الحارس الاجنبي هل بات مطلوبا في الهلال
كانت ولاتزال مشكلة الحراسة في الهلال هي الهاجس الذي يقلق مضاجع الاهله والتي تمثل الهاجس المخيف لكل الجماهير الهلالية ومعها المراقبين والفنيين حيث تاتي التحليلات في العديد من القنوات والتقارير التي يوردها الاخوة الزملاء الاعلاميين في الصحف السياره والمطبوعات الاليكنرونية لتؤكد ضعف الحراسه الهلالية ومساهمتها في ولوج اهداف سهله في شباك الفريق حيث تمثل بيت الداء ولك ان تتخيل في ان يحرز خط هجومنا 53 هدفا بينما تستقبل شباكه 16 هدفا في الوقت الذي استقبل فيه دفاع الوصيف الواهن الضعيف 15 هدفا اى انه يتفوق على دفاع الهلال وهذه تعتبر من سخريات الاقدار وبلاشك فان تفوق دفاع المريخ لاياتي لصلابة عناصره الدفاعية بالدرجة التي تعطيه صك التفوق على دفاع الهلال بفارق الهدف اليتيم فالبون شاسع بين دفاعات الهلال التي تمثل حائط برلين وبين دفاعات الوصيف التي يمكن ان تمرر اى مهاجم حتى لو كان مبتديئا ولكن مايميز دفاع الوصيف هو وجود الحارس الفرعوني العجوز المتصابي والذي يلعب بخبرته وليس بحيويته وعنفوانه وبرغم ذلك ظل يشك قوة كبرى في دفاعات النادي الوصيفي واستطيع ان اقول بانه لولا وجود هذا الحارس الفرعوني بين خشبات الوصيف الواهن الضعيف لكانت الحصيلة في شباك الوصيف قد وصلت الى رقم خرافي تتحدث بذكره الركبان قد يصل الى حصيلة تتعدى تلك الحصيلة التي منيت بها شباط فريق المورده المغلوب على امره وهو يتذيل ترتيب الفرق حيث استقبلت شباكه 39 هدفا بالتمام والكمال ومن يتضح لنا ان مصيبة الهلال في حماة عرينه فلا المعز عاد هو المعز الذي نعرفه يوم ان كان قويا شامخا يقف كالطود الشامخ بين الخشبات الثلاثة يزود عن شباك الهلال بالمهج والارواح ويمثل البعبع المخيف لكل المهاجمين وهم ينفردون بمرماه ويتعملق في الكرات العكسية والضربات الحرة وغيرها فباتت الركلات الثابتة تشكل مصدر قلق للمعز ودونكم هدف الغاني غاندي في شباك المعز في لقاء الثلاثية الشهيرة والتي لازالت تمثل طعم العلقم في شفاه الوصفاء وحتى جمعه جيناروا الذي استبشرنا به خيرا فقد بات ضعيفا واهنا وافتقد لكل المزايا التي عرف بها وبات قصر قامته يمثل نقطة ضعف كبيرة وهاهو قد بات صديقا حميما لدكة البدلاء أما طيب الذكر بهاء الدين فهو وبكل صدق نقطة سوداء في تاريخ حراسة الهلال وتسجيله من اساسه كان خاطيئا ولم يكن له مايبرره فقد اشبعنا هذا البهاء الدين كوارث وانكسارات وكان قاسم مشترك في كل الانكسارات التي تعرض لها هلال الملايين خصوصا في المباريات الحبية الاعدادية التي تقام خصيصا لتاهيل الحراس البدلاء ولكن فان كل التجارب التي خاضها هذا البهاء كانت مخزية ومخيبة للامال وقد نادينا حتى بح صوتنا بان حراسة الهلال تعتبر هي الاضعف بين خطوطه وضعف الحراس يساهم بصورة مباشرة في تكسير مقاديف المدافعين ومن هنا فاننا نرى بان الوقت قد لان للاستعانة بحارس اجنبي متميز يشكل الاضافة المطلوبة للفريق في الموسم الجديد شريطة ان لايكون على شاكلة شاكوزي والفرعوني المتصابي نريده حارس اجنبي بمواصفات صقر افريقيا سبت دودو أو بملكات محمد عبد الفتاح زغبير او الريح جادين يرحمه الله او صلاح قطبي او احمد ادم او حسن الطيب لكي نزرع الاطمئنان في نفوسنا ونحن نشاهد حاس امين وفدائي يقف بين خشبات الهلال .
الدعيع غلطة شاطر
ـــــــــــــــــــــــــ
اى هلالي صميم يعشق هذا الصرح الشامخ من داخل حنايا فؤاده يقيني بانه تتملكه الحسرة ويعض بنان الندم على شطب الحارس العملاق عبد الرحمن الدعيع حارس الهلال العملاق الذي اتى من حواري جدة وراوبط المغتربين في بلاد المهجر فهذا الحارس وبعد ان عجم عوده وصقلت موهبته بين جدران هلال الملايين تم تسريحه في غلطة شاطر تحسب لاولئك الذين ارتكبوا هذه الهفوة الكبرى في حق هلال الملايين فكان ان بات يمثل سد منيع من سدود الشنداوية اضاف الى فريقهم الكثير بالدرجة التي اصبح فيها يمثل نصف الفريق فكان شطب الدعيع امتداد لشطب اتير توماس وسامي عبد الله والباشا وعلاء طياره وغيرهم من النجوم المميزين الذين لايزالوا يقدمون العطاءات التي تصيب جماهير الهلال في مقتل واذا كانت الاداراة الحاليه بقيادة البرير قد نجحت في استعادة النجمين سامي عبد الله واتير توماس فلا نرى غرابة في ان تقوم نفس هذه الادارة او الادارة التي ستعقبها باستعادة النجمين احمد الباشا وعبد الرحمن الدعيع فهذا حق مكفول ومن حقنا ان نستعيد نجومنا وجحا اولى بلحم ثوره كما يقول المثل ولاغرابة ان نجح هذا المجلس او المجلس الذي يليه في استعادة هذين النجمين الكبيرين فالهلال بحاجتهما دون شك والحديث برمته نسوقه لرجلي الهلال الهرمين الكبيرين اميننا البرير ورفيق دربه اشرف الكاردينالي لكي يقتلا هذه الجزئية بحثا.
التمريرة .... الأخيرة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سقط الحكيم في بحر العسل وهو يصمت دهرا وينطق شذرا !!!!؟؟؟؟؟
كانت ولاتزال مشكلة الحراسة في الهلال هي الهاجس الذي يقلق مضاجع الاهله والتي تمثل الهاجس المخيف لكل الجماهير الهلالية ومعها المراقبين والفنيين حيث تاتي التحليلات في العديد من القنوات والتقارير التي يوردها الاخوة الزملاء الاعلاميين في الصحف السياره والمطبوعات الاليكنرونية لتؤكد ضعف الحراسه الهلالية ومساهمتها في ولوج اهداف سهله في شباك الفريق حيث تمثل بيت الداء ولك ان تتخيل في ان يحرز خط هجومنا 53 هدفا بينما تستقبل شباكه 16 هدفا في الوقت الذي استقبل فيه دفاع الوصيف الواهن الضعيف 15 هدفا اى انه يتفوق على دفاع الهلال وهذه تعتبر من سخريات الاقدار وبلاشك فان تفوق دفاع المريخ لاياتي لصلابة عناصره الدفاعية بالدرجة التي تعطيه صك التفوق على دفاع الهلال بفارق الهدف اليتيم فالبون شاسع بين دفاعات الهلال التي تمثل حائط برلين وبين دفاعات الوصيف التي يمكن ان تمرر اى مهاجم حتى لو كان مبتديئا ولكن مايميز دفاع الوصيف هو وجود الحارس الفرعوني العجوز المتصابي والذي يلعب بخبرته وليس بحيويته وعنفوانه وبرغم ذلك ظل يشك قوة كبرى في دفاعات النادي الوصيفي واستطيع ان اقول بانه لولا وجود هذا الحارس الفرعوني بين خشبات الوصيف الواهن الضعيف لكانت الحصيلة في شباك الوصيف قد وصلت الى رقم خرافي تتحدث بذكره الركبان قد يصل الى حصيلة تتعدى تلك الحصيلة التي منيت بها شباط فريق المورده المغلوب على امره وهو يتذيل ترتيب الفرق حيث استقبلت شباكه 39 هدفا بالتمام والكمال ومن يتضح لنا ان مصيبة الهلال في حماة عرينه فلا المعز عاد هو المعز الذي نعرفه يوم ان كان قويا شامخا يقف كالطود الشامخ بين الخشبات الثلاثة يزود عن شباك الهلال بالمهج والارواح ويمثل البعبع المخيف لكل المهاجمين وهم ينفردون بمرماه ويتعملق في الكرات العكسية والضربات الحرة وغيرها فباتت الركلات الثابتة تشكل مصدر قلق للمعز ودونكم هدف الغاني غاندي في شباك المعز في لقاء الثلاثية الشهيرة والتي لازالت تمثل طعم العلقم في شفاه الوصفاء وحتى جمعه جيناروا الذي استبشرنا به خيرا فقد بات ضعيفا واهنا وافتقد لكل المزايا التي عرف بها وبات قصر قامته يمثل نقطة ضعف كبيرة وهاهو قد بات صديقا حميما لدكة البدلاء أما طيب الذكر بهاء الدين فهو وبكل صدق نقطة سوداء في تاريخ حراسة الهلال وتسجيله من اساسه كان خاطيئا ولم يكن له مايبرره فقد اشبعنا هذا البهاء الدين كوارث وانكسارات وكان قاسم مشترك في كل الانكسارات التي تعرض لها هلال الملايين خصوصا في المباريات الحبية الاعدادية التي تقام خصيصا لتاهيل الحراس البدلاء ولكن فان كل التجارب التي خاضها هذا البهاء كانت مخزية ومخيبة للامال وقد نادينا حتى بح صوتنا بان حراسة الهلال تعتبر هي الاضعف بين خطوطه وضعف الحراس يساهم بصورة مباشرة في تكسير مقاديف المدافعين ومن هنا فاننا نرى بان الوقت قد لان للاستعانة بحارس اجنبي متميز يشكل الاضافة المطلوبة للفريق في الموسم الجديد شريطة ان لايكون على شاكلة شاكوزي والفرعوني المتصابي نريده حارس اجنبي بمواصفات صقر افريقيا سبت دودو أو بملكات محمد عبد الفتاح زغبير او الريح جادين يرحمه الله او صلاح قطبي او احمد ادم او حسن الطيب لكي نزرع الاطمئنان في نفوسنا ونحن نشاهد حاس امين وفدائي يقف بين خشبات الهلال .
الدعيع غلطة شاطر
ـــــــــــــــــــــــــ
اى هلالي صميم يعشق هذا الصرح الشامخ من داخل حنايا فؤاده يقيني بانه تتملكه الحسرة ويعض بنان الندم على شطب الحارس العملاق عبد الرحمن الدعيع حارس الهلال العملاق الذي اتى من حواري جدة وراوبط المغتربين في بلاد المهجر فهذا الحارس وبعد ان عجم عوده وصقلت موهبته بين جدران هلال الملايين تم تسريحه في غلطة شاطر تحسب لاولئك الذين ارتكبوا هذه الهفوة الكبرى في حق هلال الملايين فكان ان بات يمثل سد منيع من سدود الشنداوية اضاف الى فريقهم الكثير بالدرجة التي اصبح فيها يمثل نصف الفريق فكان شطب الدعيع امتداد لشطب اتير توماس وسامي عبد الله والباشا وعلاء طياره وغيرهم من النجوم المميزين الذين لايزالوا يقدمون العطاءات التي تصيب جماهير الهلال في مقتل واذا كانت الاداراة الحاليه بقيادة البرير قد نجحت في استعادة النجمين سامي عبد الله واتير توماس فلا نرى غرابة في ان تقوم نفس هذه الادارة او الادارة التي ستعقبها باستعادة النجمين احمد الباشا وعبد الرحمن الدعيع فهذا حق مكفول ومن حقنا ان نستعيد نجومنا وجحا اولى بلحم ثوره كما يقول المثل ولاغرابة ان نجح هذا المجلس او المجلس الذي يليه في استعادة هذين النجمين الكبيرين فالهلال بحاجتهما دون شك والحديث برمته نسوقه لرجلي الهلال الهرمين الكبيرين اميننا البرير ورفيق دربه اشرف الكاردينالي لكي يقتلا هذه الجزئية بحثا.
التمريرة .... الأخيرة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سقط الحكيم في بحر العسل وهو يصمت دهرا وينطق شذرا !!!!؟؟؟؟؟