راى حر
صلاح الاحمدى
المحترف الاجنبى فى ملاعبنا
الرياضة علم والعلم مجموعة من الخبرات الناجحة فى العالم الذى يتقدم من حولنا الابالعلم اما نحن فما زلنا مصرين على خبرات محدودة ضعيفة ادارية لا تقدم ما يطمح اليه الوسط الرياضى فى السودان رافضين استخدام العلم رغم ان السودان زاخر باالاداريين فى مجال الرياضة ولكننا تجاهلناهم كما تجاهلنا قدامى اللاعبين بادارات الاندية على الاتحادات الرياضية والاندية المقبلة على موسم جديد وضع خارطة واضحة يمكن الاستفادة منها لوضعية جيدة من خلال التنافسات الافريقية التى دائما تكون بدايتنا به تعلن عن ميلاد دورى قوى لقد نبدا الموسم القادم بان يلعب فريقى القمة فى اكبر البطولات ويليهم الفرق التى حازت على المركز الثالث والرابع على البطولة الكنفدرالية اما الخامس والسادس على بطولة سيكافا والبطولة العربية وهى فرص مواتية لتقديم افراد كل الفرق بتقديم مردود جيد فى كل بطولة بالتوظيف الجيد بكل الاجهزة الفنية والاداريىة بطريقة علمية خاصة بالاحلال والابدال واختيار العناصر الجيدة التى تختلف عن المواسم الماضية لان الدوريات التى يعلن سدل الستار عليها اليوم يوجد بها لاعبيين ممتازين قدموا مردود جيد فى انديتهم على المستوى العام للدوريات وشهدت المنافسات سباق محموم للصعود والبقاء ونيل البطولات المحلية لذك التركيز فى تسجيل الاعب الوطنى الصغير فى السن حتى نغدو الى مستقبل افضل اما عن اللاعب المحترف الاجنبى ليس له تاثير على الدورى السودانى بكل المعطيات الكروية لنضرب مثلا نادى المريخ الذى لازالت مقدمته حتى نهاية الموسم احترافية وايضا اهلى شندى وفرق اخرى لقد كان طموح الاداريين نيل كاس المنافسة الذى باقل مجهود يمكن دون ان نحتاج لاعبين اجانب كل الاندية فى العالم تعمل على جلب اللاعب الاجنبى ليحقق بطولة خارجية وهى المعضلة الكبيرة التى فشلنا فيها كاداريين بعد ان صرفنا كثير من المال لا يقارن ببلدان اخرى رياضية ويكون دائما الفشل حليفنا لعدة اسباب اولها عدم التعامل الجيد مع اللاعبين الاجانب الذين تتباين عاداتهم وتقاليدهم لقد اقدم على وسطنا الكروى احسن اللاعبين ولكن عدم العلم الادارى الذى حال بينننا وبينهم كان من اسباب عدم تقديمهم مردود جيد فى البطولات الخارجية وفرض مساحاة كبيرة لهم فى الدورى المحلى كانت من اسباب تدنى طموحات اللاعبين الاجانب وهم يعلمون بان الادارى السودانى قليل الطموحات وهو يفرح بالبطولة المحلية او المرتب الثالث فى البطولة نافذة لقد مرت المالعب السودانية بكثير من اللاعبين المحترفين الذن يملكون قدرات مهولة ولكن ضاعت بسب عوامل كثيرة منها العادات والتقاليد حتى البئية لها الدور الكبير . لناخد اخر اللاعبين الاعب تراورى الذى سجله نادى الهلال الذى كانت بدايته قوية بدليل ان اعلا اهداف فى الدورى عبر ستة وعشرون اسبوع بلق اثنى عشر هدف كان نصيب اللاعب تراورى فيها عشرة اهداف فى واقع عشرة مباريات ما يعنى ان اللاعب صاحب امكانيات عالية اذا تم توظيفها بصورة جيدة مع الاخذ فى الاعتبار المناخ الرياضي بطريقة علمية ايضا اللاعب اولفيه لاعب المريخ ايضا لا يقل على اللاعب تراورى رغم فارق السن.وغيرهم كثيرون لم بقدموا مردود جيد وهم ياتوا السودان بمستويات عالية نافذة اخيرة دعونا نتحدث فى محيط الاعب الاجنبى وكيف يتم جلبه للملاعب السودانية تجد نفسنا بعيدين من العلمية بعدم وجود الكادر الذى يحدد دخول اللاعب المحترف ويؤمن وجوده بكل المتتطلبات الممكنة فى دول العالم الثالث الذى لم تكن طموحاته كثير وهو يعتبرها واجهة لينطلق منها لرحاب اخرى اكثر شهرة وكيل اللاعبين الذى يحدد مسار اللاعب ويؤكد استمرارية بوضعية مختلفة من التعامل الادارى الموجود فى الساحة الادارية الان التى اصبحت طاردة للاعب المحترف الاجنبى لنقل لجهل البعض او عدم التاقلم مع اللاعب المحترف او حتى اللغة التى ظهرت من خلالها ملامح بعض الخلافات خاصة من الترجمة للبعض اللاعبين مع الاجهزة الفنية خاتمة بعض المحترفين الاجانب خاصة الافارقة يجدون فى السودان رض احسن من بلادهم والرغم يكون مرددودهم قليل وهى ظاهرة يجب ان ندقق فيها بجلب لاعبين على مستوى اجتماعى عالى
صلاح الاحمدى
المحترف الاجنبى فى ملاعبنا
الرياضة علم والعلم مجموعة من الخبرات الناجحة فى العالم الذى يتقدم من حولنا الابالعلم اما نحن فما زلنا مصرين على خبرات محدودة ضعيفة ادارية لا تقدم ما يطمح اليه الوسط الرياضى فى السودان رافضين استخدام العلم رغم ان السودان زاخر باالاداريين فى مجال الرياضة ولكننا تجاهلناهم كما تجاهلنا قدامى اللاعبين بادارات الاندية على الاتحادات الرياضية والاندية المقبلة على موسم جديد وضع خارطة واضحة يمكن الاستفادة منها لوضعية جيدة من خلال التنافسات الافريقية التى دائما تكون بدايتنا به تعلن عن ميلاد دورى قوى لقد نبدا الموسم القادم بان يلعب فريقى القمة فى اكبر البطولات ويليهم الفرق التى حازت على المركز الثالث والرابع على البطولة الكنفدرالية اما الخامس والسادس على بطولة سيكافا والبطولة العربية وهى فرص مواتية لتقديم افراد كل الفرق بتقديم مردود جيد فى كل بطولة بالتوظيف الجيد بكل الاجهزة الفنية والاداريىة بطريقة علمية خاصة بالاحلال والابدال واختيار العناصر الجيدة التى تختلف عن المواسم الماضية لان الدوريات التى يعلن سدل الستار عليها اليوم يوجد بها لاعبيين ممتازين قدموا مردود جيد فى انديتهم على المستوى العام للدوريات وشهدت المنافسات سباق محموم للصعود والبقاء ونيل البطولات المحلية لذك التركيز فى تسجيل الاعب الوطنى الصغير فى السن حتى نغدو الى مستقبل افضل اما عن اللاعب المحترف الاجنبى ليس له تاثير على الدورى السودانى بكل المعطيات الكروية لنضرب مثلا نادى المريخ الذى لازالت مقدمته حتى نهاية الموسم احترافية وايضا اهلى شندى وفرق اخرى لقد كان طموح الاداريين نيل كاس المنافسة الذى باقل مجهود يمكن دون ان نحتاج لاعبين اجانب كل الاندية فى العالم تعمل على جلب اللاعب الاجنبى ليحقق بطولة خارجية وهى المعضلة الكبيرة التى فشلنا فيها كاداريين بعد ان صرفنا كثير من المال لا يقارن ببلدان اخرى رياضية ويكون دائما الفشل حليفنا لعدة اسباب اولها عدم التعامل الجيد مع اللاعبين الاجانب الذين تتباين عاداتهم وتقاليدهم لقد اقدم على وسطنا الكروى احسن اللاعبين ولكن عدم العلم الادارى الذى حال بينننا وبينهم كان من اسباب عدم تقديمهم مردود جيد فى البطولات الخارجية وفرض مساحاة كبيرة لهم فى الدورى المحلى كانت من اسباب تدنى طموحات اللاعبين الاجانب وهم يعلمون بان الادارى السودانى قليل الطموحات وهو يفرح بالبطولة المحلية او المرتب الثالث فى البطولة نافذة لقد مرت المالعب السودانية بكثير من اللاعبين المحترفين الذن يملكون قدرات مهولة ولكن ضاعت بسب عوامل كثيرة منها العادات والتقاليد حتى البئية لها الدور الكبير . لناخد اخر اللاعبين الاعب تراورى الذى سجله نادى الهلال الذى كانت بدايته قوية بدليل ان اعلا اهداف فى الدورى عبر ستة وعشرون اسبوع بلق اثنى عشر هدف كان نصيب اللاعب تراورى فيها عشرة اهداف فى واقع عشرة مباريات ما يعنى ان اللاعب صاحب امكانيات عالية اذا تم توظيفها بصورة جيدة مع الاخذ فى الاعتبار المناخ الرياضي بطريقة علمية ايضا اللاعب اولفيه لاعب المريخ ايضا لا يقل على اللاعب تراورى رغم فارق السن.وغيرهم كثيرون لم بقدموا مردود جيد وهم ياتوا السودان بمستويات عالية نافذة اخيرة دعونا نتحدث فى محيط الاعب الاجنبى وكيف يتم جلبه للملاعب السودانية تجد نفسنا بعيدين من العلمية بعدم وجود الكادر الذى يحدد دخول اللاعب المحترف ويؤمن وجوده بكل المتتطلبات الممكنة فى دول العالم الثالث الذى لم تكن طموحاته كثير وهو يعتبرها واجهة لينطلق منها لرحاب اخرى اكثر شهرة وكيل اللاعبين الذى يحدد مسار اللاعب ويؤكد استمرارية بوضعية مختلفة من التعامل الادارى الموجود فى الساحة الادارية الان التى اصبحت طاردة للاعب المحترف الاجنبى لنقل لجهل البعض او عدم التاقلم مع اللاعب المحترف او حتى اللغة التى ظهرت من خلالها ملامح بعض الخلافات خاصة من الترجمة للبعض اللاعبين مع الاجهزة الفنية خاتمة بعض المحترفين الاجانب خاصة الافارقة يجدون فى السودان رض احسن من بلادهم والرغم يكون مرددودهم قليل وهى ظاهرة يجب ان ندقق فيها بجلب لاعبين على مستوى اجتماعى عالى