في الشباك
عبد الله قانون
منوعات الجمعة
بدأ العديد من المحترفين الأجانب في التوافد الي الخرطوم لاجراء اختبارات فنية مع بعض الأندية.
المريخ استقبل العاجي دوغبا والذي شارك في تدريب الأمس؛ كما سيستقبل المحترف الاثيوبي أوكيري.
ملعبا المريخ والهلال ظهرا في أسوأ حالاتهما خلال مباراتيِّ الموردة والأمل والمطلوب إعادة تأهيل الملعبين لأنهما بالشكل الحالي يشكلان خطورة على سلامة اللاعبين.
المريخ على بعد خطوات من لقب الممتاز بعد أن تخطى أصعب المحطات؛ وذلك يتطلب كسب مبارياته المتبقية أمام أهلييِّ عطبرة، ومدني، والنيل، ومريخ الفاشر.
رمضان عجب أصبح من أبرز نجوم المريخ ومن الأعمدة الأساسية؛ وبات الكرت الرابح لمدربه كروجر.
أوليفيه مهاجم سريع وقناص ويجيد التحرك في جميع المساحات وخلخلة دفاعات الخصوم واحراز الأهداف.
البرنس هيثم مصطفى نهر ابداع كروي ظل يتدفق باستمرار؛ وهو يقدم أفضل مستوياته حالياً؛ ويقود المريخ للانتصارات.
الهلال تجاوز مطب فهود الشمال بهدفين مقابل هدف وتنتظره مواجهة صعبة خارج قواعده أمام أهلي مدني.
تجربة المحترفين الأجانب بالسودان لم تحقق النجاح؛ ورغم ذلك تواصل الأندية التعاقد من اللاعبين الأجانب بمبالغ خرافية.
اللاعب الوطني يملك الموهبة والخبرة وظل على الدوام يمثل الركيزة الأساسية للأندية للمنتخبات الوطنية.
الدوري الممتاز اشتعل في اسابيعه الأخيرة والحاسمة خاصة في ذيلية الترتيب؛ وسنتابع أقوى المواجهات خلال الأيام المقبلة.
النسور تراجع مستواه كثيراً وبات قريباً من الهبوط بعد تعادله الأخير أمام الاتحاد مدني لتتضاءل فرص بقائه بالمنافسة.
أهلي مدني تعادل مع الخرطوم الوطني وظل من الاندية التي يتهددها شبح مغادرة البطولة.
فريق الموردة العريق يحتل موقعاً لا يشبهه كنادٍ عريق وكبير فالفريق تعرض لسلسلة من الهزائم عصفت به الى المراكز الأخيرة.
خسارة النيل الحصاحيصا الأخيرة أمام أهلي شندي جعلته يتراجع في الترتيب بعد صحوته في المباريات السابقة والنيل تنتظره مهمة صعبة أمام المريخ.
أهلي عطبرة يسير بسرعة الصاروخ بقيادة المدرب برهان تية وسيحل الاكسبريس ضيفاً على المريخ الاسبوع المقبل.
تراجع مستوى هلال كادقلي كثيراً وظل يتلقى الهزائم والتي كان آخرها أمام أهلي عطبرة.
المباريات المتبقية صعبة ومهمة وحساسة وتتطلب اختيار أفضل واكفأ الحكام لإدارتها.
ينتظر الجمهور الرياضي انطلاقة مباريات المرحلة الاخيرة لتأهيلي الممتاز بعد تأهل أندية(هلال الساحل وحي العرب بورتسودان والمريخ والرابطة كوستي وهلال الفاشر).
تمنيت صعود جزيرة الفيل مدني للمرحلة الأخيرة من التأهيلي؛ ولكن فرقة فاروق جبرة لم توفق هذه المرة.
دوري سنترليق الصعود للدرجة الأولى يحظى بمتابعة كبيرة من قبل الجمهور الرياضي وتزداد المباريات قوة واثارة.
أندية(الناصر والعباسية وكوبر والتعاون ووادي النيل والمقرن) تتنافس على الصعود الى دوري الأضواء.
يعتبر دوري الأولى العاصمي من أقوى المنافسات بالعاصمة ويتفوق على الممتاز في العديد من النواحي الفنية ويحظى بمتابعة جماهيرية.
جاءت برامج عيد الأضحى المبارك في عدد من القنوات الفضائية السودانية دون جديد يذكر سوى التكرار في الضيوف والأفكار.
الإعداد للبرامج لم يكن منذ فترة كافية وكأنما فترة الأعياد أصبحت تفاجيء الفضائيات؛ ولذلك جاءت أغلبية البرامج دون المطلوب.
لاجديد سوى الرتابة وضعف الاعداد وتكرار الأفكار والبرامج المميزة لم تتعدى أصابع اليد الواحدة.
ظهر المطربان الشقيقان أحمد وحسين الصادق في عدد من الفضائيات خلال العيد ولكن حلقة أحمد كانت الأفضل عبر النيل الأزرق.
من اميز برامج العيد حلقة الفنان علي ابراهيم اللحو في النيل الأزرق؛ وحلقة عن الراحل زيدان ابراهيم بالتلفزيون القومي.
استحق العندليب الراحل زيدان ابراهيم افراد مساحات مقدرة لابداعاته عبر قناتي الخرطوم والسودان.
ظل التلفزيون القومي يتجاهل الاحتفاء بذكرى العديد من المطربين الراحلين.
اذاعة البيت السوداني هي الوحيدة التي تحتفي بذكرى الراحلين من الشعراء والمطربين وأهل الابداع.
تحتشد مكتبة الاذاعة السودانية بكنوز نادرة من روائع الفن السوداني ولكن لا يبث منها سوى القليل.
لاجديد في الساحة الفنية الآن؛ فقد توقفت المهرجانات الفنية والثقافية منذ فترة ليست بالقصيرة إبان فترة وزير الثقافة السابق السمؤال خلف الله.
مسلسل (ملكة جانسي) أصبح يحظى بمشاهدة عالية من السودانيين؛ وعندما تشير الساعة الى التاسعة ليلاً يتسمر الجميع امام الشاشة لمتابعة حلقات المسلسل.
الدراما التركية سيطرت على الفضائيات في ظل تراجع الدراما المصرية والسورية في الآونة الأخيرة.
الدراما السودانية لا حس ولا خبر منذ فترة طويلة
عبد الله قانون
منوعات الجمعة
بدأ العديد من المحترفين الأجانب في التوافد الي الخرطوم لاجراء اختبارات فنية مع بعض الأندية.
المريخ استقبل العاجي دوغبا والذي شارك في تدريب الأمس؛ كما سيستقبل المحترف الاثيوبي أوكيري.
ملعبا المريخ والهلال ظهرا في أسوأ حالاتهما خلال مباراتيِّ الموردة والأمل والمطلوب إعادة تأهيل الملعبين لأنهما بالشكل الحالي يشكلان خطورة على سلامة اللاعبين.
المريخ على بعد خطوات من لقب الممتاز بعد أن تخطى أصعب المحطات؛ وذلك يتطلب كسب مبارياته المتبقية أمام أهلييِّ عطبرة، ومدني، والنيل، ومريخ الفاشر.
رمضان عجب أصبح من أبرز نجوم المريخ ومن الأعمدة الأساسية؛ وبات الكرت الرابح لمدربه كروجر.
أوليفيه مهاجم سريع وقناص ويجيد التحرك في جميع المساحات وخلخلة دفاعات الخصوم واحراز الأهداف.
البرنس هيثم مصطفى نهر ابداع كروي ظل يتدفق باستمرار؛ وهو يقدم أفضل مستوياته حالياً؛ ويقود المريخ للانتصارات.
الهلال تجاوز مطب فهود الشمال بهدفين مقابل هدف وتنتظره مواجهة صعبة خارج قواعده أمام أهلي مدني.
تجربة المحترفين الأجانب بالسودان لم تحقق النجاح؛ ورغم ذلك تواصل الأندية التعاقد من اللاعبين الأجانب بمبالغ خرافية.
اللاعب الوطني يملك الموهبة والخبرة وظل على الدوام يمثل الركيزة الأساسية للأندية للمنتخبات الوطنية.
الدوري الممتاز اشتعل في اسابيعه الأخيرة والحاسمة خاصة في ذيلية الترتيب؛ وسنتابع أقوى المواجهات خلال الأيام المقبلة.
النسور تراجع مستواه كثيراً وبات قريباً من الهبوط بعد تعادله الأخير أمام الاتحاد مدني لتتضاءل فرص بقائه بالمنافسة.
أهلي مدني تعادل مع الخرطوم الوطني وظل من الاندية التي يتهددها شبح مغادرة البطولة.
فريق الموردة العريق يحتل موقعاً لا يشبهه كنادٍ عريق وكبير فالفريق تعرض لسلسلة من الهزائم عصفت به الى المراكز الأخيرة.
خسارة النيل الحصاحيصا الأخيرة أمام أهلي شندي جعلته يتراجع في الترتيب بعد صحوته في المباريات السابقة والنيل تنتظره مهمة صعبة أمام المريخ.
أهلي عطبرة يسير بسرعة الصاروخ بقيادة المدرب برهان تية وسيحل الاكسبريس ضيفاً على المريخ الاسبوع المقبل.
تراجع مستوى هلال كادقلي كثيراً وظل يتلقى الهزائم والتي كان آخرها أمام أهلي عطبرة.
المباريات المتبقية صعبة ومهمة وحساسة وتتطلب اختيار أفضل واكفأ الحكام لإدارتها.
ينتظر الجمهور الرياضي انطلاقة مباريات المرحلة الاخيرة لتأهيلي الممتاز بعد تأهل أندية(هلال الساحل وحي العرب بورتسودان والمريخ والرابطة كوستي وهلال الفاشر).
تمنيت صعود جزيرة الفيل مدني للمرحلة الأخيرة من التأهيلي؛ ولكن فرقة فاروق جبرة لم توفق هذه المرة.
دوري سنترليق الصعود للدرجة الأولى يحظى بمتابعة كبيرة من قبل الجمهور الرياضي وتزداد المباريات قوة واثارة.
أندية(الناصر والعباسية وكوبر والتعاون ووادي النيل والمقرن) تتنافس على الصعود الى دوري الأضواء.
يعتبر دوري الأولى العاصمي من أقوى المنافسات بالعاصمة ويتفوق على الممتاز في العديد من النواحي الفنية ويحظى بمتابعة جماهيرية.
جاءت برامج عيد الأضحى المبارك في عدد من القنوات الفضائية السودانية دون جديد يذكر سوى التكرار في الضيوف والأفكار.
الإعداد للبرامج لم يكن منذ فترة كافية وكأنما فترة الأعياد أصبحت تفاجيء الفضائيات؛ ولذلك جاءت أغلبية البرامج دون المطلوب.
لاجديد سوى الرتابة وضعف الاعداد وتكرار الأفكار والبرامج المميزة لم تتعدى أصابع اليد الواحدة.
ظهر المطربان الشقيقان أحمد وحسين الصادق في عدد من الفضائيات خلال العيد ولكن حلقة أحمد كانت الأفضل عبر النيل الأزرق.
من اميز برامج العيد حلقة الفنان علي ابراهيم اللحو في النيل الأزرق؛ وحلقة عن الراحل زيدان ابراهيم بالتلفزيون القومي.
استحق العندليب الراحل زيدان ابراهيم افراد مساحات مقدرة لابداعاته عبر قناتي الخرطوم والسودان.
ظل التلفزيون القومي يتجاهل الاحتفاء بذكرى العديد من المطربين الراحلين.
اذاعة البيت السوداني هي الوحيدة التي تحتفي بذكرى الراحلين من الشعراء والمطربين وأهل الابداع.
تحتشد مكتبة الاذاعة السودانية بكنوز نادرة من روائع الفن السوداني ولكن لا يبث منها سوى القليل.
لاجديد في الساحة الفنية الآن؛ فقد توقفت المهرجانات الفنية والثقافية منذ فترة ليست بالقصيرة إبان فترة وزير الثقافة السابق السمؤال خلف الله.
مسلسل (ملكة جانسي) أصبح يحظى بمشاهدة عالية من السودانيين؛ وعندما تشير الساعة الى التاسعة ليلاً يتسمر الجميع امام الشاشة لمتابعة حلقات المسلسل.
الدراما التركية سيطرت على الفضائيات في ظل تراجع الدراما المصرية والسورية في الآونة الأخيرة.
الدراما السودانية لا حس ولا خبر منذ فترة طويلة
