل لجميع الهئيات البراعم والصغار ليصبح الاتحاد العام كما هو الاقرب الى الحفاظ لا تختلط الاوراق تماما كم يدور الان ولا معارضا تماما ولا هو من ناحية ثانية مهادن تماما او خافت الصوت لذلك كان حديث رئيس الاتحاد فى الاهتمام بالصغار يريد به كسب ارضاء جديد ويحتمل مساحة واسعة وممثلوه فى مشروع تعليم الصغار نافذة حتى اريحك فقط ولا تشغل بالك لا اعتقد ان هناك حزبا معارض معارضة حقيقية للسياسات الاتحادية فى قطاع الصغار غيرهيئة البراعم والناشيئن والاتحاد السودانى للناشيئن والاتحاد السودانى على حد تعبير رئيسه فتداول السلطة فى مجال الصغار لمشروع الهدف الذى اغره الاتحاد الدولى كبير وعظيم ويتتطلب تغير كاملا فى الاليات الادارية والفنية وارادة القائمون على على الحزب الحاكم لان تداول السلطة فى مجال الصغار ليس مسالة سهلة وبالتالى نحن ندعوا الى هيكلة البراعم والناشئين بانتخابات حرة ونزيهة تعطى كل ذوحق حقه ولى يتحقق مبدا تداول الادوار ليرى المشروع الحيوى الذى نعتبره ضربة قوية وجهها الاتحاد الدولى لنا لاختبارقدراتنا الادارية فى المجال الرياضى كمشروع كبير يتوجب التكاتف نافذة يجب ان نعرف ان هيئة البراعم والناشيئن والاتحاد السودانى للناشيئن هم جسم مكمل للاتحاد العام اداريا وفنيا حسب الرؤية العامة ولاعتبارات كثيرة حول الاتحاد العام عطف تلك المؤسات عمل على اشراك الرئيس السابق لها ضمن مجموعة الاتحاد حتى يتم تقارب المسافات ولكن لم تاتى تلك الخطوة بجديد دب خلاف كثير ما بين الاتحاد العام والمؤسسات المعنية فى عملية الادارة وخلص البعض بان الاتحاد جهة فنية فقط من اجل ذلك مر رئيس الاتحاد مرور الكرام على الاهتمام بالصغار فى مشلروع الهدف الثالث الذى يتضمن الااهتما بالصغار كاهم بند يقدمه الاتحاد الدولى والذى تحدث وافاض فيه الدكتور الملوشى وهو يثمن دور رئيس الجمهورية برعاية المشروع وجب التعديل فى الدوائر الاتحادية ما يواكب الدور لالاعظم لاتحاد يدير مقاليد الكرة بالبلاد وفرض هيمنته على الامور الحيوية كمشروع الصغار باسرع وقت خاتمة يجب ان ترتمى كل المؤسسات المعنية بالصغار الى احضان الاتحاد العام السودانى لكرة القدم وهو المناط بالدور الكبير فى تتطوير الرياضة بعيدا عن السياسة على ان تظل التنقية مستمرة بين الادارين والفنيين لهؤلا الصغار لان الفشل الذى حالف تلك المؤسسات واضح وباين لا يحتاج الى دليل الان الميادين التى شيدت بمال الدولة اصبحت خرابة حتى الميادين الجيدة سطت عليها اندية واصبحت المؤسسات صورية وليس لها حراك يذكر بل اصبحت المحليات صاحبت المردود الاكبر مشروع الصغار هدية يجب لا تفويته