راى حر
صلاح الاحمدى
بيضوا وجوهنا يابطال
امام المشكلات المختلفة هناك انواع عديدة من الحلول بعضها حلو ومريح وبعضها مر صعب فى غاليبة الاحوال تكون الحلول المرة هى الناجعة والقادرة على تنهى مشكلات عقيمة خاصة اذا كانت مزمنة ومضى عليها وقت طويل دون ان يقترب منها مشرط ان تلك ليس المعضلة فعلى باب غرفة الجراحة وحين يكون بالمريض .الفريق القومى السودانى بين الحياة والموت لابد اتخاذ قرارات قاسية تتطلب صب ماء بارد على المشاعر الادارية للقائمون بالامر, وانما المعضلة فى ان على الجراح الذى يمثل الاتحاد السودانى لكرة القدم وهو يدعوا قرارصعب ومصيرى ان يتحمل نظرات الالم فى عيون اصحاب المشكلة الجماهير الهادرة التى تطلب جلب بطولة سيكافا بنيروبى وان يتوقع البعض الصراخات وهم يوقعون القرارات التى من شانها ان تعطى الجهاز الفنى بقيادة المدرب مازدة حق الاختيار التى لا تعطيه الانتظار الزغاريد من اهل المريض بينما يبشر هم بما قد يقترب من بتر الاعضاء القديمة التى ظلت تقدم الكثير وهى اخر الفرص لها وهو يسعى لعدم اختياره فى منافسة تعتبر لاصحاب الخبرة ليعلن بداية النهاية من دورة تنشيطية طبيعى ان يتضرروا منها الكثير من اللاعبين رغم انهم على يقين من ان هذا اى البتر الحل الوحيد فى المستقبل القادم نافذة هكذا الحال بالنسبة الذى يمكن يتخذه الراى الرياضى وهو بصدد وضع حلول ناجعة لمشكلات عصبية وقاهرة فاذا ما كانت هى الجراح الذى نطلب منه العلاج فان الصحافة الرياضية هى المعبر عن اهل المريض لن نقيم حفلة رقص على باب غرفة عمليات ولن نوزع الشربات اما قسم العناية المكثفة ولن نمتدح حامل المشرط فهو فى النهاية يمسك بالمشرط من سنين عددة لم يموت المريض بل تمارض وعليه ان يقبل المشاعر المزعجة وهو بصدد القيام بما يفترض انه عمل مهنى نبيل نافذة نحن بصدد اعادة تشكيل العلاقات الادارية بين القوى الرياضية والمؤسسة المعنية بالاختيار والتمويل والرعاية وفق رواء تكون بداية الانطلاق ببطولة شرق ووسط افريقيا المقامة بالعاصمة نيروبى ومن جانب اخر ينبغى ان اسجل عددا من القتباسات على لسان الجمهور الكريم وهى تكشف عن بعض جوانب التفكير لديه دون التطرق الى مضمون الاختيار لان الموضوعية تقتضى اختيار العناصر الجيدة التى يعرفها هذا الجمهور المتعطش لبطولة قومية وخاصة ان من يقع عليهم الاختيار كلها عناصر خارجة من ملاحم كروية بالدورى الممتاز وان كان يتعرض لانتقادات حادة منا فان الواجب هو ان ننقل وجهة نظرنا نافذة اخيرة دوافعنا فرض مساحات كبيرة لفرقنا القومية ونخص الفريق القومى الاول عبر صفحات الصحف الرياضية ونحن نرغب فى ان تقدم الصحافة الرياضية فرص نجاح للاعبين لمست مرارة منكم الاخوة المسؤلين بالاتحاد العام بانكم تقولون ان بعض الصحف لا توفى الفريق القومى حقه على صفحاتها وان الحيز الكبير للاندية الكبيرة ولا اظن ذلك صحيح ثم ان الامور ليست (سداح مداح ) ندرك ان الظروف تغيرت ولم يتغير نهج الجهاز الفنى بكل متطلباته او حتى كيانه الذى فرض علينا الهزائم المتتالية واصبحنا لا نقاوم ولا نتابع مجريات اعداد الفريق القومى او حتى نتلقى اخباره من الجهة الاعلامية بالاتحاد العام نافذة اخيرة الكل يعود لبداية النهايات ويعلن دعمه من شركات راعية وجمهور واقطاب وصحافة رياضية لفريق القومى السودانى فى بطولة سيكافا خاتمة لايهمنا من تختاروا ولا من يكون المحور ولا الهجوم ولا من يتوسط الدفاع بل نود ونمنى النفس ان يدافع كل الجنود فى معركة البطولة عن اسم السودان والعل على الفوز فى كل المباريات ونيل كاس البطولة لتنطلق نهاية البدايات عندنا كدولة كانت ولا زالت يذكر اسمها فى كل المحافل الكروية الافريقية من المؤاسسة لاتحاد الافريقى بيضوا وجوهنا ياابطال
صلاح الاحمدى
بيضوا وجوهنا يابطال
امام المشكلات المختلفة هناك انواع عديدة من الحلول بعضها حلو ومريح وبعضها مر صعب فى غاليبة الاحوال تكون الحلول المرة هى الناجعة والقادرة على تنهى مشكلات عقيمة خاصة اذا كانت مزمنة ومضى عليها وقت طويل دون ان يقترب منها مشرط ان تلك ليس المعضلة فعلى باب غرفة الجراحة وحين يكون بالمريض .الفريق القومى السودانى بين الحياة والموت لابد اتخاذ قرارات قاسية تتطلب صب ماء بارد على المشاعر الادارية للقائمون بالامر, وانما المعضلة فى ان على الجراح الذى يمثل الاتحاد السودانى لكرة القدم وهو يدعوا قرارصعب ومصيرى ان يتحمل نظرات الالم فى عيون اصحاب المشكلة الجماهير الهادرة التى تطلب جلب بطولة سيكافا بنيروبى وان يتوقع البعض الصراخات وهم يوقعون القرارات التى من شانها ان تعطى الجهاز الفنى بقيادة المدرب مازدة حق الاختيار التى لا تعطيه الانتظار الزغاريد من اهل المريض بينما يبشر هم بما قد يقترب من بتر الاعضاء القديمة التى ظلت تقدم الكثير وهى اخر الفرص لها وهو يسعى لعدم اختياره فى منافسة تعتبر لاصحاب الخبرة ليعلن بداية النهاية من دورة تنشيطية طبيعى ان يتضرروا منها الكثير من اللاعبين رغم انهم على يقين من ان هذا اى البتر الحل الوحيد فى المستقبل القادم نافذة هكذا الحال بالنسبة الذى يمكن يتخذه الراى الرياضى وهو بصدد وضع حلول ناجعة لمشكلات عصبية وقاهرة فاذا ما كانت هى الجراح الذى نطلب منه العلاج فان الصحافة الرياضية هى المعبر عن اهل المريض لن نقيم حفلة رقص على باب غرفة عمليات ولن نوزع الشربات اما قسم العناية المكثفة ولن نمتدح حامل المشرط فهو فى النهاية يمسك بالمشرط من سنين عددة لم يموت المريض بل تمارض وعليه ان يقبل المشاعر المزعجة وهو بصدد القيام بما يفترض انه عمل مهنى نبيل نافذة نحن بصدد اعادة تشكيل العلاقات الادارية بين القوى الرياضية والمؤسسة المعنية بالاختيار والتمويل والرعاية وفق رواء تكون بداية الانطلاق ببطولة شرق ووسط افريقيا المقامة بالعاصمة نيروبى ومن جانب اخر ينبغى ان اسجل عددا من القتباسات على لسان الجمهور الكريم وهى تكشف عن بعض جوانب التفكير لديه دون التطرق الى مضمون الاختيار لان الموضوعية تقتضى اختيار العناصر الجيدة التى يعرفها هذا الجمهور المتعطش لبطولة قومية وخاصة ان من يقع عليهم الاختيار كلها عناصر خارجة من ملاحم كروية بالدورى الممتاز وان كان يتعرض لانتقادات حادة منا فان الواجب هو ان ننقل وجهة نظرنا نافذة اخيرة دوافعنا فرض مساحات كبيرة لفرقنا القومية ونخص الفريق القومى الاول عبر صفحات الصحف الرياضية ونحن نرغب فى ان تقدم الصحافة الرياضية فرص نجاح للاعبين لمست مرارة منكم الاخوة المسؤلين بالاتحاد العام بانكم تقولون ان بعض الصحف لا توفى الفريق القومى حقه على صفحاتها وان الحيز الكبير للاندية الكبيرة ولا اظن ذلك صحيح ثم ان الامور ليست (سداح مداح ) ندرك ان الظروف تغيرت ولم يتغير نهج الجهاز الفنى بكل متطلباته او حتى كيانه الذى فرض علينا الهزائم المتتالية واصبحنا لا نقاوم ولا نتابع مجريات اعداد الفريق القومى او حتى نتلقى اخباره من الجهة الاعلامية بالاتحاد العام نافذة اخيرة الكل يعود لبداية النهايات ويعلن دعمه من شركات راعية وجمهور واقطاب وصحافة رياضية لفريق القومى السودانى فى بطولة سيكافا خاتمة لايهمنا من تختاروا ولا من يكون المحور ولا الهجوم ولا من يتوسط الدفاع بل نود ونمنى النفس ان يدافع كل الجنود فى معركة البطولة عن اسم السودان والعل على الفوز فى كل المباريات ونيل كاس البطولة لتنطلق نهاية البدايات عندنا كدولة كانت ولا زالت يذكر اسمها فى كل المحافل الكروية الافريقية من المؤاسسة لاتحاد الافريقى بيضوا وجوهنا ياابطال
