تمريرات قصيرة ـــ يعقوب حاج ادم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فريق يتواضع أمام الاسياد لايستحق أن يكون بطلا
استاذ الاجيال الصديق الاعلامي الرمز محمد احمد دسوقي (( الشارع الرياضي )) صاحب المفردة الانيقة والكلمة المموسقه التي تتسرب الى الاعين والاذان والقلوب في سلاسة وشفافية مرهفة قال برهافة حسه التي لايدانيه فيه الا قلة قليلة من الكتاب بان الزعيم الهلالي سيد البلد وسيد اسيادها هو البطل الحقيقي للدوري الممتاز دوري سوداني بعروضه الشيقه ونتائجه الايجابية واعتماده على اللاعب الوطني وتقديمه للوجوه الواعدة امثال اطهر الطاهر ومروان الحرية ومحمد احمد ((جكسا)) وغيرهم من النبوابغ الواعدين وهي الجزئية المفقودة عند الوصفاء الذين كانوا ومافتيئوا يعتمدون على العواجيز الذين يمشون على اربع امثال هيثمونا والزومة وكيلاتشي ومن هم على شاكلتهم حيث لم نشاهد اى نجم واعد في صفوف النادي الوصيف مما يجسد النظرة الضيقة لدى ادارتهم ومدربهم ودائرة كرتهم وحتى لو حقق الوصيف الواهن الضعيف الفوز في مباريتيه المتبقيتين في دوري سوداني امام اهلي مدني الجريح ومريخ السلاطين ووصل الى النقطة 63 وظل الفارق بينه وبين هلال الملايين قائما على النقطتين اللتين فقدناهما بايدي لاعبينا امام اكسبريس عطبره ونجح الوصيف الواهن الضعيف بضعفه وانكساره الذي نشاهده عليه في استعادة اللقب فهو لن يكون جديرا به بكل المقاييس لسبب بسيط ووجيه ومقنع وهو ان هذا الوصيف الواهن الضعيف كان وسيبقى ظلا للهلال البطل الحقيقي للممتز ولادلل على ذلك فانني اقول ان البطل المتوج قد عجز عن الصمود امام هلال الملايين في الجولتين اللتين تشكلان هوية البطل الحقيقي للمسابقة ففي مباراة الجولة الاولى انقذته العناية الالاهية من هزيمة نكراء تتحدث بذكرها الركبان بعد ان عبس الحظ في وجه لاعبينا وهم يمارسون ادوراهم في ترويض دفاعات الوصيف ولكن تالق حارسهم العجوز المتصابي يومها ساهم بصورة مباشرة في خروجهم بنقطة التعادل وفي لقاء الجولة الثانية كان التواضع وكان الانكسار وكانت الثلاثية القاسية والتي كان من المفترض ان تصل الى الضعف او الرباعية وتشة بشه تصطدم بقائم المرمى بعد ان تخطى كل عواجيز الخطوط الخلفية في دفاع الوصيف الواهن الضعيف وبات في مواجهه علنية مع الحارس الفرعوني ولعب الكرة فاذا بها تصطدم بقائم المرمى وتعود الى دائرة الستة ياردات لتضيع اثمن فرصة في المباراة يحدث هذا في حيث ان سيد البلد وزعيمها وحامي حماها افريقيا ومحليا كان عندما يفوز ببطولة الدوري الممتاز يحقق الفوز على الوصفاء (( رايح جاي )) أو ان يحقق الفوز في جولة ويتعادل في الاخرى اى ان التفوق يبقى قائما لياكل بيده ولايعتمد على هبات الحكام ومساعدات الاصدقاء وغيرها من الطرق الملتوية التي تقوده في بلاهة وسذاجه الى استعادة اللقب . ونقولها صريحة بان البطولة إن فاز بها وصيف الوصفاء تصبح وبكل امانة قد ذهبت الى من لايستحقها فمن يعجز عن هزيمة الاسياد طوال الجولتين فهو وبلاشك غير جدير بالبطولة ونحن حقيقة غير أسفين على خسارتنا للقب وعدم الاحتفاظ به لان كل الدلائل والمؤشرات تقول بان السيد هو البطل الحقيقي للدوري الممتاز حتى وان جيرت البطولة باسم الوصيف الواهن الضعيف الذي تلقى الهزيمة 3 مرات أمام الارسنال في عقر داره في الرد كاسل أو ((الحفر ة )) وامام الخرطوم الوطني بهدف بله جابر العكسي واخيرا امام الاسياد بالثلاثية الموسيقية البتهوفنية بينما لم ينهزم الهلال الاعظم سوى مرة واحدة وبطريقة مؤسفة امام اهلي شندي في الرمق الاخير والمباارة تلفظ انفساه فبركم هل يمكن لفريق كسيح وواهن وضعيف مثل هذا هل يمكن له أن يستحق الفوز بلقب الدوري الممتاز انها سخريات الاقدار وجنون المجنونة اللي تدي الحلق للي بلا ودان .
التمريرة ـــ الاخيرة
ــــــــــــــــــــــــــ
تنصل الوالي رئيس رؤساء النادي الوصيفي عن وعده باستجلاب نادي اسباني عالمي لتدشين احتفال النجم المريخي المخضرم العجب سيدو واشارت الانباء الوارده من النادي الوصيفي الى ان الوجيه جمال الوالي قد استعاض عنه بفريق سانت جورج الاثيوبي المغمور ليمثل الفقرة الرئيسية في مهرجان الاعتزال وحقيقة فان هذا التغير المفاجئ قد اصاب الكثيرين في مقتل مراقبين وفنيين وجماهير وصيفية وغيرها حيث اكدت وبما لايدع مجالا للشك بان اللاعب في النادي الوصيفي وبمجرد ان يترجل عن صهوة جواده ويغادر المستطيل الاخضر يصبح في عداد المفقودين والامثلة على ذلك كثيرة ومتعددة ولو اردنا احصائها لاحتجنا الى مجلدات وصحائف فهنالك عدد من اللاعبين الذين اعتزلوا اللعب في عهد الوالي واصبحوا مجرد ذكرى لاتكريم ولا عرفان ولا يحزنون واحقاقا للحق نستطيع ان نقول وبكل الصدق الذي يرتسم في حنايا افئدتنا بان فريق سانت جورج الاثيوبي المغمور والذي هو بلا انجازات قارية او اقليمية تشفع له وتعطيه قصب السبق يبقى ليس هو ذلك الفريق الذي يمكن ان يكون التكريم المناسب للاعب في قامة العجب سيدو يجبر الجماهير الى الحضور للمدرجات لانجاح مهرجان التكريم والعجب سيدو يستحق بالفعل ان تستقدم له اشهر الفرق في يوم تكريمه وهو يعلن اعتزاله النهائي ومغادرة اسوار الملاعب بلا رجعة وكنا ننتظر من الوالي كنوع من التكريم المثالي ان يستقدم فريق اتلتكو مدري وصيف المتصدر في الدوري الاسباني او فريق فياريال صاحب المركز الرابع طبعا دون التفكير في احضار ايا من فريقي برشلونه وريال مدريد على اعتبار ان احضارهما لمهرجان التكريم من الممكن ان يجرد السيد الوالي من كل مقتنياته المالية وبالعدم كان من الممكن استقدام فريق اتحاد جدة او النصر السعودي وكلاهما كان من الممكن ان يثريا ليلة التكريم ويعطيها الزخم المطلوب فنيا وجماهيريا وماديا ولكن . ولحبيبهم العجب سيدو نقول هكذا اهلكم الوصفاء لاكرامة لنبي بين اسوارهم وجدرانهم .
تكلس عاجل
ــــــــــــــــــ
الاخ الاستاذ عمر حامد رئيس رابطة المريخ في الشرقية دعواتنا لك بعاجل الشفار اجر وعافية حبيب الملايين وماتشوف شر طهور بأذن الله قلوبنا معك ياراجل ياامير .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فريق يتواضع أمام الاسياد لايستحق أن يكون بطلا
استاذ الاجيال الصديق الاعلامي الرمز محمد احمد دسوقي (( الشارع الرياضي )) صاحب المفردة الانيقة والكلمة المموسقه التي تتسرب الى الاعين والاذان والقلوب في سلاسة وشفافية مرهفة قال برهافة حسه التي لايدانيه فيه الا قلة قليلة من الكتاب بان الزعيم الهلالي سيد البلد وسيد اسيادها هو البطل الحقيقي للدوري الممتاز دوري سوداني بعروضه الشيقه ونتائجه الايجابية واعتماده على اللاعب الوطني وتقديمه للوجوه الواعدة امثال اطهر الطاهر ومروان الحرية ومحمد احمد ((جكسا)) وغيرهم من النبوابغ الواعدين وهي الجزئية المفقودة عند الوصفاء الذين كانوا ومافتيئوا يعتمدون على العواجيز الذين يمشون على اربع امثال هيثمونا والزومة وكيلاتشي ومن هم على شاكلتهم حيث لم نشاهد اى نجم واعد في صفوف النادي الوصيف مما يجسد النظرة الضيقة لدى ادارتهم ومدربهم ودائرة كرتهم وحتى لو حقق الوصيف الواهن الضعيف الفوز في مباريتيه المتبقيتين في دوري سوداني امام اهلي مدني الجريح ومريخ السلاطين ووصل الى النقطة 63 وظل الفارق بينه وبين هلال الملايين قائما على النقطتين اللتين فقدناهما بايدي لاعبينا امام اكسبريس عطبره ونجح الوصيف الواهن الضعيف بضعفه وانكساره الذي نشاهده عليه في استعادة اللقب فهو لن يكون جديرا به بكل المقاييس لسبب بسيط ووجيه ومقنع وهو ان هذا الوصيف الواهن الضعيف كان وسيبقى ظلا للهلال البطل الحقيقي للممتز ولادلل على ذلك فانني اقول ان البطل المتوج قد عجز عن الصمود امام هلال الملايين في الجولتين اللتين تشكلان هوية البطل الحقيقي للمسابقة ففي مباراة الجولة الاولى انقذته العناية الالاهية من هزيمة نكراء تتحدث بذكرها الركبان بعد ان عبس الحظ في وجه لاعبينا وهم يمارسون ادوراهم في ترويض دفاعات الوصيف ولكن تالق حارسهم العجوز المتصابي يومها ساهم بصورة مباشرة في خروجهم بنقطة التعادل وفي لقاء الجولة الثانية كان التواضع وكان الانكسار وكانت الثلاثية القاسية والتي كان من المفترض ان تصل الى الضعف او الرباعية وتشة بشه تصطدم بقائم المرمى بعد ان تخطى كل عواجيز الخطوط الخلفية في دفاع الوصيف الواهن الضعيف وبات في مواجهه علنية مع الحارس الفرعوني ولعب الكرة فاذا بها تصطدم بقائم المرمى وتعود الى دائرة الستة ياردات لتضيع اثمن فرصة في المباراة يحدث هذا في حيث ان سيد البلد وزعيمها وحامي حماها افريقيا ومحليا كان عندما يفوز ببطولة الدوري الممتاز يحقق الفوز على الوصفاء (( رايح جاي )) أو ان يحقق الفوز في جولة ويتعادل في الاخرى اى ان التفوق يبقى قائما لياكل بيده ولايعتمد على هبات الحكام ومساعدات الاصدقاء وغيرها من الطرق الملتوية التي تقوده في بلاهة وسذاجه الى استعادة اللقب . ونقولها صريحة بان البطولة إن فاز بها وصيف الوصفاء تصبح وبكل امانة قد ذهبت الى من لايستحقها فمن يعجز عن هزيمة الاسياد طوال الجولتين فهو وبلاشك غير جدير بالبطولة ونحن حقيقة غير أسفين على خسارتنا للقب وعدم الاحتفاظ به لان كل الدلائل والمؤشرات تقول بان السيد هو البطل الحقيقي للدوري الممتاز حتى وان جيرت البطولة باسم الوصيف الواهن الضعيف الذي تلقى الهزيمة 3 مرات أمام الارسنال في عقر داره في الرد كاسل أو ((الحفر ة )) وامام الخرطوم الوطني بهدف بله جابر العكسي واخيرا امام الاسياد بالثلاثية الموسيقية البتهوفنية بينما لم ينهزم الهلال الاعظم سوى مرة واحدة وبطريقة مؤسفة امام اهلي شندي في الرمق الاخير والمباارة تلفظ انفساه فبركم هل يمكن لفريق كسيح وواهن وضعيف مثل هذا هل يمكن له أن يستحق الفوز بلقب الدوري الممتاز انها سخريات الاقدار وجنون المجنونة اللي تدي الحلق للي بلا ودان .
التمريرة ـــ الاخيرة
ــــــــــــــــــــــــــ
تنصل الوالي رئيس رؤساء النادي الوصيفي عن وعده باستجلاب نادي اسباني عالمي لتدشين احتفال النجم المريخي المخضرم العجب سيدو واشارت الانباء الوارده من النادي الوصيفي الى ان الوجيه جمال الوالي قد استعاض عنه بفريق سانت جورج الاثيوبي المغمور ليمثل الفقرة الرئيسية في مهرجان الاعتزال وحقيقة فان هذا التغير المفاجئ قد اصاب الكثيرين في مقتل مراقبين وفنيين وجماهير وصيفية وغيرها حيث اكدت وبما لايدع مجالا للشك بان اللاعب في النادي الوصيفي وبمجرد ان يترجل عن صهوة جواده ويغادر المستطيل الاخضر يصبح في عداد المفقودين والامثلة على ذلك كثيرة ومتعددة ولو اردنا احصائها لاحتجنا الى مجلدات وصحائف فهنالك عدد من اللاعبين الذين اعتزلوا اللعب في عهد الوالي واصبحوا مجرد ذكرى لاتكريم ولا عرفان ولا يحزنون واحقاقا للحق نستطيع ان نقول وبكل الصدق الذي يرتسم في حنايا افئدتنا بان فريق سانت جورج الاثيوبي المغمور والذي هو بلا انجازات قارية او اقليمية تشفع له وتعطيه قصب السبق يبقى ليس هو ذلك الفريق الذي يمكن ان يكون التكريم المناسب للاعب في قامة العجب سيدو يجبر الجماهير الى الحضور للمدرجات لانجاح مهرجان التكريم والعجب سيدو يستحق بالفعل ان تستقدم له اشهر الفرق في يوم تكريمه وهو يعلن اعتزاله النهائي ومغادرة اسوار الملاعب بلا رجعة وكنا ننتظر من الوالي كنوع من التكريم المثالي ان يستقدم فريق اتلتكو مدري وصيف المتصدر في الدوري الاسباني او فريق فياريال صاحب المركز الرابع طبعا دون التفكير في احضار ايا من فريقي برشلونه وريال مدريد على اعتبار ان احضارهما لمهرجان التكريم من الممكن ان يجرد السيد الوالي من كل مقتنياته المالية وبالعدم كان من الممكن استقدام فريق اتحاد جدة او النصر السعودي وكلاهما كان من الممكن ان يثريا ليلة التكريم ويعطيها الزخم المطلوب فنيا وجماهيريا وماديا ولكن . ولحبيبهم العجب سيدو نقول هكذا اهلكم الوصفاء لاكرامة لنبي بين اسوارهم وجدرانهم .
تكلس عاجل
ــــــــــــــــــ
الاخ الاستاذ عمر حامد رئيس رابطة المريخ في الشرقية دعواتنا لك بعاجل الشفار اجر وعافية حبيب الملايين وماتشوف شر طهور بأذن الله قلوبنا معك ياراجل ياامير .