راى حر
صلاح الاحمدى
المعارض
لم يكتف المعارض بقييح افعاله التى لا يقرها شرع ولا قانون ولا يقبلها منطق او عقل ولا علاقة لها بهلاليته او سمح الخلق الرياضية ليكتشف حقيقة جوهره الفاسد عن درجة انحرافه وعن مدى خيانته الهلالية وانما نشط فى الاوانى الاخيرة لقراتنا بالعديد من التصريحات والاحديث الصحافية التىتكترس هذه الحيقة غير ابه بشى ولا باحد بمحيط الهلال ووفق مسعى خبيث وهو فى غاية الخطورة يهدف الى ترويض الملتقى الهلالى الجامع وجعله ينظر عن الاحراف عن امور الهلال على انه حالة طبيعية والى الخيانة الهلالية على انها اجتهاد ووجهة نظر من خلال التكرار والاصرار على سلوك طريق الانحراف الكتابى دون صدور رد فعل موثر على مثل هذه التصرفات الرعناء والاقوال المشينة التى لم يعرفها اهل الهلال
ان الواقع ان المعارض بافعاله واقواله ليس اكثر من كاسحة الغام مهمتها شق الطريق امام غيرها من المعارضين ليمارسوا الافعال ذاتها وربما اكثر ولينطلقوا بالاقوال ذاتها وربما الكلام اكثر فصاحة وبلاغة ما دام الطريق سلك السير فيه لا يثير ردود افعال عنيفة تهد مراكزهم ولذلك تلقى افعال واقوال المعارض السكوت من قبل غالبية الافطاب الهلالية وان كانت هذه الافعال والاقوال تمس بعضهم او كلهم احيانا بل بعضهم يلقوا الاهانات التى وجهها لهم المعارض وحالوا ارضاءه بتقديم فروض الطاعة له بصيغة العائد لحكم الهلال
انما يقوم به المعارض من افعال وما يصدر عنه من قول لا يمكن ان يكون عفويا ومخطى كل الخطا من يعتقد ان المعارض مهووس وانه يدرك اثر ما يقوله عن الاخرين وانه سوف يسخر من اقواله وان البعض الاخر ينعتهبالخيانة فى ظل تجمع هلالى كبير ولكنه يعرف ان تقليل من شان التجمع يشكل سوابق يسهل على غيره الاقدام على مثلها وهو يعرف ان تعميم هذه السوابق قد تجعله بعيدا البوتقة الهلالية
نافذة
فى اعتقادى وحسبما افهم مخاطر هذه الافعال انه اختير بعناية فائقة للقيام
بهذا الدور وان اختباره كان موفقا فى الزمان والمكان الملائمين تماما
ولئن يكون المعارض هو الاول الذى سار على هذا الدرب اذ سبقه عليه البعض ووفق موصفات دقيقة ايضا فانه تجاوز صنواه فى الافصاح عن حقيقته وبالتالى عن حقيقة الدور الذى يؤدينه على التامر على الهلال فبينما يقلق المعارض الداخلى افعاله القبيحة باقوال جميلة وخيانة هلالية بشعارات لم تعد تسعف جرح لم يندمل لا بعودته على حسب ما يظن
نرى المعارض لا يتورع عن الافصاح وقد ساعده على ذلك امران
قيام البعض وزنا للاقوال التى تصدر عن المعارض فى تهديد او تهجما فاقت حدودها واصبحت علامة من التكرار الممل وولئك الذين تخيفهم الكلمة ايا كان مصدرها لمعرفتهم بهشاشة مواقفهم واولئك الذين يجدون فى هذه الاقوال ما يساعدهم على قولها وترديدها عندما يحين الوقت المناسب فى الانتصارات والظفر بكل جوانب الادارية لمجلس الاسياد
ثانيها
ان المعارض يملك المال والمال يشترى به بعض الاقلام فقط بل بعض الضمائر ايضا هذاهو حال المعارضين الذين يدرون فى فلكه يضاف الى هذين الامرين عامل ثالث يتعلق بشخصية المعارض وقدرته على تجاوز المالوف سواؤ كتابته او تكرارها او فى نسيانه لشى اسمه الخجل
نافذة اخيرة
غير ان الذنب ليس ذنب المعارض وحده وانما هو ذنبنا جميعا عاشقين لهذ الكيان اذ نسكت على افعال
المعارض فى قوله وهو اكثر من ذلك
ذنب الاقطاب والصحافين الذين يرتضون بالمعارض بعد ما ظهر منه كل ما ظهر ويتحيون له الفرصة لكى يطل من منابرهم على الاهلة بهذيانه اللامعقول اتجاه اعلى قمة
خاتمة
قد يقولون ان كلام الرجل يسفهه وهذا ما اردنا ابراز ه ولكن مثل هذا القول مردود
عليهم لانهم يعرفون اكثر من غيرهم حقيقة الاوضاع الهلالية الراهنة والحالة التىفيها مجلس الهلال فتمنع ردة فعله مثل كان هذا الكلام الذى يروجونه الان عن حسن نية او سواء لا فرق ان يمر هكذا دون ردة فعل
اما ماقاله المعارض فى فى هذه الاحاديث المتكررة فانه خطير جدا عد انه يتضمن كثير من الاكاذيب والافتراءت فى ارض الواقع اولا يجوز السكوت عنها وسيكون لنا كلاماخر فى قال اخر لدحض ما قاله المعارض فى اخر حديثه
صلاح الاحمدى
المعارض
لم يكتف المعارض بقييح افعاله التى لا يقرها شرع ولا قانون ولا يقبلها منطق او عقل ولا علاقة لها بهلاليته او سمح الخلق الرياضية ليكتشف حقيقة جوهره الفاسد عن درجة انحرافه وعن مدى خيانته الهلالية وانما نشط فى الاوانى الاخيرة لقراتنا بالعديد من التصريحات والاحديث الصحافية التىتكترس هذه الحيقة غير ابه بشى ولا باحد بمحيط الهلال ووفق مسعى خبيث وهو فى غاية الخطورة يهدف الى ترويض الملتقى الهلالى الجامع وجعله ينظر عن الاحراف عن امور الهلال على انه حالة طبيعية والى الخيانة الهلالية على انها اجتهاد ووجهة نظر من خلال التكرار والاصرار على سلوك طريق الانحراف الكتابى دون صدور رد فعل موثر على مثل هذه التصرفات الرعناء والاقوال المشينة التى لم يعرفها اهل الهلال
ان الواقع ان المعارض بافعاله واقواله ليس اكثر من كاسحة الغام مهمتها شق الطريق امام غيرها من المعارضين ليمارسوا الافعال ذاتها وربما اكثر ولينطلقوا بالاقوال ذاتها وربما الكلام اكثر فصاحة وبلاغة ما دام الطريق سلك السير فيه لا يثير ردود افعال عنيفة تهد مراكزهم ولذلك تلقى افعال واقوال المعارض السكوت من قبل غالبية الافطاب الهلالية وان كانت هذه الافعال والاقوال تمس بعضهم او كلهم احيانا بل بعضهم يلقوا الاهانات التى وجهها لهم المعارض وحالوا ارضاءه بتقديم فروض الطاعة له بصيغة العائد لحكم الهلال
انما يقوم به المعارض من افعال وما يصدر عنه من قول لا يمكن ان يكون عفويا ومخطى كل الخطا من يعتقد ان المعارض مهووس وانه يدرك اثر ما يقوله عن الاخرين وانه سوف يسخر من اقواله وان البعض الاخر ينعتهبالخيانة فى ظل تجمع هلالى كبير ولكنه يعرف ان تقليل من شان التجمع يشكل سوابق يسهل على غيره الاقدام على مثلها وهو يعرف ان تعميم هذه السوابق قد تجعله بعيدا البوتقة الهلالية
نافذة
فى اعتقادى وحسبما افهم مخاطر هذه الافعال انه اختير بعناية فائقة للقيام
بهذا الدور وان اختباره كان موفقا فى الزمان والمكان الملائمين تماما
ولئن يكون المعارض هو الاول الذى سار على هذا الدرب اذ سبقه عليه البعض ووفق موصفات دقيقة ايضا فانه تجاوز صنواه فى الافصاح عن حقيقته وبالتالى عن حقيقة الدور الذى يؤدينه على التامر على الهلال فبينما يقلق المعارض الداخلى افعاله القبيحة باقوال جميلة وخيانة هلالية بشعارات لم تعد تسعف جرح لم يندمل لا بعودته على حسب ما يظن
نرى المعارض لا يتورع عن الافصاح وقد ساعده على ذلك امران
قيام البعض وزنا للاقوال التى تصدر عن المعارض فى تهديد او تهجما فاقت حدودها واصبحت علامة من التكرار الممل وولئك الذين تخيفهم الكلمة ايا كان مصدرها لمعرفتهم بهشاشة مواقفهم واولئك الذين يجدون فى هذه الاقوال ما يساعدهم على قولها وترديدها عندما يحين الوقت المناسب فى الانتصارات والظفر بكل جوانب الادارية لمجلس الاسياد
ثانيها
ان المعارض يملك المال والمال يشترى به بعض الاقلام فقط بل بعض الضمائر ايضا هذاهو حال المعارضين الذين يدرون فى فلكه يضاف الى هذين الامرين عامل ثالث يتعلق بشخصية المعارض وقدرته على تجاوز المالوف سواؤ كتابته او تكرارها او فى نسيانه لشى اسمه الخجل
نافذة اخيرة
غير ان الذنب ليس ذنب المعارض وحده وانما هو ذنبنا جميعا عاشقين لهذ الكيان اذ نسكت على افعال
المعارض فى قوله وهو اكثر من ذلك
ذنب الاقطاب والصحافين الذين يرتضون بالمعارض بعد ما ظهر منه كل ما ظهر ويتحيون له الفرصة لكى يطل من منابرهم على الاهلة بهذيانه اللامعقول اتجاه اعلى قمة
خاتمة
قد يقولون ان كلام الرجل يسفهه وهذا ما اردنا ابراز ه ولكن مثل هذا القول مردود
عليهم لانهم يعرفون اكثر من غيرهم حقيقة الاوضاع الهلالية الراهنة والحالة التىفيها مجلس الهلال فتمنع ردة فعله مثل كان هذا الكلام الذى يروجونه الان عن حسن نية او سواء لا فرق ان يمر هكذا دون ردة فعل
اما ماقاله المعارض فى فى هذه الاحاديث المتكررة فانه خطير جدا عد انه يتضمن كثير من الاكاذيب والافتراءت فى ارض الواقع اولا يجوز السكوت عنها وسيكون لنا كلاماخر فى قال اخر لدحض ما قاله المعارض فى اخر حديثه